أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ليث الجادر - الثوره البنفسجيه ..وكارثيتها الانسانيه في العراق















المزيد.....

الثوره البنفسجيه ..وكارثيتها الانسانيه في العراق


ليث الجادر

الحوار المتمدن-العدد: 1502 - 2006 / 3 / 27 - 12:50
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


لم نكن في اي وقت مضى اكثر يقينا وارسخ اعتقادا بحتمية نهوض حركتنا وانبعاثها على المستوى السياسي من اليوم .. ذلك لاننا لم يسبق لنا ان امتلكنا الرؤيه الواضحه المتكامله المدعومه بمعطيات واقعيه ملموسه وليست مجرد استنتاجات ذهنيه للكارثه الماساويه التي يقترب منها المجتمع العراقي ...فكلما نضجت عوامل وتدخلات السيناريو الاسود المفتوح النهايات الذي رسمته قوى الراسمال العالمي ونفذته بالاشتراك مع اذنابها قوى الرده والرجعيه العراقيه ..نكون قد اقتربنا اكثر فاكثر نحو ظروف تمكننا بصوره عمليه من ان نبلور موقف سياسي قادر على ان يستوعب في مقرراته مصداقية مبادئنا لترجمتها ببرنامج (اتقاذ اجتماعي ) يطرح نفسه كبديل وند لكل انصاف الحلول المراد منها التدحرج الى ما لا نهايه في بؤس المعضله الانسانيه التي يعاني منها مجتمعنا على وجه الخصوص والمجتمع الانساني بوجه عام . وهنا لابد لنا من تتبع جذور المعضله ومسبباتها الرئيسيه لكي نتمكن من الوقف على ارضه ايدلوجيه تدعم جهودنا على ذلك الصعيد البرنامجي ...فالراسماليه المتعفنه حينما شمت اولى بوادر ذلك التعفن الحتمي اندفعت وبنفس الصيغه الى اخراج جسدها من يزه الحيوي القديم والقت به الى حيث نقاط مصالحها الساخنه وبالاخص ينابيع الثروه والطاقه النفطيه البكر التي طالما سعت للهيمنه عليها بصوره مطلقه ..وبعد ان كانت لاسباب ذاتيه وموضوعيه تمارس تلك الرغبه عن طريق البدلاء وسماسره الحكم والقاده ((الكومبارس)) وجدت في امكانياتها اليوم ما يمكنها من ان تمارس رغبتها تلك بصوره مباشره ولكن بشكل مبتكر ...يحكمها في ذلك نمط انتاجها وكيفية صياغته لقوتها المتفرعه الاصول والتي تق القوه العسكريه الهائله في قمتها ... ان هذا بحد ذاته ووفق صيغه جدليه يعكس تلك المرحله من مراحل تفسخ الراسماليه وانظمتها السياسيه ..فطبيعة الملكيه الخاصه مهما صغرت او كبرت ...ان كانت شركات احتكاريه وطنيه ...او عبر الوطنيه ..او كارتلات صناعيه او نقديه عالميه ...لا يمكنها من ان تتقبل باي حال من الاحوال سمة التخطيط المركزي الموحد والذي اقتضاه تطورها السابق وهي م توسها السرطاني وضسق مديات اسواقها التنافسيه الذي هو نتيجه منطقيه لنمطها الانتاجي المحكوم باقصى سرعه في تداول النقد وزياده تراكم راس المال ...فقد وجدت نفسها امام خياريين لا ثالث لهما ...الخيار الاول هو الرضوخ للقيود والتخطيط المركزي باي شكل وهذا بحد ذاته يمثل خيار الموت والنتحار لها ..والثاني هو التوسع افقيا في السوق ولكن ضمن قيود فرضتها طبيعة التطور الحضاري على جميع الاصعده وخاصه الصعيد العلمي وثورته المعلوماتيه واثرها على التداخلات السياسيه ...فكان وبالتاكيد قد اتجهت الراسماليه صوب الخيار الثاني لترفع في بدايات تحركاتها وتحت يافطة النظام العالمي الجديد ...(((شعار العولمه ))) ... الذي هو الصيغه المهذبه والمبره ضمنا عن التوسع الامبريالي الجديد والذي يتسم بصفه اساسيه في وحدانية وتفرد القوه الامريكيه وهيمنتها المستاثره بالنصيب الاكبر .... ...وهي والحق يقال جديره بهذا الوضع لمجمل حقائق صاغة تجربتها الراسماليه وجعلتها متميزه عن باقي التجارب وخاصه تجربه ((اوربا العجوز))التي عرفت منذ الثوره الصناعيه على وجه التحديد صراعات طبقيه ترجمة نفسها على شكل كم هائل من الثورات والانتفاضات وحركات اجتماعيه ناظرتها حروب ومغامرات استماريه وبطش لشعوب مستعمره ...ومن ثم بطش واقتتال فيما بين المستعمريين انفسهم ...كلف شعوبها ما لا يحصى من القتلى والمعاقيين ...ان الامبرياليه الاوربيه التي هي اعلى مراحل راسماليتها لم تشق طريقها بذات السهوله التي رسمت فيها الراسماليه الامريكيه طريق امبرياليتها ..فهي منذ البدء لم تجد طبقتها البرجوازيه الكبيره تلك المقاومه العنيفه من طبقة الاقطاع كما حصل في اوربا وما دار فيها من صراع دامي بين تلك الطبقتيين وكان لهذا مغزاه الاجتماعي التاريخي الذي اصطبغ به نمو راسمالية الولايات المتحده ...وانسحب ذلك بصوره سلبيه على درجة الوعي الطبقي لدى المجتمع الامريكي قياسا ال حجم معانته ...حتى استساغ ولو على مضض اكذوبة (((مجتمع بلا طبقات ))) ...كل ما تقدم حعل درجة التفاوت في تطور راسمالية الولايات المتحده عن مثيلاتها امر واقع ومحتم وقد تجلى هذا بشكل راسخ واكيد خلال الحربيين الكونيتيين وما بعد الحرب الثانيه ...لتصبح بعد تلاشي الحرب البارده ...زيمة الراسماليه العالميه دون منازع ...ثم لتتخذ من العراق الرواق الرئيسي الذي يؤدي الى سيادتها وعرش امبراطوريتها ..ولقد وقع اختيارها هذا لسببيين رئيسيين
اولهما - سبب ثروته النفطيه الهائله التي لم تصل طاقته الانتاجيه منها الى ما يصطلح عليه في عالم الصناعه النفطيه بنقطة (((الذروه))) الذي تبداء بده ووفق مقاييس لميه محدده مرحلة النضوب ..ولقد بلغ الانتاج في الولايات المتحده هذه النقطه منذ السبعينيات ...ثم لحقت بها كما تصف التقارير الكثير من البلدان النفطيه ومن ضمنها السعوديه
ثانيا - هشاشة العلاقه بين النظم الاجتماعيه بكل تنوعاتها مع النسق البنيوي للدوله والذي حتم وجود نوع واحد من السلطه لا يمكنه الا الاعتماد لى مبداء واساس ((الاستبداد الفوضوي )) الذي يجمع ما بين القمع الطبقي والقمع القومي ..واذا كان هناك ما يماثل العراق في اشكالية بناء كيان الدوله الا ان ذاتية تناقضاته اخذت بعدا حقيقيا ذا مستوى حاد جعل من تجربته مثالا متفردا ومتوحدا عن البقيه ...فهذا الكيان ولد في احضان الاجماع الدولي والسياسه العالميه الامبرياليه وهو في ذات الوقت يمتلك من الثروه الطبيعيه القادره على تغذية السلطه بكم هائل من القوه الغير عادله والتي تحتم عليها في كل الظروف من استنزافها تحت شتى الذرائع لتدخلها في علاقه جدليه تدور بين توفير الظروف المناسبه للقمع المباشر من جهه وبين الدعم اللامحدود لكيانها من قبل ((((((مؤوسسيه))))الخارجيين من جهة اخرى ...فالعراق لم يكن كيانا (((ثيوقراطيا )) كما هو الحال الذي بنيي على اساسه كيان دولة اسرائيل ...وهو لم يكن كيانا ايدلوجيا مقحما كما هو الحال الذي كانت عليه بعض دول المعسكر الشرقي ...وهو في الوقت ذاته لم يكن دوله او غلافا سياسيا استدعته ضرورة انبثاق امه نتيجه لتطورها الاقتصادي وهو امر لابد منه لتكوين الامم .... بل هو نسخه احتفظ بها لاجل مسمى ولغايه سياسيه بحته لما كان يدعى بالامبراطوريه العثمانيه في مرحلتها ((الرجل المريض ))) وبذلك قامت اسس هذا الكيان على صيغه لا يمكن الخروج عن احكامها وه ((((((استعباد الاكراد وهيمنة العرب من جهه ...واستسياد العرب السنه الاقليه واضطهاد الشيعه الاكثريه من جهة اخرى ))))))) ان اي اخلال في مفردات هذه الصيغه انما يعني تفكك اواصر هذا الكيان الاستثنائي ..واذا كانت المقاومه الكرديه بشكل خاص تستمد قوتها من واقعيتها المدعومه بمفاهييم السياسيهللبرجوازيه ومعطيات مرحلة الدوله القوميه ...فان اشكالية الطائفيه الدينيه لم تكن بذلك القدر من الوضوح والزاقعيه باستثناء انها كانت محاولات سياسيه ومؤمرات ذات مرامي وغايات تسعى لابقاء تلك الصيغه المبتكره ..معتمده بذلك على وعي تاريخي مرتد انضجته ترديات الواقع الاقتصادي المتخلف ورسخته بناه الفوقيه العتيقه ...ومع انبثاق ثورة 14 تموز عام 1958ومحاولة تعاليها على تلك الصيغه السلطويه نضجت العوامل الكامنه للرده عليها فكان ان اتخذت تلك التناقضات شكلا من اشكال الحرب الاهليه المحدوده مهدده بذلك وحدة الدوله العتيده التي صارت امام واقع لا مفر منه وهو استبدال تلك السلطه ((العقوق)) فتكالبت عليها المؤامرات الخارجيه والداخليه لان تستبدل باخرى تتببنى صيغة السلطه التي يمكن لنا وبحق من ان نطلق عليها بسلطة ((((العرقنه ))) والتي جاءت هذه المره وفي مراحلها الاخيره بعصبه تتماها في انتماء عشائري طائفي محدد وضيق الافق ولتتربع بالتالي على هرم السلطه ..وكان هذا التطور الاخير رد فعل على نضج الوعي الطبقي الذي استطاع الى حد ما من نفي التناقضات القديمه والذي طرح نفسه بديلا عنها الا ان الحركات السياسيه التي قامت بقيادت ذلك ولاسباب تاريخيه وموضوعيه لم تتمكن يبصوره كامله من اداء مهمتها على وجه كامل ...فلقد ارتبطت صفاتها الحزبيه والتنظيميه وابستمولوجيتها ارتباطا وثيقا مع مفردات الصراع الاثني والطائفي ...الى درجه ان الشيوعيه الناشطه انذاك باتت مقترنه الى حد كبير في اذهان الكثيريين سواء منهم عامة المجتمع او حتى النخب السياسيه ب ((الطائفه الشيعيه)) وفي احياناخرى ب(((الاكراد)) بينما التصق النضال الاشتراكي القومي ...باتباع الطائفه السنيه العربيه ......وبينما نشاء الحزب الشيوعي العراقي وترعرع على ضفاف شط العرب ونمى وقوة شوكته في ((الكاظميه)) ...كان كل شيء يصطبغ لونه باللون الاحمر يحرم وينبذ في ((الاعظميه )) حتى يقال ان ((الطماطم الحمراء )) كانت في اوقات التازم يمنع بيعها او على الاقل المنادات بلونها في الاسواق ....لقد اندمجت ترسبات التاريخ السياسيه بمعطيات التطور السياسي الاجتماعي والتي لا يمكن من ان تتم الا من خلال التاثير الشاذ لواقع اقتصادي متخلف واستثنائي ...وفي خضم هذا الحدث وميكانزمه الذي تتحكم فيه قوى قابعه خارج نطاق تفاعلاته الذاتيه الاصيله ...كانت اعين موؤسسي ((كيان العراق )) ومريديه لم تنفك لحظه واحده من متابعة الحدث وتهيئة ما هو ملائم بالنسبه لمصالحها على المستوى الستراتيجي باعتبار ان مبادرة التكتيك كانت قائمه بيدها ..ومع تذكر ان العراق كان في تلك المرحله من (((تاحرب البارده))) يقع ضمن ما يسمى ب((الحزام الفارغ)) ومنطقة تدخل مباشر ممنوعه ...فلقد لجات تلك القوى الى خطا ستراتيجيه تعتمد على تحديث المنظومه الايدلوجيه للقوى المتناقضه بما يشبه الى حد كبير عملية انتاج ((المصل)) ..ولم تكن محاولة عالم الاحياء الفرنسي باستر ببعيده في شكلها عن تلك العمليه ...حيث حقن من يتوقع انه سيصاب بداء الكلب بفايروس ذلك الداء نفسه ...فكانت بدايات ذلك تاسيس حزب الدعوه الشيعي في بدايات الخمسينيات الذي طرح نفسه كنواة للاسلام الشيعي الحديث والمجدد وعبر عن نفسه كبديل لاطروحات ((الحبوبي )) ولربما يمكن اعتباره في ما بعد النواة الاولى لما صار يسمى اليوم ب (((((الحوزه الناطقه )))) ...كم اندمج الخط السني في بداياته مع الخط القومي العلماني بمزيج غريب مع تقاطع مصالحه باعتبار ان العرب هم مادة الاسلام ومع اعلان التيار الحاكم تماهيه في شعارات الدوله الاسلاميه العربيه المتعاليه واحقية واولوية العرب في ارث الاسلام...ومع بدايات العد التنازلي لانهيار السلطه البعثيه التي فرضتها متطلبات نظام العولمه والحظور القوي لمفردات توازن القوى وممثليها داخل الكيان العراقي تطلب الامر من حقن تيار الاكثريه السياسي بروح قوميه عربيه ليشق المرجعيه الشيعيه بصورة اكيده وليطفو على السطح التيار الصدري القوموي الذي قاده وتزعمه (((محمد محمد الصدر )) واورثه الى جنراله الفتى ((مقتدى )) ......وللكلام بقيه



#ليث_الجادر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ... ايها الاشتراكيون ....اما آن الاون
- تنظيم الانتفاضه الاشتراكيه...هي السبيل لانهاء الحرب الطائفيه
- من مقدمات الاشتراكيه العراقيه الثانيه ...وطن بلا حدود
- من مقدمات الاشتراكيه العراقيه الثانيه ...اشتراكيه مقاتله
- من سيكمل (((( وصية ...المنبوذه ))))؟
- من مقدمات الاشتراكيه العراقيه الثانيه
- بلى ايها الرفيق ..لقد دفعوا الثمن ..لكن!!!!!؟
- كومونة (( الصعاليك)) ..و((اشتراكية )) البداوه
- العاملات ((الطواشات))..وفجيعة ...ساعة ...-الفيء
- طريق الاشتراكيه ((الان))هو طريق التحرير الاكيد
- الاشتراكيه اللاعماليه ((المؤجله )) وثورة الاشتراكيه الان
- عام سعيد ...ايها العمال ...عام سعيد وشكرا للحوار المتمدن
- مقاطعة الانتخابات وتداخل الخنادق
- لم يسموننا ((هامشيون))ولم صاروا ((يمينيين))؟؟
- شرم الشيخ يشرعن الدكتاتوريه الجديده
- سننتصر...سحقا للحرب الاهليه ..سحقا لرموزها
- عصافير الفلوجه الذبيحه ...وفتوى الصمت السستانيه
- ناديه محمود ..قائده ظافره ..لحمله مهزومه
- لندعهم يضربوننا اليوم ...كي لا تنبذناالجماهير غدا
- نحو سلطه عماليه ...لا سلطة العمال السياسيه


المزيد.....




- مبنى قديم تجمّد بالزمن خلال ترميمه يكشف عن تقنية البناء الرو ...
- خبير يشرح كيف حدثت كارثة جسر بالتيمور بجهاز محاكاة من داخل س ...
- بيان من الخارجية السعودية ردا على تدابير محكمة العدل الدولية ...
- شاهد: الاحتفال بخميس العهد بموكب -الفيلق الإسباني- في ملقة ...
- فيديو: مقتل شخص على الأقل في أول قصف روسي لخاركيف منذ 2022
- شريحة بلاكويل الإلكترونية -ثورة- في الذكاء الاصطناعي
- بايدن يرد على سخرية ترامب بفيديو
- بعد أكثر من 10 سنوات من الغياب.. -سباق المقاهي- يعود إلى بار ...
- بافل دوروف يعلن حظر -تلغرام- آلاف الحسابات الداعية للإرهاب و ...
- مصر.. أنباء عن تعيين نائب أو أكثر للسيسي بعد أداء اليمين الد ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ليث الجادر - الثوره البنفسجيه ..وكارثيتها الانسانيه في العراق