أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ليث الجادر - الثوره البنفسجيه ..وكارثيتها الماساويه في العراق 3















المزيد.....

الثوره البنفسجيه ..وكارثيتها الماساويه في العراق 3


ليث الجادر

الحوار المتمدن-العدد: 1504 - 2006 / 3 / 29 - 08:59
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ستعود الجماهير هذه المره ان لم يكن قد اعادت تساؤلاتها لتدور حول تفسير الحقيقه النابعه من الواقع الشاذ ..وبالحاح لا يخلو من لغة ونبرة الشك والريبه ...الان من هو المسؤول عن كل تلك المرارات التي تعاني منها ..من الذي جمد الدستور ...ماذا تعني شرعية الانتخابات ...امام ..حكومة الاستحقاق الوطني ...او حكومة الاستحقاق الانتخابي ... ؟؟؟؟؟ لم كل هذا الكبر والتوسع المريب في الفجوه الامنيه ؟؟؟ من يعاقب من ..؟؟ اهل المسؤول عن كل هذا هو الارهاب وعملياته التي اصبحت لغزا من الالغاز ..؟؟ ام ان المسؤول هي ..الديمقراطيه المزعومه ..؟؟ ام القوى السياسيه المهيمنه بكل تناقضاتها ؟؟ ام ماذا ؟ ...حينها سيفرض الواقع والمنطق العقلي جوابا اخر لا يتطابق ابدا مع كل احتمال لاجوبة اؤلئك السماسره السياسيون ... فالجماهير التي باتت اليوم لا تعبه بالديمقراطيه الحسناء بقدر اهتمامه للحصول على ((قنينة الغاز )) او ((غالون بنزين )) بسعر يتناسب مع قدرتها الشرائيه الهزيله ... ومثلما هي صارت تعرف الحريه التي زعمت تلك القوى السياسيه انها جلبتها لهم لا تعني فيما تعنيه سوى 23 ساعه من انقطاع التيار الكهربائي ومتداد صفوف العاطلين عن العمل ... هذه الجماهير نفسها ستعي بعد حين وفي تلك الفسحه التاريخيه من حاضرنا ان الخلل ليس في الديمقراطيه بحد ذاتها فقط وعلى شكلها المستورد بل في اؤلئك اللذيين لم ولن يمارسوها تحت ((قبة برلمان )) بل تحت (( سقيفة بني ساعده )) حيث غاصوا في قبر التاريخ ليتنازعوا ولغايه في نفوسهم على ...احقية ((علي )) في الخلافه من ((ابو بكر )) او ((عمر )) ..ليجعلوا حقوق الاموات اللذيين سحنت سنيين الزمن الغابر عظامهم ..سيوفا تجز رقاب الاحياء .. سيكتشفون ذلك ...هذا ان لم يكونوا قد اكتشفوه منذ الان ..ان ديمقراطية الموتى غير قادره ابدا على اشباع وتلبية رغبات الاحياء ..وحينها سيكونون مخيريين ام ان يحيوا او ان يموتوا ..والحقيقه الخالده علمتنا ان الجماهير ولدت كي تحيا لا ان تموت ....والموت والحياة هنا يتجاوزان اطارهما البايلوجي ليفسرى نفسيهما ضمن مفهوم الحريه وامتلاك الاراده المعبره عن احقية الجماهير وخاصه الكادحه منها العامله وصانعة مستلزمات الحياة في التصرف بما سلب منها تحت شتى الذرائع والظروف ..وحتى اذا افترضنا ان غمامه قدسيه هبطت فجاءه من سمائنا الملبده بمولوثات الاحداث تلك .. واستطاعت وبفعل قدرتها الاسطوريه من ان توقف ذلك التدهور المتدحرج نحو الهاويه وجعلت من المشهد اليومي الحاضر والاني من ان تتحكم فيه قوانيين الاستاتيك ...فان ما يمكننا من ان نشاهده وان نلمسه في هذا المشهد المريع لا يمثل الا طقوس مدغمه لا يمكن من ان توصف الا بانها علامات مؤكده لجنائزية هذا المجتمع ..ففضلا عن مشاهد العنف والارهاب التي تطغى عليه والتي تكبر احيانا وتصغر احيانا اخرى ..فان في الزوايا القابعه ارقاما واحصائيات تشير الى مقدار الكارثه التي تنتظر مجتمعنا والتي يعاني من بداياتها بشكل مريع ... فنسبة العطاله ووفق الاحصائيات الرسميه التي لا يمكن الوقوق بها من جهة انها تكذب لكي تتفائل قد وصلت الى نسبة 30%من مجموع القوى العامله في العراق ...وهنالك ما يزيد علة 3 ملايين عائله عراقيه تعيش تحت خط الفقر حسب ما ورد في تقرير وزارة العمل والضمان الاجتماعي ...ولا ندري ان كان مستوى القفر هذا قد تم وفق القياس العالمي له ام وفق قياسات عراقيه مبتكره تحاول من ان تقلل من هول الصدمه ...واذا تذكرنا التقارير العالميه المحايده في هذا المجال والتي تذكر بان العراق تقع اغلبيية سكانه تحت ىمستوى الفقر فاننا والحال هذه لابد وان نستنتج ان العوائل المذكوره انفا تقع عند ((مستوى الموت )) وفي ظل الانهيار الشبه تام للنشاط الاقتصادي والتضخم المسعور لاسعار السلع الضروريه الاستهلاكيه اليوميه ..تزداد قتامة الصوره وتصل محاولات معالجتها الى مرحلة الياس الكامل ..حتى في حالة التوافق مع وجهة النظر القائمه على مرتكز الدعوه للحفاظ على كيان العراق ووحدته مع الاصرار على الباسه زي الثوره البنفسجيه الداعيه في ضمن ما تدعوا اليه الى تبني مفهوم الاقتصاد الحر والسوق المفتوحه وما يستدعي ذلك من السلطه الجديده الرضوخ لبروتوكولات ومعاهدات المجتمع الدولي واعطاء مهمة تادية طقوس الولاء لها والخضوع التام لمراسيمها اولويه وسابقه لدرجة الدعم الجماهيري لها .. ومع ارث هذه السلطه المثقل باستحقاقات الديون الخارجيه سواء كانت على هيئة قروض لم يتم تسديد اصولها او غرامات وتعويضات لدول اخرى اقرتها تلك المواثيق الدوليه بنمطية بيروقراطيتها ..نجد مع كل هذا احتمال اتساع الفجوه بين السلطه والقاعده الجماهيريه في العراق ...فاذا كانت الحمومه اينا وكيفما كان شكلها ولنفترض انها قادره بشكل ما على ان تمتلك ارادة معالجة الازمه الاقتصاديه عن طريق انتهاج سلوك اصلاحي قد يكون مؤقت ولكنه سيستمر لفتره زمنيه محدده وذلك بالاعتماد على وارداتها النفطيه التي تبلغ اليوم ما يقارب المليون وستمائة الف برميل ..فان اهتمامها بل واولوية اهتماماتها المتمثله بلهاثها وحرصها على ان تستميل المجتمع الدولي الى جانبها ومراهنتها الوحيده عاى ان شرعيتها لا يمكن ان تحصل عليها الا من خلال تلك القنوات ...الامر الذي يجعلها بحكم الضروره مجبره على الاستداره نحو تلك الديون والمستحقات التي تضخمت ارقامها وشروط تسديدها حتى اقتربت من صيغة (((الاتاوات )))...ان الاحصائات الرسميه تؤكد على ان في ذمة العراق ما يزيد على 120 مليار دولار امريكي كديون مستحقه التسديد ..الا ان اصل تلك الديون لم يتجاوز في كل الاحوال ال42 مليار دولار وهي قد وصلت الى ذلك الرقم من خلال عملية تراكم مستحقات الفائده ...ان هذه الديون واستنادا لدوافع وطبيعة منحها الى النظام السابق والتي كانت بغالبيتها على شكل قروض لتزويد الته العسكريه ..وتاخر تسديدها بسبب فرض الامم المتحده ىحصارها الاقتصادي على العراق منذ التسعينيات ...يضع كل هذه الديون بما فيها تراكماتها واصولها تحت عنوان ما يعرف ب ((((الديون القذره )) والتي يمكن في اسوء الحالات من تقليصها الى حدودها الدنيا وتسهيل عملية سدادها وفق اليه معينه لا تخفى عن عقول من هم ينتسبونالى (((((دار معوقي العقول الاقتصاديه )))) ولكن ولاسباب المذكوره انفا نجد ان كل الاطراف الدائنه تفرض اليوم شروطا مجحفه لتسوية نزاع المديونيه هذا ...فنادي ((باريس )) الذي اعلن عام 2004 نيته في شطب 36 مليار دولار من تلك الديون على ان يتم ذلك على ثلاثة مراحل مرهونه بتطبيق السلطات العراقيه شروطا اقل ما يقال عنها انها صيغة في ما يشبه قاعة محاكمة المجتمع العراقي ومحاولة اصدار حكم العقاب القاسي بحقه ..فجاءت تلك الشروط مع ذرائعيتها الاقتصاديه المضحكه على هيئة مقررات سياسيه اكثر من انها اقتصاديه ...خصوصا اذا ادركنا ان غالبية تلك الديون المشطوبه ما هي الا تراكمات ليس الا ..فكان ان طالبت ب1 زيادة اسعار المحروقات ..2- رفع الدعم للبطاقه التموينيه من قبل الحكمومه العراقيه ى3- خصخصة النشاط الاقتصادي ..واذا ما تجاوزنا الشرطيين الاول والثاني وتوقفنا عند الثالث منهما ..فان ذلك يعني في جزء ضئيل منه ان تلك الدول تطالب بان يخصخص العراق بداية (((196)) مؤوسسه ومنشاة ذات ملكيه عامه يهمل فيها ما يزيد على ((86)) الف عامل وموضف صغير ويعيلون ما يقارب من ((2800000)) فرد ولتجعل بذلك ارزاقهم وقوة معيشتهم بيد ثله من راسماليها سواء كانوا يحملون جنسياتها او جنسيات بلدلن اخرى ...ومع العوده الى ما تجاوزنه من الشرطيين فان هذه الدول تعلن عن تنازلها عن لا شيء مقابل تجويع وتشريد وقتل هذه الملايين .....وكمحاوله لشرعنة هذا الفعل الاجرامي ولذر الرماد في العيون واستباقا لحالة الرفض والفواران الشعبي الرافض لمثل هذه المؤمرات الاتفاقيه لم تال القوى السياسيه العراقيه من ان تدفع بمنظريها البائسين ليطلعوا علينا بوجوههم الكالحه وافكارهم المريضه البائسه محاوليين ويمنطق ساذج من تخفيف الصدمه الكارثيه طبعا ليس على مستوى ميدان الواقع بل من خلال دس الافيون في رؤوس من هم يعانون من وطئة تلك الصدمه ...فينبري الينا الاقتصادي الفذ العبقري الاستاذ (((مهدي الحافظ)) وليجمع شله من اصحاب العقول البلهاء في نادي الصيد العراقي ليلقي على مسامعهممحاضرته الاقتصاديه العتيده المتفائله وليلخص حل المازق بان العراق قادر على ايفاء بديونه البالغه 120 مليار دولار في غضون خمسة سنوات اذا ما استطاع من ان ينتج 5 مليون برميل نفط وبثبات اسعاره الحاليه .... وحتى لا ندخل في تفاصيل ممله تدحض هذه الاطروحه البائسه في كل اوجهها ...فاننا نلخص بان هذا السيد ((اقتصادي اللبلبي ))يبني اطروحته وبمجملها على كلمة وافتراضات ((لو)) ..لو ان العراق يصل انتاجه الى 5 ملايين برميل ..لكن كيف وموازنة الدوله لعام 2006 خصصت اقل من 18% فقط من واردات العراق لديمومة انتاج 1,600 الف برميل ؟؟؟لو ان الاسعار المرتفعه بقت على حالها ...لكن ارتفاع اسعار البيع ماذا سيتبعه من ارتفاع في تكلفة الاستقطاعات لديمومة الانتاج ؟؟؟؟ واخيرا ماذا لو ان هذا السيد كفانا شره وابتلع لسانه وانصرف الى ما يليق به وبذهنيته التي فرض عليها مثل هذا الغباء ...الا ان درجة الغباء هذه لم تتقبلها مؤوسسة ((ارسنت يونغ )) وهي الوكيل المحاسبي والتدقيقي للعراق ..حيث وجدت نفسها امام مطالبة دائنيين بمبلغ ((36))مليار دولار ...فلجات الى اعادة بيع الديون عن طريق طرح سندات متداوله وبفوائد ثابته قدرها 5,8%على ان تدفع بشكل نصف سنوي وينتهي تسديد الاصول حتى نهاية عام 2020......وهكذا وما بين اتاوات الدائنيين وشروط البنك الدولي ...وتنظيرات امثال حافظ المهدي ...وخنوع السلطات العراقيه الذليله ..ونشاطات ارسنت يونغ ... تتضخم ماساة المعانيين وتزداد الامهم ودرجة حرمانهم ...ثم ليقبر الكادحيين منهم ويدفعون شيئا فشيء الى حافة الهاويه ..الا ان هذه الجموع وبالمقابل لا يمكن ان يغيب من وعيها شرط تغير هذا الواقع الكارثي ...ان لهذه الجماهير حلها الذي لا يمكن من ان يقدمه لها ديمقراطية السيد الطلباني ...ولا شفافية الدكتور الشيخ الجعفري ..ولا كل مجلدات الفتاوي السستانيه التي امتهنت لغة الخرس ... ولا يمكن لعقول هيئة علماء الجلاديين من ان تهتدي اليه ..وبالتاكيد فلا ((المهدي )) ولا قائد جيشه ((العرموم )) بقادريين على اعطاء وتنفيذ ذلك الحل من خلال تعاليم دهليز سرداب ((الغيبه)) الذي فجره اتباع الزقاوي ... الحل الذي تبحث عنه تلك الجماهير المظطهده ستلمسه هي بذاتها وقد تجسم بنضال وافكار ابنائها الغر الصيد اللذيين امتلكوا ناصية حريتهم واتخذوا من الانسان قيمه عليا لهم والتي تتعالى فوق كل رموز استعباده واقصائه ..المتلونه تارة تحت مسمى ((الوطن الاله ))..والمتاواريه تارة اخرى تحت عباءة ((الدين المتسيس )) ...واخرى خاضعه ل((لدين الملكيه الخاصه )) وقوانينها المشؤومه ...وان غدا لناظريه قريب ...فشحذوا هممكم ...ايها الاشتراكيون ...لذلك اليوم الصعب ..




#ليث_الجادر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثوره البنفسجيه ...وكارثيتها الانسانيه في العراق 2
- الثوره البنفسجيه ..وكارثيتها الانسانيه في العراق
- ... ايها الاشتراكيون ....اما آن الاون
- تنظيم الانتفاضه الاشتراكيه...هي السبيل لانهاء الحرب الطائفيه
- من مقدمات الاشتراكيه العراقيه الثانيه ...وطن بلا حدود
- من مقدمات الاشتراكيه العراقيه الثانيه ...اشتراكيه مقاتله
- من سيكمل (((( وصية ...المنبوذه ))))؟
- من مقدمات الاشتراكيه العراقيه الثانيه
- بلى ايها الرفيق ..لقد دفعوا الثمن ..لكن!!!!!؟
- كومونة (( الصعاليك)) ..و((اشتراكية )) البداوه
- العاملات ((الطواشات))..وفجيعة ...ساعة ...-الفيء
- طريق الاشتراكيه ((الان))هو طريق التحرير الاكيد
- الاشتراكيه اللاعماليه ((المؤجله )) وثورة الاشتراكيه الان
- عام سعيد ...ايها العمال ...عام سعيد وشكرا للحوار المتمدن
- مقاطعة الانتخابات وتداخل الخنادق
- لم يسموننا ((هامشيون))ولم صاروا ((يمينيين))؟؟
- شرم الشيخ يشرعن الدكتاتوريه الجديده
- سننتصر...سحقا للحرب الاهليه ..سحقا لرموزها
- عصافير الفلوجه الذبيحه ...وفتوى الصمت السستانيه
- ناديه محمود ..قائده ظافره ..لحمله مهزومه


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ليث الجادر - الثوره البنفسجيه ..وكارثيتها الماساويه في العراق 3