أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل التاسع هوية آبو : من القبيلة نحو التحول الى شعب 4- 1















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل التاسع هوية آبو : من القبيلة نحو التحول الى شعب 4- 1


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1820 - 2007 / 2 / 8 - 11:44
المحور: القضية الكردية
    


2ـ المجتمع البرجوازي، والتعرف على الجمهورية، الشكوك والموقف الثوري
بدأت المرحلة الثانية في حياتي عندما ابتدأت في عام 1963 بالدراسة الإعدادية في نيزيب "nizip" وبالإقامة إلى جانب أختي الكبيرة "كُل سون" وجدتي لأمي "حواء"، كنت أسير على أضعف إمكانيات علاقات القربى، ونيزيب هو المكان الذي يقطن فيه أخوالي وخالاتي، وكانت المدينة الأكثر تطوراً على صعيد المنطقة، ومثلما كان معنى كاركاميش مهماً للحضارة العبودية السومرية، فإن أهمية نيزيب التي تأسست بالقرب منها بالنسبة للظروف الجديدة التي جاءت مع الجمهورية، حيث كانت تتطور كمستوطنة جديدة للرأسمالية، بجانب كاركاميش وبلقيس زاغوما Belkis zeugma اللتان تحولتا إلى أنقاض، ولم أكن أعلم بهما سوى من قدوم خالي مصطفى الذي كان يعمل صياداً للتحف مع الفجر وما جلبه معه من زجاج وهياكل صغيرة، وفي المدرسة ورغم شعوري بأنني لا أحقق التكامل الخاص إلا أنني كنت في المقدمة شكلياً، ومن موقف جدتي حواء كنت أشعر بأنني لست حراً في أكل ما أستطيعه من خبزها القاسي، وكنت أفهم بأنني أصبحتُ وجهاً لوجه مع العالم المعقّد.
لقد كنت التلميذ المحبوب المجتهد لأساتذتي، فقد استطعت شد انتباههم، وكسب ثقتهم وأحصل على الدراجات المتفوقة واحدة تلو الأخرى، ونظراً للخصائص المتبقية من الإقطاعية وإدراكي بأنني لن أتاقلم مع خصائص الحياة البرجوازية لم أكن أشعر بسعادة كبيرة، وبعد الدراسة الإعدادية كنت أفضّل مواصلة التعليم في الثانوية العامة وليس دار المعلمين، ولكن كان يصعب الحصول على المال اللازم، والخيار المتبقي أمامي هو إما الثانوية المجانية أو الأكاديمية المهنية، ولكن رغبتي الأساسية كانت الثانوية العسكرية، وعدم تطابق عمري ربما كان السبب في أكبر خيبة أمل أصابتني، وكأن ذلك الحدث كان بمثابة ضربة قاضية على خيالي في تغيير المجتمع عنوة، وعندما فهمت بأنني لن أستطيع التطور في الميدان العسكري والديني، كان لابد أن استهدف الميدان السياسي، ولذلك فإن نجاحي في ثانوية المساحة والطابو المهنية كان بمثابة مرحلة عبور بالنسبة لي، وتلك المدرسة كانت في مركز أنقرة ودرست فيها في أعوام 1966ـ 1969، ونجحت في صفوفها كاملا، وكانت الإيديولوجية الدينية هي الغالبة عليّ حتى الصف الثاني الثانوي، حيث استمرت في تكوين جماعات الصلاة في الثانوية أيضاً، وذهبت إلى جمعيات القوميين المتطرفين، وجمعيات محاربة الشيوعية، واستمعت إلى سليمان ديميريل الذي كان يقوم بزيارات لتلك الأماكن، وشعرت بأقوى تأثير جاذب من الناحية الأيديولوجية في الندوة التي عقدها " نجيب فاضل كيساكورك " فبقائي مستمعاً إليه إلى منتصف الليل كان يتضمن خطراً، حيث كان يجاوب عاطفياً على ردة الفعل التي أشعر بها نحو المجتمع البرجوازي، ويشير إلى وجود سبل أخرى.
أحد أساتذتي المؤثرين في تلك المرحلة كان أستاذ مادة الآداب، وكان برتبة مقدم وأستاذاً في المدرسة البحرية في الوقت نفسه وأسمه "فاروق جاغلايان"، وكان اهتمامه بي غير طبيعي، حيث كان يحمل مواضيع الإنشاء التي أكتبها في جيوبه ويأخذها مثالاً يحتذى به للنقاش مع الأساتذة الآخرين، ويقترح على طلبة الصف الاهتمام بي، ويبعث فيّ الثقة بالنفس، وأخذني إلى طبيعته الخاصة، واهتمامه بي يمثل منعطفاً بارزاً على طريق ثقتي بنفسي.
وتطور لديّ الاهتمام باليسار عندما كنت في السنة الأخيرة، وهنا قصة جديرة بالاهتمام في هذا الخصوص، فعندما كانت اليمنية واليسارية تتحكم في الأجواء على شكل تقليعة، كنتُ حذراً ووصلت إلى درجة من الوعي المحدود الذي يمكنني من عدم اتخاذ القرار دون الفهم، وفي أحد الأيام عندما قرأت كتاب "أبجدية الاشتراكية" الذي وجدته بجانب سريري، وعندما انتهيتُ منه أخذت أهمس بنفسي "لقد خسر محمد وانتصر ماركس" ولكن معلوماتي كانت قليلة في كلا الموضوعين، ولم أكن بالقوة التي تمكنني من تجاوز الدوغمائية، ولكنني رغم ذلك وصلتُ إلى مفترق طرق في عام 1968، وتجاوبت مع وقع أقدام اليسار في عام 1969 بالانضمام إلى جنازة رئيس المحكمة العليا"عمران أوكتم"، ومنذ ذلك الوقت أصبحت منضماً إلى اليسار عملياً، كل هذه التطورات الخارقة كانت تحدث خلال سنة أو سنتين، فكان عقلي قد تحول إلى مركز للشكوك تماماً، ومجرد التأييد لليمين أو لليسار لم يكن يشبع رغباتي، فقد كنت جائعاً من الناحية الإيديولوجية، ولم أكن أستطيع الاكتفاء بالشعارات.
ونظراً لأنني لم أكن مقتنعاً فكرياً، فقد كانت تصعب حياتي مع مرور الزمن، والشك وصل أعلى مستوياته وأصبحت أشك في كل شيء، والمعلومات الفلسفية المحدودة كانت تزيد من الشكوك، فلا يمكنني أن أكون كادراً يسارياً اعتياديا، مثلما لم أصبح كادراً يمينياً، ووسط هذه الأجواء وفي 1970 بدأتُ بعملي في ديار بكر كموظف فني في دائرة المساحة والطابو في ديار بكر، ولأول مرة بدأت أكسب أموالاً طائلة، حيث انضمت النقاشات القومية الكردية إلى النقاش اليساري، ودياربكر مدينة كردية تماماً، وبناءً عليه فإن الوطنية كانت تفرض نفسها بشكل أثقل، وهدفي هناك كان النجاح في المواد المختلفة للثانوية لأذهب إلى الجامعة، وقد نجحت في ذلك، وفي نفس الوقت حصلت على شهادة النجاح من ثانوية "ضياء غوك آلب"، وكنت قد جمعت الأموال اللازمة لأجل الجامعة، وفي تلك السنة دخلت امتحانات قبول الجامعة، وكسبت الحق في الدخول إلى كلية الحقوق في جامعة أستانبول، ثم نقلت وظيفتي إلى "باقركوي" في استنبول للدراسة والعمل معاً، وقضيت نهاية عام 1970ـ1971 في استنبول، أصبحت عضواً فعالاً في (DDKO ) جمعية الشرق الثورية للثقافة، ولكن الانتماء الإقطاعي كان يقيد التطور القيادي لديّ، ولجأت إلى الموقف النقي، ورغم ذلك كانت خطوة جادة، كنت أتصاعد في العضوية المتقدمة بسرعة، وحدث انقلاب 12آذار 1971، فلو تأخر ذلك الانقلاب بعض الشيء فربما كان سيقضى عليّ، ولهذا لامسني وعبر.
تعرفت في أستانبول على شخصيات مثل موسى عنتر وحكمت قفلجملي من السياسيين، فقد كان موسى عنتر بمثابة الروحٍ لـ "DDKO"، حيث ينقل تجاربه إلى الشباب ويقول: "لا تقعوا في الألاعيب"، وقد سمعتُ من حكمت بذاته قوله:" يا أبناء ميزوبوتاميا أتمنى لكم النجاح في نضالكم"، ولكن في الأيام الأخيرة التي كانت في السنة التي ستحقق خياراً جذرياً في حياتي، وقبل أن أتحول إلى شخص متوارٍ عن الأنظار،استمعتُ إلى "ماهر جايان" شخصياً في جامعة استنبول التقنية "ITU"، وهو يصعد إلى الكرسي لوحده رغم انتقاداتي له ليقول بصوت عال مفعماً بالإيمان والتصميم والوعي: "إن الإصلاحية حقيقة، ويجب مناهضتها، ولا يمكن التستر على القضية الكردية، و يجب قبولها، أما إذا صممت الانتهازية على مواقفها فيجب قطع الروابط معها" كلامه الذي كان بهذا المعنى عمق لديّ التعاطف مع اليسار، وفي العام الدراسي 1971ـ 1972 قمت بالتسجيل في كلية العلوم السياسية التي نجحت في امتحانات القبول بالدرجة عشرين كطالب منحة، وهكذا حققتُ رغباتي، وتعلمت السياسية في كلية العلوم السياسية، ولم يصعب علي أن أكون كادراً متقدماً بين تيار اليسار.
وعندما تعرضت الكوادر القيادية للتصفية والاعتقال مع انقلاب12آذار، أصبح الطريق مفتوحاً أمامنا، وبالوعي المحدود والتجربة المحدودة قضينا ثلاث سنوات في أنقرة، ساهمت في ان أكسب الثقافة وأحقق مزيداً من التقدم، حيث كنت مؤيداً طبيعياً لـTHKP-C" "جبهة ـ حزب التحرير الشعبي التركي"، فقد كان لهم ثقل في الجامعة، ولفترة طويلة انتظرت المنتمين الحقيقيين لهذا التنظيم، وعندما لم أجد ما أبحث عنه لديهم، بدأت بتركيز جهودي على طريقي الخاص بي، وبدأت بالاستعدادات اعتماداً على القضية الكردية، حيث كان يصعب السير مع اليسار التركي نظراً لمواقفهم الشوفينية.
الإضراب الذي نظمناه بمناسبة استشهاد ماهر جايان ورفاقه للمرة الأولى أدى إلى اعتقالي لمدة سبعة أشهر، ونظراً لعدم توفر الشهود تخلصت من عقوبة تصل إلى خمسة عشر عاماً، وكذلك كان قد تم إعدام" دنيز كيزميش" ورفيقيه، كما تم قتل "إبراهيم كايباك كايا" بالتعذيب، وكان قد تم سحق اليسار بدرجة كبيرة، وعندما خرجت من سجن ماماك مع نهاية عام 1972 قمت بإعداد نفسي لأجل تأسيس مجموعة مستقلة تماماً، وتم عقد أول اجتماع للمجموعة التي تعتمد حل القضية الكردية في نيسان 1973، بستة أشخاص في أنقرة بالقرب من سد "جوبوك"، حيث كنت أتناول أطروحة "كردستان مستعمرة" أساساً لنا، وكان ذلك ظهوراً ذا خصوصية، وفي السنة الأولى، استطعنا كسب ما يقارب دزينة من الشباب الجامعيين، حيث انضم إلى صفوفنا حقي قرار وكمال بير ودوران كالكان كرفاق لنا من اصول تركية، وفي سنوات 1974 ـ 1975، قمت بمهام رئاسة "A DYOD جمعية التعليم العالي الديمقراطي في أنقرة" مما ساهم في تطوير المجموعة، وعند انقطاعنا عن اليسار التركي بصورة جذرية في عام 1976، توصلنا إلى قرار بالانفتاح على كردستان، وفي الاجتماع الذي عقد في "ديكمن" في عام 1976 تقرر لأول مرة إرسال حقي قرار إلى آغري ومظلوم دوغان إلى باطمان فقد كنا نقيم الجسور مع النظام ومنذ تلك الأيام تمت تسميتنا "بالآبوجيين".
وباستشهاد رفيقنا "حقي قرار" في عنتاب عام 1977 قمنا بإعداد البرنامج رداً على المؤامرة ثم حدث الزواج الخطير والعاطفي والمغامر مع " كسيرة يلدرم " وبعدها تم التوجه إلى ديار بكر نحو الهدف الأخير، حيث عقد اجتماع يضم ثلاثة وعشرين شخصاً في قرية "فيس" ليتم اتخاذ قرار بتأسيس الحزب وبذلك وصلنا الى نهاية مرحلة، ومع توجه تركيا نحو انقلاب 12 أيلول لم يبق أمامنا سوى الخروج من الوطن، أو اللجوء إلى الجبال في مقاومة قد تدوم لعدة أشهر أو سنة واحدة على الأكثر لأجل إنقاذ الشرف، وباعتقال "شاهين دونمز ويلدرم ماركيت" واستسلامهما واعترافاتهما، وأمام مطالب "كسيرة" تم اتخاذ قرار الانفتاح إلى الشرق الأوسط في الثاني من تموز 1979، ويتم السير على درب سيدنا إبراهيم مرة أخرى، وتم الانطلاق من أورفا كشخص ينتمي إلى أورفا لأجل الأهداف المقدسة نفسها، ولأجل العدالة والمساواة والحرية للتوجه إلى موطن مقدس آخر.
يمكن إجراء تفسيرات كثيرة وتقييمات مختلفة لتركيا الجمهورية فيما بين أعوام 1960ـ 1980، حيث تتم زعزعة مجتمع تركيا من طرف الرأسمالية، والدولة التقليدية ومجتمعها لم تعد تتسع للقوالب الضيقة، وبدأ البحث العميق عن الديمقراطية، وذلك أمر صحيح، فدستور 27 أيار وفر الإمكانيات لنقاش القضايا بحرية، ولكن الديناميكية الداخلية لوحدها في دولة تقع في منطقة متوترة من العالم، وفي ظروف الحرب الباردة، كانت عاجزة عن الوصول إلى نتيجة، والثورة الشعبية القوية وحدها كانت قادرة على التصدي للأوليغارشية المتسارعة في الجمهورية وإجراء التحول الديمقراطي لصالح الشعب، ولكن التوازن الخارجي لم يكن يسمح بهذه الثورة، وحركات الشبيبة التي تصاعدت باسم الشعب بمنتهى الجرأة، كانت تفتقر إلى القوة القادرة على تحطيم الجدران المقامة حول النظام، وحركات الطلاب والشبيبة في العالم كانت قصيرة النفس، فبدون تجاوز التعصب الحاكم على الاشتراكية المشيدة لن تتوفر الفرصة لظهور الديمقراطية، فحتى لو كانت هناك ثورة شعبية شاملة في تركيا في تلك المرحلة، لما كان من الصعب أن يتم قمعها بمساعدة من الإمبريالية العالمية، علماً بأنه تم ترسيخ أنظمة 12 آذار 1971 و12 أيلول 1980 بمساعدة الإمبريالية بمنتهى الراحة، هذان الانقلابان تركا انطباعاً على تركيا بأنها دولة تعاني من قضايا ثقيلة، ولم يستطيع النضال الثوري تحقيق النجاح، ولكن الانقلابات والحكومة الأوليغارشية ومجالس البرلمان بقيت عاجزة عن إنقاذ تركيا من القضايا التي تعقدّت بإضطراد، وتأكد أن كلها لا تملك الموهبة والقدرة على إنقاذ تركيا.
وسيطرت عليّ الحيرة كشخصية وطنية واجتماعية، لأنني لم أكن مستعداً لهذا الوضع، فتركيا في أعوام 1960ـ 1980 لم تشهد نمواً على الطراز البرجوازي، وهويتي الثورية كانت تتميز بالمغامرة وتفتقر إلى القيادة ولا تحمل نهجاً عملياً واضحاً، مما اضطررت إلى الانضمام بوعيي الذاتي وبأسلوبي وإرادتي، حيث لم أكن أستطيع استيعاب مؤسسات الجمهورية بشكل متكامل، وكأن المقاييس بيننا كانت مختلفة تماماً، فالتعليم الذي تلقيته كان شفوياً، ولا يستهدف سوى إنقاذ الوطنية، وقيام الجمهورية التركية بإنكار الهوية الكردية أفقدتها فرصة استيعابها و تجسيدها وقبولها من جانبي، فماذا تستطيع أن تقول عن ظاهرة تنفي وجودك، أو إذا كان الموقف من طرف واحد ويقول "إنني سأنحتك بالمبرد وأعطيك الشكل الذي أريده"، فما هي النتائج التي ستكون لذلك..؟ فالذي يواجهك ليس شجرة، بل هو إنسان، فذلك المفهوم لم يكن سائداً سوى لدى السومريين والمصريين في الآلف الثالث قبل الميلاد في دولة الكهنة التي ولدت حديثاً، وحتى أولئك كانوا يقومون بذلك ضد اتباعهم بناءً على الإدارة الإلهية المطلقة ومن طرف واحد ويمارسونها بمفهوم لا يسري إلا على الزواحف، إذا كان أسم الإيديولوجية التي تعتمد على الإنكار جمهورية، فلا يمكن التوصل إلى معنى مختلف لتلك الممارسات، ولو تطورت الحضارة الغربية على شكل استعمار يعتمد على التذويب لربما كان هناك معنى لذلك، علماً بأنه لم يخطر على بال الأنظمة الكهنوتية في دولة مصر وسومر أن تقوم بحظر اللغات ولكن هذه الممارسة المجحفة كانت موجودة لدى الإدارة في تركيا.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تسعون بالمائة من المجتمع التركي حلفائنا الطبيعيين - حوار اوج ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- يجب عقد مؤتمر شعبي يشترك فيه جميع الجهات الوطنية حوار اوجلان ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- هنالك حاجة لائتلاف ديمقراطي بمواجهة المعضلة والانسداد المعاش ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- الشعب الكردي سيتخذ القرار بنفسه حوار اوجلان مع محاميه


المزيد.....




- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-
- نادي الأسير الفلسطيني: الإفراج المحدود عن مجموعة من المعتقلي ...
- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...
- العفو الدولية تطالب بتحقيقات دولية مستقلة حول المقابر الجما ...
- قصف موقع في غزة أثناء زيارة فريق من الأمم المتحدة
- زاهر جبارين عضو المكتب السياسى لحماس ومسئول الضفة وملف الأسر ...
- حماس: لا نريد الاحتفاظ بما لدينا من الأسرى الإسرائيليين


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل التاسع هوية آبو : من القبيلة نحو التحول الى شعب 4- 1