أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ليث الجادر - أمريكا ..بين تكتيك الفشل ...وستراتيجة النصر















المزيد.....

أمريكا ..بين تكتيك الفشل ...وستراتيجة النصر


ليث الجادر

الحوار المتمدن-العدد: 1763 - 2006 / 12 / 13 - 11:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يقر منطق مصالح الراسماليه في ظل ظاهرة العولمه وافرازاتها اعطاء الاولويه المطلقه لادارة شؤون النشاط الاقتصادي والنقدي منه بشكل خاص ..ويدعو الى اخراج هذا النشاط كليا من دائرة وظائف الدوله ومستحقاتها الوطنيه . والسبب المبر لهذا التوجه هو ذلك الفرق الشاسع والتباين الضخم في درجة تطور قوى الانتاج بين العالم الصناعي وبين العالم المتخلف والذي يقف وراءه تضخم القدره التكنلوجيه التي دخلت في منهج جدلي متسارع مع ثورة المعلومات والاتصال .وكان هذا بحد ذاته يكون تعبيرا عن مسار جديد لحركة النقد الفائض الذي يؤلف في ظل قوانيين الدوله الوطنيه التقليديه فايروس الازمه الاقتصاديه التي تضعها امام احتمالات خطيره وغير مريحه واكثرها خطورة ذلك الاحتمال الذي يدفع الدوله للتخلي التام عن اي دور لها غي النشاط الاقتصادي حتى لو انها كانت تكتفي بدور المشرف والقيم على مجريات حركته ويفرض عليها ان تترك الساحه خالية امام دعاة ((الخصخصه المهيمنه)) دون اي اعتراض ...وهذا في احد اوجهه يعني ضرورة احداث تغيير في نمط وماهية البنيه التركيبيه للسلطات القائمه ...ان هذا النهج لا يمكن ان يتم الا عن طريق اعادة بناء الدول المؤشره كنقاط جذب لمرتكزات النشاط النقدي في اجندة النظام الراسمالي ..ولقد انبرت الولايات المتحده الامريكيه باعتبارها القطب الاقوى في النظام الاقتصادي الكوني والرحم المركزي الذي يرتبط به الحبل السري لاكبر كارتلات وااحتكارات هذا النظام الى النهوض بهذه المهمه ليس لهذا الاعتبار فحسب وانما للمحافظه على قصبة سبقها وتفوقها على بقية الاقطاب الاخرى ..وكان ان بدات مشوارها بالتمهيد لاعلان مشروع ((امركة )) العولمه من خلال الاندفاع على محور تسويق الديمقراطيه ودمقرطة انظمه دول معينه ومختاره ومن ثم انتهاج اسلوب القوه الغير حاسمه والصدمه الذي لا يؤدي الا الى زعزعت استقرار تلك الدول وتشتيت قدرات وامكانيات السلطه فيها ,لتدخلها في ما تسعى اليه وهو حالة (((الفوضى الدائمه )) او ما يمكن ان نسميه بالقياس لمصالحها ((الفوضى الايجابيه ...وبسبب وصول الولايات المتحده كدوله الى مرحلة (((الامبراطوريه المتحفزه ))) حيث كف نمط الانتاج عن توجيه سياستها وتشكيا مسار قوتها بشكل مستقل وقسري والذي جاء نتيجة تنوع موارده وتمركزه المكثف وصارت الغمامه اينما تذهب فان خراجها سيدخل جيب العم سام .والحال هذه فلقد صارت هذه الدوله مؤهله لتنفيذ ((الفوضى)) والتحكم فيها الى درجتها ((الايجابيه)) ...لكن تبقى هذه الامبراطوريه المتمكنه محكومه باعراف سياسيه واجتماعيه أن لم تكن دوليه فأنها محليه ... وهي بذلك بحاجه الى ذريعه من اجل الشروع في تحركها الجديد ...والذريعه هذه يجب ان تكون جذورها ظاربه في مصدر يمكن التحكم في مفاصله ولو بشكل غير مباشر ولو يصل هذا الى مجرد امتلاك تراث تعاوني مع ما يضمه من ملفات معلوماتيه عن ماهية ذلك المصدر ...وهكذا جاءت ذريعة الرد على الارهاب والذي هو في جوهره ((اي الارهاب )) يمثل الشكل المركز لاحتجاج الارستقراطيه الدينيه والمعبر عنها في ادبيات (((((((الاسلام السلطوي )))))) ....حيث كانت هذه الفئه من اكثر الفئات الاسلاميه والدينيه التصاقا بسياسة الامبرياليه العالميه وبالذات سياسية المصالح الامريكيه ...وكانت الشريك الاول والفعال في حربها ضد المعسكر الاشتراكي العالمي ...وما ان حط الصراع اوزاره ومالت الكفه لصالح الولايات المتحده حتى اكتشف الاسلام السلطوي مقدار نفوذه الضئيل على المستويين السياسي والاجتماعي في الوقت الذي كان يامل جني ما يفوق ذلك مستندا الى الوهم الذي يعشعش في رؤوس مريديه اولا ...ومتاملا من حليفته التي ناصرها تلك المكافاه ثانيا ....فصار حالهم كمثل حال الطاووس الذي يصفه البعض انه حينما ينظر الى اتساق الوان ريشه ياخذه الزهو والحبور ويفرد ذيله الانيق ...لكنه ما ان يبصر قباحة مخالبه حتة تتملكه التعاسه الى حد الذعر فياخذ بالصياح والزعيق ..:. ولقد زعق الاسلام السلطوي حينما اكتشف حقيقة حجمه وثارت ثائرته حينما ايقن بانه شريك ذليل يستحق بالواجبات ولا ينال الا فتات النتائج ...وهذه ليست قسمه غير منصفه ...فحسب حلفائه ويكفيهم انهم يقدمون لمرجعيته المتعفنه اسباب ديمومتها وبقائها والحيلوله دون تفسخها الكامل .... واذا كانت الموجات الاستعماريه والامبرياليه في فترات فتوتها تعتنق وتتوحد في مؤوسسات دياناتها الخاصه ..فانها في تلك المرحله التي قررت فيها احتظان الاسلام السلطوي كانت في جوهر موقفها قد قررت اعتناق مبداْ ان كل الاديان دينها ...وهي بذلك حكمت نفسها بان لا ترجح كفة دين على دين انطلاقا من هبة تمنحها لذاك وتحجبها عن ذاك .... وما طالب به المجاهدون من ((امامهم الامبريالي ))) على ان يقتطع لهم صياع خاصه بهم يفردون عليها سلطانه المشوؤم ..كان هذا المطلب يناقض مبدأ التوازن في رعاية الاديان ...وحينما انطلق الاسلاميون في مشروع احتجاجهم ((الارهاب )) ...حاولت القوى العالميه المتاخره من استثمار هذه الظاهره ودعمها بشكل خفي لاستخدامها كورقة وسلاح مضاف يمكنها من اللحاق بالثور الامريكي الهائج الذي بدا مستاثرا بكل شيء ..والذي حاول من جهته مواجهة هذا التمرد عن طريق اتباع سياسه الحرب الايدلوجيه التي تعتمد على محاولة قطع الجذور الفكريه المغذيه لحركه الاسلام السلطوي ...لكنها سرعان ما اكتشفت ان الارضيه الفكريه تلك لا يمكنها الا لن تغذي مثل تلك الجذور ...فهذا التيار لم يكن وليدا طارئا ولم يكن لقيطا ...هو اسلامي ابا عن جد وعلى الاقل وفق التفسيرات المهيمنه على الاسلام ....في هذا الوقت ولدت حركة السياسه خيارا اضافيا موازيا للخيار الاول ...الا وهو (((((الاحتواء الصعب )))) للارهاب الذي سيدخل من خلاله الاسلام السلطوي مرة اخرى كشريك في اهم تحرك للامبرياليه المعولمه ...شريك تارة بالايحاء وتارة بشكل سافر ...ودخل اللعبه بكل ما اوتي من حماسه وقوه ...وكان مجال النشاط المشترك ...قلب العالم الغني ...في الشرق الاوسط ...وفي العراق بداية ... حيث بدأ التطبيق العملي الرصين والجاد لسياسة ((الفوضى الايجابيه )) ..وصاستقر السيناريو السياسي المعد للعراق كالاتي ...الموؤسسات الماليه الامريكيه هدفها تجزءة ادارة اقتصاد العراق وتكتيكها في ذلك هو دفع موؤسسات الدوله الامريكيه الى تبني مشروع بناء دولة العراق الجديد الديمقراطي الفدرالي ...والموؤسسه الحكوميه هذه تحدد تكتيكها بتهذيب التناقضات السياسيه والاجتماعيه العراقيه بكل تنوعاتها وتفرعاتها ...وبما ان القدره التكتيكيه للدوله تعتمد اعتمادا جوهريا على نفوذ وقدرة الموؤسسه الماليه الضاغطه ...فان التكتيك الحقيقي يدفع بصوره واضحه الى خدمة التجزئه عن طريق تفكيك مفاصل الدوله والى درجه معينه والنتيجه فان ما يمثل فشلا في تكتيك المؤوسسه السياسيه والعسكريه والذي يفسر بالتاكيد بهزيمة وفشل لمشروع الامريكي برمته ..ما هو الا نصر اكيد لستراتيجية المؤوسسه الماليه الامريكيه ....حيث الجزر السلطويه العراقيه ...((امارات الاسلام السلطوي /شيعيه/سنيه/كرديه ..سورانيه ...وبهدنانيه ....))) والمجتمعات الاستهلاكيه التي خضعت لها ...الى جانب الثروه الطبيعيه الهائله ......وعل مدى السنوات الثلاثه استمر تنفيذ هذا المشروع الفوضوي الذي لابد وان يستقر على هيئه ما ..ولم يظهر للعيان ما يشير الى ذلك ..وكان السبب هو محاولة ايجاد صيغه تضمن حصر النفوذ الاقليمي في المعادله ....الى ان لاح في الافق الان ما يشير الى ان الخطوات الاولى لهذا الجهد في هذا الاتجاه قد بات تينع ......فاقر الجميع بصورة وباخرى ان ما يشهده العراق هو حرب اهليه وان سموها باسماء مختلفه تثير السخريه ...ثم نضج بذلك ترسيم خطوط انفصال الاقاليم في العراق وقامت الحكومات المحليه المستقله فعلا .....واخذت من استقلاليتها بحيث ان اخرها تمثل بتهديد (((((حكومة واسط ))))) نيتها مصادرة صهاريج النفط ومشتقاته التي تعبر حدود المحافظه ...واثناء ذلك ظهرت بوادر حل معضلة بغداد ومصيرها ...فرسم لها خارطتها الطائفيه والمذهبيه واقيم بل تم اكمال (((((جدرانها العازله ))) الذي تخترقه بحميميه الحكوميه المركزيه المحايد عبر مسالك الطرق السريعه وصولا بها الى (((المنطقه الخظراء ))) ... وشارف السيناريو من الوصول الى مراحله المتطوره حينما اعلن رامسفيلد ان الميليشيات اصبحت الان تعتمد على مصادر تمويلها الذاتي ؟؟؟؟؟ واختتمت هذه المرحله يتوصيا لجنة جيمس بيكر وهاملتون التي ورغم احتوائها على 79 وصيه وتوجيه فان الروحيه والعقل الذي يوجهها يصب في توصية نافذه وحيده تحدد للقوات الامريكيه دورا في حماية ذلك المنجز الفاشل الذي يؤمن لمؤوسستها الماليه من تحقيق ماربها في الهيمنه على اقتصاديات العراق والمحافظه على موازنة قوى التسلط المحلي بالاشتراك مع حكومه رمزيه لا حول لها ولا قوه الا بما تمن بها عليها تلك القوات ...وهكذا تحول التكتيك الفاشل المرسوم له الى نصر غير معلن ...قد تكون اللعبه معقده خصوصا في مجال التفيذ ..لكنها ليست صعبه الفهم لدرجه لا يدركها من ينبري للعمل السياسي او الجهد النضالي ... فالكل يزعق وبحماسه على اختلاف غاياتهم ومشاربهم وانتمائاتهم المعلنه وليست الخفيه بالطبع ((((امريكا فشلت في العراق وانهار مشروعها ))) يرافقه في ذلك مسؤولين امريكان رفيعي المستوى ...الا يعني هذا انه حقيقه لا مفر من نكرانها ...ولكن ما مقياس هذا الفشل ....يقولون ...بان العنف والارهاب يطال يوميا مئات العراقيين الابرياء بالقتل الوحشي والدموي ...بمعنى ان امريكا يؤرقها ذلك ؟؟؟؟ يقولون ان العراق يتجزاء وانه يشهد حربا اهليه او انه ينزلق اليها ....بمعنى انهم يثقون بالنوايا الحسنه لامريكا اتجاه وحدة وسيادة ارض العراق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يقولون ان الشعب العراقي يعاني من شتى درجات التخلف والحرمان وان ثروته تهدر بغير وازع ضمير ....بمعنى انهم يثقون بنوايا امريكا الشريفه اتجاه المحافظه على ثروات العراق وصيانتها وضمان توزيعها العادل على المواطنيين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يصرخ البعض ان امريكا لم تتمكن من كبح جماح المؤوسسات الدينيه المتنفذه التي باتت تحكم الشعب العراقي بقوانيين القرون الوسطى وتذيقهم يوميا جرعات التخلف والعته .......هؤلاء يثقون ثقه عمياء بان الولايات المتحده كان من ضمن ما ادخرته للشعب العراقي هي اشاهة نظام المدنيه والتحضر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ويزعقون ...ويزعقون ....فهل فشلت الولايات المتحده حقا في مشروع (((تحرير العراق)) في نسخته الاصليه ..أم ان النصر سيتأتى من ذلك الفشل المزعوم .........نحن من جانبنا وبتواضع قد اجبنا ...وقرنا اجابتنا هذه بلعنة كل أؤلئك الزاعقين البلهاء واصحاب النوايا السيئه المبيته اللذين بمجملهم يساهمون في نصرة المشروع الامبريالي وتحميق الجماهير العراقيه التي نؤمن بانها اخذت نصيبها الوافر من حقن التحميق تلك ونال من البؤس والشقاء ما لم تنله مثيلاتها على وجه ارض العولمه المشؤومه .



#ليث_الجادر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طريقنا ...تنظيم الانتفاضه من اجل الثوره ...ج5
- طريقنا ...تنظيم الانتفاضه من اجل الثوره ...ج4
- طريقنا ....تنظيم الانتفاضه من اجل الثوره ...ج3
- طريقنا ...تنظيم الانتفاضه من اجل الثوره
- طريقنا ..تنظيم الانتفاضه ..من اجل الثوره...ج1
- الثوره البنفسجيه ..وكارثيتها الماساويه في العراق 3
- الثوره البنفسجيه ...وكارثيتها الانسانيه في العراق 2
- الثوره البنفسجيه ..وكارثيتها الانسانيه في العراق
- ... ايها الاشتراكيون ....اما آن الاون
- تنظيم الانتفاضه الاشتراكيه...هي السبيل لانهاء الحرب الطائفيه
- من مقدمات الاشتراكيه العراقيه الثانيه ...وطن بلا حدود
- من مقدمات الاشتراكيه العراقيه الثانيه ...اشتراكيه مقاتله
- من سيكمل (((( وصية ...المنبوذه ))))؟
- من مقدمات الاشتراكيه العراقيه الثانيه
- بلى ايها الرفيق ..لقد دفعوا الثمن ..لكن!!!!!؟
- كومونة (( الصعاليك)) ..و((اشتراكية )) البداوه
- العاملات ((الطواشات))..وفجيعة ...ساعة ...-الفيء
- طريق الاشتراكيه ((الان))هو طريق التحرير الاكيد
- الاشتراكيه اللاعماليه ((المؤجله )) وثورة الاشتراكيه الان
- عام سعيد ...ايها العمال ...عام سعيد وشكرا للحوار المتمدن


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ليث الجادر - أمريكا ..بين تكتيك الفشل ...وستراتيجة النصر