أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ليث الجادر - نقد ماركسي..لماركسية فائض القيمه















المزيد.....

نقد ماركسي..لماركسية فائض القيمه


ليث الجادر

الحوار المتمدن-العدد: 1915 - 2007 / 5 / 14 - 11:57
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ان نظرية فائض القيمه تداولت كيفية نشؤ فائض القيمه من وجهة نظر اقتصاديه بحته مؤطره في بعض الاحيان باطار اسلوب فلسفي ..وبذلك فأنها بالنتيجه توعز انتاج فائض القيمه الــى الطبيعه الامتداديه لعملية انتاج القيمه التي هي وحسب النظره الاقتصاديه المجرده استعادة الرأسمالي لكل ما رمى من رأسماله (نقوده ) في سياق عملية الانتاج ابتداءا من شراءه لادوات الانتاج الى الماده الخام ثم واخيرا شرائه (سلعة قوة العمل ) التي عرضها العامل في السوق بمحض ارادته وباعها بمحض ارادته وقد حددت قيمتها بمقدار ما يمكن ان توفر لـــــــــــــــــــه شروط ديمومتها واعادة انتاجها..والى هذا الحد فأن الراسمالي لم يدخل في جيبه ولا فلس واحد ..بل انه يستطيع ان يدعي كم هو نزيه .. وكم يتحلى بروح الايثار ...وانه ايضا لم يجني مــن نشاطه هذا اي شيء يذكر فهو يقوم بعمل ويبذل جهدا خاصا ... لكن المرحله اللاحقه والتي هي امتداد لما سبقها .,.يتم فيها انتاج فائض القيمه ..وباختصار فأننا وفق نظرية فائض القيمه يمكننا ان نقسم هاتين المرحلتين الى (( وقت العمل اللازم للانتاج )) و((الوقت الاضافي )) ...ومن خلال ما ما نستنتجــــــه فـــي الثاني ..تبدو لنا حقيقة وبشاعة استغلال ذلك الرأسمالي الخبيث الذي ادعى النزاهه والعداله فــــي تعامله مع العامل وكيفية سرقتــــــــــه لجهوده ...ان الفهم الدقيق لنظرية فائض القيمـــــــــــه ليست بهذه البساطه التي اشرنا اليها وهي مقرونه بالرجوع الى تفسير كل معاني (القيمه ) و(القيمـــــــــــــــه الاستعماليه ) و( القيمه التبادليه ) ثم وجود السلعه المشتركه العامه (المعادل ) وهــــي النقود ..ثم التفريق بين العمل كسلعه متفرده لها خاصيه عن باقي السلع الاخرى بكونها قادره فقط على خلق سلعه وليست سلعه لسد حاجه ..اي انها في جوهرها ليست سلعه استعماليه بقدر ما انها سلعــــــه تبادليه محدده لانتاج سلعه ... واستطيع ان اسميها ب((السلعه الحامله او الحاضنه )) ..ولهذا فان قيمتها تكون على الدوام قيمه امتداديه مصاغه بشكل خاص غير متكرر وهي خلاقه تقوم فــــــي ضمن ما تقوم به اعادة انتاج قيم مستتره في موضوع العمل وادواته((.واذا كنا نوازن الان عملية خلق القيمه وعملية خلق فائضها فاننا نرى الثانيه ما هي الا امتداد قد اطلناه بعد نقطه معينــه واذا استمرت عمليه خلق القيمه الى اللحظه التي يحل فيها معادل جديد لما دفعـــه الراسمالي لقيمة قوة العمل فلن يكون لدينا سوى عمليه بسيطه لخلق القيمه ولكن بمجرد ان نمد عمليه خلق القيمه الى ما بعد هذه اللحظه فانها تصبح عمليه لخلق فائض القيمــــــــه))(كتاب رأس المال )) هنا يتم تقييم عملية خلق فائض القيمه بعملية العمل على اساسيين ومن وجهتي نظر متلازمتين في آن واحد .. فعملية العمل ينظر لها من ناحيه الكيف اي نوعه وغايته ..اما في ما يتعلق بعملية خلق القيمه قان النظر اليها يتم من الناحيه الكميه والتي تتحدد في قياس وقت العمل ومقدار قوته ..ان هذا الفصــل او لنقل فك التشابك لطبيعة العمليه الانتاجيه وبالادق لدور جهد العامل انما يمثل التفاته عبقريـــــه نظريه من قبل مؤلف (رأس المال ) فالعمل لم ياخذهنا صورتــــــــــه المجرده بل فككت اواصره وحللت بشكل عالي الدقه ..ولابد هنا من ان نؤكد حقيقه مهمه في هذا الشأن وهي ان من اعظم ما توصل اليه الفكر الاقتصادي البرجوازي هو النتيجه والمقوله التي اعلنت بأن ( العمل هـــو خالق القيمه ) لكنها لم تذهب الى اكثر من ذلك لتكشف الوجه المزدوج لعملية الانتاج والعمل ذاتــــه لقد اخذت المسأله وتناولتها الى هذا الحد المجرد في حينه ..وبينما اكملت الماركسيه هذه المهمــــــــه ووضعت النقاط على الاحرف وقعت هي الاخرى في فخ التجريديه فتناولت المسأله من ناحـــــيه اقتصاديه بالكامل مع تأكيد منظرها على انها تمثل في اسلوب عرضها والامثله المساقه لشرحها على ذلك .. فأن هذا لا يعني البته امكانية التغاضي عن الثغرات التي مـــــــــن الممكن ملاحظتها وملاحقتها من قبل الخصوم ..ليس من الناحيه التنظيريه فحسب بل بالاستناد على الحكم عليها من الناحيه التطبيقيه .. فمنهم من اخذها بقالبها الخاص وادعى ان الماركســـــــيه تعممها بشكل مطلق ..بينما كانت طريقة عرض النظريه كان ياخذ منحى عام قابل بل يحتم ان تراعـــــــى فيه شروط الخاص .. ومنهم من وجد من النصيه الشكليه (التعبيريه ) لها وعند مفاصلها الدقيقه الغير محدده ..ثغرات لم تتمكن النظريه من تفسيرها وفي النص الذي اوردناه سابقا مثلا نجد عبارة (( عند نقطه معينه )) هي عباره غامضه غير دقيقه ولا توازي التفصيلـــيه الدراسيه التي انتهجها كاتب النظريه .. فأية نقطة معينه ؟ كيف تحدد ؟ .. انها نقطه ولحظه في غاية الاهميه استنادا الــــــــى الطرح ذاته .. بمعنى انهم وبشكل مبرر راحوا يلفون ويدورون حول الحد الفاصـــل وتوقيته بين وقت العمل اللازم ووقت العمل الاضافــــــي .. وهكذا دواليك ... ان هؤلاء وغيرهم وجدوا هذا المنفذ لجملة اسباب ..لكن محورها في نظرنا يقوم على اساس ان تفسير وتفنيد عملية خلق فائض القيمه قد استند بالاساس على اسلوب اقتصادي بحت تناول المسأله من جانب (الملكــــــيه ) فقط ملكية الرأسمالي من جهه وملكية العامل لسلعته (العمل ) من جهه أخرى .. وأهملت جانب خطير في عرضها ذلك ..الا وهو مسألة (الحيازه ) ..فوفق مقياس الملكـــــــــيه يقوم الراسمالي بصوره شرعيه بشراء ادوات الانتاج وهي بدورها تحتوي علـــى عمل ميت .. ويقوم بشراء مواد الخام .. وكذلك شراءه بالتراضي لسلعة العامل .. التي هي ايضا تعتبر ملكيه خاصه مـــــــــن نوع خاص للعامل وهو يقول (( ان بائع قوة العمل كأي سلعه أخرى يحقق قيمتها التبادليه ويتنازل عن ملكية قيمتها الاستعماليه وليس في استطاعته الحصول على الاولى دون التصرف في الثانيه )) (رأس المال ) ..ومع هذا الجهد الفكري الجبار الذي بذله العظيم ماركس ورفيقه انجلز في شرح نظرية فائض القيمه فأنهما لم يوفقا في جعل هذه النظريه واضحة المعالم وغير معقده ومسلمه مــــــــن المسلمات التي يمكن ان تكون بمنأى عن اي انتقاد لها من قبل خصومها أو منتقديها ..وهــــي في الحقيقه كانت يجب ان تكون بمثابة القانون الثوري اللاغبار عليه خصوصا لو تذكرنا مقولـــــــة ماركس في الحوليات الفرنسيه –الالمانيه التي يذكر فيها (( لقد كان لدى الفلاسفه حتى الان حــل جميع الالغاز جاهزا في قماطرهم وما كان على هذا العالم السطحي الغبي الا ان يفتح شدقيه حتى تسقط فيه ثمار العلم المطلق بلا جهد ولا عنت ..كانت الفلسفه قد صارت دنيويـــــه وأذا كان بناء المستقبل وارساء اسس نظام يصلح الى ابد الابدين ليس من شأننا .. فأن ما يتوجب علينا فـــــــي الساعه الراهنه ان نحققه لا يزيد الا تأكدا .. اعني توجيه النقد بلا تحرج البته الــــــــى كل ما هو موجود بلا تحرج سواء بمعنى ان النقد لا يخشى نتائجه ام بمعنى انه لا يخاف الصدام مع القوى القائمه )) فأننا والحال هذه نجد بان صاحب هذا القول لم يفلح بصوره كامله في تحقيق ما دعى اليه في نظرية فائض القيمه لانها ووفق شكل طرحها اقتربت كثيرا من روح ما يمكن ان نسميه باسلوب التفلسف الاقتصادي ومماشات تلك الحلول الجاهزه ومحرماتها وقيودهـــــــــــــا . بينما الماركسيه كان من واجبها ان تأسر (( منيرفيا )) وتسوقها من السماء لتنزلها الى الارض وتعمل جاهدة على ان تعلمها لغة ولهجة العمال والكادحين التي لا يفقهون سواها ..وهؤلاء في احسن الاحوال فهموا من نظرية فائض القيمه بأنها تنتج ((فائض القيمه )) من خلال استغلالهم وسرقة جهودهم في عملية الانتاج وبالذات في ما بعد ((اللحظه المعينه )) تلك أي فـــي وقت العمل الغير لازم ((.لكن صاحب النقود الذي يدفع قيمة قوة العمل في يوم يصير مالكا للقيمه الاستعماليه لهذه القوه اي للعمل نفسه خلال ذلك اليوم حقيقة يتكلف الابقاء على قوة العمل كل يوم نصف يوم ولكن برغم هذا تستطيع قوة العمل ان تعمل طيلة يوم عمل ما يترتب عليه ان تنتج من القيمـــــه في يوم العمل ضعف قوة قيمة العمل في اليوم العادي وهذا حسن بالنســـــبه للمشتري ولكنه ظلم للبائع )) (ماركس)حسنا في ظل كل التعقيدات الواقعيه التي اعترت النشاط الاقتصادي والانتاجي وعلــــى كافة الاصعده فــــي عصر ما بعد ماركس (في عصر ما بعد مسوؤلية ماركس ) وبكل التداخلات التي تؤثر بشكل جدي على جدوى اتخاذ نظرية فائض القيمه ببزتها القديمه ...هل بقت حيوية هذه النظريه من القوه بحيث تؤهلها لان تخرج عن اطارها الفلسفي وتلقم تعاليمها فـــي فم ذلك (البائع المظلوم ) ..خصوصا وان ساعات العمل قد تقلصت في بعض المجتمعات لتصل الى 5 ساعـــــه عمل ..بسبب التكنيك العالي الذي سيطر على عملية الانتاج .. ولو ان في الحقيقــــــــــه ان ال(5) ساعات هذه أو ال(8) التي حلت بدل يوم عمل ال(12) ساعه ..لم يغير من جوهر الامر شيئا.. الا ان الخطر يكمن في تعمق بعد الفهم الصحيح المقبول ((الواعي )) لهذه النظريه ..وهذا مــــــا حدث فعلا وسعى للترويج اليه منظروا البرجوازيه ومنهم المفكر الاميريكي (اولبرايت ) الذي كان يدعي اعتناقه مبادى الاشتراكـــــــــيه ..فلقد قام بجهد تنظيري يروج فيه( للمجتمع اللاطبقي )الامريكي .. وهذا الجهد لا يقل حجما وخطورة عــــــن جهد (برنشتاين ) .. وهكذا بالنسبه لما ذكرناه عن اهمال وادغام مفهوم (الحيازه ) في تفسير (نظرية فائض القيمه ) وجوهر الطرح هذا يكمن في ان مكتشفي هذه النظريه اعتبرا ان الراسمالي له الحق فــــي ادعاء ملكيته لوسائل الانتاج باعتباره قد دفع ثمنها يقول ماركس ( لقد تركناه (اي الراسمالي ) بـــعد ان اشترى في السوق الحره كافة لوازم عملية العمل وهــــــــي ادوات الانتاج وقوة العمل )) سوى ان الاخير خان الامانه الفكريه حينما تلاعب في ترجمة مؤلف انجلز الذي نقد فيه انتفاضات المتاريس في المدن اذن لقد قيست قيمة ادوات العمل بمقياس لا يختلف عن مقياس اية سلعه اخرى والا فكيف تم تحديد ثمنها وكيف اقر ماركس بصحة عملية الشراء هذه ؟ لكن الحقيقه عكس ذلك أو لنقل ان هذا يمثل نصف وجهها ..فأدوات الانتاج لها قيمه مطلقه لا يمكن مــــــن ان تخضع لاي مقياس سوى مقياس ناتج العمل النهائي .. ..ان (المغزل ) الذي ضرب به كمثال في شرح هذه النظريه وغيره من الادوات لا يحتوي على قيمة عمل ميت او مستتر فقط ..بل ان هذه القيمه نفسها نسبيه الى حد ما ولا يمكن قياسها الا وفق متغيرات ومتطلبات السوق .. لكن حقيقة قيمتها المطلقه التي نؤكد عليها تتأتى من انها قيمه من نوع اخر (قيمه معرفيه متراكمه ) لا يمكن تحديد ويستحيل تحديد مصدرها القانوني المادي .. وهي بذلك تخرج عن اطار امكانية امتلاكها اي تحديد قيمتها .. والتي تمثل فـــي جوهر التعبير عنها كمثل قيمة (الهواء) أو (الماء) الذي لا يمكن لاي انسان ان يدعي ملكيتـــــه له ولكن لكل انسان الحق في حيازته ... ان مقياس قيمتها يقترب مـــــــن مقاييس الحق الطبيعي والذي هو ملكيه عامه ..وبذلك فان التكنيك الذي جاء نتيجه لتراكم معرفي انساني عــــام وشامل لا يمكن ان يتحول في شكل سلعه ذات قيمه يمكن تملكها وشرائها من قبل الراسمالي بل ان الاخير والعامـــل هما شريكين في هذه الحيازه ..والمغزل الذي تكلم عــــــنه ماركس والذي كان ادات غزل القطن ..تطور اليوم بفضل التراكم المعرفي ليتغير كليا في الشكل وميكانيكيته ..وقد ظهرت في اواسط القرن الماضي غزالات ما يسمى ب ((الاوبن ايند )) التي تفوق مثيلاتها فــــــــــي عهد ماركس بالانتاجيه بنسبة تصل الى 200% وأكثر ..ولو بحثنابالتفصيل في ظاهرة ومرجع تطور المغزل حتى وصل الى ما وصل اليه اليوم لا يمكننا ان نرجع سبب هذا التطور الـــــــى مرجع واحد او مقياس لتحديد ملكيته ..فالعمليه من التعقد الجدلي بحيث لا يمكن الا ان تلغي ايـــــة معايير لقياس قيمتها وان القيمه التي تنسب اليها انما هي محاوله سافره فـــــي احتكار الراسمالي صاحب النقد لقيمة هذه السلعه الانسانيه أما ما يمكن يمكن ذكره هنا بصدد ما يسمى ببراءات الاختراع فانها فــــــي الحقيقه لا تمثل الا مراسيم شرعنه صكوك اللصوصيه..ولهذا ان نقراء العباره الماركسيـه التي وردت في سياق شرح النظريه والتي ذكرناها قبل قليل ولنقرأها كمــــــــــا يلي (( لقد تركنا الراسمالي بعد ان اشترى في السوق الحره كافة لوازم عملية العمل وهي قيمة وسائل الانتاج التي لا يمكن قياسها وقوة العمل التي يمكن تحديدها في كيفية اعادة انتاجها ))



#ليث_الجادر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وما أخطأ ماركس ..وما ..انهار ...لكن هيء ..لهم ...ج3
- وما أخطأ ماركس ..وما انهار..لكن ..هيء لهم ...ج2
- وما أخطأ ماركس ..وما ...انهار ...لكن ..هيء لهم
- حميد تقوائي ..وحكماء القمر
- لماذا هرب ((الثائر)) مقتدى ..وكيف اختفى
- المالكي يأمر بضرب اعناق العمال
- العلمانيه الشامله والديمقراطيه ...وترابط الضروره
- هكذا نفهم الاشتراكيه ...ج2
- هكذا نفهم الاشتراكيه .ج1
- جدلية التحرر ..ج2
- جدلية التحرر ....ج1
- سماسرة الاسلام السلطوي ..وتجارة اللحم الطري
- من امسك بالجمر ..منصور حكمت ..ام ...رفعت سعيد ؟
- اعدام (((القتيل ))) ...يفضح وحشية البرجوازيه
- هل تمرد الامام المهدي ((عج )) على الله ؟كيف ومتى ...ج4
- هل تمرد الامام المهدي ((عج)) على الله ؟كيف ومتى ...ج3
- هل تمرد الامام المهدي (((عج))) على الله ؟ متى وكيف ...ج2
- هل تمرد الامام المهدي ((((عج ))) على الله ؟متى وكيف ...ج1
- أذا كذبنا الهولوكوست...فمن سيصدق ((بيعة الغدير ))...وماساة ك ...
- أمريكا ..بين تكتيك الفشل ...وستراتيجة النصر


المزيد.....




- ??کخراوکردن و ي?کگرتووکردني خ?باتي چيناي?تي کر?کاران ئ?رکي ه ...
- عاش الأول من أيار يوم التضامن الطبقي للعمال
- اندلاع اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين في تل أبيب ...
- الولايات المتحدة: اعتقال مئة من المتظاهرين المؤيدين للفلسطين ...
- اعتقال الشرطة الأمريكية متظاهرين في جامعة كولومبيا يؤجج الاح ...
- الحزب الشيوعي العراقي: معا لتمكين الطبقة العاملة من أداء دو ...
- -إكس- تعلّق حساب حفيد مانديلا بعد تصريحات مؤيدة لأسطول الحري ...
- انتشار التعبئة الطلابية ضد الإبادة الجماعية الإسرائيلية
- بيلوسي للطلبة المتظاهرين: انتقدوا إسرائيل كما شئتم لكن لا تن ...
- فرنسا: القضاء يوجه اتهامات لسبعة أكراد للاشتباه بتمويلهم حزب ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ليث الجادر - نقد ماركسي..لماركسية فائض القيمه