أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عامر عبد زيد - جماليات المكان















المزيد.....

جماليات المكان


عامر عبد زيد

الحوار المتمدن-العدد: 1889 - 2007 / 4 / 18 - 12:09
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


جماليات المكان
"في الخطاب الأسطوري في العراق القديم"
إما المكان ينقسم المكان إلى مكان خاص هو الخير الذي يشغله الجسم والمكان المشترك وهو الحيز الذي تشغله جملة أجسام ويتصف المكان بأنه متجانس ومتصل وغير محدود ويتصف المكان من الوجهة الرياضية بأنة ذو ثلاثة إبعاد وان الإشكال الهندسية ذات طلائع ثابتة (1) .ويصف ((كانت )المكان بوصفه مفهوم (بواسطة الحس الخارجي (وهو احد خصائص ذهننا)نتصور الموضوعات بوصفها خارج عنا وبوصفها جميعا في مكان (2) وهو يميز أهم صفات هذا المفهوم (3) (4) على أنة (تصور ضروري قبلي بشكل أساسا لجميع الحدوس الخارجية ولايمكن ألبته إن نتصور إن ليس هناك مكان رغم انه يمكننا إن نفكر إن ليس ثمة من موضوع في المكان . ولايمكن أيضا أنتصور سوى مكان واحد (5)إن المكان هو مقولة عقلية قائمة في تأمل العلاقات بين الأشياء الخارجية لكن نستطيع القول إن هذا المكان هو مكان جاء بفعل تأمل عقلي ابستمولوجي لكن هناك مكان أخر هو أبداع عقلي ذو طابع عاطفي انه المكان المتخيل أي المكان المرتبط بالخيال وقدرته الإبداعية على خلف عوالم بديله يحاول من خلال التعبير عن وجدانه وعواطفه ورغباته هذا المكان المتخيل .يقول عنها باشلار (إننا لا نعيش الصورة بشكل مباشر والواقع إن لكل صورة عظيمة عمق حلمي بعيد الغور يضيف إليه التاريخ الشخص لونا خاصا )(6 0)إن المكان ليس المكان العقلي الرياضي بل هو انعكاس صورة الأشياء المعاشة في ذات الإنسان الذي بدوره يعطيها صورة الأشياء وجدانية , وفي هذا يقول ادوارد سعيد انه يصف ( أي باشلار )فضاء المنزل-الموضوعي زواياه ,وردهاته ..مما يضفي عليه شعريا ..ذات قيمة تخيلية أو مجازية)(7) فان المكان هو انعكاس لذات وبعدها العاطفي وثر هذا على المكان في الوقت الذي يظهر في المكان بمعناه العلمي –العقلي متجانس متصل يصف مرسيا الياد(المكان الأسطوري) بعدم التجانس والانقطاع تظهر درا ستة عبر العلاقات التالية .

المقدس إن الحياة غير ممكنة بدون نافذة نحو المتعالي فان مركز العالم ينطوي على المكان المقدس آذ يتم عن طريق ظهور تنفتح (كوة )من الأعلى (العالم السماوي )أو الأسفل الأقاليم الدنيا ,, وعالم الأموات تصبح المستويات الكونية الثلاثة الأرض والسماء والأقاليم الدنيا متصلة بعضها ببعض وفكرة الاتصال معبر عنها أحيانا بعمود كوني يكون وسط العالم المسكون الذي ينشر حولة (8) هنا يقدم صفات للمقدس هذا بالاتي : الأولى : أنة اكتسب قداسته من حلول القدسي فيه .الثانية :انه ينقسم إلى أماكن مقدسة هي المعابد والمدن (فالشئ يبدو وكأنه وعاء ل "قوة خارجية" تفرق عن محيط وتمنحه "معنى"و "قيمة " وقد تقيم هذه القوة في ماهية الشئ نفسة أو في صوره فصخرة تتكشف عن قدسية لان وجودها بالذات هو تجل للقدسي )(9)وكما يصف احد الباحثين هذه المظاهر البرانية للشجرة أو الصخرة آو عين الماء تقف قوة خفية تتوقف عليها حياة البشر والطبيعة القدسي )(10)الثالث:هناك فرق بين المكان المسكون والمكان غير المسكون .إن الحياة غير ممكنة في العماء التي تفقد الصلة بالمتعالي فالإقامة في كل (مكان تعني في الدرجة الاخيره تطويبه )(11)هكذا تغدو لدينا أماكن مختيلة الاولىداخل المكان هذا والفرق هو المقدس الذي قدسيته من حلول الإله فيه وهو مكان جزء من المكان الدينوي بالمقابل هناك أخرى متخيلة هي وليدة الرغبات والأماني في الحصول على مكان لا يتغير فيه ديمومة وحياة خالدة كان المكان "دلمو" أو"عدن" أو ارض الأحياء "غابة الأرز" وهذه اشاره إلى إنها الأرض التي يعيش فيها الخالدون ,أو المكان الذي يمكن للإنسان البشر الفاني ومن أهم مخاطر هذا الطريق هو إن الأسود تتولى حراسة ممراته وان التخلص منها يتطلب مساعدة إلهية كما نقرأ فيما يلي :-الأسطوري لها على النحو التالي :- ِِِِ
وهكذا وصل جلجامش أخيرا إلى ذلك الجبل الكبير الذي يطلقون عليه "ماشو" الجبل الذي يحرس الشمس في شروقه وغروبه .ترتفع قمة إلى السماء ,وتضرب جذوره إلى العالم السفلي وعند بوابته يقوم العقربان بالحراسة (12)هذا الجبل هو العقبة بين جلجامش (حيث أمال أوروك ) بين المكان المشتهى المتخيل "دلمو"فهو مانع دون الوصول إلى هناك فهو حاجز فاصل يحول دون الوصول إلى دلمو .وهو من ناحية أخرىا لرابطة بين العوالم الثلاثة عالم السماء المتخيل حيث "انو" كبير الآلهة وعالم الأموات العالم السفلي المتخيل ارض اللاعودة ,وفي الوسط اروك مركز العالم ؛ يصف مرسيا لياد :المكان المقدس واسطة بين الأرض والسماء (وهذا ما يظهر في رمزية "الجبل الكوني "حيث في ثقافات كثيرة تحكي عن جبال أسطورية )(13) وهناك مكان أخر في "دلو"انه "حديقة الآلهة"هي جنة عجيبة بمناظرها البهيجة وألوانها الزاهية ,وهي حقا تنقل المشاهد نقلة أسطورية هذا الجو المظلم الكئيب الذي عاشه جلجامش خلال رحلة عبور الجبل إلى جو من الإشراق والبهجة بعد إرهاق الساعات الطويلة في الظلمات المحيط بالجبل .وقد نقلت هذه الحديقة الأسطورية بأوصافها غير العادية تفسير تاريخيا واقعيا يجعلها حديقة أرضية تنتمي إلى العالم الذي نعيش فيه .ثم هناك مكان متخيل إن "بحر الموت" ينتقل جلجامش من "حديقة الآلهة "إلى موقع أسطوري أخر انه ذلك البحر الذي يحيط المكان بالصعوبات وتجعل أمنية الوصول عسيرة على الإنسان حتى لو كان مثل جلجامش الراعي السياسي البطل الشعبي .

إن يحصل فيه على الخلود ويقول جلجامش )لم انقش اسمي على الألواح كما مقدر لي لأذهبن إلى البلد الذي تقطع فيه أشجار الأرز ولا ثبتن اسمي في المكان الذي الذي تكتب فيه أسماء عظماء الرجال ولاقيمن نصبا للآلهة حيث لم يخط اسم حتى ألان(14)هذا النص يقدم لنا توصيف لنوعين من المكان الأول المكان المرغوب به المكان المتخيل للحصول على الخلود وهي رغبة تداعب جلجامش مثلما تداعب كل القراء في خلود ألذات وإبعاد عنها الاندثار والغياب وهو أمر ليس مشتهى من قبل جلجامش فقط بل عظماء الرجال داخل ثقافته المندثرة بالمقابل هناك مكان له صفة أخرى وهي كونه مكان فارغ خالي من أي ذكر للآلهة التي تمثلها "أوروك"الآلهة القومية فالإله يعني تعبير عن الشعب الذي يحميه وبالتالي يغدو هذا المكان محل رغبة أوروك لحاجاتها إلى الأخشاب في بناء المعبد والقصر وأوروك عموما إذ اهو مكان متخيل يحقق لها إشباع لحاجاتها , وذكر الاسم يعني تطويب لهذا المكان وتحويله من مكان للغيلان مثل "خمبابا"إلى مكان تسكنه اللالهة وتظفي عليه التمدن (وتبدو الملامح الأسطورية في غابة الأرز أو ارض الأحياء ,في إنها أولا ارض بلا حدود جغرافية واضحة وبلا معالم حقيقية تدل عليها كما إنها أيضا ليست منسوبة إلى زمان ومكان معينين(15) وثمة مكان متخيل أخر في الطريق من أوروك إلى دلمو وهو يمثل انقطاع في المكان الدنيوي بحلول القدسي فيه فهذا المكان هو "جبل ماشو" من ألاماكن الأسطورية في الملحمة الجبل الذي وصل إليه جلجامش بعد إن قرر البحث عن "اوتونبشتم "وكان هذا الجبل يمثل عقبة إمام جلجامش عليه إن يتخطاها بالطريق المودي إلى الجبل فهو طريق محفوف بالمخاطر ولم يتمكن انسان من الوصول إليه من قبل .
ياجلجامش لم يسلك هذا الطريق أي احد مطلقا .
والتي لم يطرق أي احد مسالك جبالها .
وتمتد أعماقها على مسافة اثنتا عشر ساعة مضاعفة .
(حيث) الظلام الكثيف ولا يوجد أي نور .
من مشرق الشمس المغرب الشمس .
العالم المتخيل الثاني :هو "العالم السماوي"حيث مقر زعيم الآلهة "انو" هذا المكان يمثل هيمنة مطلقة لأنه عالم الآلهة السلطة المطلقة التي كل ما في الأرض هو صدى لها

وإذا ما بحثنا عن العلاقة بين السماء والأرض لكانت هي تمثل المكان الذي شهد الحدث الأول فهو مكان متخيل كل ما حدث فيه يحاول تكراره في أفعاله الطقسية أفعال البشر وقيمتها لا يرتبطان بمعطياتها الفيزيقية الخام بل بما هي إعادة لفعل بدئي وتكرار لمثال مطيقي 00 وما حياته إلا تكرار متصل لبوادر ابتدرها آخرون غير ه )

وأيضا للسماء استمرارية في سيطرتها لكل ما يدور على الأرض فهي المكان الذي يحل فيه الالهةفهذه الآلهة هي الفاعل في الأرض ؛ نجده في ملحمة جلجامش ( يحاول القاص انطلاقا من أرضية منبسطة (مدينة 0000 سهل ) تنظيم إبعاد المعاش
(جلجامش في ممارسة استبداده 00 الشعب في شكواه 000 الخ )
وتشكل التجربتان المعاشتان في المدينة وفي السهل أساس أو نقطة انطلاق المغامرة الفضائية في القصة 0بين المدينة والسهل لأيتم الاتصال بشكل مباشر إنما عن طريق طرف ثالث يملك القدرة على الفعل الإلهي 000 إن الأعلى أو عالم الآلهة هو عالم منفصل عن العالم الأرضي لكنه يرتبط به ارتباطا وثيقا بالمقاوة بشكل سقفا لهذا الأخير حيث يصعب على سكان الأسفل (المدينة ) اقترافه أو حتى مجرد الوصول إليه إذ بين الأعلى والأسفل هناك عالم تحتله فعاليات الآلهة أو نِشاطاتها(16) وهذا ما يجسده اللاهوت العراقي في جعله يقف على رأس مجمع الآلهة الإله انو اله السماء وانو الآلهة ويليه في الأهمية الإله انليل اله الجو ثم الإله انكي أيا اله الأرض )20 أنضر هذه التراتبية بين السماء والأرض بين الفعل والمنفعل
ونقد رسم ملامح السماء في أسطورة آدابا حيث يقدم لنا توصيف لذلك المكان المتخيل كما يقول "جيلبيرت دوران"إن كل هذه الرموز الطقوسية هي وسائل إلى السماء ,فالكاهن كما ميرسيا اليالد ,عند ما يتسلق درجات السلم " يبسط ذراعية كما يفرد الطائر جناحية"ونسجل هنا التماثيل العميق بين الارتقاء والجانح فعندما يصل القمة يصرخ :(لقد وصل الى السماء لقد اصبحت خالدا )مبيا هكذا ان الهم الأساسي لهذه المزية هو قبل أي شي أخر نصيب سلم بوجه الزمن والموت (17) ان هذا المخيال الذي تدفعه الرغبة في الخلود اعطانا ملامح عن ذلك العالم المتخيل السماء حيث الإله (انو Anu )نقول أسطورة ان (ايا)اله الحكمة قال لادابا بعد ان كسر جناح ريح الجنوب وجعل يطبق الوصايا التالية عند ما يواجه "انو"بعد رحلته الى السماء .
وجعله يترك شعره منفوشا.
وحمله على ارتداء لباس حداد ,وقدم له هذه النصيحة .
ياادبا انك ذاهب إمام "انو"الملك
وستتلك الطريق إلى السماء (18)

إن الاسطوره تحدث عن صعوده إلى السماء ومشاهدته الإله دموزي إثناء تلك ألرحله .وهذه الرحلة لها ما يشابها في نصوص العهد القديم والجديد تفصح عن كيفية الصعود إلى السماء في العهد الجديد السيد المسيح يمتطي ظهر غيمة ويصعد من أعلى جبل الزيتون الىالسماء إمام حشد من المجتمعين (19) وحول هذه الرحلة يتسال "طه باقر"فهل خدع "آدابا"حتى ضيع عليه فرصة الخلود أم انه اخطأ في تقدير إرادة كبير الآلهة "انو"؟ وصل كان سينال الخلود لو تناول الطعام الذي قدمه له الإله؟ (20)

لكن المهم انه يقدم توصيف تخيلي لرحلة أسطورية تشير إلى هذا المكان المتخيل السماء .
وصل رسول "انو "وقال "آدابا" الذي كسر جناح الريح الجنوبية ,(ليحضر إمامي )
جعله يأخذ طريق السماء ,وصعد إلى السماء حين صعد إلى السماء وصل إلى بوابة "انو" كان "تموز"و"كزيدا" واقفين عند بوابة "انو؟(21).
العالم السفلي المكان المتخيل للأموات :
لقد كان لدور العاطفي والتبرير الديني دور كبير في بلوره ذلك المكان الذي استخدم من اجل قيام عالم دينوي يصبح هو العزاء الأخير بعد فشل المحالة التي قام بها الإبطال من اجل نيل الخلود ,مقابل حتمية الموت تظهره هذه التجربة مركزية هذا المكان بوصفه العالم الممكن ,بالمقابل فان الصورة ألمتخيله عن العالم السفلي تصور على انه حالة سقوط في الهادية انه عالم غير مرغوب به وهذه ملامة ترتسم في ملحمة جلجامش حيث يصور لنا السرد الملحمي ترتسم في ملحمة جلجامش حيث يصور لنا السرد الملحمي هذا العالم .
فخرجت روح " انكيدو"من العالم السفلي بهيئة شبح
تعانقا وقبل احديهما الأخر
تشاورا فيما بينهما ,كانهما يتحدثان معا
اخبرني ,صديقي ,اخبرني صديقي
فاجلس وانتحب
جسدي ...الذي لستة ,ففرح قليل
التهمته الديدان كأنه ثوب عتيق .
امتلأ بالتراب ,
الذي ليس له ابن هل رايتيه ؟" لقد رايته"
الذي له ابن واحد , هل رايته ؟"لقد رايته "
الذي له ابنين هل رايتيه ؟"لقد رايته"
يسكن في بناء من الاجروياكل الخبز
والذي تمدد جسده "بدون دفن " على السهل ,هل رايته؟
لقد رايته .
روحه لاتستقرفي العالم السفلي(22)

انه عبر هذا السرد يجعل العلاقة بين العالمين علاقة مفتوحة حيث لم ينقطع الاتصال بين وأهلة عبر العطايا التي يقدما الأبناء للآلهة عبر المعبد ,الاانه يقدم بائسة عن هذا العالم الذي طلق علية ارض الاعودة "كر-نور-كي" "Knr- Na-Gle " و"الأرض العظمى" "كي-كال" "Ki –GGAl " وصدر العالم وسمي بالا كدية بيت تموز (23) وسمي بيت الظلام وسمي خربوا أي الخربة وهي تسمية تشير إلى الخراب الذي يقيم فيه (24)

وتخذ صورة العالم السفلي الحسية والتي تتخذ شكل تجويف يملؤها الغبارالخانق هي صورة استقاها العراقي القديم من بيئة الطبيعة في الجنوبي (25) والملاحظ التشابه بين اسم العالم السفلي "كور" وبين "كور"صناعية الفخار ألمعتمده فالكور (الذي كان مستخدما في القديم ومنذ عصور ما قبل التاريخ من اجل صنع الفخار بالدرجة الأساسي ,وكان يتكون عادة من قبة من طين تصنع فيها الأواني الفخارية وهي مقلوبة ,وكانت تتحرك في قمة فتحة لتيار الهواء ومنفذ أخر من الجانب (26)

وقد تم توصيف جغرافيه الموت للعالم السفلي عبر تخيل ذلك المكان على انه (يمثل ألطبقه الاخيره تحت الأرض وفوق سقفه كانت تمتد مياه العمق ,وعوام هذا المكان المتخيل :

1- النهر "خبر "لفظه أكدية "أي –لو- رو- كو"أي النهر الذي يعبر منه الإنسان فهو يظهر على مستوين المستوى الطبيعي أشبه بموضع خندق الذي يحفر حول الأسوار للموت ,والمستوى التخيلي أشبه بالبحر الذي يقف حاجز بين جلجامش ودلمو ,ولم يكن يسمح بعبور الموتى لنهر "خبر"للوصول إلى الأسوار الابتقديم الشعائر الجنائزية .


الهوامش:
1. ذباب شاهين ، إيقاع المكان المقدس ، ضمن التلقي والنص ، دار الكندي ، ط1،2004 ، ص 225
2. عمانوئيل كانت ، نقد العقل المحض ، مركز الإنماء القومي ، ترجمة : موسى وهيبة ، بيروت ، (د0.ت) ، ص 60 – 61 .
3. باشلار ، جماليات المكان ، ص 69
4. ادوارد سعيد ، لاستشراق،
5. مرسيا الياد ، المقدس والمدنس ، ترجمة : نهاد ضيافة ،دمشق ، ص 35 -37.
6. 7.يوسف شلحد ، بين المقدس عند العرب ، ترجمة : خليل احمد خليل ،دار الطليعة ، بيروت ، ص 23 .
8.مرسيا الياد ، المقدس والمدنس ، ص 35 .
9.الأسطورة والتاريخ ، دار الشؤون الثقافية لعامة ، بغداد ، ص92 .
10-مرسيا الياد ، المقدس والمدنس ، ص 39 .
11.الأسطورة والتراث ، المرجع السابق ، ص 86
12.مرسيا الياد ، المقدس والمدنس ، ص 39 – 40
13.قاسم المقداد ، هندسة المعنى ، دار السؤال ، دمشق ، ص 63 – 64 .
14.العراق القديم ، دار الشؤون الثقافية العامة ، بغداد ، ص 211ذ .
15- جيلير دوران ، الانثرولولوجيا ، ترجمة : مصباح الصمد ، ط1 ، بيروت ، 1998 ، ص 101 .
16- تركي علي ربيعو ، من الطين ، ص 96 .
17- طه باقر ، مقدمة في أدب العراق القديم ، مطبعة الحوادث ، ط1 ، 1973 ، ص 120 -126 .
18- نائل حنون ، عقائد الخصب
19- طه باقر ، مقدمة في أدب العراق القديم ، ص 223 .
20- نائل حنون ، عقائد الخصب ، ص 179 .
21- فاضل عبد الواحد
22- كلين دانيال ، موسوعة علم الآثار ، ترجمة : ليون يوسف ،دار المأمون ، ج 2 ، ط1 ، بغداد ، 1990 ، ص 48 .
32-24- مرسيا الياد ، مظاهرالاسطورة ، ص 22- 23.
المرجع نفسه ، ص 36
25. المرجع نفسه ، ص 37
26 المرجع نفسه ، ص 42 -43 -44.





#عامر_عبد_زيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محور في الحداثة والمشروع النهضوي
- الحداثة المرجوة
- ما بعد الحداثة
- تنزع الفلسفة كل ماهو لا معقول وتحيله الى كائن تاريخي عقلاني ...
- نقد بنية الذهنية العراقية - عند علي الوردي-
- الطوفان بوصفه حدثاً
- فرويد والقراءة الطباقيه
- منهج التأويل الرمزي
- جماليات المكان في نص -مكابدات زهرة اليقطين
- المتخيل السياسي في العراق القديم
- الخطاب السياسي وراغامات الوعي
- المثقف ورهان الاختلاف
- الجذور الحضارية لمدينة الكوفة
- رابطة المواطنه
- مقاربة نقدية في السرد الروائي
- الأعلام والعولمة
- مهيمنات السلطة وإثرها في تشكيل الوعي الغربي


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عامر عبد زيد - جماليات المكان