أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - علاء اللامي - كتاب جديد عن العراق : نقد المثلث الأسود: النظام والمعارضة والعدوان الإمبريالي على العراق..















المزيد.....



كتاب جديد عن العراق : نقد المثلث الأسود: النظام والمعارضة والعدوان الإمبريالي على العراق..


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 279 - 2002 / 10 / 17 - 04:07
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


  

كتاب جديد عن العراق :

  نقد المثلث الأسود:

 النظام  والمعارضة والعدوان الإمبريالي على العراق..

                                                                   

 

صدر في بيروت عن دار الكنوز الأدبية خلال شهر تشرين الأول /سبتمبر الجاري   كتاب جديد للكاتب العراقي علاء اللامي بعنوان " نقد المثلث الأسود : النظام والمعارضة والعدوان الإمبريالي على العراق " يقع الكتاب في 434 أربعمائة وأربعة وثلاثين صفحة من القطع الكبير وهذه أدناه مقدمة الكتاب وإهدائه و مسرد بمحتوياته :            

 

 

 

الإهــداء :

 

إلى العراقيات و العراقيين الذين لم يلوثوا أنفسهم بالذهب الأمريكي الملطخ بدماء أطفالنا ولم يهادنوا  ظلم النظام الشمولي الاستبدادي.

 

                                                                    علاء ..

 توطئة:

 

المقالات والدراسات  التي يضمها هذا الكتاب بين دفتيه نشر أغلبُها خلال العامين المنصرمين في الصحافة العربية؛ أما الدراسة المسهبة  والخاصة بالظاهرة الطائفية في العراق، فقد كتبتُها  بالاشتراك مع المعلم المشاعي الراحل هادي العلوي البغدادي قبل عدة أعوام. وقد تولى رفيقي  الراحل كتابة ما تعلق بالجذور التاريخية للظاهرة ورموزها الأقدم وتوليت من جهتي  نقد وتفكيك تجليات الظاهرة الطائفية "الاجتماسية " ونقد الفكر الطائفي المعاصر إضافة إلى مقدمة الدراسة التمهيدية. وقد نشر جزء لا يتجاوز ثلث الدراسة في إحدى المجلات العراقية التي تصدر خارج العراق، ونشر الجزء ذاته في كتاب الراحل (المرئي واللامرئي ص81). وبعد رحيل الأستاذ العلوي  ُنشرت تلك الدراسة للمرة الأولى كاملة في مجلة " العصور الجديدة "المصرية العدد السادس عشر الصادر في كانون الأول  سنة 2000. و نعيد نشرها هنا رغبة في توسيع دائرة المطلعين عليها ممن يهمهم الموضوع في وقت يتعالى فيه الضجيج والصخب والزعيق الطائفي المقيت على الساحة العراقية في الداخل والخارج.

لا فائدة من تكرار ما سبق لي وأن ذكرته في كتابات سابقة عن الظرف السياسي العراقي والعربي و العالمي ، أو عن دوافعي واستهدافاتي الخاصة من إصدار هذه السلسلة من كتب المقالات والدراسات، فكل ذلك موجود وموضح في توطئة كتابي الأول (نصوص مضادة دفاعا عن العراق) أو في توطئة الكتاب الثاني (كتابات ضد التيار)، ليس لأن جديداً عميقاً أو تغييراً جوهرياً لم يحدثا في إطار الوضع العراقي فحسب، بل أيضا لأن تكرار العموميات والأفكار المجردة أمر باعث على السأم ولا جدوى منه. ولكنني، مع ذلك، أود الإشارة إلى أمور أخرى ذات مسيس مباشر بتجربتي الكتابية هذه. فبفضل هذه التجربة ربحت مجموعة من الأصدقاء المحاورين والقراء الجيدين والصادقين مع أنفسهم والذين لم أتشرف باللقاء المباشر مع أغلبهم بل كانت الرسائل البريدية والإلكترونية والمكالمات الهاتفية هي البديل المغني عن ذلك. صحيح أن هذه المجموعة من الوطنيين أقل كثيراً من المناوئين والخصوم الذين اختاروا بملء حريتهم مواقفهم السياسية ولكنهم -كما يبدو - يرفضون تحمل مسؤولية تلك المواقف والممارسات  التي أعتقدُ بخطئها وتناقضها مع ثوابت الوطنية العراقية ومنظومة القيم والمبادئ والأفكار العقلانية النقدية، إذن فهذا المعطى الرقمي صحيح ولكن متى كان النقديون ومواجهو الظلام  السائد يمثلون الأغلبية؟ أَ لَمْ  يقل أحد شيوخنا من الأقطاب الصوفية (طريقُ الحقِ موحشةٌ لقلةِ سالكيها..)؟

سيلاحظ القارئ أيضا قلة عدد التعقيبات الواردة في هذا الكتاب مقارنة بالكتابين السابقين رداً على المقالات السجالية المنشورة والتي استهدفت المثلث الأسود ممثلاً بالعدوان الإمبريالي على العراق والنظام الشمولي المستبد والمعارضة العميلة والمتعاملة مع العدوان، مع الإشارة إلى أن هذه المعارضة ليست هي كل الموجود المعارض في الساحة السياسية العراقية بل ثمة تيار وطني جذري معاد للعدوان ومعارض للنظام الاستبدادي معاً، صحيح أنه تيار غير متبلور تماماً، ولكنه آخذ بالنمو والرسوخ وله رموزه وثوابته المعروفة. وقد يكون من دلالات قلة التعقيبات والردود أن أغلب الذين تناولنا بالنقد والتفكيك تصريحاتهم وكتاباتهم وممارساتهم آثروا السلامة وحسن الختام فلم يدافعوا عن أنفسهم وأفكارهم ولسان حالهم  يقول: (ارضَ  زيدٌ بما وقع  خيرٌ من أن تقع!) والطريف في الأمر  أن أحد هؤلاء "المنقودين" راح يحذر بعض زملائه من خطورة الرد على "علاء اللامي" لأن هذا الأخير كما زعم الزاعم (يترك بين سطور مقالاته كمائن وألغام عديدة ما أن يقع فيها المعقب حتى ينال عن الصاع صاعين..) عجبي! لقد صار الحوار والنقد في المدرسة السياسية العراقية المريضة المعاصرة أشبه بصيد الفيلة!

وأغرب من ذلك هو ما تعرض له الكتابان السابقان (نصوص مضادة) و(كتابات ضد التيار) من عملية تضييق ومحاصرة واغتيال معنوي فباستثناء بضع مقالات كتبها بعض الكتاب العرب (من غير العراقيين) إضافة إلى مقالتين لكاتبين عراقيين  ظهرتا مؤخراً في جريدتي (الوطن) و(الاتجاه الآخر)، لم يتجرأ أحد على التعليق عليهما بخير أو بشر وقد بلغت الفظاظة بكاتب عراقي مغمور أن تشاجر وهدد صاحب مكتبة عربية في إحدى العواصم الأوروبية لأنه نظَّمَ حفل توقيع لكاتب هذه السطور بمناسبة صدور أحد الكتابين. ومن الممارسات التضييقية واللا ديموقراطية الأخرى  يمكن أن ُنذَكِّر برفض بعض أصحاب المكتبات في لندن "مثلاً" مجرد عرض الكتابين للبيع كما أكد لي أصدقاء عديدون وأحد هؤلاء قيادي بارز في أحد الأحزاب الإسلامية العراقية. لقد أخبرني هذا الصديق أنه بعد أن يئس من الحصول على كتاب (نصوص مضادة دفاعاً عن العراق) في مكتبات لندن، ولأنه لم يكن يعرف عنواني فقد كتب إلى قريب له يقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة فأرسل له قريبه نسخة منه!

إنني أفهم هذه المواقف جميعاً ولا أشعر بخيبة أو انزعاج بسببها بل سيدهشني أشد الدهشة لو أن المعارضين العراقيين المقيمين في عواصم الغرب والناشطين في الأحزاب المتأمركة أو "القابضين عن ُبعد" من تلك الأحزاب تصرفوا عكس ذلك فرحبوا بالكتاب واهتموا به، وهل يجرؤ أحد ما على الاحتفال بفضيحته السياسية والأخلاقية بجميع ألوان الطيف وعلى مرأى ومسمع من الناس؟ أليس مجنونا أو مصاباً بالمازوخية ذاك الذي يحب أن يتملى ويتأمل طويلاً السوط الذي جُلد به ذات مرة ؟ غير أن الصورة ليست شديدة القتامة ولا مجال للتعميمات الإطلاقية  فثمة - كما ذكرت - عدد مهم ولكنه يمثل الأقلية دائماً ، من المتابعين والقراء العراقيين والعرب الذين كانوا خير سند ومعين ومحاور لي في كل ما كتبت. وقد تولى بعض هؤلاء الأصدقاء العراقيين والمقيمين في عدد من الدول الأوروبية ومنها السويد طوعا وبمبادرة منهم تزويدي بالعديد من الاقتراحات والمقالات والدراسات التي نشرت لكتاب عراقيين وعرب وأجانب  لم يكن بمكنتي الحصول عليها لو لا جهودهم  فأسدوا لي بفعلهم هذا معروفاً نقدياً ومعرفياً ومعنوياً لن أنساه ما حييت  وأشعر تجاهه بالعرفان والمسؤولية معاً فلولاه لما قيض لبعض هذه المقالات أن توجد وترى النور.

وكان أحد هؤلاء الأصدقاء قد نبهني إلى الجانب التوثيقي والأرشيفي الذي تؤديه هذه السلسة من كتب المقالات، ومع أنني لم أكن قد خططت أو قصدت مسبقاً تحقيق هذا الأمر، ولكن ملاحظة الصديق تتسم بأهمية كبيرة كما أعتقد. إن هذه المقالات، وبخاصة تلك الملاحِقة للحدث السريع والمؤثر والموقف المختلَف عليه، ستشكل بمجموعها أرشيفاً من نوع خاص لجملة أحداث ومواقف سيقدم –هذا الأرشيف– مستقبلاً خدمة جلى لمن يتصدى لدراسة هذه الحقبة الصعبة من تاريخ العراق والعالم. لا أعني بكلمة أرشيف المعنى البسيط والأول الذي يتبادر إلى الذهن فالمقالات والدراسات في الكتب الثلاثة لا تقدم الكثير من المعطيات الأرشيفية ولكنها ستكون مفيدة الآن ومستقبلا في معرفة وتحليل مواقف وأفكار العديد من الأشخاص ومنهم كاتب هذه السطور وكذلك الأحزاب والمؤسسات.. الخ، من مختلف القضايا والشؤون .

أختم بالاعتذار سلفاً عن تكرار بعض المقولات والمعطيات والمواقف في عدد من المقالات التي يضمها هذا الكتاب وذلك لأنها كانت موجهة إلى أكثر من ساحة عربية وقد نشرت في منابر متعددة وفي أكثر من بلد مع إنها ناقشت أحياناً ذات المواضيع وقد آثرت ترك جميع المقالات كما حررت في صيغتها الأولى دون حذف أو تعديل إلا ما ندر، كما أود التذكير بأن من حق أصحاب النصوص التي عقبنا عليها نقديا في مقالاتنا المنشورة في هذا الكتاب رؤية مقالاتهم منشورة بكاملها في الطبعة القادمة من الكتاب بمجرد إعلامنا خطياً بموافقتهم على ذلك وإرسال نصوصهم لنا على عنوان دار النشر.  

                                                                       ع. اللامي

جنيف : ربيع 2002

 

 

محتويات الكتاب

 

1- الإهداء.

2- توطئة.

3- النزعة العراقوية من الجاحظ إلى قاسم.

4- النظام الحاكم في العراق: داخل الجغرافية أم خارج التاريخ؟

5- قطع الألسن وتحطيم الأطراف: الصحف تؤكد والنظام العراقي صامت!

6- مفاتيح رفع الحصار عن العراق بيد النظام وكلمة السر: الديموقراطية!

7- أصدقاء الحكم في المعارضة العراقية.

8-باقر الصراف و" التحالف الوطني "

9- فضائح تحت الرماد: قراءة في آخر كتاب عن حرب الخليج الثانية.

 

10- قراءة في بيانات المعارضة العراقية غير المتأمركة.

11- المعارضون العراقيون وحرب البيانات.

12- هل ستتحول جمهورية العراق إلى "المحميات الأمريكية المتحدة"؟

13- قراءة في مضامين استفتاء جريدة "الزمان" حول مشروع المنطقة الآمنة: حقائق جديدة وآراء متضاربة.

14- حول تشييع عدي صدام : شيعي رغم أنفه أم قفزة على السياق التاريخي؟

15- الظاهرة الطائفية في العالم العربي : العراق أنموذجاً. " النص الكامل " .

16- مناقشة لآراء د. مكرم الطالباني: حصان المصالحة خلف عربة الدكتاتورية!

 17-تعقيب : لتكنْ كركوك  نموذجاً لعراق المستقبل الديموقراطي.

18- تعقيب: حين تتحول الأوهام الانعزالية إلى تاريخ مقدس.

19- تعقيب: رموز العثمنة و التفريس وروح العداء لعرب العراق.

20- زواج الثلج والنار في المؤتمر السابع للحزب الشيوعي العراقي.

21- قراءة في نداء حركة المجتمع المدني العراقي.

22-      مناقشة لآراء "غراهام فولر" حول نهاية النظام العراقي.

23-      حول الابتزاز باسم العداء للكرد والشيعة .

24-      عروبة العراق وحقوق الأقليات .

25-      حساب الإيجابيات والسلبيات في " إعلان شيعة العراق "

 

- ملحق بمقالات حول بعض  القضايا العربية والعالمية:

26- بلدوزر المستقلين وآفاق العملية الانتخابية في مصر.

27- إنجازات الإسلاميين في الانتخابات النيابية المصرية.

28- إشكالية الوجود السوري في لبنان: بين دعم  الخطاب المقاوم للصهيونية والحفاظ على ديموقراطية لبنان.

29- الانتخابات الرئاسية في السودان: حين يكون الحوار والمصالحة أثمن من المقاعد.

30- التعديلات الدستورية في اليمن: بين ترسيخ المؤسسات والانقلاب الرئاسي الأبيض.

31- رياح المصالحات الوطنية تبلغ البحرين: دلالات الحدث وآفاقه.

32- البحرين إلى أين، بعد المصالحة الوطنية؟ مناقشة صريحة لوثيقة يسارية ديموقراطية بحرينية جديدة.

33- مفاتيح علمية جديدة لفهم الصراع الدموي في الجزائر.

34- انتفاضة البربر الأمازيغ في الجزائر: حصيلة المظهر الإثني والمحتوى الاجتماعي الطبقي.

35- حول إشكاليات الهوية والأقليات اللغوية في ضوء انتفاضة القبائل.

36- الموجة الثانية من انتفاضة البربر الأمازيغ.

37- المحتوى التاريخي للعلاقات بين العرب والبربر الأمازيغ وآفاق الحل الديموقراطي.

38- النغل له أسلاف أيضاً.

39- حاضر العلاقات السعودية الأمريكية: تحولات نوعية أم محاولات لامتصاص النقمة؟

40- كارثة 11 أيلول/ سبتمبر في أمريكا: قتل المدنيين جريمة وليس ضرباً لمصالح حيوية أمريكية.

41- حروب آل بوش: نسر سمين في مواجهة شعوب نبيلة وجائعة.

42- الانتخابات الرئاسية في إيران: مأزق الحكم الديني أمام التحدي الديموقراطي!

43- الإسلام السياسي و إشكاليات  الديموقراطية السياسية المعاصرة.

44-القاعدة والاستثناء في الغزو الأمريكي القادم للعراق .

 

ملاحظة :

يمكن الحصول على نسخة من هذا الكتاب أو غيره  بالكتابة الى دار النشر عن دار الكنوز الأدبية / لبنان / بيروت / ص ب  7226-11 / هاتف وفاكس 009611739696 . مباشرة وبسعر الجملة ( ثمانية دولارات للنسخة الواحدة من هذا الكتاب، وخمسين دولار ثمن جميع مؤلفات الكاتب وهي ثلاثة كتب في السياسة وخمسة في الأدب  ) وستكون أجور الإرسال البريدي على الدار ، كما يمكن الحصول على هذه الكتب  من مكتبة النيل والفرات الإلكترونية وعنوانها هو :

Neelwafufat.com

أو بالكتابة مباشرة الى المؤلف على العنوان البريدي الإلكتروني التالي :

 [email protected]


 



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السلفية اليسارية وداء الشيخوخة المبكرة !* -الجزء الثاني
- السلفية اليسارية وداء الشيخوخة المبكرة !* - الجزء الأول
- الصحف الإسرائيلية تعترف : إعادة الملكية الى العراق جزء من مش ...
- السينما المتربة
- ملاحظات سريعة على مقالة الأخ مالك جاسم ..
- الحزب الشيوعي العمالي و العدوان الوشيك على العراق : دوغما ست ...
- لكلٍّ منا إمبراطورهُ .
- دعوا الانتفاضة تنتصر وإلا فانسحبوا من الواجهة !
- لبراليون من نوع آخر !
- كيف رد علي بن أبي طالب على جورج بوش زمانه !
- الإرهاب الفكري في الفضائيات
- بيان الخمسة وثلاثين مثقفا عراقيا : الصمت على العدوان الأمريك ...
- انتحار مدينة فاضلة !
- جريدة ابن الرئيس والتهجم على الشيعة : تخرصات واستفزازات خط ...
- أبو العلاء الآخر ..وهموم الحاضر .
- التاوي والسحّاب والحرب !
- الظاهرة الطائفية في العراق : التحولات والبدائل . - الجزء ال ...
- أول الغيث " بامرني " : تركيا الأطلسية تريد مياه الرافدين ونف ...
- الظاهرة الطائفية في العراق : تفكيك الخطاب والأدلوجة .- الجزء ...
- الظاهرة الطائفية في العرق:محايثة التاريخ والوقائع -الجزء ال ...


المزيد.....




- الحكومة الأردنية تعلن توقّف استيراد النفط من العراق مؤقتا وت ...
- كيف تتعامل مصر مع أي مخالفات لاتفاقية السلام مع إسرائيل؟ سام ...
- معظمهم من الطلاب.. مقتل وإصابة العشرات في حادث سير مروّع في ...
- نقطة حوار - حل مجلس الأمة الكويتي: إنقاذ للبلاد أم ارتداد عن ...
- مناورة عسكرية دولية بالأردن بمشاركة 33 دولة من ضمنها ألمانيا ...
- محللان إسرائيليان: رفض مناقشة -اليوم التالي- يدفع الجيش للعو ...
- بالكوفية وعلم فلسطين.. خريجو كلية بيتزر يردون على رئيسها الر ...
- مصر تعتزم التدخل لدعم دعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل
- روسيا تسيطر على 4 قرى بخاركيف وكييف تقر بصعوبة القتال
- المقاومة تقصف عسقلان من جباليا وتبث مشاهد لعملية نوعية


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - علاء اللامي - كتاب جديد عن العراق : نقد المثلث الأسود: النظام والمعارضة والعدوان الإمبريالي على العراق..