أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - ابراهيم البهرزي - رسالة اتهام من قاريء ....وحق الرد عليها















المزيد.....

رسالة اتهام من قاريء ....وحق الرد عليها


ابراهيم البهرزي

الحوار المتمدن-العدد: 2536 - 2009 / 1 / 24 - 03:51
المحور: الصحافة والاعلام
    


http://www.alwantv.com/play.php?vid=1113
هذا الرابط يفيدك حتى تعرف مدى عمالتك لاسرائيل على حساب الدم العراقي والفلسطيني.... متى تفتح عينك وترى الواقع وتغادر راسك لانه مستودع للافكار الدموية والحروب وحتى صورتك تفضح دمويتك ارجوا ان تتامل صورتك وتراجع مقالاتك واذا رايت كلمة طيبة واحدة تدعوا للسلام والتاخي, اخبرني عندما تجد كلمة طيبة واخبرني متى تشبع من دم العراقيين والفلسطينيين ارجوا ان تسكت الى ان يسكن الحب قلبك وتنعم بالسلام النفسي والروحي, هل تصحى وتغادر فراش الدم الذي تنام عليه؟
حياة الانسان اثمن من كل المبادئ والاديان والقوميات
................................................................................................................................ الانسان الفنان الموسيقي
......................................................................................................................................................
بالطبع أشجع كل الإخوة من قراء وكتاب الحوار المتمدن على فتح هذا الرابط ورؤيته لأنه يتطابق مع ما كل ما كتبت عنه :
عن عمالة المال النفطي للمشروع الأمريكي – الإسرائيلي ..

أما لماذا يرسل لي هذا الرابط .ملحوقا بهذه الرسالة الغريبة !!
فالأمر بسيط جدا للتوضيح ,وهو باختصار شديد :
أنني العبد الذي لا اتوكا على حزب ما قد طرحت على السيد كاتب السطور رأيا (فنيا أدبيا محضا ) ..لا علاقة له بالأفكار والعقائد التي من المنطقي والمسموح به اتفاقي معه أو خلافي ..
وإلا لماذا نعيش ؟
أليس لأجل أن نختلف ونلتقي صراعا وحوارا من اجل الوصول إلى طريقة في الحياة تتيح للإنسان (أي إنسان ..أن كان يحيا في هولندا أو الصومال ..أو حتى العراق !!)
الأخ الفنان الموسيقار مرسل الرسالة اعلاه . وما .يمنعني من ذكر اسمه انه يصرح بانتمائه لحزب (لا اعرف مدى دقة ذلك ) ويدعو لانتخابه ..ولولا إحساسي بان طبيعة تفكيره التي تعكسها رسالته المنسوخه أعلاه للحزب الذي يدعي الانتماء إليه ...وهو حزب مشارك في الانتخابات ( يروج العبد الفقير لانتخاب بعض من أسماء وردت في قائمته لإحساسه الشخصي بنزاهتهم ولولائه الفردي لقيم الرفقة والأيام المرة التي عاشها كاتب السطور في عراق الريبة والوشايات والجوع ...
لولا كل ذلك لصرحت باسمه
ولخنت ما أقسمت عليه – الترويج لانتخاب الشيوعيين –
ولو ذكرت اسمه ..
وحملت رسالته الموجهة إلي مستنسخة لمن أقنعتهم باختيار الحزب الذي يروج له
لسألوني أول ما سألوا
إن كان حزب هذا الذي تروج لأجله يتهمك بتهم تقود إلى القتل وتحرض عليه كتهمة العمالة لإسرائيل ..فماذا سيفعل –ربعه- لو فازوا في الانتخابات واختلف معهم احد في الرأي ؟؟
قد يكون هذا الشخص الذي اتهمني بالعمالة لإسرائيل وهي تهمة تحرض على القتل احمله مسؤوليتها –ورسالته مودعة بكافة دلائل مصدرها من( سيرفر) إلى( آي بي ) -فانا مهندس الكترونيات – مودعة عند من يستطيع استخدام الوثائق التكنولوجية لسوق الاتهامات ...
ثم أليس من العنصرية وهو الذي يحيا في بلد اسكندينافي يحترم البشر مهما كانت صورهم وإشكالهم أن يعتبر من شكل صورتي دليلا على الإجرام (هكذا !!)
لا اعرف كيف يتعامل مع وجوه طبعتها بصمة الطبيعة بالشكل الكلاسيكي للعبوس –فقد يعتبر صيغة وشكل الجنس الأصفر صغير العينين غير صاخب الابتسامة –شريرا !!

هل في وجهي أيها القراء الأعزاء دالة للجرائم ؟
هل فيه سمة –مكروهة –بالنسبة للآخرين باستثناء صديقنا الموسيقار الرقيق (بالمناسبة أتمنى أن تصلني واحدة من سيمفونياته فان لم يقدر على السيمفونية بعد فواحدة من سوناتاته ,فان لم يقدر على السوناتات بعد فواحدة من وترياته الانفرادية ,فان لم يقدر على ذلك بعد
فصوت (أي صوت ...) يجيد صناعته لغرض إطرابنا ..وليس لغرض آخر معاذ الله.....

اتهمني الزميل بتهمتين :
المطلوب منه إثباتهما , وإلا فبيننا القضاء
1- التهمة الأولى إنني عميل لإسرائيل!!!!!
2- فاما ان يثبت ذلك بالدلائل المادية (وهي بالمناسبة تهمة تحريض على القتل بالنسبة لمواطن عربي يحيا في الشرق الأوسط ) أو عليه أن يعتذر علنا هو والحزب الذي يدعي الانتماء إليه إن ثبت العكس , وعلى الحزب الذي يدعي الانتماء إليه أن يشير إلى أن موقف هذا الفرد هو موقف شخصي ولا يمثل الحزب وحينها سألاحقه قانونيا وفق القانون الهولندي بتهمة التجريح
3- والنهمة الثانية هي التلميح العنصري بالسخرية من صورتي الشخصية كانسان شرقي يمتلك ملامح لا تعجب كاتب المقال لشعوره بالانتماء إلى جنس مختلف
4- من المؤسف أن ينحدر الإنسان الى التشهير بالآخر المختلف معه بمجرد الرأي ويسمح له بالعيش في مجتمع ديمقراطي يدعي فيه انه موسيقار رقيق !!!!!
5- ..وفي هذه الحالة سأطالب من دائرة الهجرة الهولندية بمراقبة سلوكه العنصري تجاه القوميات والاثنيات الأخرى التي –قد- لا تعجبه صورها وإشكالها كما لم تعجبه صورتي وشكلي والتي قد يثيره هوس الشكل المختلف بالقيام بعمليات تأليب عنصري على أساس الشكل والخلقة

أخيرا ارجوا من هيئة تحرير الحوار المتمدن -كمنظمة علمانية يسارية تدافع عن حقوق الإنسان- أن لاتحجب نشر هذا الموضوع الذي لم اشر لاسم كاتب الرسالة فيه ولا لاسم الحزب الذي يعلن الانتماء إليه ......ان لا تحجب نشر تعليقي هذا على آمل القيام بإجراءات الدعوى الخاصة بالتعويض عن التحريض على القتل والعنصرية إلى ما بعد الانتخابات احتراما مني لتجنب إثارة أي موضوع يتعلق بالتأثير على الناخبين ....
أو يقوم الحزب الذي يدعي كاتب هذه التهم الكيدية (البعثية ) باعتبار ما صدر عن هذا الشخص الذي يتكلم باسمه تصرفا فرديا محضا
وإلا فأنني سأعتبر ذلك موقفا رسميا من الحزب الذي يدعي الانتماء إليه تجاه كاتب السطور

ولأجل أن يبقى الحوار المتمدن ميدانا نبيلا لمجادلات الفكر النبيل رغم كل الخلاف الذي يتوفر عليه فارجوا نشر موضوعي هذا ..ووعدا إنني لن أتصرف بأية خطوة إجرائية إلا بعد انقضاء فترة الانتخابات احتراما لبعض من (بقية أهل الدار ) الماكثين هنا القابضين على جمر العقيدة عن كثب ...لا العائطين من خلف الجبال البعيدة الآكلين لحوم الشغيلة الهولنديين بكسلهم وبطرهم ...

واكرر إنني لا امتلك أية ضغينة ضد فرد أو جهة سياسية وإنني ملتزم بما (تورط )به فكري منذ الطفولة غير مخلف عهد ....ومتمسك مع كل ذلك بالحصول على حقوق الرد والاعتذار ممن يشنع علي أو يحرض على قتلي....

الديمقراطية من واجبها إثبات الوقائع ومحاكمة المشهرّين بالناس ومعاقبتهم
وهذه إحدى مسؤوليات الحوار المتمدن ....وأنا قابل لأي رأي أو حكم أو تقييم ...بعد نشر هذا الموضوع



#ابراهيم_البهرزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مراثي الذين ما التقيتهم اسفا ..وهي تسبق مراثي من التقيهم وجل ...
- المبدئي والعقائدي .....هو الغبي بامتياز ,حتى وان كان عبقريا
- دور تشارلي شابلن في انتخابات مجالس المحافظات في العراق
- تامل في تعليقات قراء وكتاب الحوار المتمدن ...........كلنا (م ...
- لن انتخب قائمة الحزب الشيوعي ..سانتخب اسماءا وردت في قوائمه ...
- ديوان الحساب .......(2)
- والطائفية ايضا ...تستحق ضربة الف زوج من حذاء منتظر
- كل نبيل في الارض...ينبغي ان يطالب باطلاق سراح المناضل احمد س ...
- ديوان الحساب ..........(1)
- في اعياد الميلاد المجيد ....رسائل اعتذار واستذكارات ...الى ( ...
- لماذا تركت اوجاعي يتيمة ؟
- وتمدن الحوار ...لايغض الطرف عن حقائق وقحة ...
- لاحرج ان يكون لليسار العراقي الجديد ..حذاءا.....بعدما جف الق ...
- سحر الارقام في عراق الاوهام
- ختامها
- الحوار المتمدن ....اهل وزاد..وراية عالية في زمان النكوص
- مات حيدرجعفر ...ترنيمة على كورنيش خريسان في ظهيرة بعقوبة
- الدنيا في ساعة حمًى
- الحياةً كعربةٍ مهزولةََ الحصان.....
- زيجةُ الذكرى السوداءُبالنسيانِ الابيَضْ


المزيد.....




- أطلقوا 41 رصاصة.. كاميرا ترصد سيدة تنجو من الموت في غرفتها أ ...
- إسرائيل.. اعتراض -هدف مشبوه- أطلق من جنوب لبنان (صور + فيدي ...
- ستوكهولم تعترف بتجنيد سفارة كييف المرتزقة في السويد
- إسرائيل -تتخذ خطوات فعلية- لشن عملية عسكرية برية في رفح رغم ...
- الثقب الأسود الهائل في درب التبانة مزنّر بمجالات مغناطيسية ق ...
- فرنسا ـ تبني قرار يندد بـ -القمع الدامي والقاتل- لجزائريين ب ...
- الجمعية الوطنية الفرنسية تتبنى قرارا يندد بـ -القمع الدامي و ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن أخفت عن روسيا معلومات عن هجوم -كروكو ...
- الجيش الإسرائيلي: القضاء على 200 مسلح في منطقة مستشفى الشفاء ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 680 عسكريا أوكرانيا وإسقاط 11 ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - ابراهيم البهرزي - رسالة اتهام من قاريء ....وحق الرد عليها