أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - مليكة طيطان - تقديم وثيقة النقاش في المرحلة التحضيرية للمنتدى المدني بمراكش 2006















المزيد.....

تقديم وثيقة النقاش في المرحلة التحضيرية للمنتدى المدني بمراكش 2006


مليكة طيطان

الحوار المتمدن-العدد: 1729 - 2006 / 11 / 9 - 11:35
المحور: المجتمع المدني
    


في هذه الورقة وتعميما للفائدة وللمهتمين بما تفرزه مسألة الشراكة الأورومتوسطية بين دول الاتحاد الأوروبي في علاقتها بالتحولات الكونية ممثلا في الاندفاع والسير بمسافات خيالية نحو ترتيب العالم وفق مزاج من يملك القوى ، ونظرا للأهمية التي تحظى بها مشاركة المجتمع المدني في صيرورة بناء إنسان المنطقة بل جعلت منه الزخم الجديد للشراكة الأورومتوسطية بين الاتحاد الأوروبي ودول جنوب وشرق المتوسط والهدف طبعا كما تحدده هو إرساء منطقة مشتركة متوسطية تنعم بالأمن والديموقراطية والازدهار، ووانساجاما مع الطموح يتم الرهان على المجتمع المدني (الأهلي ) كشريك غير حكومي يمتلك أكثر إمكانيات اختراق الحاجيات اليومية والاكراهات اليومية الملموسة للمواطن
من أجل تحسيس القارىء أود أن أبسط في موقعي الفرعي هذا ورقة أو وثيقة للنقاش في المرحلة التحضيرية للمنتدى المدني 2006، مع العلم أنني تتبعت أشغال المنتدى الممتدة من 4 إلى 7 من الشهر الجاري بمدينة بمراكش وللإشارة وتبعا لما سنحت به امكانتي المتواضعة أعد بأن أنشر خلاصة مركزة لما تم تجميعه
وثيقة للنقاش في المرحلة التحضيرية للمنتدى المدني 2206
سوف ينظم منبر المنظمات غير الحكومية الأورومتوسطية من 4 حتى 7 تشرين ثاني /نونبر 2006المنتدى المدني الأورومتوسطي الأول في الضفة الجنوبية للبحر الأبيض المتوسط ، وذلك بالتعاون مع المنبر المغربي
يتسم هذا الحدث بأهمية كبرى لما يعكسه من إرادة وقدرة فاعلي المجتمع المدني على تحقيق أهدافهم وتحمل مسؤولياتهم ، ومن رغبة الحكومة المغربية ، والمفوضية الأرومتوسطية والرئاسة الفلندية بدعم مبادرات المجتمع المدني في الجنوب
يجب أن نتقدم هذه السنة خطوة إلى الأمام نحو تحقيق الأوليات التي تم تحديدها في المنتدى المدني في لوكسمبورعام 2005والتي تم تنفيذها خلال الثمانية عشر شهرا الماضية ، وعلى وجه الخصوص ما يتعلق بتطوير آليات التشاور الدائمة . علينا وضع أجندة للعمل ولتحديد احتياجاتنا وسبل تحقيقها .بيد أنه ليس من السهل التعامل مع السياق الحالي في المنطقة ، حيث نواجه واقع لا سلم على المستويين الدولي والاقليمي وكذلك داخل العديد من مجتمعنا
خاض المنتدى المدني عدة أعوام في قضية السلام في المنطقة مناشدا الاتحاد الأوروبي وشركاءه في المنطقة الأورومتوسطية اتخاذ خطوات ذات شأن .وقد خاب أملنا منذ أكثر من خمس سنوات في أن يتغلب الفعل السياسي وعملية السلام في إطار القانون الدولي والعدالة ، على الأسلحة ، الحرب ، الجيوش ، عسكرة المجتمع ، حالة الحصار الدائم ، والحدود المعززة
تعامل القليلون فقط من أعضاء الشراكة الأورومتوسطية بجدية مع مسؤولياتهم تجاه السلام والتزامهم في إطار الاتفاقية الأورومتوسطية للقيم المشتركة : لا تزال حقوق الانسان ، الدمقرطة ، وسيادة القانون معرضة للخطر . زد على ذلك أن ممارسات الاتحاد الأوروبي التي ترتكز على الكيل بمكيالين ولدت عند أعضاء المجتمع المدني والرأي العام شعور عام بعدم الثقة
كما هو معلوم وكما قلنا في عدة منتديات مدنية أنه لا يمكن بناء السلام إلا انطلاقا من احترام حقوق الشعوب . لا يعني عدم تعريف الشراكة الأورومتوسطية كإطار مخصص للتفاوض حول السلام أن على الشركاء الأورومتوسطين التخلي عن النقاش ، صياغة رؤى وحلول تشمل رؤى المجتمعات المدنية
ربما يشعر أعضاء المجتمع المدني بالانزعاج وعدم الارتياح عند مراجعة بيانات المنتديات المدنية السابقة إذ يشعرون أنهم يكررون ذاتهم ولا يتقدمون إلى الأمام بفعل تراجع الواقع
بالرغم من ذلك ، علينا التقدم إلى الأمام في مسيرتنا آخذين بالاعتبار سياق اللاسلم والأدوات السياسية التي تم تحديدها للمنطقة : خطة عمل برشلونة الخماسية وسياسة الجوار الاوروبية التي من شأنها التأثير على الشراكة الأورومتوسطية و / إعادة تشكيلها


نالك عدة عوامل تقوض التنمية المتناسقة في المنطقة ، ابتداء من أزمة الصيف الماضي بين اسرائيل ولبنان وتدمير لبنان مرورا بالوضع البائس في غزة والأزمة في فلسطين التي تفاقمت بفعل تعليق مساعدات الاتحاد الأوروبي المالية ، واستمرار بناء الجدار حول الضفة الغربية ، وانعدام الحلول السلمية والتفاوض في أنحاء أخرى من المنطقة التي تعاني من التوتر أو من أزمات مجمدة .كما أن وضع الشعب العراقي الواقع تحت الاحتلال متعرضا للعنف اليومي ، والمشتت في البلدان المجاورة حيث لا يوجد أي اعتراف بحقوقه ، يساهم في الشعور العام بعدم الأمان ، والتوتر وتعاظم الفجوات

بالرغم من مناشدة وجهودالبرلمان الأوروبي لتقديم رآى بديلة وفعل فوري ، خاصة خلال الحرب في لبنان ، فإن انعدام الأرضية الأوروبية السياسية المشتركة تحد من قدرة الاتحاد الأوروبي على التكلم بصوت موحد من أجل تطبيق القانون الدولي بشكل متساوي
لاتزال الأنظمة المستبدة قوية ولا يزال أعضاء المجتمع المدني ممنوعون من حق الوجود ، والشعوب محرومة من الحريات الفردية والجماعية في العديد من الدول

تواجه مجتمعاتنا في الشمال والجنوب على حد سواء نقص في السلام الاجتماعي ، فاستراتيجيات الإقصاء والتهميش التي تحرم البشر من حقوقهم الأساسية والتي تصعب التغلب على الفقر والفجوات آخذة في التزايد ، كذلك فإن التعامل غير الإنساني مع المهاجرين غير القانونيين وطالبي اللجوء مرفوض بشدة ، إذ أنه يركز فقط على التوجه الأمني الذي يرتكز على ضبط الحدود

من جهة أخرى نواجه اتساع الفجوة بين النوايا المتعلقة بالمحافظة على بيئتنا وضمان الموارد للجميع وبين واقع تدميرها المرير الذي يشهد عليه جيدا التلوث الناجم عن تسرب الوقود في السواحل اللبنانية وما وراءها

كذلك فإن التناقض لا يزال قائما بين تحرير السوق في المنطقة من جهة واقترانها بشكل غير مسبوق مع وقع العولمة على الاقتصاد المحلي ، ومن جهة أخرى ضرورة التنمية المستدامة
وأخيرا وليس آخرا أصبح من الصعوبة بمكان في ظل التوجه العام لإلصاق الأفكار النمطية بالآخر وتجاهل قرون من التفاعل التاريخي ( إن كانت سلمية أم لا )والاستخفاف بواقع التعلق المتبادل بعضنا بالبعض في المنطقة ، إجراء حوار مفتوح حول القضايا التي تثير قلقنا اليوم والتي تتعلق بدور الدين في السياسة وبإمكانية التفاوض حول الاختلافات السياسية غير القابلة للتجزيء

في هذا السياق تواجه المجتمعات المدنية صعوبة في ايجاد الوسائل لتعزيز نشاطها الميداني بالرغم من كونها لاعب أساسي في عملية الدمقرطة وإرساء السلام
مع ذلك فمن واجبنا كأعضاء المجتمع المدني أن نأخذ هذا السياق بالاعتبار وأن نسير قدما مستندين أولا على قدراتنا على تجاوز الأفكار النمطية ومناقشة القضايا الساخنة والتفاوض على تناقضاتنا ، وعلى تطوير أجندة بعيدة المدى على أساس واقعي

إن أحد التغييرات البديهية التي حصلت منذ المنتدى المدني في نابولي (2003) هو تحول سياسة الجوار الأوروبية إلى حقيقة ، وسوف يقوم الاتحاد الأوروبي بتقديم تقييمه الأول لها قبل نهاية عام 2006 .لا يمكن لأعضاء المجتمع المدني البقاء خارج هذه المسيرة التي تؤثر على الشراكة الأورومتوسطية وتلعب أيضا دورا ، إن كان ايجابيا أوسلبيا ، داخل مجتمعاتهم وفي علاقاتهم مع الدول المجاورة

يجب تحليل جميع المواضيع الأولية والتي تم تحديدها للمنتدى المدني في مراكش بالتلاؤم مع دور ومسؤوليات المجتمعات المدنية في بناء السلام من منظور الشراكة الأورومتوسطية وسياسة الجوار الأوروبية ، يجب التعاطي مع هذه المواضيع على مستوى الأدوات وسبل العمل التي سوف يتم تطبيقها ومخطط بعيد الأمد للعمل المشترك

سوف نركز اهتمامنا في المنتدى على القضايا الهامة التالية

أولا : يجب اعتبار استقلالية المجتمع المدني واعتماده على الذات كفرصة وليس خطرا . تشكل هذه العناصر المفتاح لزيادة مشاركة المجتمع المدني المتوازنة في المسيرة الأورومتوسطية وفي بناء السلام ...والمطروح ماهي الشروط اللازمة لتحويل هذه الاستقلالية والاعتماد على الذات إلى واقع ؟؟
لقد اعترف الشركاء الأورومتوسطيون بأهمية الشراكة مع منظمات المجتمع المدني . كيف يمكننا تطوير وتعزيز آليات التشاور الدائمة التي تبنى مبادئها وزراء الخارجية في لوكسمبورغ عام 2005 والتي يحتاج تطبيقها إلى تعزيزها بشكل ملحوظ ورفع مستوى التنسيق ...وإلى الأدوات اللازمة للتدريب وتبادل الخبرات ؟ ...أما في ما يخص سياسة الجوار الأوروبية والتي تشمل بالأساس اتفاقيات ثنائية ( الاتحاد الأوروبي /دولة ) ، ماهي مهام ومسؤوليات المجتمعات المدنية من أجل تعزيز مشاركتها ؟ ...ماهي الأدوات اللازمة للمتابعة ؟ ..كيف نطور معلومات ومساهمات مشتركة بين منظمات المجتمع المدني ذاتها ؟ ...ماهي أطر المشاركة التي نطالب بها من أجل زيادة دورنا في تخطيط متابعة وتقييم سياسة الجوار الأوروبية ؟

ثانيا : تشكل التحولات الشرعية التي ترتكز على حقوق الانسان ، حرية التنظيم ، استقلال القضاء ، الاعلام والصحافة المستقلة ،حجر الزاوية للتحولات السياسية والاجتماعية وعملية الدمقرطة ...كيف نغير القانون ؟ كيف نتعامل مع الفجوة بين التغييرات المكتوبة وتغيير الممارسات ؟ كيف نضمن التدخل الفعلي لأعضاء المجتمع المدني في الدمقرطة السياسية والاجتماعية في دول المتوسط ؟ ماهي الأوليات التي يجب أن نضعها ؟ ماهي التحالفات التي يجب أن نتفق عليها بشأن الدمقرطة الفعلية لمجتمعاتنا ؟

ثالثا : تشكل حرية التنقل فرصة وليس خطرا . كيف يرتبط أعضاء المجتمع المدني باستنتاجات المؤتمر الأورو- افريقي ( تموز // يوليو2006) وبخطة عمل برشلونة بشأن الهجرة ( تشرين ثاني / نونبر 2005) ؟ كيف يمكن لأعضاء المجتمع المدني المساهمة في تحسين اندماج المهاجرين ؟

رابعا : يشكل التبادل الاجتماعي والثقافي والحوار بين المنظمات والأشخاص وسائل فعالة من أجل بناء المعرفة المشتركة ، السلام والتعاون ...هل يمكن استخدام التنقل إذا ما تعاملنا معه بمفهوم جديد كأداة للتبادل ؟ ماذا يجب أن تكون أهداف هذه التبادلات ؟ كيف يجب أن ترتبط بالاحتياجات القائمة ؟ ماهي قدراتها الكامنة في بناء الجسور ، من ضمنها طبعا الجسور بين المهاجرين والبلدان الأصلية ؟
خامسا : تشكل التنمية المستدامة إدارة الموارد الاقتصادية والطبيعية وتوزيعها شروط مهمة من أجل تيسير العلاقات السلمية بين الشعوب وكذلك داخل المجتمعات نفسها .أي آليات يمكنها أن تضمن إدارة مستدامة للموارد الطبيعية الموجودة في المنطقة ترتكز على العدل والمساواة ؟ ...كيف يمكننا تطوير ثقافة مشتركة للتنمية المستدامة ؟

سادسا : ينطوي السلام على قيم مشتركة ، تشكل كونية هذه القيم الإطار المشترك للإنسانية جمعاء . إلا أن عليها أن ترتبط بالبعد الثقافي والاجتماعي المتنوع والغني الذي يميز الدول الأورومتوسطية والشراكة الأورومتوسطية ذاتها . كيف يمكننا أن نساهم في بناء هذه الكونية انطلاقا من التنوع والتعددية بيننا ؟ ... كيف يمكننا التفاوض بشأن الاختلافات بيننا عندما نصل للحوار بين ناشطين ذوي توجه ديني وغير ديني ؟ كيف يمكننا التخلص من الشرك الذي وقعنا فيه ألا وهو إلصاق الأفكار النمطية بالآخر ؟ على أي تحالفات ومفاوضات يمكننا الاتفاق بشأن الدمقرطة الفعلية في مجتمعاتنا ؟
سابعا : غالبا ما يتم تهميش الشباب على المستوى المؤسساتي وعلى مستوى أعضاء المجتمع ذاتهم . يعني دمج الشباب و التعامل معهم كمتساوين وليس عزلهم كموضوع نقاش مستقل ، كما تفتح مشاركتهم الفعالة آفاق جديدة للعمل بين الأجيال والتي نحن بأمس الحاجة إليها



#مليكة_طيطان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل بالفعل السياسة عديمة الأخلاق ؟؟؟
- أحمد ياسين المتساكن مع الحيوانات الضالة برهان ساطع لهشاشة ال ...
- هل الاسلام يحث على التمايز بين أركان الجسد ؟؟؟؟
- تأبين مناضل ....الفقيد المصطفى كحيري
- ماهكذا تورد الإبل أيها المجلس الاستشاري لحقوق الانسان ؟؟؟
- قراءة في خطوات إشراك النساء في المشهد السياسي المغربي
- وزارة الصحة العمومية ....سرقتني
- القضاء المغربي يهين ويبخس فن العيطة الشعبي ....هل وزير العدل ...
- مباشرة معكم ...التقرير النهائي لهيئة الإنصاف والمصالحة ...كل ...
- الجشع ...المضاربات العقارية ...المقاومة ؟؟؟
- المقاولة الحزب .... الضحك على الذقون
- من يملك الحق التاريخي في إحياء ذكرى اختفاء واغتيال عريس الشه ...
- التربية والتعليم ... الإضرابات ...النقابات ... المغادرة الطو ...
- حصص النساء في أجهزة الأحزاب بين الرفض والسكوت ...ماذا تقول ف ...
- ورقة من ذاكرة معتقلة سابقا ؟؟؟؟؟
- مدينة الصويرة....والسياسة
- مقاربة النوع والانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان
- أضغاط أحزاب ؟؟؟؟؟
- نساء ونساء
- صون الذاكرة من النسيان


المزيد.....




- الحكومة اليمنية تطالب الأمم المتحدة بإعادة النظر في التعامل ...
- الأمم المتحدة تدعو إلى إجراء تحقيق دولي بشأن المقابر الجماعي ...
- مدير جمعية الإغاثة الطبية بغزة: نحاول إعادة تشغيل مستشفى الأ ...
- الأمم المتحدة: توزيع مساعدات على نحو 14 ألف نازح حديث في الي ...
- خطة ترحيل اللاجئين إلى رواندا: انتقادات حقوقية ولندن تصر
- حملة -تطهير اجتماعي-.. الشرطة الفرنسية تزيل مخيما لمهاجرين و ...
- الأمم المتحدة تطلب فتح تحقيق دولي في المقابر الجماعية في مست ...
- أرقام صادمة.. اليونيسيف تحذر من مخاطر -الأسلحة المتفجرة- على ...
- أهالي الأسرى الإسرائيليين يحتجون في تل أبيب لإطلاق أبنائهم
- بدء أعمال لجنة الميثاق العربي لحقوق الإنسان بمقر الجامعة الع ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - مليكة طيطان - تقديم وثيقة النقاش في المرحلة التحضيرية للمنتدى المدني بمراكش 2006