أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - مليكة طيطان - وفاء لروح الفقيد بن زكري ...رجاء ...اتركوه يرتاح















المزيد.....

وفاء لروح الفقيد بن زكري ...رجاء ...اتركوه يرتاح


مليكة طيطان

الحوار المتمدن-العدد: 1944 - 2007 / 6 / 12 - 12:16
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


سيدة منخرطة في بكاء ونحيب يخرج من الأعماق كما يبدو ،تسير خلفي مباشرة ضمن مسيرة تشييع الفقيد المناضل إدريس بنزكري ، لم يخطر ببالي أن تكون السيدة فنانة كبيرة في سنها كما هي كبيرة في رصيدها الفني ، و تبعا لمقاربتي الزمنية الخاصة يقترب من تثويج نصف قرن من العطاء الفني الذي كان يناسب شروطا موضوعية استدعت بالضرورة أخرى ذاتية موهوبة لخذمة الشروط الأولى على مستوى الكلام والتشخيص بل وحتى الايماء ، كلنا نستوعب البعد المعلوم الذي تربعت على تدبير تعليمه وسكنه وإنسانه و فنه أم الوزارات أي وزارة الداخلية ...كلنا يعلم من انخرط ومن ابتعد ومن أقصي ...وبلغوا سلامي إلى الأحباب ناس الغيوان
وبما أن الساكن المتطفل في أوصالي المسمى الفضول استفزني رغم المصاب الجلل ...زائر متطفل كما تعلمون سرقني بعيدا في الزمان والمكان ...هذه المرة حرصت على جلال المناسبة الذي يتطلب على الأقل لحظة للصمت والخشوع ، واكتفيت بتشغيل الذاكرة على الأقل في علاقة بين أمرين وبالأحرى بين نقيضين
في البدء أصرح أن الفهم التاريخي للأشياء له قيمة في حد ذاته كما هو الحال في القيمة التي سيرخي بظلالها على الحاضر والمستقبل ...بهذه المناسبة قيمة الزمان والمكان ضرورة لابد منها من أجل قراءة ما سلف وبالتالي تفاديا ولكي لا نتورط في إنتاج التعتيم والتظليل ....وبما أن اللحظة استدعت تقليعة حداثية في عالم البحث الانساني الذي هو في المتناول وأيضا الأكاديمي والأمر يتعلق بإقرار ضوابط حق الوصول إلى المعلومة ...إلى المعرفة بشكل عام
ترى ماذا يضيرنا لو أقدمت أنا الجريئة إلى حد الوقاحة على ربط علاقة بين الأمرين ...وفي سياق الوعي بهما انطلاقا من معرفتهما التاريخية سأتمكن أنا على الأقل من أن يرتوي هذا الفضول ...هي تغذية راجعة للقطات الماضي حينما كانت الفنانة موضوع الحكاية تصدح بصوتها الجامع المانع لكل تفاصيل الآداء من إخراج حروف الكلام من منابعها الأصلية مرورا بالايقاع الشجي الذي يستحضر جرسا موسيقيا يعطي للسان العربي تميزا فنيا ، هذا على مستوى الشكل ...نأتي إلى المضمون ومرة أخرى نستحضر الشرط فهو يغنينا عن كل تحليل أو تعليق
ولأنني التزمت باحترام طقوس تشييع جنازة الرجل الآن أهمس في أذن الفنانة أستفسرها حينما كانت تؤدي الوصلات الفنية المتعددة الأهداف هل كانت تعلم بأنه ثمة استثنائيين واستثنائيات باحثين وباحثات عن حرية وفق مزاج مرحلتهم ، حينها أخرجوهم قسرا من عبق الطفولة والشباب وأسكنوهم سراديب تنفث ذخانا زجوا بهم في سراديب وجعلوا العتمة ستارا لتوظيف خناجر الرعب ؟ هل كانت تعلم الفنانة بأن الفترة على طولها في أقبية الشر كانت مترعة بالفجيعة ...بالحلم الساخر ...حياة استثنائيين تتردد عليها طقوس وشطحات استدعت لهم حتى الموت ؟ هل كنت تعلمين أن آداءك الفني المطلوب الذي لا يمكن لي الآن أن أقول عنه شيئا مادمت قد استعنت بعاملي الزمان والمكان فهما سيعفيناني من الشرح والتوضيح ...آداؤك هذا هل تعلمين بأنه كان يتزامن مع صياغة الرغبة في جعل أيام الشباب ليالي فقط لأنهم وبكل وضوح عزموا على تحقيق غروبهم في عتمة السراديب وببطء شديد ؟ ...وكخلاصة هل كنت تعلمين أنه بين الاستثنائيين مناضل اسمه إدريس بنزكري ، وأنت الآن ضمن المسيرة تشيعين جنازته ؟؟؟
..................................................................................................
أجهر بكلامي هذا ليس من باب الاستفراد بنار ودار مادام الفقيد رجل استثنائي وبكل المقاييس ...وبالمناسبة لاداعي لذكر الخصال والتفاصيل فالرجل الفقيد قد اختزل في تصالح الجسد مع نفسه رزمانة مختزلات سميت بتقرير نهائي ، أختزله برمته في فكرة واحدة ، إنها الاقرار بتحقيق متعة الحرية فضمان الحرية في شكلها الانساني وتلاوينها... تلك المتعلقات الانسانية الهادفة إلى أنسنة الانسان . بتحقيق الكرامة والمساواة والعدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص وتضميد الجراح والانطلاق في رحاب المستقبل من أجل بناء وعي جديد أكثر تحررا . لنتأمل مليا ونقف أمام تعابير أفكاره الساحرة ...لنتأمل مليا رغم أن الرجل يفكر في صمت ...رجل لا يعبأ بالسلوكات الملآى بالخديعة والرياء والمخاتلة
أرجوكم أتركوا الرجل يرتاح ...لم يخلد ببالي هذه المرة أن أطلع على قصاصات الأخبار التي مفادها تأبين الفقيد في عدة مناطق ومدن مغربية ، اعتقدت أن المسألة تستدعيها قيمة الرجل ورمزية المناضل الفذ الذي رسم أبجديات قيمة التسامح
أن يخصص رئيس الدولة وملك البلاد للفقيد اهتماما خاصا أثناء المرض وتتبع العلاج ....أن يعطي أوامره من أجل تنظيم طقوس جنازة تليق بمكانة الرجل في وجدان رفاقه الذين توسعت دائرتهم لكي تشمل كل الأجيال التي خبرت النضال وبالأحرى كل الأجيال التي اعتبرت ضحايا البعد المعلوم ...أن تكون المبادرة كذلك فمعناها أن التسامح والوئام حصل ...أن ينصب مكانه مناضل مر من نفس التجربة فالأمر تعبير عن مد جسر التواصل وطي الصفحة وبالتالي لا داعي لربط مرحلة بمرحلة ، في نفس السياق تنتهي مرحلة بنزكري وتنتهي معها المهام المعلومة لكي تستأنف معالجة إكراهات أخرى تفرض نفسها وبإلحاح ...جهر بأهميتها رئيس اللمجلس الاستشاري لحقوق الانسان الجديد الأستاذ أحمد حرزني حين عبر ضمنيا وعلنيا في أول خرجة إعلامية له بالقناة الثانية وبرنامج ثيارات وأيضا في كلمة ألقاها في مناسبة قيل بأنها تأبين الفقيد ...لا أدري كيف ومتى تم تنسيق هذا التأبين

................................................................
ولأن المناسبة هي الخبر الذي حملته وتحمله وسائط الاعلام القاضي بتنظيم تأبين للفقيد ....عن طريق الصدفة فقط وأقسم بالقيم الانسانية أنني سقطت سهوا في خبر تنظيم المناسبة بالمدينة التي تسكنني وأسكنها الحمراء مراكش ، ومن باب أنني مناضلة مهتمة بشؤون وطني ، وبغض النظر على أنني معنية بالقضية ...قضية الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان من منطلق أنني مناضلة ولست بضحية ولجت المكان لكي أجد على مسرح التشخيص شخوصا أخرى قيل بأنها نظمت المناسبة ...مرة أخرى أعاين تشخيص دور الفنانة موضوع الحديث السالف لكن هذه المرة الشخوص لاعلاقة لهم بالفن وتشخيص الأدوار ...في عين المكان سألتقي بالأحبة رفاق درب النضال ، أقنعت نفسي أن عدم الاتصال بي مرده إلى استحالة التواصل في حينا الذي تستثنيه تغطية الهاتف المتنقل أحيان رغم أنها تمتد إلى مناطق أبعد ...لكن الصدفة أن يبلغ إلى علمي أقصاء من هم أكثر مني وزنا وأهمية في المشهد العام الحقوقي والسياسي والأمر يتعلق بإقصاء أم الجمعيات الحقوقية في المغرب _ الجمعية المغربية لحقوق الانسان _ الأمر يتعلق أيضا بإقصاء التنظيمات الموازية المحسوبة على حزب مهما اختلفنا مع البعض من سكانه يبقى أنه مازال يحسب بأنه حمل مشعل الثورية في فترة من الفترات وما زال يستمر في درب الاصلاح إنه حزب الاتحاد الاشتراكي ...مهما يختلف المختلف مع الجمعية المغربية لحقوق الانسان أبدا لا يمكن أن نشخصن الأمور في التلفيق المعولب القائل بأن الجمعية سجل عليها اختلاف مع الفقيد تقديراتها مقاربة المجلس الرسمية ومقاربة الجمعية الباحثة على رحاب أكبر للحرية
كيف يمكن للمتتبع أن يستسيغ هذا المشهد السريالي حيث تبكي الفقيد جمعيات تدعي بأنها مدنية لا علاقة لها بالملف المعلوم ...أي تعبير هذا يحصل لدى المتلقى حينما يعلم بتنظيم المناسبة واستدعاء أصحاب القرار في المجلس والاطارات الوطنية المكلفة بتدبير الملف أن تكون من ضمن الجمعيات مثلا جمعية أساتذة مادة الرياضيات وأن تستثنى الجمعية المغربية لحقوق الانسان حتى من توجيه استدعاء للحضور ؟؟؟ كيف يمكن لنا أن نستوعب أن من ضمن اللجنة المنظمة من هم متورطون في سلوكات يعلم القاصي والداني بعمق فداحتها أقلها المتاجرة بآفاتنا ومآسينا الاجتماعية من أجل مراكمة ثروات خيالية لا تخطر على بال ؟؟ كيف يمكن لعقلي البليد أحيان أن يستوعب أن طيفا معينا داخل تجمع اسمه اليسار هو من أقام المناسبة من ألفها إلى عشائها الممول من طرف حتى من ينوب أمام القضاء في ملفات الفساد والمفسدين وسحقا لمن تجرأ على مهمشي منطقة بوكراع
سوف لن أقف طويلا عند الكلمات التي جادت بها قريحة رفاق الفقيد ...أقتصر على التميز الذي حملته كلمة رئيس المنتدى المغربي للحقيقة والانصاف ، وهو طبعا الاطار الحقوقي الأول الذي ركز على مناولة حقوقية واحدة _ ملف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان في المغرب _ ويعد الفقيد أبرز مهندس وثق المسار ، كم هو تعبير جهر به الرئيس والقاضي بأن موقع المنتدى كان في خانة التجاوب المطلوب وأنه تفهم ماكان يفهمه الفقيد إدريس ...وخلص إلى توجيه نداء مفاده أن من يحب إدريس عليهم أن يطرحوا برنامجا دقيقا من أجل تنفيذ التوصيات ، الرئيس لا يشك في دموع إدريس جطو لكن حركة الضحايا شيء آخر وخلص إلى أن الوفاء لروح بن زكري بدورها شيء آخر ودون ذلك سيبقى الأمر مجرد تسويق سياسي يندرج في اطار ماركوتينغ التبضع وسوق الانتخابات على الأبواب
.......................................................................
تلك كانت المشاهد التي نخاف أن تسوق فيها رمزية الفقيد بنزكري من أجل الاحتكار السياسوي الضيق الذي لا دخل للفقيد فيه أفقيا وعموديا
وأنا أستعرض هذه المشاهد السريالية التي واكبت الحدث تمكنت قدراتي عقلي المتواضعة من استنتاج مايلي

الاستنتاج الأول
-------------
ثمة كائنات كانت تعيش في خبايا الغيب بعيدة عن مجرى التاريخ الآن وفي موجة كشوفات جغرافية التغيير باسم الديموقراطية وحقوق الانسان طفت على السطح كالفطر ...هم الآن على أهبة ولوج محراب التاريخ من الباب الخلفي ، وأنتم أدرى بنوعية الكائنات التي تنسل من هذا الباب
الاستنتاج الثاني
-----------
عاليا في السماء تلقفت هذه الكائنات الطموح والرغبة الملكية ومن خلالها المجلس الاستشاري في توسيع رقعة هذه المؤسسة لكي تغلف الوطن كله ...رأت هذه الكائنات في القضية مناسبة مواتية لاستعمار جديد في دنيا السياسة والسياسين والناس أجمعين وهي الآن على أهبة الولوج من الباب الخلفي لمحراب التاريخ فمن سيبارك ؟؟
..................................
وكتتويج لهذه الهرطقات التي وجدت نفسي مضطرة من أجل البوح بها فإنني أجهر بما أوتيت من قوة عقلية وبيان تعبير إن اعتبره القارىء كذلك ...أجهر بأن
المكاسب الانسانية بنيت على أكتاف جند الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان في وطن نفتخر ونعتز به ، في نفس الآن فإنني أجود بهذه النصيحة لهؤلاءالحالمين مفادها أن النضال الجاد والمسؤول سيبقى عالما مجهولا بالنسبة لهم مادامت المحركات عندهم أشياء أخرى غير حب النضال وحده مجردا في علاقته بحب الوطن
ولأن الأمور كذلك لا يسعني إلا أن أردد ماجاء في أحاديث خيالية للعبقري الانجليزي الموصوف بالفوضوي ( لاندور ) حين قال
أمقت الغوغاء
وإن كنت أطيق
جمعا من الناس ...يبدي رأيه ...ولكن بدون ضوضاء



#مليكة_طيطان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حينما تستدعي تجارة المتعة الجنسية التاريخ
- ديمقراطية غريبة ، تترجمها حكاية مجلس أمة العراق وقناة الجزير ...
- سعيدة الشهيدة ...ميلودة حازب ... زيت لوسيور حقق مالم تستطعه ...
- اغتيال مسؤول بسجن آسفي ....المؤسسة السجنية المغربية إلى أين ...
- رسالة إلى الصحفي الرائع أبو بكر الجامعي
- تقديم وثيقة النقاش في المرحلة التحضيرية للمنتدى المدني بمراك ...
- هل بالفعل السياسة عديمة الأخلاق ؟؟؟
- أحمد ياسين المتساكن مع الحيوانات الضالة برهان ساطع لهشاشة ال ...
- هل الاسلام يحث على التمايز بين أركان الجسد ؟؟؟؟
- تأبين مناضل ....الفقيد المصطفى كحيري
- ماهكذا تورد الإبل أيها المجلس الاستشاري لحقوق الانسان ؟؟؟
- قراءة في خطوات إشراك النساء في المشهد السياسي المغربي
- وزارة الصحة العمومية ....سرقتني
- القضاء المغربي يهين ويبخس فن العيطة الشعبي ....هل وزير العدل ...
- مباشرة معكم ...التقرير النهائي لهيئة الإنصاف والمصالحة ...كل ...
- الجشع ...المضاربات العقارية ...المقاومة ؟؟؟
- المقاولة الحزب .... الضحك على الذقون
- من يملك الحق التاريخي في إحياء ذكرى اختفاء واغتيال عريس الشه ...
- التربية والتعليم ... الإضرابات ...النقابات ... المغادرة الطو ...
- حصص النساء في أجهزة الأحزاب بين الرفض والسكوت ...ماذا تقول ف ...


المزيد.....




- حوار مع الرفيق فتحي فضل الناطق الرسمي باسم الحزب الشيوعي الس ...
- أبو شحادة يدعو لمشاركة واسعة في مسير يوم الأرض
- الوقت ينفد في غزة..تح‍ذير أممي من المجاعة، والحراك الشعبي في ...
- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - مليكة طيطان - وفاء لروح الفقيد بن زكري ...رجاء ...اتركوه يرتاح