أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام إبراهيم - وجهك المأمول حجتي رسالة عاشق مخذول تحول إلى سكير حالم حتى قاع الكأس ولذة الغياب















المزيد.....

وجهك المأمول حجتي رسالة عاشق مخذول تحول إلى سكير حالم حتى قاع الكأس ولذة الغياب


سلام إبراهيم
روائي

(Salam Ibrahim)


الحوار المتمدن-العدد: 1910 - 2007 / 5 / 9 - 04:33
المحور: الادب والفن
    


تدلهت بك دون معنى.. ويا لتفاهة المعنى!.. وأنت كذلك.. يا ربة العشق.. التسكع .. الجنون.. وإلا ماذا تتأملين مني.. أنا المجنون.

أموت بالتدله بلا معنى.. بلا تأمل عقلي يفضي إلى المساطر.. والرتابة. لمست فيك يا حلوتي كل هذا، وسري وقع على سرك.. ونحن لسنا إلا صعلوكين لبسا بزة الرزانة والعقل!. وإلا ما معنى هذا الانجذاب المجنون.. ما معناه يا حبيبتي؟!.

ما دفعني إليك يا هذي العذبة الجميلة، هو إحساس دفين بأنك صنوي، قريني في الهواجس والقلق، وبحثك عن محبة خالصة، مجنونة، لا تبحث عن معنى ظاهر بمقدار ما تبحث عن غاية غامضة.. مجهولة تجعل من الذات مضطربة، متحركة، لاهبة، لا تعرف النوم والراحة، السكون.

روحك الغامضة تهدئ وتسترخي في حضوري لتمارس متعة أبدية في خطفة عمرٍ لاهثٍ محروق، مجنون نكتنز منه لذة اللحظة الهاربة القريبة البعيدة.

وما دفعك إلي يا ملاكي الدافع نفسه.. العميق.. العميق.. العميق عمق لا تشي به سوى الأشجار بمطلقها الذي يبدو شديد البساطة، فهي تمنح دون سؤال، تمنح الثمر والظل والبهاء دون مقابل ظاهرا، لكنها في الأعمق.. الأعمق.. لمتأمل مجنون مثلي ومثلك.. ينبعث السؤال:

ـ لم تفعل الأشجار هذا؟!.

فأصرخ:

ـ لذة المنح.. محبة خالصة ليس إلا، تدركها بصمت وتسر بها لليالي والنسيم!.

وأنا بك شجرة.. ليس لدي ما أقدمه لك سوى روحي المُحِبة!.

ما دفعني ودفعك.. ليس إلا هذا الغامض، اللا مفهوم إلا بالاستعانة بهذا التجريد الفلسفي الأكثر عمقا.. الأكثر بساطة.. الأكثر.. الأكثر.. المخفي في خضم هذي الالتباسات الاجتماعية، والمعاني الزائفة لجوهر الكينونة البشرية.. يا سري الأعظم.. مثل سكير.. أنا أعرف بعمق ما يعنيه السكر.. لأنني كنته في الماضي القريب..

يا أغنيتي القادمة من المجهول

لم أسألك عن أسرارك.. عن شؤونك كثيرا، فشأنك المعذب هو ذات شأني المعذب، وظلال حزنك الخفي وجد في لقائي استرخاءه شاردة تذكرني بأحلامي الخفية وتستثير كل حيوات أخيلتي التي تكاد تعطل حياتي الرتيبة.. السقيمة.

فماذا تريدين أن تفضي به؟



أتريدين القول أن الدنيا قد أنهكتكِ.. أن العلاقات والروابط قد أتعبتك.. أن البحث عن الآخر قد أذاقك من التجربة مرّها، ومن العذاب أقساه، ومن الوحدة وحشتها، أتريدين تفضي لي بكل هذا؟.. أتريدين أن تقولي.. لا معنى للكينونة ولا جدوى منها عندما تخيب الروح رغم نجاحك المهني اللامع.. أتريدين أن تقولي لي أنك حزينة، خائرة، تجالدين نفسك كي تُظهر فرحاً زائفا بحضور الآخرين.. أتريدين أن تقولي.. أنك.. وأنك.. أنا يا معبودتي أعرفك.. أخمن كل الذي تضمره روحك المعذبة من أسرار.. فلدي مثلها.. لم أقل لك بأنني عشت بتوازن خيرٍ كاد يؤدي بحياتي، وشرٍ كاد يؤدي بها أيضا.

فماذا أقول؟

أقول لك.. أهمس.. أنا كونٌ يحتويك بصمتٍ.. أنا كونٌ شاسع معذب، عذابك الجميل في شساعته مثل لؤلؤة بعقد فريد لذا لم أسألك شيئا، ولا أريد سماع أي شيء عن هذا الذي يضع كل مساء باقة ورد على باب شقتك مع بطاقة غزل الذي حكيتِ لي عنه في المقهى، وفي تلفوننا الأخير.. فهذا صاحبك صاحب محل البيتزا مسكين سيضيع بعالم ليس باستطاعته أن يحتويه، بل سيورثه المرض وتتحول مشاعر حبه لك إلى نقمة فيورثك العذاب إلا إذا استسلمت للرتابة وانطفأ وهجك المشع الباهر، ثم أنك لو أصغيتِ لصوت أعماقك البعيدة.. البعيدة لقارنتْ روحك في صفائها بين لحظاتي ولحظاته عندما نجلس متقابلين في المقاهي المكتظة ونحلم.. وجهي الغارق في الغبطة يحملق فيك حالما، عابدا، ملكا، فقيرا، غنيا، مجنونا، رزينا، أحمق. أخلد إزاءك سكران، لا أصحو إلا على صوتك ينبهني:

ـ تأخرت عن البيت!..

هذهِ لحظاتي معك!. كيف لك نسيانها وأنت تريدين العيش مع صاحب محل بيتزا.. كيف لنا نسيانها لو تفارقنا!.

ذراعي مفتوحان بانتظارك..

احتويتك بكل ذنوبك.. وأنا فيك بكل ذنوبي

أليس هذا الجنون المعقول بعينه؟!.

أتعرفين يا نديمتي متى ضاعت روحي؟!.

أراك تستعجلين.. انتظري قليلا سوف أخبرك..

في المقهى.. في الطابق الثاني لمستها تنسل مني وتضيع وأنت تتكئين على مسند كرسيك، تفصل بيننا طاولة قصيرة القوائم يظهر عبرها حوضك وقميصك الأخضر الضيق من أسفل البطن وحتى نهديك المتكورين الصلبين الضائقين بعشب القميص.. في اللحظة تلك أحسست بضياعها وأنا أهبط معك إلى طفولتك البعيدة وأنت تسردين لي قصة خطرت بذاكرتك بغتة وليس لها علاقة بما كنا نتحدث فيه.. قصة أخذني إليك إلى تلك الناحية في بغداد.. حي المأمون الذي كنت أمرّ به كل يوم في أوائل السبعينات عندما كنت طالبا بالمعهد الزراعي في أبو غريب.. كنت أحدق في أضواء شبابيك البيوت ليلا متخيلا بشرها حالما بالخلود إليها من وحشة لازمتني كل العمر.. نفس الوحشة التي شعرت بها في بيتي هذه الأيام ودفعتني نحوك مستسلما وكأنني أعشق أول مرة في عمري.. كنت خلف أحد النوافذ إذن أحلم بأنفاسك في طريق عودتي إلى القسم الداخلي.. أحلم بوقع خطاك وأنت تخلدين إلى سريرك كنت أحلم هكذا كل ليلة.. مخدرا بالخمرة وما أسمعه وقتها من أصدقائي الشعراء والكتاب الذين كنت أقضي سهرتي معهم في ليالي "سرجون" وأبو نؤاس. سرحت مع قصتك عن رفيق طفولتك الوسيم الذي تعرفتِ عليه في سفرة كشافة في غابات الموصل.. تخيلتك وأنت تقصين علي التفاصيل الصغيرة بجسدك النحيل وملامحك نفسها فوجهك لم يزل يبث من مناحيه براءة الطفولة وانطلاقها.. دون حدود وجهك ليس له مرسى.. تخيلتك في ملابس الكشافة الخاكية الفاتحة، أنت لا تدرين ولم أجد فسحة لأخبارك أنني كنت أيضا في المرحلة الابتدائية بالكشافة. رأيتك في غابة الموصل تركضين وتضحكين معه.. تخليت فرحكما.. وكنت لصقك بتلك التجربة ظلا يلازم خطوك.. خطوة.. خطوة. قاطعتك مرة وأنا سكران بالقصة:

ـ باسك في الغابة؟!.

ـ ..

تضرجّ وجهك وشردت عيناك من عيني إلى بحر الشارع المكتظ تحتنا في منتصف الظهيرة. تخيلتك تلك اللحظة تستعيدين طعم تلك القبلة الفريدة.. تخيلته يطبق على شفتيك للحظة خاطفة ثم تتلفتان بذعر خوفا من الآخرين.. كنت أعيش مع قصتك هكذا.. لذا سألتك ذلك السؤال المباشر المحرج.. لكنني وثقت أنكما تبادلتما القبلات واللمسات الأولى وأنت تطيلين التحديق الشارد نحو حشود البشر المارقة تحتنا بقسماتٍ متضرجةٍ.. قلت لك بهمس:

ـ كملي يا حلوتي كملي!..

استدار وجهك ببطء شديد وكأنك في حلم. عيناك سارحتان في نظراتها نحوي وكأنني ليس من هذا الزمن.. حدقتِ نحوي فرأيتك غارقة بظلال ذلك الزمن البعيد.. البعيد.. خدرني خدرهما وأنصت لباقي القصة.. صرتي تسردين بكثافة مربكة جعلتني أطلب منك مراراً التريث ومنحي مزيدا من التفاصيل.. قلتِ: تبادلنا العناوين.. كنا نسكن بغداد لكن في منطقتين متباعدتين.. تبادلنا العديد من الرسائل.. تخليت لهفتك وأنت تنتظرين ساعي البريد الذي يقرع الباب ليسلم الرسائل باليد.. كيف تركضين إلى غرفتك أو أي مكان تصبحين فيه وحيدة.. رأيت أصابعك المرتجفة وهي تفض المظروف وتفتح ورقة الرسالة المطوية.. ماذا كان يكتب لك؟!. قلت لنفسي وأنا أنصت لحديثك الشارد.. ماذا؟!. تخيلت كلماته الساذجة البليغة وهي تحاول قول ما في القلب وقارنتها بكلماتي الخبيرة التي فيها كل الزوايا والذنوب.. كل ما يضيفه العمر من خبرة تستدير حول الإنسان.. كلماته قلت لنفسي وأنا أنصت إليك أسعدتك أكثر من كلماتي ونحن في خضم تجربتين مختلفتين.. كنتِ يا حلوتي تفضّين رسالته بروح لا تعرف من الدنيا سوى وهم البراءة والحب.. وأنت لما تفتحين رسالتي هذه سوف تخضعيها لحساب يشبه حساب الآخرة.. فكرت بكل هذا في لحظة خاطفة وأنت تسردين لي قصتك مع هذا المحب العابر.. لكن سرعان ما تحولت قصتك إلى دراما جعلتني أرتعد.. قلتِ:

ـ القصة انتهت إلى هذا الحد.. هكذا اعتقدت أول الأمر والرسائل بيننا انقطعت.. لكن.. في منتصف الثمانينات حدث ما لم يكن في الحسبان.. وطولتِ صمتك إلى حد جعلني أهمس لاهثا:

ـ ماذا حدث؟!.

ـ في ليلة هادئة اقتحموا بيتنا وأخذوا والدي.. ولم يلقوا بالٍ لسؤالنا لم؟!. فأبي لم يكن مهتما بالسياسة وأثر العزلة عنها وكرس وقته للتدريس بجامعة بغداد.. وضاع منذ تلك الليلة.. ضاع.. اكتشفنا مؤخرا أنه من عشيرة البرزانيين وهو سبب اعتقاله الوحيد..

كنت أعرف هذه الحكاية.. فقلت مع نفسي أنها تكرر نفس القصة.. تململت للحظة.. أقول لك بوضوح يا حلوة عمري.. تململت.. لكنك مثل روائي ماهر يجيد الحبكة. سردتِ لي في شرودك الصدفة العجيبة التي جعلتك تلتقين بزميلك في الكشافة الذي تناهى لك أنه انخرط في أجهزة الأمن وأصبح ضابطا!.. قلتِ لي بهمس وأنت تعرفين مدى حساسيتي من كل من عمل بأجهزة زمن صدام.. قلت لي خجلة:

ـ أسمع يا عزيزي أسمع.. تجرد من كل شيء وتخيل وضعي في تلك اللحظة.. همست لي زميلة في المدرسة كانت معي في الكشافة ويبدو أنها رأت ما كنت فيه من علاقة معه وكانت جارتهم.. أعطتني تلفونه فاتصلت به فورا.. وجدته ينتظرني على جمر.. كان وجهه مختلفا.. لكنه حينما يتحدث معي يكتسب حلة أخرى وكأنه غير الوجه الذي أعرفه.. وعدني وغاب.. وعدني بالسؤال والمحاولة

لم يتخيل بابا الوقوع بهذا المأزق أبدا عندما قرر العودة مع زوجته الألمانية إلى بغداد ليدرس الفلسفة في كلية الآداب..

لا أبي رأيته بعد ذلك

ولا حبيب الطفولة رجل الأمن الذي سمعت أنه لأجلي طرد من وظيفته!.

صورتي لي ضابط أمن شهيداً وكأنه بمثابة والدك الذي ضاع في أقبيتهم إلى الأبد..

أربكني قصك.. وشرودك.. والخلاصة التي وصلت إليها.. فنظرت نحوك بشدة متخلصا من وهم القلب وقلت:

ـ ما سبب قصكَّ هذه الحكاية عليّ؟!..

أجبتِ بشرود وكأنك لم تزلي بتلك الأمكنة وعاجزة إزاء مصائر بشر قصتك حبيب الطفولة والأب:

ـ لا أدري.. لا أدري!.

شعرت بمفردة لا أدري تنطلق من قلبك ناصعة.. لها شكل وجهك السارح الحالم.

لا تدرين.. ولا أدري!

كنت أنصت متأملا رائيا قصتك وبنفس الوقت أخذتك إلى ظلال طفولتي، تحت نخلة في بستان بطرف الديوانية.. كنت مستسلمة راغبة حالمة.. جعلتك تضعين رأسك الصغير على صدري جوار ساقية.. لا تضحكي من قولي.. طالما حلمت في صباي بتلك اللحظة التي من المستحيل تحققها في مدينة مثل مدينتي صارمة التقاليد مغلقة.. الشجن المتدفق من خدر قسماتك وشرود عينيك في ضجيج المقهى جعلني أحملك برفق بمخيلتي إلى ظلال نخلة ببستان.. وجدت بك كل أحلام صباي المجهضة.. ومثلما أستيقظ عندك حبيب طفولة أيقظتِ في جلستنا كل صبايا صباي..

هل تعتقدين أن من السهولة علينا نسيان مثل هذه التجربة الشعورية؟!.

هل؟!.

حتى لو قررتِ الاقتران بالذي يضع لك كل مساء باقة ورد بباب شقتك سوف تعذبك جلسة مقهانا إلى الأبد!. قد تضحكين الآن من كلامي.. وتقولين هذا غير معقول وقعت صدفة على مجنون جعل من لقاء عابر في مقهى قصة وحكاية على قول أغنية "شريفة فاضل" الشهيرة..

لكن..

ها أنتِ لم تعثري على سواي.. أنا ظلك الهش الحزين.. مرتع روحك الضائعة

كوني دفئي ومرتع لروحي المتعبة.

وأفتحي بابك.. عالمك المكتوم أمام خطاي الضاجة.. أفتحي ودعيني أدخل بأمان إلى كونك الناعم.. الهش.. الحائر الفائر.. المسترخي اللاهث.. المضيء بالنور والمحبة والذنوب.. بالعذاب والصمت.

أسمعي يا حلوة عمري..

لا أدري لِمَ أحسُ أنني سأفقدك..

لا أدري

هل بسبب ما فقدته من أحبة ورفاق وزملاء في خضم عراقنا الدامي!.

أم بسبب ضعف ما بنفسي؟

لا أدري حقا..قد يكون السبب هو ذلك الإحساس العميق الفائر بصمت إنصاتي في لحظات المقهى وشدة حسي بقربك.. حتى لمست في شرودي روحك الضائعة..

فيا لقدري.. ويا لقدركِ

يا معبودتي الضائعة الوحيدة

ويا لوحدتي الضائعة..

يا لوحدتنا وسط الجميع!

هل حقاً أنت وحيدة أم أتخيلك معي في وحدتي.. لا أدري!.

قبلاتي.... وضمة لصدري التعبان

وجهك المأمول حجتنا.......... يوم تأتي الناس بالحججِ



المتدله المجنون

الحلاج بن عبد سوادي



#سلام_إبراهيم (هاشتاغ)       Salam_Ibrahim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار بين الشاعر علي الشباني وسلام إبراهيم
- قولبة شخصيات النص في أبعاد معدة سلفاً رواية أيناس لعلي جاس ...
- أقواس المتاهة مجموعة عدنان حسين أحمد القصصية المغزى في النص ...
- بنية روائية تؤسطر الوقائع وتدفعها إلى حافة الجنون قلعة محمد ...
- المنفى هو منفى أبدي بعد مجيء الطير مجموعة إبراهيم أحمد القصص ...
- بنية قصصية تبحث عن دلالتها بالرمز -ما يمكن فضحه عن علاقة أبي ...
- كتاب يهجو الطغاة ويعرض لصريخ الضحايا مصاطب الآلهة مجموعة محم ...
- مجلس جالية أم مجلس أحزاب الجالية؟!
- المولود في المنفى كائن مكونٌ من الحكايات -أمسية صيفية-* مجم ...
- المنفي ميت حي -البيت الأخضر - مجموعة عبد جعفر القصصية
- قاب قوسين مني- مجموعة -هدية حسين- القصصية تصدع بنيان المجتمع ...
- أصغي إلى رمادي لحميد العقابي الذات حينما تدمرها الطفولة والح ...
- الكتابة والتجربة الكاتب النص الحياة5
- الكتابة والتجربة الكاتب النص الحياة 5
- ما بعد الحب رواية هدية حسين 1
- ما بعد الحب رواية هدية حسين2
- الحرب خربت كل شيء كم كانت السماء قريبة- رواية -بتول الخضيري-
- الكتابة والتجربة الكاتب النص الحياة2
- الكتابة والتجربة الكاتب النص الحياة3
- الكتابة والتجربة الكاتب النص الحياة4


المزيد.....




- أفلام كرتون طول اليوم مش هتقدر تغمض عنيك..  تردد قناة توم وج ...
- بدور القاسمي توقع اتفاقية لدعم المرأة في قطاع النشر وريادة ا ...
- الممثل الفرنسي دوبارديو رهن التحقيق في مقر الشرطة القضائية ب ...
- تابع مسلسل صلاح الدين الايوبي الحلقة 22 .. الحلقة الثانية وا ...
- بمشاركة 515 دار نشر.. انطلاق معرض الدوحة الدولي للكتاب في 9 ...
- دموع -بقيع مصر- ومدينة الموتى التاريخية.. ماذا بقى من قرافة ...
- اختيار اللبنانية نادين لبكي ضمن لجنة تحكيم مهرجان كان السينم ...
- -المتحدون- لزندايا يحقق 15 مليون دولار في الأيام الأولى لعرض ...
- الآن.. رفع جدول امتحانات الثانوية الأزهرية 2024 الشعبتين الأ ...
- الإعلان الثاني.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 158 على قناة الفجر ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام إبراهيم - وجهك المأمول حجتي رسالة عاشق مخذول تحول إلى سكير حالم حتى قاع الكأس ولذة الغياب