أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل التاسع هوية آبو : من القبيلة نحو التحول الى شعب 3- 1















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل التاسع هوية آبو : من القبيلة نحو التحول الى شعب 3- 1


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1817 - 2007 / 2 / 5 - 12:05
المحور: القضية الكردية
    


لقد حدث ذهابي إلى المدرسة الابتدائية ضمن مشاعر مختلطة، فقد قابلت المدرسة بروح قلقة، ولكنني أدركت بأن سبيل التعالي والسمو الوحيد يمر عبرها، وكنت ملفتاً للانتباه منذ دخولي إلى المدرسة في أول يوم وإلى آخر يوم لي في السنة الأخيرة من الجامعة، ففي البداية تحقق النجاح المتواصل في المقدمة، ولكن الازدواجية التي خيّمت عليّ في تلك المرحلة أصبحت جزءاً من شخصيتي بما في ذلك حياة القرية أيضاً، فقد كنت أحقق تطابقاً غريباً على أعلى المستويات في البداية عند دخولي إلى مجتمع القرية أو الأسرة أو الدولة أو المجتمع العام، وأصبح في المقدمة بين من ينطبقون، بل كنت أجعل منها مثالاً مميزاً في تحقيق ذلك، ولكن طبيعتي المتصوفة التي كنت مؤمناً بها، تدفعني إلى الشعور بتناقض مذهل في أعماقي، وحسب ما أدركت فيما بعد أن ذلك كان تناقضاً كونياً، فعندما كنت أتظاهر أنني من المجتمع الرسمي أو غير الرسمي كان ذلك التناقض سارياً، كما يسري ذلك الوضع على التناقض القائم بين علاقات الفرد والمجتمع، مثلما ينبع تناقض الدين الرسمي، والطرق الصوفية من نفس الوضع أيضاً، ولكن الشيء المختلف بالنسبة لي فهو كثافة واستمرارية هذه الازدواجية وتحولها إلى رؤية مزدوجة في نظرتي إلى الحياة، وهذا التناقض دفع بشخصيتي إلى التطور في وسط التردد والقلق، والشكوك باستمرار.
قرية "جبين" التي كنت أذهب إليها وأعود يومياً سيراً على الأقدام لأجل المدرسة الابتدائية، كانت قرية أرمنية قديماً، ثم تعرفت على الجمهورية، وكانت الأسرة معتبرة تعكس تأثيرات الجمهورية، وقد أدركت هذه الحقيقة جيداً، فالشعور بالكردية في تلك الفترة كان في الوعي الباطني، وكنت قد أدركت بأنها ستشكل أكبر عقبة أمام طريق الصعود بالنسبة لي، وكدت أسمع كلاماً من قبيل "الكردي المُذنّب"، وكلام الشوفينية المزعجة كان يصلني بالتدريج، وأحب التوضيح بأنني استطعت تجاوز هذه العقبة بفضل أساتذتي وشعب قرية جبين المتفاهم بنجاح، فرغم كل الصعوبات وفي ذلك العمر استطعت تأسيس علاقات مع القرى التي تتحدث التركية يمكن أن تكون مثالاً يقتدى به على مستوى العلاقات الأخوية، وتلك القرى لازالت صديقة حتى يومنا هذا فهي لم تنزلق إلى الشوفينية الفاشية، بل ان علاقاتهم واهتمامهم يفوق مواقف القرى الكردية.
الانقلاب الذي حدث في 27 أيار 1960 ترك عليّ أثراً كبيراً في المرحلة الابتدائية وفي حياة القرية، وبسبب هذا الحادث تطور الاهتمام السياسي الجاد لديّ لأول مرة، فقد أدركت بأن الجيش هو المصدر الأساسي للقوة، وإعدام مندريس ترك لديّ انطباعاً بالتشاؤم، ولكن لم تحدث لدي ردود فعل على 27 أيار، وأتذكر بأنني قلت لزميلي في المدرسة الابتدائية "عزيز" في تلك المرحلة بينما نحن جالسان على فروع الشجرة الكبيرة في القرية مقترحاً "ستكون أنت قائداً للقوات البرية، وسأكون أنا قائداً للقوات الجوية، وبذلك نستطيع تحقيق الأفضل"، هذا الموقف المميز سيكون له تأثير على التطور الثوري لديّ في المراحل اللاحقة بشكل دائم، فالقوة والتغير أصبحتا لديّ طموحاً وتأثيراً كبيراً لا يفارقني.
وطوال مدة إقامتي في القرية كنت فلاحاً جيداً وصديقاً للحيوانات، وأنظر إلى أعمال الزراعة والحصاد على أنها أعمال مقدسة تشبه العبادة، والاهتمام بالحيوان كان ذوقاً بالنسبة لي، ورعيها في الأماكن التي يكثر فيها الأعشاب كان يسعدني، والاهتمام بالشجر كان بمثابة نزعة لديّ، وتبرعم الكروم وذبولها كانت ظاهرة مقدسة لديّ، أما الأغذية والعنب وثمار الأشجار فهي نعم مقدسة، وحتى كنت لا أرمي فضلات الخبز أبداً، وخاصة إذا كان الخبز من دقيق القمح فإن أكله كان مزاجاً بالنسبة لي، ويبدو واضحاً جداً أنني كنتُ أحيا من أعماقي تأثير الحضارة النيوليتية.
كنت أرفض ادعاءات والدتي بامتلاكي، وعندما كانت تفعل ذلك كنت أبدي ردود فعل كبيرة، والهدف من ذلك هو أنني ملك نفسي، ولذلك فقد كانت التناقضات كبيرة مع الوالدة، أما ادعاءات والدي فقد كانت محدودة أكثر، كما كنت على تناقض دائم مع أخوتي بشأن إنجاز الجودة فيما يقومون به من عمل، وتحدثُ اشتباكات بيننا، وكانت الأسرة بعيدة عن علاقات المجتمع الأبوي، فوالدتي استطاعت تأسيس توازن حاسم بسبب شموخها وإباءها، وذلك التوازن خلق أسباباً مناسبة لنشأتي الحرة، واقتصار سلطة الأب والأم على الأسرة فقط كان يشكل فراغاً، والاستفادة من هذا الفراغ يمكن أن يقيم على أنه الفرصة الأولى لمسيرتي نحو الحرية، فقد رأيت في أخوالي مصدراً للقوة، فقدرتهم على زعزعة السلطة في القرية كان سبباً لي في أن أكون قادراً على معاندة كل القرية بظروفها، وعندها فهمت أن الأدب الذي يتغنى بالخال لا يأتي من فراغ.
الابتعاد الأول الجاد عن القرية والأسرة أبتدأ بتمرد داخل الأسرة، وحسب ما سمعت فيما بعد أن الكاتب "أحمد قهرمان" أراد أن يجعل من ذلك رواية سمّاها "بالتمرد الأول"، والحدث يستحق التذكر لكونه يحدد نهاية مرحلة، فقد كان أخي الأصغر"محمد" يدخل إلى الكرمة ويقوم بتخريب ما قمت بترتيبه اعتماداً على جهدي وبحرص شديد، مما دفعني إلى اللحاق به ورميه بالحجارة، واستمرت في مطاردته حتى إلى المكان الذي يتم فيه إعداد البرغل "بسلق القمح"، وعندما اعترض أبي على ذلك، دخلت معه في شجار عنيف بالحجارة، وقد فهمت من ذلك بأنه لم يعد ليّ مكان في البيت، ولم أكن قادراً على البقاء في القرية أيضاً من الحياء، لأن الشجار مع والدي كان موضوعاً للاستهزاء في القرية، وفي نفس اليوم ذهبت خلسة إلى البيت، واستطعت الوصول إلى الحقيبة التي خبأها والدي بحرص شديد، وأخذت منها "عشر ليرات" وكان ذلك مبلغاً لا يستهان به في تلك الأيام وابتعدت بسرعة لوحدي، وسط الدموع والغضب وفارقت القرية وأنا أكيلُ اللعنات، وأخيراً وقفت تحت ظل شجرة أنظر إلى القرية والدموع تنهمر من عيناي كالمطر وتأوّهت قائلاً: "لن أعود إليك ثانية " وأدرت ظهري وابتعدت، وكان ذلك هو الابتعاد الجاد عن الثقافة التي سادت على مدى آلاف السنين في الحقيقة، وفهمت أنني بذلك دخلت في مرحلة البحث عن الجديد.
لقد كانت مسيرتي تلك ملفتة للانتباه، فقد استطعت المرور عبر قرية آرام المجاورة دون ان ابدي أي أثر للغضب أو الحزن وبنجاح، وعندما وصلت إلى القرية الثانية " قرة مزرعة " انتظرتُ بثقة الحافلة التي ستأتي من خلفتي، وكذلك أظهرتُ الثقة بالنفس عند ركوبي الحافلة، واستطعت عبور بيراجيك بشكل موّفق أيضاً، وكنت بنفس الوتيرة عندما وصلنا إلى الجسر الذي تم افتتاحه في عصر مندريس وهو من الآثار الجادة لمرحلته، وكان هدفي هو الذهاب إلى نيزيب (NIZIP) حيث تقيم أختي حواء، ووصلت، وفي اليوم الثاني خرجت مع بعض الأقارب إلى سهل باراك لأجل حصاد القمح وتدربنا على شرب العيران الساخن وعملت على مدى يومين حتى تورّمت يدايّ أو بالأحرى انتهى العمل، فقد استطعت كسب عشر ليرات، وكان ذلك يشكل خطوة أولى لإثبات ذاتي، فقد كنت قادراً على المعيشة دون الاعتماد على أسرة او قرية.
ثمة أمر آخر يجدر بي ذكره، وهو موقف القرويين نحوي، فالميلُ العام كان على النحو التالي: "لا جعل الله أبن أحد مثل أبن عمر، إنه مجنون الجبل ولا يرتجى خير منه"، وتلك كانت القناعة السائدة، ولكن فيما بعد استطعت أن أفرض عليهم خيبة الأمل إلى درجة الخجل مني لتفوقي المذهل في المدرسة بشكل لم يكونوا يحلمون به، وكان ذلك نوعاً من الرد.
الذكرى الأخرى الجديرة بالملاحظة، هي التحدي الذي أظهرته في مواجهة شرور الطفلين الشقيقين "جمو ومحو" فقد كان محو يدعو الى الشجار دائماً، وفي أحد الأيام لجأتُ إلى زاوية بيت وملأت تلافيف ثوبي بالحجارة، وبدأت أمطره بالحجارة فجأة دون أن أعطيه المجال، ولحقت به حتى أوصلته إلى حظيرة البيت ولم يعد مرة أخرى إلى طلب الشجار، وكذلك جمو الذي تابعته لفترة حتى وصل إلى بطن الوادي، ومن الحافة العليا للوادي بدأت بإمطاره الحجارة بعد أن كنت ملأت ثوبي بها ولم أعطيه الفرصة حتى لحقت به إلى الحظيرة أيضاً، وخرجت أسرته حتى أنقذته مني، ونظراً لتلقيه درسه بشكل جيد لم يعد يشكل خطراً، وبناءً على ذلك فإن والدتي بدأت تدافع عني وتفتخر بي وتمدحني كما أتذكر جيداً، لقد كان لعجز والدي، والتمرد اللامحدود لوالدتي عندما ترى نفسها على حق، تأثيراً بالغاً على طرازي في المواجهة، وحسب ما سمعت فيما بعد فإن رؤى والدي فيما يخصني كانت إيجابية وناضجة، واعتقد أن والدتي أجابت بالحقيقة على سؤال وجهه اليها قائد اللواء في أورفا على ما اعتقد حيث قالت: " لقد بذلتُ جهوداً كبيرة لابقائه جاثماً عند ركبتي ولكنني لم أفلح" وهي التي توقعت بأن أبقى وحيداً بطرازي هذا، وهي التي نطقت بذلك لأول مرة حيث قالت: "الجميع سيستفيد منك ولكن لا يستطع أحد العمل مع واحد مثلك"، وقد تحقق ما قالته، بالإضافة إلى تقيمها الأخير عني حيث قالت: "لقد كان إنساناً فريداً بالنسبة لي، فمكانته وشخصه كان مميزاً لدي"، وآخر كلامها كان عند وفاتها قالت: أدعو له بالاستمرار، وليفعل الجميع خيراً " وعندما قمت بتقييم الأم ودور الأم فيما بعد، وجدت أنه يجب عدم أخذها ببساطة ويجب إعطاءها حقها، وتقييمها حول المرأة كان ملفتاً للانتباه ومن عمل العرافين: " بهذا العقل وهذه الشخصية يصعب عليك إيجاد المرأة " وتتصد الزواج، أمي التي لم أعرف لها ميزة سوى الغضب اضطررت أخيراً إلى الاعتراف بعقلها، فنظراً للتاريخ الذي أصابنا بالعمى كنا أغراباً عن بعضنا، ولكن عندما أعود إلى الوراء وأنظر، أرى أنها تمثل الصوت الأصيل لثقافة الربة الأم، وأنها استطاعت إيصال ذلك الصوت إليّ، ولا يسعني إلا أن أشعر بالامتنان نحوها، فالذي تمردت عليه لم تكن أمي، بل المجتمع الرجالي الظالم الذي نفى المرأة والأم، وجعلها غريبة، ذلك النظام المُرائي ذو الوجهين، وقد أثبتُ بأنني الولد الصالح لوالدتي حتى ولو لم نقم بالاحتفال بذلك معاً.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- يجب عقد مؤتمر شعبي يشترك فيه جميع الجهات الوطنية حوار اوجلان ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- هنالك حاجة لائتلاف ديمقراطي بمواجهة المعضلة والانسداد المعاش ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- الشعب الكردي سيتخذ القرار بنفسه حوار اوجلان مع محاميه
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...


المزيد.....




- اعتقال نائب وزير الدفاع الروسي للاشتباه في تقاضيه رشوة
- مفوض الأونروا يتحدث للجزيرة عن تقرير لجنة التحقيق وأسباب است ...
- الأردن يحذر من تراجع الدعم الدولي للاجئين السوريين على أراضي ...
- إعدام مُعلمة وابنها الطبيب.. تفاصيل حكاية كتبت برصاص إسرائيل ...
- الأونروا: ما الذي سيتغير بعد تقرير الأمم المتحدة؟
- اعتقال نائب وزير الدفاع الروسي بشبهة -رشوة-
- قناة -12-: الجنائية ما كانت لتصدر أوامر اعتقال ضد مسؤولين إس ...
- الأمم المتحدة تطالب بتحقيق دولي في المقابر الجماعية بمستشفيا ...
- مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان: أعداد الشهداء بين الأبرياء ...
- لازاريني: 160 من مقار الأونروا في غزة دمرت بشكل كامل


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل التاسع هوية آبو : من القبيلة نحو التحول الى شعب 3- 1