أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مليكة طيطان - مباشرة معكم ...التقرير النهائي لهيئة الإنصاف والمصالحة ...كل ضيف غنى على ليلاه















المزيد.....

مباشرة معكم ...التقرير النهائي لهيئة الإنصاف والمصالحة ...كل ضيف غنى على ليلاه


مليكة طيطان

الحوار المتمدن-العدد: 1415 - 2005 / 12 / 30 - 10:54
المحور: حقوق الانسان
    


أعتقد أن كل الفاعلين المهتمين بالملف الحقوقي بالمغرب وأكثر تحديدا ملف ماضي الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان بالمغرب كانوا يترقبون هذه الليلة (28 /12 تتبع برنامج مباشرة معكم الذي تبثه القناة الثانية عله يحمل جديدا يتلهف إليه فضول الحقوقيين واأيضا ضحايا البعد المعلوم الموشوم بكل تلاوين الفعل الإجرامي ...في الحقيقة البعد يتفتت إلى أبعاد على إعتبار خصوصية كل مرحلة من مراحيل القمع الأسود الذي غطت المغرب ...هي أبعاد عدة نظرا لتباين الوقائع والأحداث واختلاف أسبابها ومسبباتها ، أيضا لا نسقط من الاعتبار الخصوصيات المكانية ، القبلية ، التاريخية أو الزمانية ، أيضا نستحضر تداخل عوامل خارجية وأخرى داخلية ....سياسية أكثر تحديدا حزبية ...هي محطات لا تقاس بنفس المكيال ...هكذا وجدت الدولة وهي عازمة على طي صفحة ماضي رأت فيه الشبح الذي سيرخي بظلاله على تحقيق إمكانية انتقال ديموقراطي من شأنه أن يكون المساهم الأول في انتقال سلس للسلط في أعلى جهاز للدولة
مناسبة البرنامج تساير محور اهتمام الفاعلين الحقوقيين وتتمثل في إنهاء هيئة الإنصاف والمصالحة من مهامها الموكول لها القيام بها بموجب قرار ملكي من أجل معالجة الملف في إطار مستقل عن الدولة بعد الانتقادات واستحالة جمع ثنايا الملف من طرف الهيئة السابقة التي أسست على خلفية تقديم التعويض المادي فقط للضحايا والأمر يتعلق طبعا بالهيئة المستقلة للتعويض الشبه رسمية داخل المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان ، واكب عمل الهيئة المستقلة انتقادات عدة وصلت حد استحالة تحقيق ولو خطوة لأن الملف لم يبرح مكانه بل المبادرة في حد ذاتها زادت الملف تعقيدا بفعل الإغناء والتنويع في مقاربات الجمعيات الحقوقية المهتمة وفي مقدمتها المنتدى المغربي للحقيقة والانصاف والجمعية المغربية لحقوق الإنسان
اقتصر معد البرنامج على استدعاء من يمثل هيئة الانصاف ممثلا في الأستاذ صلاح الوديع وللإشارة فإن المناضل صلاح من بين مؤسسي المنتدى المغربي للحقيقة والانصاف سنة 2000 إلى جانب الأستاذ إدريس بنزكري مهندس طي ملف الماضي الأليم ، الارادة الملكية كلفته برئاسة هيئة الانصاف وتوجت أيضا برئاسة المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان ....هكذا تدرج أخونا إدريس من مقاربات الضحايا الصلبة إلى مقاربات معتدلة تأخذ طبعا بعين الاعتبار خصوصية المغرب كمعطى أول ، أما المعطيات الأخرى فسأعرضها في سياق هذا الخطاب كتلخيص لكلام الأخ صلاح
الأستاذ أحمد حرزني الحقوقي والمناضل المكتوي بنار سنوات الرصاص فأعتبرحضوره كممثل للنخبة التي تشرئب إلى مستقبل زاهرنتجاوز فيه عثرات الماضي الأليم بدون قيد ولا شرط ، بشجاعة جهر بما لم يستطعه الآخرون في جلسة الاستماع العمومية الأولى حينما تقيأ المغرب ماضيه على مرأى ومسمع الجميع ، كان من المفروض أن يفجر الأستاذ مكبوتات سنوات الاستئصال فقط ...يصف ويشرح ويسرد ...يستميل مشاعر المتلقي فقط ...لكن لا ننسى أن الرجل أكاديمي وبأدق المكاييل يزن حجم الكلمة ، ولأننا نفتقر إلى أحزاب سياسية متمدنة قبل أن تحيط رقعتها الهلامية بزخم من المبادىء والقيم هي في منأى عنها فإن الفرصة مواتية بإصدار الإشاعات والأحكام وكيفما اتفق ...أذكركم أنني لست في موقف دفاع أو موقف تبريري لما صدر عن الرجل ، لكن الأساسي هو البعد عن سلوك شوفيني واحترام خياره الحالي
المناضل الأستاذ الصبار أضفى على اللقاء نكهة التنوع في الرأي هو راعي الاطار حامل مشعل البحث عن الحقيقة بدون شرط ومن أجل كل الدفاع عن كل المقاربات التي ترعب الآخرين ، كالبحث عن الحقيقة كاملة غير منقوصة ...المساءلة ...بل محاكمة الجلادين ...تحديد المسؤوليات الجماعية والفردية ...هو طابور من المقاربات يرفض المنتدى المغربي للحقيقة والانصاف التحاور فيها من أجل تعطيل البعض منها ...بتقنية وحرفية خطابية عالية بدا الأستاذ الصبار مسيطرا على مناولات الحوار كأني أمامي أستاذ في الرياضيات يتوصل إلى الحلول التي يقبلها المنطق
رغم أن ضيوف البرنامج هم في الأصل ضحايا سنوات عجاف السياسة حينما كانوا عمالقة الشر ينفتون دخانا يستدعي الموت واستئصال فإن التميز الذي حظي به الضيف الرابع جواد مديدش هو ارتباط الاسم بالابداع الدرامي السينمائي ( الغرفة السوداء ) والذي حظي باهتمام خاص سواء في الداخل أو الخارج ...هي تفاصيل حياة استثنائية لجواد حينما أخرجوه من لجة عبق الطفولة والشباب وأسكنوه لمدة 16 سنة في سراديب العتمة ولم يترددوا طيلة المدة من توظيف خناجر غذرهم
أما الضيف الخامس فهو صحفي شاب لم يعش الفترة لكنه يطمح إلى معرفة حقيقة ما جرى من أجل ألا يتكرر هذا مرة أخرى
ما أثار انتباهي وأنا أتتبع البرنامج الذي لا أدري كيف مر زمنه أقول ما أثار انتباهي ورغم التباين الحاصل في المواقف هو التقاء الجميع في بعض من وجهات النظر ...في بعض من التفسيرات ...في بعض من الخلاصات ...في بعض من الآجابات المطروحة بخصوص إمكانيات استثمار خلاصة تقرير هيئة الانصاف والمصالحة ، الجميع اتفق على صون الذاكرة من النسيان من خلال إعادة كتابة تاريخ حقيقي غير مزيف وفعل فيه الشعب أيضا ، الجميع اتفق على أن المسألة تخدم الحاضر كما المستقبل لكي لا يتكرر هذا مرة أخرى هو العبرة المأخوذة من الماضي الذي تبقى له قيمة في حد ذاته ولا علاقة له بالحاضر أو المستقبل
الكل اتفق على أن هذا المسلسل هو نتيجة حتمية بفعل ما وصل إليه المغرب هو نتاج لكل القوى الحية الحقوقية ، لا تفوتني هنا الفرصة دون أن أذكر بما عبر عنه المناضل جواد مديدش حينما اعتبر أن اللحظات الهائلة والمؤثرة تتجسد في جلسات الاستماع العمومية التي نظمتها الهيئة ، تمكنت الجلسات من نفض الغبار عن مناطق مغربية منسية ومهمشة اختيرت أيضا كمنافي لمعتقلات سرية ...تشاء الصدف أو الارادة أن تجتمع في جهة واحدة حيث المغرب الآخر ( تازمامرت ، أكدز ، قلعة مكونة ، تكونيت ) زار جواد هذه المناطق في مهمته الصحفية استمزج البسطاء سكان المنطقة وكانت المفاجأة بأنهم يرغبون بإعادة الاعتبار إلى منطقتهم التي اختيرت كمعتقلات سرية ....بالفعل أخد الاحتجاج على محمل الجد ومن بين توصيات الهيئة ارجاع الاعتبار لهذه المناطق من أجل جبر الضرر بإحداث مشاريع اقتصادية واجتماعية بها
الجميع اتفق على أن الزمن المخصص للهيئة غير مناسب ولا يف بالمقصود ، هذا ممثل الهيئة صلاح الوديع يضع الزمن كمعطى أساسي في تدبير الملف ، ينطلق من الاعلان العالمي لحقوق الانسان عمره في حدود الخمسينات ، المغرب أيضا عمره لا يتجاوز هذا العدد أي مغرب بعد الاستقلال إذن ما تحقق في المغرب هو في باب الحلم الذي تم التوصل إليه
أيضا المناسبة استحضرت معطى أساسيا له ارتباط بالملف ويتعلق الأمر بتجارب دول أخرى في علاقتها وبالتالي مقارنتها بالتجربة المغربية ، استحضر الحضور دول أمريكا اللآتينية ، وجنوب افريقيا وكانت اللحظة مناسبة وبامتياز حينما تم تشريح خصوصية جنوب افريقيا ومقارنتها بخصوصية المغرب أول بلد إفريقي عربي إسلامي يخوض مبادرة طي ملف الماضي من أجل الانطلاق في الحاضر وتأثيت المستقبل . جنوب افريقيا التي نجحت في المبادرة وبامتياز انتقلت من مرحلة عنصرية حيث انهيار الأبارتايد والمغرب شيء آخر يختلف أفقيا _ عموديا
ولأن الاختلاف لا يذهب للود قضية فإن بعض المعطيات المرتبطة والساكنة في لب الملف تم التطرق إليها وبتفصيل ، فالأخ الصبار تمكن من تمرير حقيقة أن النتيجة التي توصلت إليه الهيئة هو نتيجة دينامية تدخل في صيرورة القوى الحقوقية وطرح سؤالا مفتوحا مفاده هل الخلاصة ترقى إلى الطموح ...؟؟ رددنا بما فيه الكفاية أن السنتين مدة وجيزة جدا ولم تفت الأستاذ الفرصة دون أن يشير إلى أن النسق السياسي الحالي لا يساعد ، نعم اعترف رئيس المنتدى المغربي للحقيقة والانصاف الأخ الصبار بأن هيئة الانصاف والمصالحة تحاكم في حدود المهمة الموكول لها القيام بها وخارج ذلك فهي بريئة ، من هذا المنطلق يريد رئيس المنتدى أن يصل إلى النتيجة التالية : مسؤولية الدولة ثابتة والمطلوب من الهيئة المسند لها أمر طي الملف بأمر ملكي سامي أن تحدد هذه المسؤولية
أيضا من بين ما ميز تدخل الأستاذ الصبار هو سرد بعض الهفوات التي اعترت عمل الهيئة ركز أساسا على تجاوز أو القفز على جملة من الأحداث المحورية في المغرب ويعطي كمثال أحداث الريف أواخر الخمسينات التي يعتبرها طرح المنتدى المغربي للحقيقة والانصاف بأنها من فعل الدولة ، بتجهيزات الدولة ، بأحزاب الدولة أيضا ، كما أشير إلى أن الصحفي الضيف يوسف بجاجا ممثلا لصحيفة الأيام يتماس مع طرح رئيس المنتدى المغربي للحقيقة والانصاف ، يغنى من حيث ينهي الأول وتكون وجهة نظره مثلا في نفس القضية أي أحداث الريف بمثابة التأمل التالي : حينما نقفز على الحدث كيف يمكن أن نقنع جيل المنطقة بأنه ليس هناك ضحية ليس هناك قبر والحدث موشوم في ذاكرة الآباء والأجداد يسكنهم في ترحالهم ومجيئهم
ولأن التجربة فريدة في العالم العربي والاسلامي ودول إفريقيا على العموم فإن معد البرنامج ومن أجل إغناء الحلقة استعان بوجهة نظر المنتدى الدولي المختص والأمر يتعلق بالدكتور هاني مجالي مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالمركز الدولي للعدالة الانتقالية تكلم من هناك من أمريكا لكي يقر هو أيضا بأن المغرب تميز وبدون جدال ، يصرح بأن آليات المساعدة من طرف المركز الدولي تنحصر في مد العون عن طريق الخبراء وتجارب دول عالجت ملف ماض الانتهاكات ، كما يِؤكد على خصوصية كل دولة
هذا غيض من فيض ما يزخر به الملف المعلوم والذي يستحيل عمر أي برنامج أن يحيط بتفاصيله وثناياه والمبادرة ايجابية وبامتياز وتدخل في إطار تخطي حواجز الصمت وتجاوز كل الطابوهات المكممة للأفواه ومن أجل الخروج بخلاصة كان المحور الأخير المخصص للاستثمار ، هنا تعددت الآراء والمطمح يصب في اتجاه واحد ...هو عهد جديد وبكل المقاييس ...ثمة قضايا مازالت عالقة ، إتمام عمل الهيئة أمر ضروري ، صون الذاكرة وحفظها من النسيان يستدعي تدخلا أكاديميا من أجل كتابة تاريخ جديد ركز الحضور على سمو القانون الدولي الكل اتفق على ترسيخ ثقافة حقوق الانسان ، الضمانات هي القضاء على الآفات الاجتماعية في مقدمتها الفقر والأمية ، وضع استراتيجية من أجل الحد من الفوارق الطبقية ....ويتوج الأخ الصبار اقتراحاته بالتالي يؤسفني أن يبقى المغرب قرية آمنة لمجموعة من الجلادين والإشارة هنا طبعا إلى المطلب الحقوقي القائل بعزل وإبعاد أشخاص ساهموا في صياغة أحداث الرعب (جلادون مثلا) عن الفضاء العام سواء كان سياسة أو موقع مسؤولية أيضا عبر عن نفس الرأي الأستاذ المقاوم أحد مؤسسي الحركة الوطنية بنسعيد آيت ايدر والذي اقترح أن يبتعد الجلادون ويضمحلوا إراديا
ولكي أتوج هذه التغطية لبرنامج انتهى وعقدت العزم على ارتجال ورقن حروفه وهو مازال ساخنا أثار انتباهي إشارة المعد إلى استفسارات ترد عليه من طرف المشاهدين بخصوص تغييب المرأة عن القضية رغم أن الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان التي غطت البعد المعلوم في المغرب كان لها حضور في علاقتها بالنوع الاجتماعي ...وطأة سنوات الرماد اشتدت على النساء بشكل يضاعف عدة مرات الرجل ...نضال المرأة وعناقها للمبدإ والاختيار في مجتمع أجهر بأنه متخلف تحكمه أبعاد روحية تلغي كينونة المرأة وأخرى تقليدانية متخلفة تنظر إلى المناضلة التي طالتها طاحونة الاعتقال السري والعلني بأنها نشاز ، أحيلكم هاهنا إلى مقالة لي بهذا المنبر معنونة ب( نساء ونساء) بكل تأكيد ستستوعبون واقع النضال النسائي حينما سيثور رجل الأمن وتصيبه هستيريا حادة لا لشيء لا لشيء فقط لأن اعتقال إمرأة وإحاطة الحدث بالاستنفار أشعره بأنه مس في رجولته أحيلكم على بطلة الحدث الأخت لطيفة الجبابدي تمتلك من التفاصيل ما سيوصلكم إلى مرحلة الاشباع المعرفي بالنسبة لطبيعة النضال النسائي في المغرب ....أيضا لا تفوتني الفرصة دون أن أذكر الأستاذ صالح الوديع ممثل هيئة الانصاف والمصالحة في البرنامج دون أن أذكره وطبعا الحاضر يبلغ للغلئب بالسلوك الذي انتهجته الهيئة بخصوص هذا النسائي ، لقد سبق للهيئة وفي تنسيق مع مركز للبحث بجامعة محمد الخامس مهتمة بفلسفة النوع الاجتماعي ، أقول سبق لها أن خصصت لقاءين من أجل ملامسة هذا الفعل النضالي النسائي أدت عنه مناضلات ينتمين لأجيال مختلفة وفئات متنوعة أيضا ومحطات لكل واحدة منها خصوصياتها ...كنت إحدى المدعوات اللواتي لبين النداء رغم بعد المسافة من مراكش إلى الرباط تمكنت من تأدية الأمانة في يوم واحد ...الحمد لله التوثيق شاهد علي ، هذا الحوار المتمدن يكون سابقا في تسجيل الحدث من خلال المقالة المعنونة ( مقاربة النوع والانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان ) ....أما الرفاق أصحاب الهيئة فالأمر عندهم رتب في خانة الملغى وكأن شيئا لم يحدث ....دأبت أن أطلع على مستجدات الهيئة في موقعها الالكتروني حيث تسجل كل ما هو جديد لكن المفارقة الغريبة يا صلاح أن يتم تجاهل اللقاء النسائي الذي عقد بمقر الهيئة بداية شهر غشت ....ومرة أخرى أحيل التصرف إياه إلى فلسفة النوع الاجتماعي من أجل إغناء معطياتها عن طبيعة صراع النوع



#مليكة_طيطان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجشع ...المضاربات العقارية ...المقاومة ؟؟؟
- المقاولة الحزب .... الضحك على الذقون
- من يملك الحق التاريخي في إحياء ذكرى اختفاء واغتيال عريس الشه ...
- التربية والتعليم ... الإضرابات ...النقابات ... المغادرة الطو ...
- حصص النساء في أجهزة الأحزاب بين الرفض والسكوت ...ماذا تقول ف ...
- ورقة من ذاكرة معتقلة سابقا ؟؟؟؟؟
- مدينة الصويرة....والسياسة
- مقاربة النوع والانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان
- أضغاط أحزاب ؟؟؟؟؟
- نساء ونساء
- صون الذاكرة من النسيان
- الجامعة .....ذكرى جميلة
- توظيف زمن الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان في السينما المغرب ...
- علي المرابط والآخرون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


المزيد.....




- ما الذي يحدث في حمص حسب المرصد السوري لحقوق الإنسان؟
- الجمهوريون ينتقدون برنامج بايدن للإفراج المشروط عن المهاجرين ...
- فيديو: -هيلمان- استقبال السيسي في الدنمارك وملف الهجرة واللا ...
- الأمم المتحدة: نزوح 280 ألف شخص جراء تجدد الحرب في سوريا
- موسكو.. اعتقال 150 أجنبيا بتهمة تبرير الإرهاب
- لم أتعاف جسديا ولا نفسيا بعدما عضني أحد كلاب الاحتلال
- الأمم المتحدة تحذر من نزوح 1.5 مليون شخص عن مناطقهم شمالي سو ...
- الأمم المتحدة تكشف عن وجود 20,000 جثة مجهولة في مطار بوغوتا. ...
- إسرائيل.. اعتقال شخصين بتهمة التجسس لصالح إيران
- -ابن نتنياهو في أسر حماس-... عائلات الأسرى تنشر فيديو للفت ا ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مليكة طيطان - مباشرة معكم ...التقرير النهائي لهيئة الإنصاف والمصالحة ...كل ضيف غنى على ليلاه