أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عامر عبد زيد - محور في الحداثة والمشروع النهضوي















المزيد.....

محور في الحداثة والمشروع النهضوي


عامر عبد زيد

الحوار المتمدن-العدد: 1891 - 2007 / 4 / 20 - 12:46
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


زينب المعموري
تشكل الحداثة اهميه كبيرة في تحقيق النهضة المرجوه في أي بناء سياسي يراد له ان يكون ناجحا ويحقق اهدافه وفي ظل ما يعيشه العراق اليوم من معترك سياسي وحضاري يسعى من خلاله الى اقرار ملامح لمشروعه السياسي فان جريدة المدى حاورة بعض المثقفين في هذا المضمار .

المثقفون الممسكون بجمرة الحقيقة
دـ ناهضه ستار
اما فيما يتعلق بالحداثة وعلاقتها بالمناهج النقدية اجد ان هذه القضية حيوية تتبين الاتجاهات من هنا كان النقد وليس مغاغلاة هو سيد علوم العربية وهذه حقيقة يصعب تعينها من لدن اكاديمينا المتغلقين على (معلومات) معدودة كفاعليها الزمن يلوكونها يوميا على مسامع الطلبة المساكين !
بينما يعيها المثقفون الممسكون بجمرة الحقيقة ، فالنقد عند الغرب ولد في احضان الفلسفة لذلك هو المرجع والمال والكاشف والمسبار .
من هنا كان لابد ان تتجذر ثقافة الناقد الى حد دقيق لا ( الموسوعي )!
ولا ضيق افق (المتخصص) ... انما امر بين امرين يتجلى في (ثقافة نقدية ) ذات اصالة وذكاء وانفتاح وموقف وصفاء ، وقد نظرت في هذا الامر طويلا فنتجت مجموعة اوراق ارجو لها رؤية النور قريبا في كتاب جديد عنونته بـ(اشكالية الدرس النقدي المعاصر) فصلتها في اشكاليات ثلاث هي اشكالية الهوية والمناهج والخطاب النقدي ، وضعت فيها معظم ما يشغلني الان في مجال تخصصي وهن في الاصل محاضرات لطلبة الدراسات العليا ، اما ما يتعلق بموقف المثقف من قضايا امته ووطنيته اجد ان الناقد المثقف يشتغل على الصورة الثابته للاشياء في تحركها وحركيتها الدائبة فيشتق الازل من الاتي ، ويعي الباطن من الظاهر ، ويقرا الاتي من الحالي ..
فكل ما يحدث الان مرحلي انتقالي تتعدد فيه الاراء كما تتعدد وتتضارب ازاءه المواقف والتبينات قلت في قصيدة سابقة .
حضور الذات اقدار موزعةٌ مرافئها طريق كله قلق
اقمنا بين تصخاب وامزجةٍ ففي اصفى هواء سوف تختنق
خطايا العصر ادمت رمل انفسنا على جمر الوصايا نحن نحترق


الحداثة رؤية وسلوك يتحققان في الزمن
دـ علي اسد
الحداثة مصطلحا هو كل ما يجري معنا من رؤى وسلوك ومبادئ وكذلك كل جديد يبقى معنا تجاربنا وتثنيا له فالحداثة هنا من قبيل التغيير الاجتماعي لانه خفي تدريجي لا يثنيه اليه الا بعد وقوعه ، ولكن الحداثة ترتبط اكثر بمناهج النظر في اللغة فقد تطورت مناهج الدرس اللغوي كثيرا وتحولت من التاريخية والمعيارية الى الوصفية ونم الدرس المقارن بين اللغات الى النظر اللغات الانسانية على انها واحدة ونظام ثابت وبنية كاملة وان دراستها تاريخيا لا تعدد ان تكون رصدا لمراحل متتالية كل مرحلة بمثابة نظام ثابت .
اما فيما يتعلق بالواقع الاكاديمي الان فهو واقع يتخلف بكل ما تعنيه هذه الكلمة قياسا مع اقرب بلد فقير يجاور العراق نظاما ارتبطت الدراسة الاكاديمية بالمتغيرات السياسية التي ضغطت الطائفية والمذهبية والعرقية والقومية عليها وهذا سبب تخلف هذا البلد خصوصا والوطن العربقي عموما فقد منع الحقل الاكاديمي من الاطلاع على الفكر والادب والعلم والتاريخ
والدين الغربي والمسيحي واليهودي وكل ماله مساس بالمتغيرات السياسية وضع الاساتذة والطلاب من تعلم لغات لئلا يطلع على ادابها وعلومها وفكرها وحضاراتها ومن ناحية اخرى لا علاقة لها بالمتغير السياسي او الثابت العرقي والقومي والطائفي .
صنع المجال الاكاديمي من الانارة من المناهج الحديثة والادوات والوسائل الحديثة من اتصالات او اليات او مختبرات او اجهزة حديثة عالها من اثر من (استنزاف) احوال وجهود .
وبعد هذا كله ارى ان تحديث المجال الاكاديمي باعادة انتشار العقول والاجهزة وتطوير وسائل الاتصال من جديد بدا من الصفر .
تعلم كل استاذ مهما صغرت مرتبته العلمية او تقدمة لغة واحدة اخرى .
للحصول على شهادات الدكتوراه والماجستير يجب اعادة النظر بالتفرغ اللغوي واعادة النظر
في الترقيات .
يجب معالجة الفساد الاداري والعلمي عبروضع قوانين جديدة تعمل على ارساء قواعد عمل جديدة.
بالمقابل يجب التاكيد على ادارة العلمية للاقسام والفروع في الجامعات والعمل على زيادة المخصصات العلمية ورواتب الاساتذة واستحداث رواتب للطلاب ايضا وهذا يؤدي الى تفص الاقسام وتحديث مناهجها .
العمل على اقامت المؤتمرات الحقيقية لا المؤتمرات الاحتفالية وربط التعليم العالي بالتعليم التربوي ليكون التربوي تمهيدا لتعليم العالي .
واعادة النظر في نظام القبول المركزي وجعلة حرا على اسا امتحانات الكفاءة لا المعدل ، ربما
يكون في كل ما تقدم تحديث للجامعات العراقية .

العلوم والحداثة المرجوة
د. عامر عبد زيد
ان جوهر الحداثة هو استعمال منهج خاص لنقد الخصوصية ,ليس بهدف االتدمير بل من اجل تنظيم أكثر عمقا, والحداثة المعتمدة على عقلنه التاريخ لا تخضع الطبيعة والمجتمع الى القدرة والشمول فحسب بل تقدمها الى تنظيم نشاط المجتمع باتجاه التقدم انها مرتبطة بوعي تاريخي يجعل من الحاضر المولد للمستقبل دوما وفكره التقدم تشكل محاوله حداثويه تقوم على تقييم الوقائع التاريخية على انها علامات في الطريق المؤدي بالإنسان الى التقدم .
وللعلم علاقة وطيدة بالحداثة بوصفه بشكل الرؤيه والمنهج العاملين على إحداث االتغير الاجتماعي والسياسي والثقافي كما للعلوم انتماء اجتماعيه لكن هذا يشترط تقييم االخطاب العلمي تفعيله لتكون فيه التنمية ألاقتصاديه رهينة التنمية العلمية و يجب ان تتخذ من العلوم مقياسا للخطأ والصح فاما الخطأ فيجب رفضه ,وهذا يحدث عبر رابطة التنافس في القدرات العلميه لا التبجيليه او المحسوبية , وبالتالي يغدو العلمي ممثلا للذهنيه ومقياسا السلوك السياسي والاجتماعي والاقتصادي وهذاسوف يتحقق عبر ربط المؤسسات العلمية بالاقتصادية ,عندها يكون للعلماء تأثير وتفاعل في الحياة ألاجتماعيه .
على العلماء ايضاً ان يتجاوزوا الاغتراب النظري عبر تبيئة النظريات مع الحاجات حتى تتجاوز التنظير الى التطبيق وتنتقل من التعليمي الى التطبيقي لا أن نكتفي برفض الواقع الذي يرفضنا بدوره إذ ما تعالينا عليه , عبر الرؤية النخبويه التي تقوم على ذهنيه التمركز على الذات وكأن العالم فوق البشر وهو أمر ولده واقع العلماء في تراثنا الذين كانوا قله والمتميز منهم في الطرح الاصيل والمعالجة اقل بكثير . أما اليوم وخصوصا" في الغرب ليس للعلم مكانة اجتماعيه
فقط بل هو الفاعل االاجتماعي أي أن العلماء غير مقصين عن الواقع الاجتماعي كما هو الحال في بلداننا ولهذا يجب تفعيل دورهم داخل المجتمع عبر ادخالهم الى المعترك الاجتماعي والمؤسسات الرسمية وهذا سيقود الى تفعيل كل المؤسسات كما هو حال الغرب فالعلماء هم رواد التغيير وهذا مرده الى أن لهم هناك مكانة كبيرة , وهذا يعود الى القفزة العلمية الغربية من الميتافيزيقيا الى العلم في وقت نحن مازلنا سجناء التصورات الميتافيزيقية التي نرددها وكأنها مقولات عصرية , في حين هي مرتبطة بأبن رشد وأبن سينا وغيرهم أما الواقع الغربي فقد نهض على أقامة قطيعة ابستمولوجيه وهذا مايجب أن نعيه حيث نلاحظ أن عصر الانوار ارتكز على تحرر الانسية غائية العقل وقابلية المعنى للتأويل من خلال التاريخانية التي تسير حسب منظومة عقلية تحكم الكون والمجتمع وتنطلق من غائية التاريخ وباختصار تغدو الحداثة تفكيرا تاريخيا وليس أسطوريا" . اما الواقع العربي فمازال يعيش حالة التجاور بدلا من التجاوز فالاخير تمثل حالة اجتماعية مختلفة كل الاختلاف عن التقليدية والتوفيقية .
والعامل الثاني متمثل في غربة العلماء في الواقع العربي فهم يتعرضون للتغريب لاسباب كثيرة منها :
ـ الواقع السياسي الذي يقوم على الأيديولوجية الكليانيه التي لا تفتح أي مجال للاختلاف والنقد العلمي الطبيعي والإنساني .
ـ الواقع ألمعاشي للعلماء وخصوصا" في العراق الذي عاش أساتذ ته هيمنة الأيديولوجية سابقا" وتهمة التأخر مقابل من جاء من المغتربين الأمر الأول يشكل أمرا ملحا حيث لا نلمس أي تفرقة بين عامل النظافة والأستاذ الجامعي أو حامل الشهادة .
- هيمنه التصورات الدينيه التي تعلي من اهمية العلوم الطبيعية وتهمش العلوم الانسانية والفلسفية لاسباب كثيرة .
وعلينا أن نعي فشل تجربة محمد علي التحديثية في فصلة بين عمليه التحديث المادي عبر استعارة العناصر التكنولوجية من اجل إتمام التقدم المادي دون تردد وتحفظ بينما اعتبر الجدل الفكري خطرا فمنعه , وهذا مرده إلى تغير الهدف من الدوله الحديثة التي تحولت من دوله تبني صورتها وشرعيتها بوصفها اداة التقدم التاريخي ووسيلة ادماج االمجتمعات المتخلفة في الحضارة الى دولة الحزب والطبقة , والمصلحة الخاصة وصارت وظيفتها تمكين اصحاب المصالح من احتكار السلطة مما جعلها تنتج عكس االقيم الحديثة التي كانت اصل شرعيتها .
وثمة أمر أخر يعيشه العلماء في العراق على وجه الخصوص وهم اليوم يتعرضون الى القتل المجاني بوصفهم اكباش فداء بين المتصارعين رغم هامشية دورهم في اللعبة السياسية والاجتماعية للاسباب سابقة الذكر واذا ما كانت لهم فهي هامشية ذيليه .
علينا الاقتناع بأهميه العلم والعلماء في بناء عالمنا العربي والعراقي على وجه التحديد خصوصا" بعد ادراك العرب هذا حتى دولة اليمن فأنها تبذل الدور الكبير في رفع كفاءات أبنائها وعلمائها رغم امكاناتها الماديه مما جعلها محل جذب الكثير من علمائنا واساتذتنا فعلينا ان نعي هذا اذ أن بناء مجتمع يعتمد العلم يجب أن تتوفر له البيئة االمناسبة حتى يمكننا من ايجاد حلول لمشاكلنا الاجتماعية والسياسية عبر احلال ذهنية االعلم المعتمد الظن منهجا" والتوصيف بدل اليقينيات العقائدية وبهذا نبتعد عن الجدل االذي لاطائل من ورائه واعتماد الاستقراء خير هادي لتجاوز المحنه وهذا ايضا" يتطلب تعميق الحريات السياسية والدينية والاجتماعية و يفترض توفر الخطط القياديه الرائدة وليس العشوائية بعيدا عن التطويب الأيديولوجي وبعيدا عن قواعد الادارة القائمة على الرقابة الصارمة .

اشكالية التحديث في الخطاب المعرفي العراقي
دـ جواد كاظم سماري

ان المتتبع لطبيعة الخطاب المعرفي في الثقافة لا يجد هنالك هوية واضحة المعالم تؤسس لما يشبه مدرسة او فكر يمتلك خصائص الموضوعية والذاتية ومؤثر على نحو ما نجده في الغرب او حتى في الثقافة العربية المعاصرة ، وللدلالة على ذلك فعلى سبيل المثال في مجال الفلسفة لا نجدُ طروحات فلسفية تعبر عن الواقع واشكاليته كذلك لا نجد حوارا مع الاخر وكل ما هو موجود هو اصداء مشتته لبعض المناهج الفلسفية التي تجاوزتها الحقب فانطلقت نحو ارهاصات فلسفية فمثلا تعاملنا مع البنيويةعندما غادرها المفكرون الغربيون الى ما بعد البنيوية والتفكيكية على ايدي المثقفين العراقيين الذين تركوا مساحة الانتقال فيها ، هذا من ناحية ومن ناحية اخرى على النطاق االاكاديمي تجد التداول مع التيارات الفلسفية المعاصرة على انها معاصرة في حين انها طرحت قبل قرن او نصف قرن من الزمان فالاشكالية اذن هو اننا نلاحظ هناك ازمة او قطيعة معرفية من ناحيتين اثنتين .

اولا : لايوجد حوار وتناغم مع الاطروحات المعرفية الراهنة وتوظيفها توظيفاً ابستمولوجياً يبرز معالم ثقافة واضحة الاتجاه ولها قدرة على تلبية طموحات النخبة لمعالجة الواقع واشكاليته.
ثانيا : عدم القدرة على الابداع لان المناهج المتداولة هي مناهج غربية تقحم اقحاما في دراسة النص او الواقع مما يؤدي الى التشوية او الارتباك او حتى الى الوعي الزائف .
من هنا نرى ان حل هذه الاشكالية يتم من خلال ما ياتي :
اولا : الانفتاح الثقافي على الاخر ودراسته دراسة موضوعية والاخذ بالتجربة مع مراعاة التواصل مع الذات في بلورة اسلوب يعطي ابعادا تدلل على جدلية وعي الذات ووعي الاخر .
ثانيا :عقد حلقات دراسية تتمحور حول اشكالية المعرفة التي يمر بها الفكر عموما والفكر العربي على نحو خاص .
ثالثا :تجديد الدرس الاكاديمي وتوظيفه في دراسات وبحوث ترتقي به من حالة الجمود والانغلاق الى حالة التطلع والتفكر في مستويات متعددة وفي حقول مختلفة .
رابعا : تحفيز مراكز لبحوث والدراسات وتنشيطها على العمل في دراسة الظواهر و الازمات دراسة رصينة تاخذ على عاتقها تشخيص المسببات ومعالجتها معالجة موضوعية بعيداً عن الايديولوجيات والمنطلقات المسبقة وبالتالي تحديد افاق تطورها .
خامسا: تفعيل دور الثقافة في المجتمع من خلال النهوض بمؤسسات المجتمع المدني وتلبية رغبات المجتمع بالارتقاء به الى مستوى من الوعي الوطني الذي يركز على الحوار باعتباره السبيل الامثل لتحقيق الاهداف الثقافية والاجتماعية .
سادسا : العمل على ايجاد تنمية في نواحي الحياة المختلفة وحث المؤسسات الرسمية على تفعيل انشطتها من خلال رؤية حضارية تصب في المصلحة العامة .



#عامر_عبد_زيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحداثة المرجوة
- ما بعد الحداثة
- تنزع الفلسفة كل ماهو لا معقول وتحيله الى كائن تاريخي عقلاني ...
- نقد بنية الذهنية العراقية - عند علي الوردي-
- الطوفان بوصفه حدثاً
- فرويد والقراءة الطباقيه
- منهج التأويل الرمزي
- جماليات المكان في نص -مكابدات زهرة اليقطين
- المتخيل السياسي في العراق القديم
- الخطاب السياسي وراغامات الوعي
- المثقف ورهان الاختلاف
- الجذور الحضارية لمدينة الكوفة
- رابطة المواطنه
- مقاربة نقدية في السرد الروائي
- الأعلام والعولمة
- مهيمنات السلطة وإثرها في تشكيل الوعي الغربي


المزيد.....




- من أجل صورة -سيلفي-.. فيديو يظهر تصرفا خطيرا لأشخاص قرب مجمو ...
- من بينها الإمارات ومصر والأردن.. بيانات من 4 دول عربية وتركي ...
- لافروف: روسيا والصين تعملان على إنشاء طائرات حديثة
- بيسكوف حول هجوم إسرائيل على إيران: ندعو الجميع إلى ضبط النفس ...
- بوتين يمنح يلينا غاغارينا وسام الاستحقاق من الدرجة الثالثة
- ماذا نعرف عن هجوم أصفهان المنسوب لإسرائيل؟
- إزالة الحواجز.. الاتحاد الأوروبي يقترح اتفاقية لتنقل الشباب ...
- الرد والرد المضاد ـ كيف تلعب إيران وإسرائيل بأعصاب العالم؟
- -بيلد-: إسرائيل نسقت هجومها على إيران مع الولايات المتحدة
- لحظة تحطم طائرة -تو-22- الحربية في إقليم ستافروبول الروسي


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عامر عبد زيد - محور في الحداثة والمشروع النهضوي