أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - مكارم ابراهيم - ديمقراطية أم بلوتوقراطية لا إنسانية ؟















المزيد.....

ديمقراطية أم بلوتوقراطية لا إنسانية ؟


مكارم ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 3384 - 2011 / 6 / 2 - 15:50
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    



بعد ان كانت حكومات واشنطن وحليفاتها تساند انظمة الديكتاتورية العربية على مدى عقود من اجل امدادها بالنفط والغاز رغم انها كانت على علم بانتهاك تلك الانظمة لحقوق الانسان لكنها تغيرت فجاة بعد ان انفجرت انتفاضات الشعوب العربية وبدأت تصرح بدعمها للشعوب العربية المطالبة باسقاط انظمتها الديكتاتورية وتحقيق الديمقراطية .
"ففي مدينة دوفيل الفرنسية في 30 مايو آيار صرحت وزيرة الشّؤون الخارجيّة ميشال أليو ماري في ندوة صحفية عن تقديم مساعدات مالية الى تونس ومصر دعما للديمقراطية وهي نفسها ميشال آليو ماري كانت قد طلبت من حكومتها اثناء انفجار احتجاجات الشباب التونسي بارسال مساعدات الى بن علي لقمع انتفاضة الشباب وتشترك حكومتها اليوم في قصف ليبا والقذافي رغم ان ساركوزي وصل للسلطة بفضل تبرعات القذافي في حملته الانتخابية وساركوزي نفسه باع اسلحة الى القذافي لقمع مظاهرات الشباب المطالبة بالديمقراطية ".
وفي الوقت الذي تصرح فيه الحكومة البريطانية عن قلقها الشديد من الانتهاكات التي تحدث للمتظاهرين في البحرين ودعمها لثورات الشباب العربي والديمقراطية تقوم وزراة دفاعها بارسال 11 ضابط بريطاني يقوم بتدريب قوات سعودية من الحرس الوطني في مكافحة الشغب واستخدام القناصة .

فكيف يمكن تصديق هذه الحكومات النيوليبرالية المافيوية التي دعمت لعقود حكومة صدام وبن علي والقذافي ومبارك والاسد وال سعود وعبدالله صالح واليوم تتكرم بتقديم مساعدات مالية لمصر وتونس دعمأ للديمقراطية!
ولاننسى ايضا ديمقراطية حكومات دول الخليج التي ستساهم بدعم الديمقراطية في مصر وتونس ماليا رغم انها تقتل المتظاهرين في دولها وعلنا امام العالم!

فهل يمكن ان نطلق على هذه الحكومات ديمقراطية ام هي في الواقع حكومات بلوتوقراطية همجية مافيوية إنها حكومات الاثرياء اصحاب شركات الاستثمار الناهبة لثروات الشعوب للخروج من ازمتها الاقتصادية وكسب شعبية مواطنيها .
هذه هي السياسية العالمية اليوم المال هو الحاكم فهذه الحكومات الغربية لم يقتصر دعمها للانظمة الديكتاتورية العربية بل ايضا نرى الاتحاد الاوروبي يدعم الصين رغم علمه بان الصين تحتل المركز الاول في الاعدامات السرية في العالم وقمع حريات التعبير والحجب على الفيس بوك .حتى ان منظمة العفو الدولية لاتملك الارقام الحقيقية للاعدامات في الصين التي تاتي بعدها ايران ثم العراق ثم المملكة العربية السعودية . وفي الصين يمكن ان يكون عقاب الصحفي عشرة سنين سجنا كما هو حال الصحفي شي تاو .
وحتى في امريكا مازالت هناك اعدامات وبلغ عددها 52اعدام في عام 2009 رغم ان عقوبة الاعدام تعتبر من اقسى العقوبات المهينة للكرامة الانسانية حسب قول الامين العام لمنظمة العفو الدولية السيد كلاوديو كوردون . ونرى كيف ان الحكومات الغربية الديمقراطية المتقدمة كيف انها تتجاهل الانتهاكات لحقوق الانسان في الصين لان يخدم مصالحها الاقتصادية فالصين هي المتحكم على السوق العالمية من خلال تقديم السيولة النقدية للدول المتازمة اقتصاديا وسيطرة بضاعاتها المزيفة الماركة الرخيصة على اسواق العالم.

علينا ان ندرك بان الديمقراطية ليست مجرد ان يحصل المواطن على حق الانتخاب بل هي من يصل للترشيح وكيف يصل؟ وهل هناك تكافؤ في احتمالات صعود المواطن البسيط والغني للترشيح فالمعلوم دوليا بان الاغنياء يهتمون بدعم المرشح الذي يتعاون معهم في النهب وهذه الحكومات لايمكن ان نعتبرها ديمقراطية .
والكارثة الحقيقية في ديمقراطيات اليوم انك لاتستطيع ان تميز بين جناح يساري وجناح يميني ولكن هي موجودة في البرلمان لتعطي شكلا ديمقراطيا للحكومة.

وعندما تفضح حزب المعارضة فساد حزب الحكومة فليس في سبيل تحقيق الديمقراطية بل للوصول الى السلطة لانه كيف لنا ان نفسر تركيز الحكومات الغربية على الجرائم الصغيرة كالسرقات من قبل الفقراء التي هي اصلا نتيجة الفقر والتهميش من قبل حكوماتهم وفي المقابل لايوجد تركيز على الجرائم الكبيرة الحقيقية التي يقوم بها مالكين شركات الاستثمار التي توجد في دول اخرى ولايدفعون ضرائب لتلك الدول .
لقد تداول الكثير من المواطنين العرب خبر فضيحة رئيسة الحزب الديمقراطي الاشتراكي السويدي منى سالين حول استغلالها لمنصبها عندما اشترت قطعتين شوكلا وحفاظات وعلبة سكاير مستخدمة بطاقة البنك للدولة وليس بطاقتهاالخاصة . وهذا يحدث في الحكومات المتعددة الاحزاب حيث ان الاحزاب المعارضة تراقب تصرفات الاحزاب الاخرى لاسقاطها وهذا بالتاكيد صفة ايجابية تضمن تغيير الحكومات المستمر بدون ان يضطر الشعب لمظاهرات وقمع وغزو خارجي لاسقاط حكومته.

لكن لنرى كيف تدعم الحكومات الغربية الديمقراطية والمتقدمة حضاريا الشعوب العربية ولناخذ العراق افضل مثال لهذا الدعم الغربي.
فمن اجل اسقاط الديكتاتور صدام حسين قامت حكومة واشنطن وحلفائها بقصف العراق بقنابل الفوسفور الابيض واستخدمت غازات الاعصاب واليورانيوم المنضب واليكم هذا التقرير المفصل عن الدمار الذي لحق بالشعب العراقي بعد الغزو الامريكي عام 2003..

" فبعد القصف الاميركي لمدينة الفلوجة العراقية عام 2004 وجد ان ان معدل وفيات الرضع واصابة اهالي الفلوجة بالسرطان يفوق ما سجل بين سكان مدينتي هيروشيما وناجازاكي اليابانيتين اللتين ألقيت عليهما قنابل ذرية في الحرب العالمية الثانية عام 1945.
ونقلت صحيفة "الاندبندنت" في تقرير كتبه باتريك كوكبرن بعددها الصادر السبت تفاصيل الدراسة التي اجراها مجموعة من الاطباء باشراف الدتور كريس باسبي الاستاذ الزائر في جامعة الستر. وأجرى الدراسة فريق بحث مكون من 11 شخصا في شهري كانون الثاني - يناير وشباط – فبراير من عام 2010، وقام بزيارة 711 منزلا في المدينة، وتوزيع استبيانات حول تفاصيل حالات السرطان والتشوه الخلقي.

وقال الدكتور كريس باسبي أحد المشرفين على الدراسة التي شملت 4800 شخصا من سكان الفلوجة "انه من الصعب تحديد سبب حالات السرطان والتشوه الخلقي"، لكنه خمن بأن ذلك قد يعود الى استخدام سلاح جديد ضد المباني يختراق الجدران ويقتل من بداخلها".
وأضاف الدكتور باسبي "انه من أجل وقوع تأثير كهذا كان يجب ان يتعرض السكان الى تأثير شيء يحدث تغييرا جينياً، كالذي حدث عندما قصفت المدينة باسلحة فتاكة من قبل القوات الاميركية عام 2004"
ووجد الباحثون زيادة بنسبة 38 مرة في الاصابة بسرطان الدم بين سكان مدينة الفلوجة "بالقياس الى 17 مرة بين سكان هيروشيما اليابانية"، وعشرة أضعاف في سرطان الثدي للإناث، وزيادات كبيرة في أورام الدماغ لدى البالغين.
وقال الدكتور باسبي: "اللافت للنظر ليس زيادة انتشار السرطان بين أهالي مدينة الفلوجة بعد عام 2004 فقط، بل السرعة التي انتشر فيها".
واشار الدكتور باسبي الى دراسة سابقة بعنوان "السرطان ووفيات الرضع في الفلوجة، العراق 2005-2009" باشراف الدكتورتين ملك حمدان وانتصار العريبي خلصت الى ارتفاع حاد بالاصابة بالسرطان والعيوب الخلقية بين المواليد في مدينة الفلوجة تصل الى 80 في المائة لكل الف ولادة مقارنة بـ 19 في المائة في مصر و17 في المائة في الأردن و9.7 في المائة في الكويت.
وذكرت الدراسة ان أنواع السرطان مماثلة لتلك التي حدثت بين سكان هيروشيما بعد تعرضهم للإشعاع النووي.
وتكشف اهمية الدراسة الجديدة -حسب الدكتور باسبي- تغير طبيعة المواليد في العراق وزيادة نسبة الاناث الى الذكور.
وكان عدد الذكور يفقوق الاناث بنسبة 1050 الى 1000، فيما انخفضت نسبة المواليد بعد عام 2005 الى 850 للذكور إلى 1000 من الإناث. ويعد نوعية جنس المواليد مؤشراً طبياً على نسبة الضرر الوراثي الذي يؤثر على الذكور أكثر من الاناث.
وحاصرت قوات المارنيز الاميركية مدينة الفلوجة بعد مقتل أربعة من عناصر شركة "بلاك ووتر" الامنية وتعليق جثثهم على جسر المدينة، ودكتها بانواع الاسلحة المدفعية والقصف الجوي.
واعترفت القوات الأميركية التي حاصرت وقصفت المدينة أنها استخدمت قنابل الفوسفور الأبيض.
وقال العميد نايجل آيلوين فوستر قائد القوات البريطانية الذي عمل مع القوات الاميركية في بغداد آنذاك "ان القوات الاميركية لم تفكر بالضرر المستقبلي من استخدام هذه الاسلحة"

وبعد ثمانية اعوام من بداية حرب الخليج الثانية إضطرت وزارة الدفاع الامريكية الى الكشف عن خارطة مفصلة للمناطق التي تعرضت للهجوم بالقذائف المضادة للدروع المطعمة باليورانيوم الناضب التي اطلقتها الدبابات والطائرات الامريكية. [2]، وتصل منطقة انتشار اليورانيوم الناضب في هذه الخارطة التي نشرتها Christian Science Monitor - الى حدود كل من العراق والكويت مع السعودية ولا تتعداها. وهي تمتد من مناطق جنوب البصرة باتجاه حقول الرميلة النفطية وصولاً الى حدود السعودية، ثم تمتد غرباً من موقع خرنج، الذي يقع الى الشمال بعيداً عن حفر الباطن السعودية. ولا تشمل الخريطة جنوب الناصرية وغرب البصرة وغرب الكويت رغم استخدام قوات الحلفاء لقذائف اليورانيوم الناضب فيها[3].


وقدرت المصادر العسكرية الامريكية ان قواتها خلفت نحو 40 طناً من اليورانيوم المشع والسام في مناطق شاسعة من الكويت والعراق، لكنها عقب تشكيك العلماء والعسكريين المختصين بهذه الكمية، رفعت الرقم الى 300 طن، وهو رقم أكده الباحث اولبرايت[6] والبرفسور الدكتورأساف ديوراكوفيتش[7]، بينما قدرت كل من منظمة السلام الاخضر Greenpeace [8]، ومركز التوثيق الهولندي Stichting LAKA [9] بان الكمية لا تقل عن 700-800 طناً . وأكد سكوت بيترسون بان مساحة الحرب، التي جرت عليها العمليات القتالية، قد غطيت برمتها بالمواد المشعة والسامة " [10].ونبه ديوراكوفيتش- وهو طبيب وخبير بالطب النووي الى ان الكميات الكبيرة من اليورانيوم الناضب، التي تُركت في العراق، سيكون لها حتماً إنعكاسات بيئية على ارض العراق. وبفعل حركه الرياح ونعومة غبار الصحراء، فان اثاره ستنتقل الى مئات الاميال، لتشمل الكويت والسعودية وقطر، علماً ان الباحث اعتمد رقم 300 طناً في تقديراته لكمية اليورانيوم الناضب المستخدمة".

كان هذا تقرير مفصل اقتبسته لمقالي كي اوضح فيه كيف تدعم حكومة الولايات المتحدة الامريكية وحليفاتها ديمقراطية الشعوب في العالم العربي .ربما على الشعوب العربية ان تدرك بان تحقيق الديمقراطية يكون صحيحا اذا لم تعتمد على تدخل الحكومات الغربية الديمقراطية المتقدمة حضاريا . وربما على الشعب الليبي ان يقوم بدراسات علمية للاسلحة المستخدمة من قبل حلف الناتو التي تقصف ليبيا من اجل اسقاط القذافي ودعما للديمقراطية للشعب الليبي.

مكارم ابراهيم

هوامش
http://www.dostor.org/politics/world/11/may/29/43577

في عام 1999 حرب الخليج الاولى وعام 2003استخد م الامريكان اليورانيوم المنضب
http://www.youtube.com/watch?v=f3yc3k0LBuQ&feature=related

http://www.youtube.com/watch?v=pufXT7CSGCU&feature=related

http://www.kristeligt-dagblad.dk/artikel/361031:Udland--Kina-og-Iran-dominerer-rapport-om-henrettelser

http://www.iraq10.com/report.php?id=410&print=1

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=261192



#مكارم_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإسلام أم الحكٌام أم الاقتصٌاد العام؟
- بن لادن وجيرانيمو!
- مؤامرة أم مسرحية !
- محاكمة بن لادن حسب القيم الغربية!
- لاعلاقة للعنصرية باختلاف الاصول العرقية!
- امرأة تحت زي راهبة
- تناقضات العزوبية عند الراهبات
- اسلام فوبيا في الغرب والمسيحية فوبيا في الشرق!
- الويكيليكس والفيسبوك وتناقضات الديمقراطية!
- موقف الدنمارك من الحرب في ليبيا
- ليبيا نعم والبحرين لا!
- لماذا لا يحاكم الزعيم العربي المخلوع؟
- لنهنئ المراة في عيدها على الانجازات التي حققتها
- ألن تفكرالشعوب الغربية بالثورة على انظمتها ايضا؟
- الثورات العربية خيبت آمال ثلاثة !
- إما مع المالكي أو ضده!
- مازال الطريق شاق امام التغيٌير
- المجد للشعب والجيش الليبي الصامد
- وماذا عن العراق؟
- هل سيتمكن القذافي من الوصول الى بيرلسكوني ؟


المزيد.....




- مصممة للشباب.. إليك أبرز مميزات سيارة لينكون نوتيلوس 2024
- سوليفان يزور السعودية وإسرائيل.. وهذا ما سيناقشه في رحلته
- بين تعليق إرسال بعض الأسلحة وإقرار حزمة جديدة منها.. هل عاقب ...
- السجن 45 عاما لطالب لجوء مغربي قتل مسنا بريطانيا -بسبب غزة- ...
- إيطاليا ترفع درجة الخطر للونين الأحمر والبرتقالي بعد أمطار غ ...
- قناة عبرية تنشر تقريرا عن قلق إسرائيلي شديد إزاء تصاعد موقف ...
- محكمة كازاخستانية تصدر أحكاما بالسجن بحق أعضاء خلية إرهابية ...
- ملك البحرين يعرب عن شكره لبوتين لجهوده في تعزيز العلاقات مع ...
- محكمة بلجيكية تصدر قرارا بشأن فضيحة -فايزر- وفون دير لاين
- -كتائب المجاهدين- تستهدف دبابة ميركافا بقذيفة RPG شرق جباليا ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - مكارم ابراهيم - ديمقراطية أم بلوتوقراطية لا إنسانية ؟