ديوان الحساب .............(8)

اثارت قصيدتك هذه . الكثير من الشجون لم احتمل فرجعت الى احدى قصائدك التي احتفظ بها منذ اكثر من عشرسنين
بقيت وحيدا لتكتب مسلة النسيان
باعقاب السجائر المطفأة في فجوة القلب الذبيح
تتذكر الجمال الابيض في ردهة الانعاش
وجوه من الشمع تتراصف تحت ازهار هائله كمراوح اليابانيات


دامت قصائدك ايها العزيز

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ابراهيم البهرزي شاعر مهم ينحت بازميل من فولاذ صخرا صلبا ليؤسس قارته التي يبحث عنها في خبايا الروح لقد اسعدني نصك ايها الصديق لأنني أقرأ شعرا صافيا أحييك بمحبة راقية مع مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قبل اكثر من ثلاثين سنة حين رايتك على مدرج الجامعة التكنولوجية وانت تلعن من قسم بغداد الى مدينة الثورة ومدينة المنصور في قصيدة اسمهاالرحيل الى مدن الاسفلت على ما اذكر قالت احدى الشاعرات العراقيات ان قصيدة ابراهيم هي وحدها القصيدة الجديرة بالاحترام .حيث منعنك كلاب السلطة بعدها من القاء اية قصيدة على مدرجات الجامعة . كنت تقول لي لا استطيع ان اكتب قصيدة بدون الكأس ترى اية نقاوة تحملها الكؤوس التي مرت على شفاهك لتاتينا بهذه الكلمات الرائعة. ولكنني اجلس هنا في غربتي واتسال اين الحساب رقم 7 فانت انتقلت من الرغم 6 الى الرقم 8 دون المرور بالرقم 7 وانت تعلم ما لهذا الرقم من دلالات في الادب والاجتماع لا بل وحتى في الخلق . اتمنى ان تكون الكاس هي السبب وليس الرقيب . مودتي وتحياتي لك سنلتقي واتمنى ان لايخونك او يخونني القلب . ايها المخلص الوفي لكل القرويين الذين لازال التراب العالق على اقدامهم وشم ذكرى للخطى الحافية كما قلت انت مرة
عباس

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق الفنان علي جواد ...تحياتي وحبذا لو ارسلت لي نسخة من هذه القصيدة فقد فقدت مع ما فقد..

الصديق محمد كاظم جواد ...شاعر الطفولة بلا منازع ..تدري انني احسدك لانني فقدت قدرتي على كتابة قصائد للاطفال ؟

صديقي الغالي عباس هويدر
نعم اتذكر هذا الكلام عام 1976 من الشاعرة المبدعة لميعةعباس عمارة التي كانت حاضرة يومها ..
اما الترتيب فهو من (اخطائي الليلية ...اف منها!!)واعتذر منك ومن الحوار المتمدن على هذا الخطا في الترتيب الذي ساتداركه ...محبتي لك وتحياتي لكل اصدقائنا في المنفى

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صديقي العزيز ابراهيم لاأخفيك سرا انا ايضا فقدت القدرة على الكتابة للاطفال كل ماانشرة قصائد قديمة يعود تاريخها الى اواخر السبعينات واواسط الثمانينات ارسلت الى موقع الحوار قصيدتين ستنشران قريبا يعود تاريخهما اواخر السبعينات احدهما قصيدة الحمامة عندما قرأها قبل نشرها الصديق عامر فليح حسن فاقترح تغيير مفردة ففعلت لقد قلت في لقاء معي اجرته طريق الشعب ان ابراهيم البهرزي من ضمن الشعراء المهمين الذين استفزوني في الكتابة للطفل ولحد الان احفظ مقطعا من قصيدتك القطار الت نشرتها لك طريق الشعب اواخر السبعينات :
مر قطار عبر بلادي
عبر السهل وعبر الوادي
مر سريعا
كان بديعا

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة
لقد ذكرتني بهذه القصيدة والتي اوردها المبدع سليم مطر كامل في سيرته وكيف انه كان يغنيها لطفله السوبسري -العراقي
لا اعرف بالضبط من لحنها فقد كنت اسمعها من اطفال احدى مدارس البتاوين حيث كنت اسكن في فندق قريب من المدرسة ...

شكرا للذكرى ..التي تجلو صدا الايام المرة التي اكلت ارواحنا
ومحبتي لك وللصديق عامر فليح في ولاية جورجينيا حيث يعمل ويقيم

ابراهيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---