أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - داود دائل - هناء صوت لبنان ونبقي مع الفنانة فيروز .. روح .. و ملاك الغناء العربي















المزيد.....

هناء صوت لبنان ونبقي مع الفنانة فيروز .. روح .. و ملاك الغناء العربي


داود دائل

الحوار المتمدن-العدد: 1920 - 2007 / 5 / 19 - 10:17
المحور: الادب والفن
    


ناهد وديع رحباني ومشواره الفني...........................في طريق النحل
21 نوفمبر 1935م كان عامل المطبعة وديع حداد، وزوجته ليزا البستاني يتلقيان
الهدية الإلهية( نهاد حداد )التي عرفت فيما بعد بـ"فيروز"، _ الصوت الملائكي _ حيث ولدت وسط عائلة حداد فقيرة تعيش في بيت متواضع مؤلف من غرفة واحدة في زقاق البلاط الواقع في الحي القديم المجاور لمدينة بيروت الجميلة المدينة المحظوظة جدا بوجود مثل هذا الحدث الذي أدخل للفن صوتا مختلف ، وظل الأب يكافح لرعاية أسرته الصغيرة ويكفيهم قوت يومهم بالكاد.
ولكن لم يمنع الفقر تلك العائلة من الاستمتاع بحياتها بمشاركة باقي الجيران
التي كانت تعاني من نفس الظروف أيضاً، حيث كان يسهرون معا يضحكون ويغنون بينما كانت فيروز بعمرها الصغير وفي إحدى تلك الليالي الباردة الشتاء القارص انطلق الوحي الفيروزي وبدت موهبة تلك الصغيرة في الظهور
غنة وأدهشت الجميع بصوتها الفريد فأشاعت في الجو الدفء والحيوية. أرحلت في السماء طيور العندليب وطيور زرياب الجميلة .. وتصفر في سماء صافة و غدير يسحب الماء على وداى واسع
ونجح الأب وديح رحباني في توفير جزءاً من دخله البسيط من أجل تعليم أولاده، لذلك حظيت نهاد مباشرتا بفرصة الالتحاق بالمدرسة، والاهتمام بهاء بالكثير من الحب وهناك استطاع صوتها أن يجذب الانتباه فوراً بوصفه يتمتع بنوعية فريدة، حيث كان يمكنها تحويل الأناشيد العادية الوطنية إلى شيء مدهش بجماله.
* فيروز في المدرسة
كانت المدرسة هي المكان الوحيد بعد الحارة الذي عاشت فيها أيامها ولياليها ألضوئه وجاءت الفرصة لفيروز لتعبر عن جمال صوتها الآخذ عندما بلغت الرابعة عشرة من عمرها،( حيث سألها مدير مدرستها أن تغني في حضور محمد فليفل أستاذ
الموسيقى وأحد مؤسسي المعهد الموسيقي الوطني في لبنان والذي كان يبحث عن أصوات جديدة بهدف تأسيس فرقة كورال لبرنامج يتم إعداده من أجل مناسبة رسمية.
وما أن سمعها السيد فليفل حتى وقع في عشق صوتها، وسألها إن كانت تريد الانضمام إلى فرقة المنشدين التابعة له، ووافقت نهاد ولكن كان يجب الحصول على موافقة والدها. )
ولم تكن موافقة الوالد المحافظ بتلك السهولة، ولذلك قررت فيروز وأخيها ووالدتها كتمان ذلك الخبر عن الوالد وديع رحباني ، وبدأ أخيها جوزيف وديع حداد بمرافقتها كلما ذهبت إلى معهد لتلقي التعليم الفني استمرت في المعهد الذي كان يدرس فيه الأستاذ فليفل لمدة أربع أو خمس سنين، حيث تعلمة كيف تغني وفق منهاج موسيقي، وفي نفس الوقت رتب لها السيد فليفل لكي تدرس في المعهد الموسيقي الوطني في بيروت ، ولم يعلم الوالد أن ابنته التحقت بأحد معاهد الموسيقى إلا وقت حفل التخرج، عندما دعته لحضور حفلة موسيقية، وبعد أن أزيحت الستارة بوقت قصير ظهرت نهاد وديع على خشبة المسرح ليرى وديع ابنته تقف باعتزاز، لتغني تبشر العلم عن الرسالة الفيروزية ..
وعب العديد من التنويعات الموسيقية وتتسلم شهادتها للفنان فليفل تتقدم فيروز غلى استلام درع التخرج . وعبر عينا تجلب السرور نظرت نهاد إلى وجه أبيها لترى الدموع تنهمر على خديه، لقد كان أسعد من في الحضور لكن بدون أن يعترف بذلك. من باب أول حبه لناهد ون أخر تعجبية على هذا الحدث الذي عرفه في هذا الوقت المتأخر
صوت لبنان
* هنا صوت لبنان ونبقي مع فنانة الغناء العربي فيروز........
ولم يمر الكثير من الوقت حين تخرجاها سعدها المعهد في رسالة صوتها كي تنال الشهرة والاهتمام من الكثير من المهتمين حتى جاء صوت نهاد عرض عمل في الإذاعة اللبنانية، لكن والدها حبا لتعلم نهاد واهتمامها بدراستها أقام الدنيا وأقعدها، لأنه أرادها أن تواصل دراستها في المدرسة العادية، وان تترك الفن لوقت لاحق... إلا أن خالها الشقيق الأصغر لأمها أقنعه بأن يتركها تقبل الوظيفة، وان تمارس نضالها الفني الذي أشتاقته .. بعد إصرار خالها أعطى الوالد وديع موافقته لتسبح فيروز في عالم الأنغام لتطربنا مع الألحان بالأبدع والأروع.
من الصدفة التي لن تنساها فيروز حدث في أحد الأيام تلقت نهاد دعوة من" حليم الرومي "والد المطربة "ماجدة الرومي" الذي كان آنذاك موسيقياً كبير ومدير البرامج في صوت بيروت .. طلب منها أن تغني بشكل انفرادي، جاء هناء نبوت التجديد من نهاد إلي فيروز عندما اقترح حليم الرومي أن تغير اسمها إلى فيروز لأنه أسهل على اللفظ واقترح عليها اسمان وله الخيرة أحدهم كان " فيروز" والثاني "شهرزاد"، ومن ثم أصبح فيروز اسمها الفني.
في أروقة الإذاعة تعرفت الصبية على عازف الكمان عاصي الرحباني، معه بدأت محطتها الثانية، التي تحولت مشوار عمر في أروقة الفن والحياة ألزوجيه .. ، وفعلا تزوجت فيروز العازف، الذي كان مشروع شاعر وملحن وموسيقي صاخب المواهب المتعددة ، وكأنه مع شقيقه منصور كانا بانتظارها لغزو عالم الفن الواقع تحت هيمنة مصرية بعد الخروج الفن المصري وتوسعه اكبر من إي بلد أخر عربي لكن لبنان بصوت فيروز نالت الدفة ،لتنقل الفن اللبناني إلى علم جديد بل والفن العربي أيضا .. بعد صوت أم كلثوم ..حين ميزت فيروز الأداء التعبيري لينقلا الاهتمام إلى مدرسة رائدة لبنانية، كسرت الأسلوب الكلاسيكي للطرب وخرجت ونوعا أصيل وفن عربي تجرده من عوامل التعرية ألتقليديه ، ونسجت حداثتها الصادمة في تلك الحقب .
ظهرت مطربتنا خائفة ومرتبكة في أغنيتها الأولي لكن صوتها كان مرتفعا وجذاب تخفيه بين حنجرة الارتباك ، وبعد أن فرغت من غناء أولى إبداعاتها الفني الذي كان ت بغناء من كلمات "ميشيل عوض"، "تركت قلبي وطاوعت حبك" هرع فريق العمل نحوها لتهنئتها، ومع الوقت غنة أغان أكثر وبدأت تداعب في خجل أطراف أصابع الشهرة.

الرحيل في عالم الغناء والإبداع..
أرست فيروز صوتها الملائكي في زمانها الشديد الإعياء في والمتقرب نوعا ما من الشعر الحديث المحتك بقبلات التغير من بعض الشعراء القليلون جدا .. و الرحيل الزمن في الذاكرة الفنية، ليس من المحيط إلى الخليج فحسب، وإنما في العواصم العالمية التي تملك أدوات التصنيف والتبويب . حين يكون رصيد فيروز يسحب القلب في ذلك الزمن الغير عارف في تلك الفنون غير بعض ألطبقه ألمثقفه فهي تعرف بالتأكيد أن رصيدها يكفيها ويفيض مع ذلك حين استمرت بالغناء لشعوره الفياض عن غيرها من الفنون ، وأنها أدت قسطها العالي في فضاءات الإبداع . لكنها على ما يبدو مسكونة بهاجس الاستمرار على قيد العطاء حتى آخر قطرة من عناقيد الغناء.
وفيروز، المسجلة في بطاقة هويتها باسم نهاد حداد، سبعينية، لا تحمل ملامحها أثقال العمر، تركته على مفرق من مفارق قريتها «الدبية».
بداياتها كانت على مقاعد المدرسة، سمعها أستاذ الموسيقى محمد فليفل، فالتقط موهبتها وأشار عليها أن تلتحق بالمعهد الموسيقي اللبناني. هناك تعلمت الغناء والنوتة، وتميزت بسرعة التقاطها الألحان وجودة أدائها. زكما ذكر سابقا أيضا..
بدأت انطلاقة الفعلي بالصوت الفيروز الحر الفنية الحقيقية عام 1952م عندما
تعاونت مع الأخوين رحباني (عاصي ومنصور الرحباني) حيث كان الأخوان رحباني يأتيان إلى
الإذاعة ليقدما برامجهما، وهناك التقت فيروز عاصي، وملأت أغانيها وقتئذ كافة القنوات الإذاعية وبدأت تتسلم مفاتيح النجاح، وفي 1955م تزوجت مطربتنا ذات الصوت الحنون من عاصي الرحباني، وأنجبت منه زياد وريما
وقد غنة فيروز للعديد من الشعراء والملحنين، وأمام حشد من الملوك
والرؤساء، وفي أغلب المهرجانات الكبرى في العالم العربي، وأطلق عليها عدة ألقاب منها "سفيرتنا إلى النجوم" للدلالة على رقي صوتها وتميزه.
وقد غنة فيروز للعديد من الشعراء والملحنين، وأمام حشد من الملوك
والرؤساء، وفي أغلب المهرجانات الكبرى في العالم العربي، وأطلق عليها عدة ألقاب منها "سفيرتنا إلى النجوم" للدلالة على رقي صوتها وتميزه.
وبعد وفاة زوجها عاصي عام 1986، خاضت تجارب عديدة مع مجموعة ملحنين ومؤلفين من أبرزهم فلمون وهبة وزكي ناصيف، لكنها عملت بشكل رئيسي مع ابنها زياد وديع الرحباني الذي قدم لها مجموعة كبيرة من الأغاني أبرزت موهبته وقدراته الفنية وشجته علي ذلك كثيرا
وقدرته على خلق نمط موسيقي خاص به يستقي من الموسيقى العربية والموسيقى العالمية، وأصدرت مطربتنا العديد من الأسطوانات. وكان أخر ألبوماتها "ولا كيف" عام 2001•
وفى سابقة هي الأولى من نوعها والتي تمنح فيها الدكتورة لصوت منحت الجامعة الأمريكية العريقة في بيروت الفنانة فيروز لقب الدكتوراه الفخرية،
لتنضم بذلك إلى 22 شخصية برعوا في مجالات الطب والعلوم والفلسفة والحقوق والكتابة والصحافة ومُنحوهاهذا اللقب منذ عام 1866وكأن ذلك اللقب جاء اعترافا
من جامعة امريكية بأن فيروز حقاً طبيبة من نوع خاص تعالج القلوب، النفوس
وتساعدنا على تجاوز أزماتنا العاطفية والوطنية بما تشهده حياتنا من لحظات انكسار وضياع وفقدان النموذج فتتهادى إلى أذناك بصوتها الساحر لتنسى
وحازت أيضاً على وسام الاستحقاق اللبناني 1957 من الرئيس "كميل شمعون"، وهو أعلى وسام في الدولة يناله فنان، وسام الأرز.. رتبة فارس من لبنان 1962
، وسام الاستحقاق اللبناني، ميدالية الكرامة التي قدمها لها الملك "حسين" 1963، وسام الاستحقاق السوري 1967، وفي عام 1975، تم إصدار طوابع بريدية تذكارية عليها صورة السيدة "فيروز"، كذلك وسام النهضة الأردني من الدرجة
الأولى، ووسام الكوموندور الفرنسي 1988، جائزة القدس في فلسطين 1997، وسام الثقافة الرفيعة - تونس. وفي عام 1997 حصلت "فيروز" على ميدالية
الفنون للمرة الثانية من فرنسا، 1998 ميدالية الإسهام الاستثنائي من الدرجة الأولى، وكانت تلك آخر ميدالية يقدمها الملك "حسين" قبيل س
مسيرة الفيروز.
واصلت فيروز ومازالت مسيرتها الفنية وانك لتتعجب حين تشاهدها ما تزال تقف المسرح تغني رغم كبر سنها ولكنك عندما تسمعها تعود بك رغماً عنك لأيام
طفولتك وذكرياتك الجميلة وتأخذ الصغار أيضا إلى عالم الرومانسية والخيال لتجعلنا نحلق فوق ذلك الكون الفسيح ونحن جالسون في مقاعدنا لم نتحرك
سنتيمتراً واحداً، ومن ذلك الذي يقدر على الحراك وأمامه تلك الموهبة صاحبة
الصوت الملائكي الذي يضم بين حدته ونعومته ورقته كل آلات الموسيقي وكأنك تسمع أوركسترا كاملة العدد.
تشعرك بنهار جديد مختلف وتداوي جروحك بكلمات رقيقة أحيانا لم تراء يوما إلي فيروز إلى وهي تشعرك قاسية أحيانا ومحبتا مره أخري من بيت العديد من الأغاني الشيقة والجميلة المدارة الذي تأسر ألذاكره.. لا اعتقد انه من ينسى عن الإحياء الإبداعي والنمط الفيروزي المتميز مت بين الكثير من الفنانات كلمات هبت أغانيها رأييد العصافير تغني معها ,, القمر والحب السفر إلي أرخبيل الغناء تركب البكر وهي لا تخشى من الغرق( من يركب البكر لا يخشى من ألغرقي )
ظلت فيروز بقوميتها الشديدة و روحها الرشيقة وظلت أيظن أغنيتها الشهيرة في رحاب القدس العتيقة وعيون الصلاة وأطفال فلسطين ومن بين تلك الأغاني.. :
عم صرّخ بالشوارع
شوارع القدس العتيقة
سخلي الغنيّة تطير عواصف وهدير
يا صوتي ضلك طائر زوابع بـ هالضماير
خبرهن عاللي صاير بلكه بيوعى الضمير
وتميزت أغاني فيروز جدا عن غيرها في ذلك الوقت بقصر المدة وبساطة التعبير وعمق الفكرةوطلاقه الصوت .. وشجاعة الإلقاء وإحساسه بالواقع ...
الكثير من الأغاني التي عنيت كان الصوت الفيروزي يخر تلقائيا دون عناء من الفنانة ودون أن يكن لهاء الفضل الكبير حدثت ثورة في الموسيقى العربية، وجاء عدد كبير منها ضمن
لكن فيروز الرصينة ليست عاقلة كما يخيل لنا ، لأنها تملك القدرة على ممارسة جنونها برصانة وتحفظ بليغ يشدها روح التمثيل .. تتوارى خلف نظارات سود عندما لا تكن على المسرح وهذا من أفضل ما يميز فيروز عن غيرها من الفنانين . كأنها تلوذ بها من العيون ، أو كأن الغموض جزء لا يتجزأ من نجوميتها وتفر من ملحقة الناس منها وأيضا من مطاردة بعض الصحافيون .
ولا يقتصر هذا التواري على النظارات وإنما يمتد وسع السلوك الفيروزي ، ومن ابتسم له الحظ وحظي بمجالستها يعرف أن هذا التواري لا يعكس خوفا أو علة أو تعاليا . يعرف انه أسلوب حياة يمنح الفنانة حيزها بعيدا عن الابتذال. كما يعرف أن فيروز تملك مخزونا جارفا من المرح . وتملك سر الفرح ومفاتيح الحياة. لا يعنيها أن يحولها جمهورها المهووس بها إلى رمز ، لا يشقيها الأمر ولا يسعدها ، هكذا أخبرتني. هي إنسانه ابعد من الرمز، صاحبة نكتة لاذعة ، تنبض سخريتها مرة إلى حيث ينبغي القلب ، سريعة البديهة ، من مسرح الحضور، حتى يلتبس على جليسها الإمساك بطرف الدائرة التي تأسر ضمنها مقادير الكلام .
ومع هذا التمرد تبقى فيروز هي . والتهمة الانقلابية تبدو مرة ثانية غير حتمية أو نهائية . فالإرث الرحباني في المسيرة الفيروزية الذي صار جزءا من الثقافة الفنية الأجيال متعاقبة ، هو ليست سو أكثر من دمغة مستعصية على الأجيال نزعها من الكتف . ولا ينقص منه إقدامها على مغامرة العصر الذي مجداها وطار فرحن بها إلى سماء الله التي خاضتها بكونا ملائكي
،مع كون هذه المغامرة هي ثمرة رؤيتها لأفكار فنية وثقافية واجتماعية وسياسية معينة. ويحق لفيروز أن تطور قناعاتها وتشاغب في دائرة القلق والهوى وتعدل الصورة المثالية للناس وللوطن الصغير الذي شكلت الكثير من جمالاته بأغنياتها العربية الأصيلة .
.........

كل ما أريده من هذا المقال هوا إيجاد صوره عن حيات الفنانة فيروز وانه متيما بها .. مع أن المقال اغلبه منقول من بعض مواضيع وكتبت عن فيروز ... مع خالص حبي لكل من كتب عن فيروز وم



#داود_دائل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جدال الثقافات.. وثقافة الإنفراد
- إعدام حياة على خشبة المسرح
- الموت تعبيراً للحب
- بركان يأخذ دولتهُ
- المدينة المحذوفه
- من اجل البحث عن عراق جديد... وأنهى الديمقراطية المزيفة
- الخروج عن المآلوف باقنعة الجنون المبدع _ وقفه مع بعض الاعمال ...
- بداية العناق
- ليل من الغناء والجنون والإبداع
- عربدة في الظلام, ولهم نكه خاصة في التمرد , والجنون
- من مذكرات زمن المجانين العظمى ..
- دروس في كل معاقل لإبداع , والأدب تجاوزت عتبة الجنون
- المثقفون المبدعون في معتقل ثقافة التمرد والجنون
- أغاني لأوراق الكروم
- استوحت للعشاق
- فتاة النهر
- النظرة الحقيقية في الابداع من جانب علم النفس .. والفهوم الحق ...
- نزوات الكتابة في معتقل ثقافات التمرد والجنون


المزيد.....




- السجن 20 عاما لنجم عالمي استغل الأطفال في مواد إباحية (فيديو ...
- “مواصفات الورقة الإمتحانية وكامل التفاصيل” جدول امتحانات الث ...
- الامتحانات في هذا الموعد جهز نفسك.. مواعيد امتحانات نهاية ال ...
- -زرقاء اليمامة-... تحفة أوبرالية سعودية تنير سماء الفن العرب ...
- اصدار جديد لجميل السلحوت
- من الكوميديا إلى كوكب تحكمه القردة، قائمة بأفضل الأفلام التي ...
- انهيار فنانة مصرية على الهواء بسبب عالم أزهري
- الزنداني.. رائد الإعجاز وشيخ اليمن والإيمان
- الضحكة كلها على قناة واحدة.. استقبل الان قناة سبيس تون الجدي ...
- مازال هناك غد: الفيلم الذي قهر باربي في صالات إيطاليا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - داود دائل - هناء صوت لبنان ونبقي مع الفنانة فيروز .. روح .. و ملاك الغناء العربي