أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ليث الجادر - ... ايها الاشتراكيون ....اما آن الاون















المزيد.....

... ايها الاشتراكيون ....اما آن الاون


ليث الجادر

الحوار المتمدن-العدد: 1481 - 2006 / 3 / 6 - 11:18
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ليس من الضار ابدا ان ينعتك خصومك بصفات يعتقدون هم بانها سيئه ..بل على العكس تماما ستكون نتائج نعتهم لك غنيه ونافعه بقدر الخطوره التي كانت تتسم بها ...وليس ادل على هذا من تجربتنا التي لم يمض عليها وقت طويل ..حيث تجرعنا وبكل بلاهه ورغم انف عقولنا اكذوبة المجتمع الديمقراطي الذي فتحت لنا ابواب جنته جحافل الراسمال ولم نسعى حينها من ان نستغل تلك الفسحه الزمنيه لان نسلح انفسنا ونقوي تنظيماتنا ونحقنها بمصل الثوريه المتحفزه للانقضاض والمتوثبه دوما لافتراس اعدائها ...اللذيين وعلى العكس منا ورغم كل ما يمكننا من ان نصفهم بالتخلف والرجعيه استطاعوا من ان يدركوا اصول اللعبه وابعادها فانطلقوا بجراءه نحسدها عليهم لتقوية تنظيماتهم التي هي في الاصل عباره عن شراذمة تافه لا يمكنها من ان تبصر ابعد من انوفها المزكزمه بحب الذات والانانيه ...نعم لقد كنا من جميع النواحي قادريين على تنمية قوتنا تلك ..بالرغم من تواضع امكانياتنا كما كان يدعي وادعى سادتنا القاده التاريخيون ...لكننا بدل هذا اهدرنا الزمن واهدرنا تلك الامكانيات والقدرات لاسباب واهيه ...كان من بينها هو خوف اؤلئك القاده الرفاق من ان ننعت بالارهاب او مساندته او ان نوصف باننا قوى غير حضاريه وغير متميعه ..لا تستطيع امعاؤها هضم محتويات سندويج الديمقراطيه ...وما الى ذلك من ترهات مبكيه ....زفهل كان هذا بسبب وجود ((ميليراليون )) في صفوفنا حريصون كل الحرص على اناقة مستقبلهم الوزاري الموهوم ؟ .. ام ان ذلك يعود الى قصور في فهمنا لطبيعة المبادىء التي نعلن اعتناقنا لها ؟ ام ان لا هذا ولا ذاك .. بل يعود السبب الى وجود بؤر شاذه ارتضت لنفسها بان تهادن الخصوم وتعقد صفقات الخيانه معهم فتامرت علينا وعلى مستنقبل حركتنا ؟ ... واننا اذ نستبعد هذا الاحتمال الاخير استبعادا كليا اليوم ...وذلك لمجمل حقائق تتعدى الجانب العاطفي والمشاعر التي نكنها لكل من هو يعلن تخندقه في صفوفنا .. فان هنالك احكام واقعيه تجعل مثل هذا الاحتمال ضعيف وغير ذي اهميه ..ذلك لاننا لم نكن بذلك القدر من مستوى الثقل والنضج التنظيمي اللذين يدفعان خصومنا للتفكير بمثل ذلك الامر ...وبنفس المقدار من نفي هذا الاحتمال نثبت احتمالية السبب الاول بارتباط وثيق مع احتمالية السبب الثاني ... .. ف (( ميليراننا )) الجديد كان يتحرك بجديه بين صفوفنا ويحول بيننا وبين تطوررنا وتقدمنا كقوه سياسيه فاعله بطريقه لو ان سلفه كان موجودا لانتقده عليها ذلك لانه كما يقول المثل الشعبي ((اضاع الخيط واضاع العصفور )) ..سقط من حيث انه اشتراكي حقيقي قادر على انتزاع الفرصه واقتناصها لما توفره له مبادئه من قوه ذاتيه متفاعله بكا ما هو موضوعي ...وسقط كسياسي محترف لم يحسن ابدا استثمار مشروعه ((الاستيزاري )) ..ميليراننا الجديد هذا لم يكن يعاني من قصور فكري فقط بل ان كل الدلائل تشير الى قصوره الذهني الذي جعله لا يدرك ابسط قواعد اللعبه التي كان يبغي الدخول الى مضمارها ...واذات كان ميليران الاول قد شارك في كومونة باريس الخالده وفعل فعله اثنائها ومن ثم ما بعدها ... فان خلفه الجديد جاء ليجد انصاف كومونات عماليه حقيقيه ولم ينقصها في ان تكون كذلك الا قياده طليعيه تمتلك ادنى درجه من بعد النظره السياسيه والقليل التز من الجراءه الثوريه ...لكن بدل هذا اوقعها حظها العاثر في براثن من انبرى لقيادتها وهو يعاني من قصر نظر مزمن ,وخوار قوه نابع من عدم الثقه بمبادئه لدرجه لو ان دانتون اذا كان الى جانبه لاصيب بمثل ما كانت تعانيه ولتخلى عن مقولته المؤثره التي مجدها فيما بعد ماركس ..الا وهي ((الجراءه ...الجراءه ايضا ...الجراءه ابدا )) واعتبرت هذه الصرخه احدى اهم دعائم اعلام الانتفاضه الثوريه ... ان ((مجمع الهدى )) و((الحسن العسكري )) وغيرهما ..في حقيقة الامر لم تكن لتحتاج الا الى السلاله الرابعه او الخامسه حتى من اسلاف دانتون ..لكي تتحول الى بؤر ثوريه شعبيه مهيئه في توقيت ما الى ان تتحول الى بيئه مسانده لما نصبو اليه او حتى لما يصبو اليه صاحبنا واتباعه في تحقيق حلمهم الاستيزاري والبرلماني ...وبينما كانت هذه الفرصه تتلاشى وتضمحل كنا ما زلنا بعد نخوض باستيحاء في جدل فرصة اخرى قد اهدرناها ولم نجد لحد هذا اليوم من اجابه شافيه ترد على اسئلتنا الحيرى ...كانت تلك الاسئله تتمحور حول موقفنا من )) تداعيات انهيار السلطه المركزيه والتي تجلت وتمظهرت في ما كان يسميه الاعلام (عمال السلب والتهب )وسميت في مجتمعنا ب((الحواسم ))كانت عقولنا فعلا متحجره لا تستطيع من ان تفك طلسم عدم مشاركتنا المنظمه فيها ..بل رفضنا لها واعتبارها عمل سيء ..او فوضوي.. او كوقف غير اخلاقي ؟؟؟؟ او ما الى ذلك من العبارات والتعليلات التي كان يبرر فيها الساده القاده رفضهم وعدم المشاركه في احداثها ...ولم يكن ينقصهم الا ان ينعتوها ب ((المحرمه )) وان يؤسسوا من اجل ذلك مجلس او لجنه للافتاء الشرعي بتحريمها .... بقرة الحواسم المدرار كانت ضروعها بمتناول ايدينا لنحلبها كيفما نشاء ...لكن ويا لمهزلة الاقدار ...تحول رفيقنا ميليران وبغمضة عين الى ((معمم اشتراكي )) يحرم الاستحواذ على ما تدره تلك البقره ودون ان يسند ذاك الى سند ((((شرعي ))) مقبول يستند الى جوهر مبادئنا ......وهكذا صرنا بين ليله وضحاها ((قديسون مبتذلون)) بينما تحول معممي ((الصدر)) الى فكوك مفترسه تلتهم كل شيء لتدخرها كمصدر قوه في اللعبه واصولها المفروضه للمستقبل الذي استطاعوا ان يدركوا ملامحه مبكرا ... ولا اكتمكم سرا انني وبعض من كان يفشي سره لي كنا نتحفز للوثوب على ثوب القداسة ذاك وان نعلن في صفوفنا تنظيم لجان مصادره شعبيه وحزبيه تمنع بايه طريقه ممكنه الاخريين من التهام الحواسم ونحتكرها لنفسنا..نعم فما هو ممنوع على الاخريين مباح لنا ...لاننا دون كل اؤلئك الوريثون الحقيقيون لما سلب وسرق ..لكن ما العمل وميليران ولجنته الرئاسيه كانت قد شددت من قبضتها على التنظيم واندفعت ليس فقط للمتناع عن ذلك وتحريمه ((شرعيا)) ...بل سخرت جهود التنظيم من اجل المنع السلبي لمجريات ذلك الحدث وراحت تهدر الاموال في عقد الندوات وطباعة الصحف لتتباكى على الوضع المزري الذي وصلت اليه البلاد وتشكو من ((الانفلات الامني )) وتطالب بوضع حد له ...وبينما هم مشغوليين باداء مهمتهم التاريخيه البائسه تلك كانت عمليات الحواسم تجري على الف ساق والف قدم ..منقسمه في مجراها الى اتجاهيين الاول تغيير في تركيبة المجتمع العراقي وظهور ما يقارب طبقة ارستقراطيو الحواسم والاتجاه الثاني تحرك صوب ارصدة الاحزاب والحركات السياسيه ثم لتدخل لاحقا في معادلة موازيين القوى لتنعكس بالتالي الى رصيد متحرك صوب النمو والتراكم نتيجة الدعم الخارجي والاستحقاق السياسي لها ...فهل يمكن للقوى الخارجيه ذات الشان من ان لا تراهن الا على الفرس القويه في حلبة ..((الريسز العراقي )) وما الذي سيجعلهم يراهنون على مهر بض ما زالت قوائمه بعد لم تكف عن الترنح ...واذا كان هذا يصدق في مجال السياسه الذي قد نرفضه لاسباب تقترب بروحيتها من روحية ..((الاشتراكيين القديسين ...فاننا نؤكد صحة ذلك الموقف من قبل افراد المجتمع العراقي الذي عانوا من الامريين واللذيين الوا على انفسهم ان لا يقدموا ولائهم الا لحركات قويه قادره من ان تلعب بالنيابه عنهم لعبة القوه المنظمه والمفروضه ... فلقد اتعضت قاعدتنا من تجربة اشتراكيتها الاولى حتى ان اتعاضها ذلك صار يثير في نفوس افرادها شعور الغثيان من الشعارات القديمه وممارساتها الديناصوريه ..وهي تتطلع بجد الى بروز ملامح اشتراكيتها الثانيه ..تلك التي تملك من الخبث السياسي على قدر امتلاكها مصداقية المبادىء الساعيه لخدمة مصالح واهداف كل نت سحقته الحياة ..اذن علينا ان نذكر انفسنا دوما في كل يوم ... في كل خطوه نخطوها ونحن نمارس تشاطاتنا ...باننا نسعى لان ننتزع من معطيات الواقع الذي نعيش احداثه كل ما يمكن ان يجعلنا قادريين من الوصول الى السلطه السياسيه ..والاشتراكي الذي لا يسعى الى ذلك انما هو محض اصلاحي وزاهد متقشف وخيالي يثير حقا شفقة القاصي عنه والداني منه ...وعالم الفراشات الملونه والحدائق العامه التي يتمتع بنظرتها الانسان الملاك ...عالم العدل والمساواة ..لا يمكن من ان تبنيه الا مخيلته الطيبه وفي حيز جمجمته المثقله بمخدر افيون تلك الافكار الناصعة البياض ... اما اذا اراد ان يترجم حلمه ذاك الى حقيقه ويسعى فعلا لتحقيقه فهتاك الكثير من الهمس الجارح ل((قدسية افكاره )) لا بد وان يتحول وباسرع وقت ممكن الى صرخه لا تأبهه بمن حولها ... وبصيغة اخرى فان الايمان بالمبادىء بصوره مجرده ومستقله عن السعي لتطبيقها دون انكار كل ما هو موضوعي وطبيعة التعامل معه يعتبر الحد الفاصل بين ما هو اشتراكي علمي وبين ما هو دونه ... وحينما تسير في طريق وحل وتسعى لازالة ذلك الوحل عنه فانك لا يمكنك من ان تقوم بذلك وان تنجزه دون ان تتسخ يداك ..والاشتراكي اليوم حينما يعيش بفرض العين وبفرض الواقع احداث وتداعيات سيناريوا الراسماليه الاسود ويسعى لان يجليه فانه وبحكم المنطق لا يمكنه من ان يفلح في مهمته تلك الا ان يتلوث بطريقة ما بغبار ذلك السيناريوا ..على الاشتراكيون ان يستعدوا وبدون كلل او تملل للبس الاقنعه المهيئه لاداء الادوار فيه ... وهم قادرون على التملص منها ورميها في اللحظه التي يختارونها على عكس غرمائهم ذلك لان اهدافهم وغاياتهم الممتده جذورها في ارض الواقع الاجتماعي هي التي تمنحهم تلك القوه الخارقه المتعاليه فوق قوانيين الاحكام والاشتراطات ... نعم فنحن قادريين على الخروج من المشهد الاسود وان نستل انفسنا منه مثلما تستل الشعرة من العجينه ...لكننا ابدا لا يمكننا من ان نكون قوه خلاقه قادره على قلب ظهر المجن وان نحطم مفاصل هذه الاليه البشعه بينما نصر وبطريقه غريبه على ان نبقى اؤلئك الفضلاء المتعففين ونصر على ان نكون كملائكه مرسله من السماء الطهور وهي تحث على هدم اركان الظلم ...لا بد لاجنحة هذه الملائكه من ان تتلوث بقطرات الدم وندب الوساخه لانها لا بد من ان تقترب من عالمها وان تضرب باجنحتها في مخاضه ...الذي اشاع نمطية الغباء والتناقض الى درجه تمكن فيها الد خصومنا ((الاسلام السياسي ))من ان يحول وبرمشة جفن ...السلب الى غنيمه ... والقتل من اجل القتل الى جهاد ... وصار قادتهم يقفون على منابرهم السوداء وهم يتلفعون باكفانهم ويرفعون بايديهم السلاح ...وينعقون بكل ما هو محرض على الموت والدمار والتخلف ...ثم لا ينسوا في الوقت ذاته من ان يذكروا ان المنبر الذي يقفون عليه انما هو منبر سلام واخوه وحريه وديمقراطيه ...وان ربهم يامرهم بان لا يحيدوا عن سبيل السلام والامان ...لانه هو السلام ...فاي تناقض يضاهي هذا التناقض ...ان الجماهير وخاصة المسحوقة منها ليست بهذا المستوى من التخلف والغباء اللذيين يجعلاها تستسيغ مثل هذا المنطق المفكك المفاصل ..ولكنها في الوقت نفسه تجد نفسها مجبره على التجمع والالتفاف ولو بصوره شكليه من حول تلك الغربان ذات الصوت النشاز لان هناك فراغ قاتل وغياب غير مبرر للقوى الواعيه والتي نحن نمثل جزئها الاصيل ...لقد اهدرنا الفرص ...لكن هذا لا يعني ابدا نهايتها ...ولقد تقاعسنا كثيرا ..وهذا ايضا لا يعني باي حال فشلنا او نهايتنا ...ذلك لان دستورنا الاشتراكي النضالي لم يكتب ولن يكتب وراء مغاليق الاذهان ودهاليز السياسه بل انه نبع وينبع من كل التفاصيل الموضوعيه المحيطة بذاتية مجتمعنا والتي تحاول قوى الرده من ان تعيد حركته الى الوراء ظنا منها بانها قادره على القفز فوق عتبات قوانيين تطوره الحتميه ..واذا كان الفصل الاول الذي هو امتداد للفصل الماقبله ..قد اسدل الستار عليه ...فان الفصل الثاني والذي هو بدوره امتدادا لما سبقه قد بدات معالم احداثه تتبلور ..وان الفرص التي لم نفلح باغتنامها في الاول ..اعادت انتاج نفسها في الثاني ..مما يستدعي منا المزيد من القوه التنظيميه الجريئه والقادره على انتزاعها واخذ زمام المبادرة فيها ..ومن اهم الشواهد على ذلك ..هو تتبع مجريات احداث الحرب الاهليه الخجوله وصعودها الى هاوية الحرب الطائفيه وتارجح عناوينها بين هذه وتلك ..لقد نبهنا قبل اكثر من عام الى هذا وقلنا بان الحرب الاهليه قائمه لا محال ودعونا الى ان ننبري لها وان نخوض في مجرياتها وان نتعامل مع معطيات الواقع السياسي العراقي من خلال هذا المنظار ...الا اننا اصطدمنا بموقف الزاهديين المتعففيين في صفوفنا من جهه وباراء اصحاب النوايا الطيبه الحالمه من جهة اخرى اللذيين لم ينقصها حينها الا ان يصرخوا في وجوهنا ((يمه اصمله )) ..الا اننا اليوم نؤكد مرة اخرى ..دعوتنا لكل اشتراكي عراقي لان يسعى من اجل ان تعقد راياتنا لتشرع خفاقه امام رايات امراء الدم والظلاميه ...فيا ايها الاشتراكيون العراقيون ....اما آن الاوان ..؟



#ليث_الجادر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تنظيم الانتفاضه الاشتراكيه...هي السبيل لانهاء الحرب الطائفيه
- من مقدمات الاشتراكيه العراقيه الثانيه ...وطن بلا حدود
- من مقدمات الاشتراكيه العراقيه الثانيه ...اشتراكيه مقاتله
- من سيكمل (((( وصية ...المنبوذه ))))؟
- من مقدمات الاشتراكيه العراقيه الثانيه
- بلى ايها الرفيق ..لقد دفعوا الثمن ..لكن!!!!!؟
- كومونة (( الصعاليك)) ..و((اشتراكية )) البداوه
- العاملات ((الطواشات))..وفجيعة ...ساعة ...-الفيء
- طريق الاشتراكيه ((الان))هو طريق التحرير الاكيد
- الاشتراكيه اللاعماليه ((المؤجله )) وثورة الاشتراكيه الان
- عام سعيد ...ايها العمال ...عام سعيد وشكرا للحوار المتمدن
- مقاطعة الانتخابات وتداخل الخنادق
- لم يسموننا ((هامشيون))ولم صاروا ((يمينيين))؟؟
- شرم الشيخ يشرعن الدكتاتوريه الجديده
- سننتصر...سحقا للحرب الاهليه ..سحقا لرموزها
- عصافير الفلوجه الذبيحه ...وفتوى الصمت السستانيه
- ناديه محمود ..قائده ظافره ..لحمله مهزومه
- لندعهم يضربوننا اليوم ...كي لا تنبذناالجماهير غدا
- نحو سلطه عماليه ...لا سلطة العمال السياسيه
- قاده عماليون ((دراخون))..واشتراكيون انتهازييون ...الجزء الاو ...


المزيد.....




- بريكس منصة لتشكيل عالم متعدد الأقطاب
- رئيس الأركان الأوكراني يقر بأن الوضع على الجبهة -تدهور- مع ت ...
- ?? مباشر: وفد حركة حماس يزور القاهرة الاثنين لمحادثات -وقف ...
- منظمة المطبخ المركزي العالمي تستأنف عملها في غزة بعد مقتل سب ...
- استمرار الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الجامعات الأميركية ...
- بلينكن ناقش محادثات السلام مع زعيمي أرمينيا وأذربيجان
- الجيش الأميركي -يشتبك- مع 5 طائرات مسيرة فوق البحر الأحمر
- ضرب الأميركيات ودعم الإيرانيات.. بايدن في نسختين وظهور نبوءة ...
- وفد من حماس إلى القاهرة وترقب لنتائج المحادثات بشأن صفقة الت ...
- السعودية.. مطار الملك خالد الدولي يصدر بيانا بشأن حادث طائرة ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ليث الجادر - ... ايها الاشتراكيون ....اما آن الاون