|
مرافعة اثينا الفصل الثاني الحضارة الهيلينية علاقاتها مع الكرد والترك 1-1
عبدالله اوجلان
الحوار المتمدن-العدد: 1876 - 2007 / 4 / 5 - 08:57
المحور:
القضية الكردية
الفصـل الثـاني الحضـارة الهيلينيـة علاقاتهـا مـع الكـرد والأتـراك
تحظى الجمهورية اليونانية الهيلينية وعلاقاتها بالقضية الكردية والجمهورية التركية بأهمية ملحوظة في يومنا، من حيث تقييمها بشكل صحيح دون الوقوع في خطأ أو الانزلاق في أغلاط كبيرة. ويمكن إدراج علاقاتها مع أوروبا والاتحاد الأوروبي في ذلك أيضاً. كيفما تُقيَّم ميزوبوتاميا على أنها مهد الحضارات، فالحضارة الهيلينية أيضاً تعتبر نفسها مهد الحضارة الأوروبية. وثمة نسبة هامة ومؤثرة من الحقيقة في كلتا الحالتين. إذ يرجع عدم إمكانية خطو خطوة جادة في حل قضية قبرص التي تبدو كموضوع بسيط، إلى الحقائق التاريخية المتشابكة المتوراية خلفها. وتشكل هذه التطورات التاريخية أساساً في ظاهرة الخيانة المعتمدة على المؤامرة المدبرة أثناء دخولي إلى أثينا، والتي يصعب فهمها ولا يُعتَرَف بوجودها البتة. لذا، لا يمكننا تكريس السلام الحقيقي أو إبرام علاقات الصداقة الحقة بين بلداننا وشعوبنا في يومنا، ما لم نقم بالتعريف الصحيح للعلاقات الكردية – التركية الممتدة إلى ألف عام، وللعلاقات السائدة في العالم الأناضولي – الهيلينيي على العموم، ضمن إطارها التاريخي. وما هو موجود إنما نسيج من العلاقات، شبيه لحد ما بالعقدة العربية – الإسرائيلية الكأداء. وهنا يكمن سبب ضرورة دقة وشمولية التحليلات. ويعتبر تفهم هذه العلاقات المتشابكة المولِّدة للتراجيديا أكثر من غيرها، وإضفاء المعاني عليها، عصب الوريد في اشتباكاتنا وعراكاتنا الأيديولوجية – السياسية.
أ) الحضارة الهيلينية حقيقة كائنة، يجب عدم استصغارها أو استنكارها أو تضخيمها. علينا بالتحليل السليم لمصادر ولادتها على وجه الخصوص. وهذا أمر ضروري لتفهم "المفارقة اليونانية" (paradoks) التي لا تزال قائمةً.
شكلت الحضارة الهيلينية في جوهرها حلقة الوصل لنقل الثورتين القروية – الزراعية النيوليتية والمدينية ذات المنبع الشرق أوسطي، إلى القارة الأوروبية. فهي تتعرف على العصر النيوليتي عن طريق الأناضول في الألف السابع قبل الميلاد، وتُعاش مرحلة نيوليتية في شبه الجزيرة تلك كجزء من منطقة البحر الأبيض المتوسط، مثلما كانت عليه الحال عموماً آنذاك، قبل أن تتشكل ككيان هيليني. وفي الألف الثاني قبل الميلاد تبدأ الحضارة المدينية بالدخول إليها، مثلما نلاحظ في مثال ملحمة طروادة الشهيرة. في الحقيقة، تشكل طروادة البوابة الرئيسية لنقل الحضارة الميزوبوتامية ذات الأصل السومري إلى القارة الأوروبية عن طريق الهوريين والحثيين. ومن هنا تستمد أهميتها الكبرى. واعتباراً من الألف الثاني قبل الميلاد لعبت طروادة بالنسبة لشبه الجزيرة اليونانية أولاً وسائر القارة الأوروبية ثانياً، دوراً يوازي في أهميته الدور الذي لعبته نيويورك بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكية، أو ذاك الذي قامت به فلورانسا في النهضة الأوروبية. إنها تنقل القيم الحضارية لآلاف السنين إلى الغرب، وكأنها تنير المحيط وتمثل الغنى. ويعود الفضل في إيلاء المثقفين الأوروبيين الأهمية الزائدة لها إلى تعريفهم السليم لماضيهم. وهاهو السؤال الذي يُطرح بكثرة في أيامنا هذه "هل مهد الحضارة الأوروبية هو الأناضول حقاً، أم شبه الجزيرة اليونانية؟"، قد تحول إلى معضلة قضياتية (sorunsal) بحد ذاتها.
في أعوام 2000 ق.م. نشهد هجرة "الأقوام الشمالية" المتغذية على الثورة النيوليتية، وتنقلاتها في أوروبا من سواحل المحيط الأطلسي إلى المحيط الهادي وحتى حواف الصين في الشرق. وما هذه الهجرات سوى اعتداءات الأقوام – القبائل في المرحلة البربرية العليا، المتغذية في الجنوب على الحضارة المدنية السومرية معلِّقة آمالها على خيرات وثروات المناطق الحضارية الممتدة من الهند إلى مصر المبهرة والجذابة. في الخلاصة ساهم هؤلاء في البدء بمرحلة تاريخية جديدة تتمثل في الحضارات الصينية، الهندية، الإيرانية، الحثية، وكذلك الحضارة الهيلينية في أقصى الغرب. إنها تشكل من ناحية ما تركيبة جديدة (جميعة) عظمى تدمج بين الدماء الطازجة لـ"البربرية"، وبين الحضارة المدنية القديمة. وهي إحدى أهم درجات العبور إلى التاريخ المدوَّن (المكتوب).
يعود السبب في اكتساب الهيلينيين هذه الأهمية، إلى استفادتهم من الحضارة الميزوبوتامية عن طريق الأناضول من جهة، ومن الحضارة المصرية عن طريق الكريتيين من جهة أخرى. هذا بالإضافة إلى كونهم يشكلون أول أقصى نقطة في القارة الأوروبية. ومن الواجب إضافة الانتقال المباشر للحضارة السومرية – المصرية الهجينة التي دمجها الفينيقيون، عن طريق لبنان، إلى ذلك أيضاً. حقاً، ومع حلول أعوام 1500 ق.م. نرى القبائل الهيلينية تقتات بكثافة على حضارات تلك المناطق، طبقاً لما يقال في حكمة قديمة (الغربي الذي وقعت عينه على المُلْك والثروات). الخطوة الأولى كانت الحضارة الميكّانية التي وضعت الحد الفاصل للحضارة الكريتية ودمجتها في أحشائها، وزالت من الوجود في أعوام 1200 ق.م نتيجة هجمات القبائل الجديدة ولأسباب داخلية أيضاً، لتقوم بحملة جديدة كالسيل الجارف منذ أعوام 1000 ق.م. وبعد الاستيلاء المبكر على طروادة يحتشدون من جديد على سواحل بلاد الأناضول الغربية، ويتشكلون تحت أسماء عديدة مثل "الدوريون، الإيونيون، الآيوليون" ليبدؤوا مرحلة من التطور أسفرت عن انفتاحات واسعة. يَبلُغ هوميروس في ملحمته "الإلياذة" الشهيرة أروع أشكال الوصف وأقواها في هذه المرحلة. وترجع بواعث أهمية ملحمة "الإلياذة" العظمى وتشكيلها منبع آداب الثقافة الغربية الأصلي، إلى الدور التاريخي البارز لطروادة. لأول مرة تسقط قلعة حصينة وكبيرة – تكمن في الأقصى – للحضارة الشرقية على يد الهيلينيين، الطفل الطري العود والناشئ حديثاً للغرب، وتُفتَح الأبواب على مصراعيها للتوسع في الشرق. حصل سقوط طروادة في أعوام 1200 ق.م. وبعدها شرع التوسعيون المسمَّون بـ"أقوام البحار" والمؤلَّفون بأغلبهم من الهيلينيين، بالتأثير وتشيكل تركيبات جديدة بهوية ثقافية جديدة، وعبر حضارة الشرق الأوسط، مطلقين على أنفسهم أسماء عديدة على غرار "فيليستيا Filistia" في شرقي البحر الأبيض المتوسط، وعلى سواحل البحر الأسود وحتى الـ"بونتوسيين". تمتلك الحضارة الهيلينية العظمى كياناً ودياليكتيكاً تطورياً كهذا في التاريخ. وفي هذه الفترة تأثر الهيلينيون بالكثير من الشعوب والثقافات، وعلى رأسها الحثيين والفريغيين والليديين واللوبيين، ووُفَِّقوا في إذابتها في بوتقتهم في نهاية المطاف سواء بالصهر أو بالعنف. تتوارى هذه الحقيقة في أحشاء عصرٍ غلَبَ عليه التأثير والطابع الهيليني في بلاد الأناضول. ونقصد هنا حقيقة التربع على حضارة غنية وامتلاكها. إنها حضارات وُضِعت لَبَنَاتها الأولى في الألف الثامن قبل الميلاد لتتطور وتتنامى فيما بعد. وإلى جانب كون ما حصل في إسبانيا وحتى صقيليا وإيطاليا يعد تطوراً مشابهاً لذلك، إلا أنه يتسم بطابع هيليني من الدرجة الثانية. أما التطورات الأساسية فتحققت على جانبي بحر إيجه.
تأتي الإمبراطوريات الآشورية، الأورارتية، الميدية، البارثية في مقدمة القوى التي تصدت للهيلينيين في الشرق، وأوقفت توغلهم في هذه الفترة. أما الآشوريون الذين أصبحوا القوة المسيطرة والنافذة بعد اندحار الحثيين، فتمثل دورهم في دحر الهيلينيين إلى غرب بلاد الأناضول وإرغامهم على المكوث هناك، إلى أن انهاروا هم أيضاً (أي الآشوريون). كذلك يتميز الأورارتيون بدور مشابه. أما الدور الأساسي في التصدي وإيقاف التوغل، فلعبه "كَي إخسار" حاكم ميديا في عام 585 ق.م، حيث يرسم خطاً حدودياً على سواحل البحر الأحمر بعد الحرب. ويتطرق الفيلسوف تالس بذاته إلى هذه الحرب التي تتميز بمزايا وخصائص غريبة جداً في التاريخ الهيليني والميثيولوجيا الهيلينية. إذ يتم ذكر مصطلح "ميديا" كمادة رئيسية مستقلة بذاتها ضمنها على الدوام. وفي تاريخ "هيرودوت" يتم التنويه بالأرجح إلى "الميديين"، بينما يبقى البارثيون على الهامش. ومثلما يتواجد "التحالف الأمريكي" في يومنا الحاضر، ففي تلك الأيام أيضاً كان "الانتساب الميدي" أو "التحالف الميدي" من أهم المصطلحات الضاربة للنظر لدى الهيلينيين. أما التشبه بهم فكان موضة شائعة حينها. وكانت السياسة أيضاً تنقسم إلى قسمين: حلفاء الميديين، والمناوئون للميديين. ويتطور هذا الانقسام في مرحلة الإمبراطورية البارثية اللاحقة للميديين، ليؤثر على كل مجالات الحياة. أما الفترة الممتدة من 550 ق.م إلى 330 ق.م، أي إلى حين غزوات الإسكندر، فسادتها هيمنة ميدية – بارثية بكل معنى الكلمة. وهي نفسها الفترة التي يتلقى فيها الهيلينيون فن السلطة والنفوذ في السرايا والقصور الشرقية، ويتقبلون الحضارة المصرية أيضاً قسمياً في المجال السياسي. وبالتالي يحقق الهيلينيون، الذين اقتاتوا وتعبأوا بما فيه الكفاية في الميادين الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، تطوراً ملحوظاً في حملة أثينا الكلاسيكية التي طالما يتم التغني بها ومدحها في التاريخ. وتنجح الهجينة (التركيبة الجديدة) المتمركزة حول أثينا في أن تكون مركزاً وأساساً بحق، لتصبح مركزاً لتشكيل التركيبات الجديدة الخلاقة، لا "مكاناً للمحاكمة المختلطة". أي أنه ثمة حضارة فتحت الأبواب للانفتاح والتقدم بفلاسفتها وأدبائها وساستها. هذه الحضارة التي ظهرت فيما بين 600 – 300 ق.م تشكل مجمعاً أساسياً لحضارتنا الراهنة.
أما حملة الهيلينيين على يد الإسكندر فليست في مضمونها إلا حرباً استيلائية كبرى على الغنى العظيم المتراكم في قصور البارثيين طيلة فترة هيمنتهم التي عمّرت قرنين من الزمن. وكأنهم شغوفون بتقليد حملات داريوس الأكبر، إمبراطور البارثيين (520 – 485 ق.م) في الشرق والغرب، والذي أبدى القدرة على تكليل أكبر الغزوات الاستيلائية بالنصر الموفق، بدءاً من سواحل "نهر تونا Tuna" إلى سواحل "نهر الغانج Ganj" في الهند. وهكذا انفتحت الغالبية الساحقة من مناطق الحضارة الشرقية – الغربية، بدءاً من تونا وحتى الهندوس والغانج، على الثقافة الهيلينية مرة أخرى. وتأسس عدد جمٌّ من الدول العبودية على أساس هذه الغزوات، وحافظت الحضارة المصرية على وجودها في مرحلة جديدة ضمن سلالة "بتولاما Ptoleme"، حيث تعد الإسكندرية المدينة الرئيسية والمركز الثقافي الأول آنذاك. وتستمر الحضارة في الأناضول في ظل سيطرة المَلِك "برغاما Bergama". أما "السلافكوسيون Slefkos"، فيقطن أغلبهم أراضي ميزوبوتاميا ليتمركزوا هناك ويبدؤوا مرحلة أوسع نطاقاً وأكبر عمقاً بعد الإسكندر. تعد فترة ما بين 30-250 بعد الميلاد أعظم فترات ازدهار الهيلينية في التاريخ، لتكوينها جميعة (تركيبة جديدة) الشرق – الغرب وخاصة في الميدان الثقافي. إنها القوة الأخيرة المبدعة للحضارة العبودية. والإمبراطورية الرومانية العبودية أيضاً تُمثِّل في فحواها هذه الروح والمعاني السامية. أما اللاتينيون، فلم تذهب مساهماتهم في هذه المرحلة أبعدَ من الشكلية والظاهرية. فالإمبراطوريتان الرومانية والبيزنطية العظيمتان (بين 500 ق.م و1450م على وجه التقريب) تربعتا على ميراث جميعة الحضارة الشرقية – الغربية، وأخذتا تقتاتان عليها بنَهَمٍ أكثر من أن تضيفا شيئاً كافياً إليها طيلة تاريخ الهيلينية. أهم ميزة بارزة للعيان في هذه الحقبة التاريخية هي أساليب القمع البربرية والغزوات الاستيلائية المسلَّطة على الإنسانية في مناطق الشرق الخيّرة. وما الانطلاقتان المسيحية والإسلامية في مضمونهما سوى تمرد أيديولوجي – سياسي وعسكري تجاه تفوق الرومانيين والبيزنطيين القريبين إلى الغرب، وذلك كحركة تحرر وسلام
#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مرافعة اثينا الفصل الاول مغامرة اوربا ونهاية مرحلة 2-1
-
مرافعة اثينا الفصل الاول مغامرة اوربا ونهاية مرحلة 1-1
-
مرافعة أثينا
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الخاتمة الثا
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الخاتمة الثا
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الخاتمة الثا
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الخاتمة الثا
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الخاتمة الاو
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الخاتمة الاو
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني
...
-
تسعون بالمائة من المجتمع التركي حلفائنا الطبيعيين - حوار اوج
...
المزيد.....
-
اليونيسف تُطالب بوقف الحرب الإسرائيلية على لبنان: طفل واحد ع
...
-
حظر الأونروا: بروكسل تلوّح بمراجعة اتفاقية الشراكة مع إسرائي
...
-
الأمم المتحدة: إسرائيل قصفت الإمدادات الطبية إلى مستشفى كمال
...
-
برلين تغلق القنصليات الإيرانية على أراضيها بعد إعدام طهران م
...
-
حظر الأونروا: بروكسل تلوّح بإلغاء اتفاقية الشراكة مع إسرائيل
...
-
الأونروا تحذر: حظرنا يعني الحكم بإعدام غزة.. ولم نتلق إخطارا
...
-
الجامعة العربية تدين قرار حظر الأونروا: إسرائيل تعمل على إلغ
...
-
شاهد بماذا إتهمت منظمة العفو الدولية قوات الدعم السريع؟
-
صندوق الامم المتحدة للسكان: توقف آخر وحدة عناية مركزة لحيثي
...
-
صندوق الامم المتحدة للسكان: توقف آخر وحدة عناية مركزة لحديثي
...
المزيد.....
-
سعید بارودو. حیاتي الحزبیة
/ ابو داستان
-
العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس
...
/ كاظم حبيب
-
*الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 *
/ حواس محمود
-
افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_
/ د. خليل عبدالرحمن
-
عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول
/ بير رستم
-
كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟
/ بير رستم
-
الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية
/ بير رستم
-
الأحزاب الكردية والصراعات القبلية
/ بير رستم
-
المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية
/ بير رستم
-
الكرد في المعادلات السياسية
/ بير رستم
المزيد.....
|