أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عامر عبد زيد - تنزع الفلسفة كل ماهو لا معقول وتحيله الى كائن تاريخي عقلاني نسبيا















المزيد.....

تنزع الفلسفة كل ماهو لا معقول وتحيله الى كائن تاريخي عقلاني نسبيا


عامر عبد زيد

الحوار المتمدن-العدد: 1893 - 2007 / 4 / 22 - 12:06
المحور: مقابلات و حوارات
    


تنزع الفلسفة كل ماهو لا معقول وتحيله الى كائن تاريخي عقلاني نسبيا
الحوار

إن تعدد الآراء والافكارفي الساحة الإبداعية يولد لنا قناعة تامة حول تطور الفكر العربي – حصرا – وانتقاله إلى عملية الطرح مع تراكم الإيديولوجيات ، وبذلك كانت لنا محطة مع احد الباحثين في مجال الفكر الحديث والعاملين في الجانب ألتنظيري الفلسفي الدكتور(عامر عبد زيد ) أستاذ الفلسفة في جامعة الكوفة بالعراق :

س/ إن اهتمامك الأول اختص في الجانب الفلسفي بالرغم من انك تجيد لغة التنظير في المجالات المعرفية الأخرى ، فهل جاء ذلك من اختصاصك الأكاديمي أم إن هناك جذور سابقة لذلك ؟

ج/ الفلسفة مفهوم وموضوع ينتابهما الغموض والتداخل نظرا إلى أنهما يعينيان أشياء وأفكار جد متداخلة ومتقاطعة بحسب كل منظومة ثقافية ، للفلسفة وظيفة يتم على أساسها ابتداء منهج ورؤيا يستجدبان لتلك الوظيفة .. فمثلا الفلسفة عند اليونان لها وظيفة وتبعا لهذه منهجا ورؤية هي وليدة لذلك الفضاء الاجتماعي والسياسي والانثروبولوجي . وعلى هذا نجد المهتمين هم اغلبهم مؤرخي تواريخ الأفكار قد سقطوا فريسة تصوراتهم عن الفلسفة ، فعندما اسقطوا القداسة على نمط معين من الفلسفة اسقطوا أنفسهم في اللاتاريخية لأنهم لم يدركوا إن الأفكار ماهي إلا وسيلة إنسانية ابتدعها في مواجهة الطبيعة والمجتمع ذاته ، وعلى هذا فهي متغيرة بتغير العصور دون يعني هذا إلغاء القديم كما يفعل العلم مع التاريخ ، بل نحن ندرس أفكار أفلاطون مثلما ندرس ابن سينا وجون لوك والالوسي وعلي حرب وعابد الجابري ومحمد باقر الصدر ومدني صالح وغيرهم . لكل منهم إشكالية فكرية ذات إبعاد اجتماعية وسياسية لا يمكن إدراكها إلا داخل الأفق التاريخي لعصره وتحدياته ، وممكن إن تكون هناك قراءات وتأويلات وكشف لجوانب لا مفكر بها بحسب المنهج ومنها تغدو ممكنة في ضوء التقدم اليوم في ضوء تطور بحوث السيمياء وغيرها .
فالفلسفة بهذا لا تعني الجمود بقدر ما تعني الصيرورة الدائمة للفكر في مواجهة تحديات عصره لتحقيق التحديث والتأويل الذي يجب إن لا يكون أحادي يسقط حاجات القارىء على المقروء دون الأخذ بنظر الاعتبار للمقروء بوصفه نص داخل التاريخ فحتى ( مثلا ) إن نفهم الغزالي سياسيا وفكريا يجب إن ندرك إن نصوصه جاءت وليدة اشكالياتها الفكرية والسياسية ، لقد كان مفكر إسلامي الهوية حارب التغريب وأخذ بالتقريب في ضوء ثوابت أسلامية وقدم تصور سياسي في ضوء الأدبيات السلطانية جعل الخليفة مركز في ظل التحديات التي تنتاب الدولة الإسلامية من الداخل والخارج حيث الأخر يشكل ضغطا على الإسلام أرضا ودينا ، أي انه من دعاة الهوية لمواجهة إشكاليات زمانه ، وعلى هذا لا يمكن إن تسقط تصورات الحاضر الابستمولوجية فنقول انه ( تلفيقي ) ولايمكن إن نقدسه خارج الزمان والمكان ؛لان هذا يجعلنا جامدين و يحاولنا إلى كائنات تراثية.
فالفلسفة إذن هي بالإضافة إلى ذلك تنزع عن الإنسان كل ما لا معقول وتحيله إلى كائن تاريخي عقلاني، لكن هذا يجعلنا نخضع الأشياء والأفكار والحوادث إلى منطق العقل والعلم في مواجهة تلك الأفكار التي تهدف إما إلى كائنات خرافية ( أكباش فداء) عبر منطقها التضحوي أو إلى كائنات استهلاكية عبر منظفها الاستهلاكي ألغرائزي .

س / بعد هذه الوقفة مع الفلسفة نود إن نقف عند دراستك الأولى التي جاءت عن نقد العقل العربي عند محمد عابد الجابري ، فيما جاءت الثانية ( اثر ابن سينا في الفكر الغربي في العصر الوسيط ) وهذا يدفعنا إلى السؤال انك كنت حداثويا عرضت المناهج الحديثة في دراستك الأولى ثم عدت في دراستك الثانية إلى المنهج التاريخي الذي يركز على الأثر والمأثور ؟

ج/ الواقع إن عابد الجابري مفكر عربي له رؤيا ومنهج يمثلان احد الاطروحات البارزة في الفكر العربي المعاصر وانا مختلف معه أيديولوجيا وليس بالضرورة ( ابستمولوجيا ) غالبا إذ ليس كل نقد يعني ضعف في الأطروحة بقدر ما يمثل صراع مصالح وإيديولوجيات متصارعة وهذا أمر طبيعي ، وهذا يعطي النص حياة عبر تناسله في نصوص الآخرين ، فقد يولد نصوص أخرى عبر الاختلا ف معها . وقد كان الجابري يعني بثلاث مستويات : الواقع العربي المعاصر وما يعانيه من عوائق ورهانات ، والتراث وهيمنته على الواقع العربي ، والأخر الذي يمثل تحديه عبر رهانات القوة والعلم والمنهج وتقدمهما وهذا يجعلنا مرتبطين به . لقد قدم الجابري قراءة إيديولوجية ابستمولوجية في محاولة لإيجاد حلول للعوائق وتفكيك تلك الرهانات ، وقد حقق هذا عبر النقد الثقافي الذي قدمه سواء على مستوى العلاقة مع التراث أو الأخر .. وطبعا الجابري يغرد في ضوء كونه جزء من صرا عات الحاضر وانتماءاتها الماضوية التي رغم ادعائه تعاليه عليها إلا انه يبقى مرتهن داخلها عبر المؤسسات ، والسياسة التي ينتمي لها والتي تركت أثرها في نصوصه وتناسلت أحكاما قاطعة جعلتها تقترب من الإيديولوجية وتبتعد عن الابستمولوجية . إما ( اثر ابن سينا في الفكر الغربي في العصر الوسيط ) انه ليس كما قلت بحث مرتبط بالمنهج التاريخي القائم على الأثر والمؤثر الذي ارتبط لدينا بالمستشرقين في سبلهم الاصالة من التراث الإسلامي وإرجاع كل ذلك إلى المعجزة اليونانية .. كانت تلك قراءة إيديولوجية بالتأكيد . وهذا أمر نلمسه حتى في تلك المشاريع العربية التي تعتمد على تأصيل الفكر اليوناني إلى فكر مصري ورافد يني أو سوري وهذا بالتأكيد يمثل ذات الرؤيا والمنهج الذي وجدناه لدى المستشرقين . إما دراستي فهي تقوم على دراسة الفكر الإسلامي وفكر ابن سينا أنموذجا بوصفه يمثل إشكالية متكاملة تقوم على ثلاثة قواعد .. الواقع العربي الإسلامي وتحدياته ، والقرآن الكريم والسنة النبوية وامتدادهما عند أهل البيت (ع) ومفكري الإسلام ، والركن الثالث المقولات والأفكار اليونانية التي نقلها المسلمون ومارسوا عليها التبئية حتى تتفق مع حاجات الفكر الإسلامي ، وهذا ما ظهر في مجال النفس والمعرفة والوجود ، لقد قدم ابن سينا وقبله الكندي والفارابي والمتكلمين والفقهاء ، وهذا بالذات ما كان التيار التوماوي ( نسبة إلى القديس توما الاكويني ) واوغسطيني يبحث عنه في إقامة فلسفة مسيحية ، أي إن فكر الإسلام التوحيدي كان يقدم قراءة عقائدية لفكر سابق حيث تم صياغته ( يقدم خدمة للعقيدة ) ، اقتدى بها المسيحيون مع أصالة التجربة المسيحية التي لايمكن اعتبارها مجرد ( امتداد لنا) بقدر ما كان لها ( أي الفلسفة المسيحية ) هوية مستقلة ، وهذا هو الحوار الفلسفي الكبير الذي قام والذي يحترم أصالة كل طرف دون إلغاء أي طرف .

س/ لقد قرأنا لك عدة دراسات في آماكن معينة منها مجلة الموقف الثقافي ومن بين هذه الدراسات ( الإله الشهيد"دموزي" ) و ( قراءة في لحظة التأسيس الإسلامية ) ، فوجدنا مهيمنات السلطة في الغرب من خلال عملية الطرح ، أي أنت من كل هذا تقوم على توظيف التراث القديم .. التراث الإسلامي .. مع التراث الأخر ( الغربي ) ؟


ج/ هذا صحيح فانا هنا أقدم قراءة تعتمد على قراءة التراث القديم بوصفه جزء من تراثنا الإسلامي والعراقي على وجه الخصوص ، ولا يمكن إهمال إثره العميق في نسق الفكر العربي المعاصر عامة والعراقي على وجه الخصوص
ففي ( الإله الشهيد) كنت قد انطلقت من الواقع القائم على قاعدة الفداء أو الفكر التضحوي الذي بمقتضاها يقوم الشعب بالتضحية من اجل الفرد البطل القائد _ بالروح بالدم ...) في وقت كان سابقا ، وهذا ما ظهر من خلال البحث عبر المقال : إن هناك بنية يتحول بمقتضاها الفرد إلى فداء للمجتمع ، هذا ما تقدمه الذهنية القديمة في العراق وسوريا ومصر وإيران القديمة ، وهي بهذا تستللهم شاهد الطبيعة ، فالإله يموت من اجل إن يحيى الشعب .

إما في مقال " قراءة في حقيقة التأسيس " : كانت مقدمة بحث كبير عن الإسلام والمخيال السياسي في الإسلام عبر دراسة الظروف التاريخية لظهور الإسلام ثم دراسة الإسلام القائم على العقيدة بوصفها الرابطة بين أبناء الأمة الإسلامية الواحدة وكيف تغيرت هذه الرابطة لتحل محلها رابطة القبيلة بوصفها الرابطة الفاعلة في الحياة السياسية ، ثم كيف تحول الولاء الكامل للخليفة واستخدام مقاتلين أتراك وغيرهم درست كل هذا عبر دراسة مهيمنة ( الجبر ) التي ظهرت في ظل الدولة الأموية ، ثم مهيمنة ( الاختيار) ظل الدولة العباسية حيث ظهرت الأحكام السلطانية بوصفها الخطاب السياسي سواء كان ذلك عند الكتاب أو المتكلمين أو الفقهاء . بالمقابل هناك خطابات خارج المركز السياسي سواء كانت لدى المتصوفة أو إخوان الصفا ، أو الفلاسفة كان هذا في كتابي عن المخيال السياسي في الإسلام .

إما المقالة الثالثة( مهيمنات السلطة ) فهذه كانت ضمن موضوعة درستها ونشرت بعضها ، والبعض الأخر يتناول مهيمنات السلطة في الثقافة الغربية وهي الكنيسة والدولة القومية والعولمة ، لكل منها رهانها الخاص وموقفها المرتبط بالظرف التاريخي / الخطاب المسيحي الصليبي في ظل الكنيسة حيث الحروب الصليبية ثم الخطاب الاستشراقي في ظل الحروب الاستعمارية ثم حروب الإرهاب في ظل العولمة .

س/ أنت هنا إذن ، تعطي دورا للفعل السياسي والمخيال السياسي ، ماهو فهمك لهذا المصطلح وتوظيفك له ؟

ج/ إن النظرة التي اقدمها للتخيل هي وليدة البحث الحديث الذي أعطى للمخيلة دورا فعالا الى جانب الفعل منذ ( كانط) ومرورا بـ ( سارتر و باشلار و دوران ) ، ولكن لي تصور للخطاب التخيلي .. فانا انظر له من خلال إبعاد ثلاثة تشكل آليات عمله الى السلطة الكامنة خلفه والفاعلة فيه بشكل مباشر أو غير مباشر ، سياسية أو دينية أو تجارية عبر اللغة فهي الوسيط الذي يملك بلاغة التعبير عن المغيب والساحر والغرائبي ، وتشارك اللغة القنوت والأعلام عامة خصوصا في مجال الصورة ، وعبر مقولتي الزمان والمكان هما إحداثيات الحدث المتخيل في الماضي أو المستقبل ، واللغة الزمان والمكان المتخليين هما العامل الثاني لأدوات التخيل . والثالث هو الرغبة التي يملكها المتلقي لهذا الخطاب سواء أكان خطاب سياسي أو ديني أو دعائي/ سلعي ، وهذا مارسته في الخطاب السياسي في العراق القديم وفي ( الموت في المخيال الإنساني ) في كل هذه المواضيع درست آليات التخيل والسلطة والرغبة .

س/ إن إشكالية المثقف والتعايش معه في ظل مفاهيم ديمقراطية يمثل التصور الكامل لهذا المفهوم ، وهذا ما تابعناه من خلال مقالاتك التي نشرتها في صحف أدبية ( كالأديب ) مثلا حول المثقف والتعايش السلمي والديمقراطي ، فما هو تصورك لكل هذا ؟

ج/ إن الحديث عن الديمقراطية يعني بالنسبة لي معاني كثيرة ، فالملاحظ إن موقف العرب في عصر النهضة جاء مختلف عنه في فترة التحرر القومي ومختلف عن فترة التحرر ، فمثلا في ظل دولة (محمد علي) نلاحظ إن هناك أمرين الأول إن الإصلاحات كانت إصلاحات للإدارة وللدولة وليس للمؤسسات المجتمع المدني وهو الأمر ذاته في الدولة العثمانية وطبعا هذا أمر مغاير لما عاشته الدول الأوربية .

لكن في الوقت نفسه كان هناك تيار أخر يمثله الأفغاني وتلميذه محمد عبده كآن له تصور أخر للحكم وللإصلاح يجعل من الفرد مقياس للأشياء ويؤمن بالشورى ويقاوم هيمنة السلطان وفرديته بالتأكيد إن إشكالية هذه الفترة هي إشكالية داخلية ، لهذا كانت هناك حملة إصلاح داخلية واستيراد ثقافة خارجية لبناء الدولة .

إما حقبة الاحتلال فهي تمثل انكماش على ألذات لمقاومة الأخر وأزالت خطره لهذا نمت الأصولية لمواجهة الخطر الخارجي ، إما في حقبة التحرر فالذي حصل هو ذات ما حصل في عصر النهضة إصلاح هياكل الحكومات وتخلف المجتمع الأهلي العربي ، بل إن الحكومات هي ذات جذور قبلية أو طائفية مارست إحداث انقسامات داخلية هذا أدى الى ظهور دوال مغتربة غربية لم يكن لها جذور وطنية بالإضافة إن إقصائها المواطن من حيز المشاركة وهكذا ظهرت التيارات التي تجيش المشاعر وتمارس الهيمنة على المواطن والوطن ارض وشعب تحت هيمنة مستبد قومي أو وطني أو ديني ، هكذا بين ضغط الداخل والخارج ظهرت موجة أصولية جديدة كرد فعل .

إن الأحزاب الإسلامية ليست كلها أصولية متزمتة ، بل إن الدول التي تدعي القومية والتقدمية هي دولة طائفة متحجرة ولدت رد فعل ضدها .

س / إذن أين تجد الحل الذي يكمن في ظل كل هذا ؟

ج/ اعتقد انه يكمن في بعدين : الأول ، الديمقراطية التي هي جزء من روح الإسلام ، الديمقراطية التي وجدناها في الشورى ولدى مفكري النهضة أكثر رقي .
ثم الى الأيمان بالتعددية والمشاركة في إدارة السلطة هذا يجعل إلكثر حرية؛ وهذا لا يحصل إلا بالتغيير الاجتماعي الفاعل مثلما حصل في الغرب وليس منحة من حاكم مستبد يعين أعضاء مجلس الشورى
واحترام الحريات الفردية وجعلها تقوم على مفهوم المواطنة ليس على مفهوم الراعي والرعية التي ليس لها إلا الطاعة كما هو حال الأدبيات السلطانية .




#عامر_عبد_زيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقد بنية الذهنية العراقية - عند علي الوردي-
- الطوفان بوصفه حدثاً
- فرويد والقراءة الطباقيه
- منهج التأويل الرمزي
- جماليات المكان في نص -مكابدات زهرة اليقطين
- المتخيل السياسي في العراق القديم
- الخطاب السياسي وراغامات الوعي
- المثقف ورهان الاختلاف
- الجذور الحضارية لمدينة الكوفة
- رابطة المواطنه
- مقاربة نقدية في السرد الروائي
- الأعلام والعولمة
- مهيمنات السلطة وإثرها في تشكيل الوعي الغربي


المزيد.....




- أسير إسرائيلي لدى حماس يوجه رسالة لحكومة نتنياهو وهو يبكي وي ...
- بسبب منع نشاطات مؤيدة لفلسطين.. طلاب أمريكيون يرفعون دعوى قض ...
- بلينكن يزور السعودية لمناقشة الوضع في غزة مع شركاء إقليميين ...
- العراق.. جريمة بشعة تهز محافظة نينوى والداخلية تكشف التفاصيل ...
- البرلمان العراقي يصوت على قانون مكافحة البغاء والشذوذ الجنسي ...
- مصر.. شهادات تكشف تفاصيل صادمة عن حياة مواطن ارتكب جريمة هزت ...
- المرشحة لمنصب نائب الرئيس الأمريكي تثير جدلا بما ذكرته حول ت ...
- الاتحاد الأوروبي يدعو روسيا إلى التراجع عن قرار نقل إدارة شر ...
- وزير الزراعة المصري يبحث برفقة سفير بيلاروس لدى القاهرة ملفا ...
- مظاهرات حاشدة في تل أبيب مناهضة للحكومة ومطالبة بانتخابات مب ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عامر عبد زيد - تنزع الفلسفة كل ماهو لا معقول وتحيله الى كائن تاريخي عقلاني نسبيا