أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل التاسع هوية آبو : من القبيلة نحو التحول الى شعب 12 - 1















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل التاسع هوية آبو : من القبيلة نحو التحول الى شعب 12 - 1


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1838 - 2007 / 2 / 26 - 11:19
المحور: القضية الكردية
    


د ـ أما اليسار التركي والماركسية كانت تمثل ثورية مرحلية بالنسبة لي حقاً، فهم الذين يزرعون غرسات مناهضةَ الرأسمالية، ولكنهم يفشلون في النضال ضد الشخصية، وذلك هو السبب الأساسي لفشلهم، وفي الحقيقة لم يستطيعوا الانقطاع عن النظام الرأسمالي في جوهرهم، إذ ان حسن النوايا، ومناهضة الرأسمالية بشكل متطرف لا يكفيان لوحدهما لأجل تجاوز النظام الرأسمالي، فالحياة القائمة وشخصياتها لا تتمتع بالقوة الكافية اللازمة لأجل تجاوز النظام الرأسمالي والدولة التي تعتمد على هذا النظام، أو إحداث تحولات في الدولة، وهم لا يتجاوزون أن يكونوا طرازاً معاصراً ومتطوراً من الطرق الصوفية التي كان لها بعض الأسس العلمية في العصور القديمة، كما لا يستطيعون تجاوز وضع تمثيل اليسار المتطرف في النظام الرأسمالي، فالثورية الرأسمالية وكل أشكال مناهضة الإقطاع ستنشأ وتترعرع في مشتل الرأسمالية، كما يتم تبني كثير من القوالب الروحية والذهنية في ذلك المكان، والحضارة التي تمثل الشكل العام للمجتمع الطبقي، ستمنح الخصائص الرئيسية المشتركة للمجتمع.
إن الحضارة ذاتها نظام تكاملي، والثورة الحقيقية يمكن أن تدعي بأنها ثورة اجتماعية بمقدار ما تحقق الانحلال لهذا النظام المتكامل، وكل حضارة جديدة لا تقوم بهدم سابقتها ستلعب دوراً في ترسيخها، وهذا ما فعلته الاشتراكية المشيدة أيضاً، ووضعها يثبت عدم قدرتها على تجاوز النظام القائم، وانعكاس هذا النظام على مجتمع تركيا يتحقق بيمينيه ويساره، ولكن بشكل أضعف وأكثر انحلالاً، أما موقعي فهو قادر على التحالف المؤقت مع المجتمع البرجوازي الرسمي من جهة، ومع امتداده اليساري من جهة أخرى ولا يمكن انتظار ذوبانهما بشكل متداخل، وهذا الأمر الذي يبدو صحيحاً على الصعيد النظري يمكن أن يتحقق عملياً، حيث سأقف بعيداً نسبياً عن الماركسية عموماً، وعن الاشتراكية المشيدة، كما أنني سأتقبلها على الشكل الذي يشبه النسخة التركية منها، ومن الطبيعي أن التزم بموقف مشابه نحو الصورة الأكثر تشوهاً في الشرق الأوسط، حيث لا يمكن أن أتعرض للذوبان في دولتهم، ولا في ثوريتهم ولا في بنيانهم اليساري، وكان لابد أن أسير في الطريق الخاص بي رغم كوني وحيداً، ولأن المفهوم والمضمون العميق للنهج الذي رسمته لنفسي، وقدسيته كانت واضحة، فلأول مرة أناهض الأنظمة الاستعمارية الجديدة والقديمة كلها من بين مجتمعات الشرق الأوسط، وأعرب عن قدرتي على متابعة المساواة والتحرر إلى حدودها الأخيرة، النظام الذي أبحث عنه يعبر عن العمق القادر على تجاوز الحضارة المتجذرة في الشرق الأوسط، ومرتبط بالهوية إلى درجة أنه لا يقبل بالنظام الغربي كما هو، ووضعي هذا بالنتيجة أدى إلى وقوف كل النظام الرأسمالي العالمي ضدي، فمن المؤكد أنني أبحث عما يستطيع إنقاذ كل الشرق الأوسط من الدوغمائية، فحتى ولو لم تتوفر المواهب لمخترعات جديدة فإن التخلص من كل الأشكال القديمة والحديثة للدوغمائية يمنح الإنسان مشاعر مختلفة وأفكار جديدة.
هـ ـ أنني تعرفت على المتعة والقوة الكامنتين في هذه المشاعر والأفكار المتحررة، وربما أستطيع تقييم مرئياتي من خلال ما يشبه الرؤية بشكل مطوّل، لأتحدث عن تصوراتي للحياة، ولكن المؤكد هو أنني توصلت إلى حل للعقدة الكأداء، واستطعت التخلص من منظار الأبيض والأسود، أو ما يشبه ( قناع الحصان )، وتم تقليص الدوغمائية التي كانت محميّة بقوة الآلهة منذ خمسة آلاف سنة وتقزمت إلى درجة يمكن وضعها في المتاحف بكل قداستها، وتم التقرب من العلماء الحقيقيين للشرق الأوسط والذين هم الثوريون الحقيقيون، ويتم التقرب من التاريخ الغني جداً سواء بتدفق العواطف مثل السيل الجارف، أو بالأفكار الساطعة كبريق الرعد، وذهب الوطن المتصحّر، ليصل كل جانب منه إلى قدسيته السابقة ويمتلئ بالألوان، وكأن كل زاوية منه تناديني وتقول: " تعال وضع تحليلك عني لتفهمني" وكأن كل الذين كانوا في المقابر انبعثوا كما في يوم الحشر وأصبحوا أقرب إلينا وكسبوا الحيوية، وفي الحقيقة عندما تم تمزيق الستار الأسود للدوغمائية، أصبح كل شيء يكسب لونه الزاهي، ويرسل بصوته ويعرب عن معانيه الغنية، وجماله وينادي، وعندما أقول تمزيق الستار فربما أصبح كل شيء موجود أمام الأنظار ويتحدث عن نفسه، فالوطن الذي فرضت الآلهة والمستبدون عليه الحظر والمنع، والإنسان الذي منعته عن التفكير بدأ يملك نفسه، ويلتقي مع عالم المقدسات الذي تم إبعاده عنه منذ خمسة آلاف سنة، ويلتقي بإنسانية الصديق، ويجب أن يكون هذا ما يسمى بتحطيم الجدران التي بنتها الطبقة الحاكمة أو الواقع الذي تفرضه، وهكذا تبدأ الإنسانية الجديدة والنهضة المرتقبة، وأنا أفهم أن الأفراد الأوروبيين قد بدأوا بهذا الشكل عندما قاموا بتطوير حضارتهم، ولكن هذا ليس تقليداً، بل هو مسيرة على أرض الشرق الأوسط، ولا يمكن أن يكون تكراراً أو تقليداً لما جرى في أوروبا، فهي مثل الطفل الذي كان في البارحة، وستكون نهضة الشرق الأوسط على أرضها وعلى جذورها، ولا يمكن لأوروبا إلا أن تكون جزءاً من ملحمة الحرية في هذا الكتاب، هكذا ينفتح العالم النقدي ويتطور، وينمو ليُورق ويتفرع، والأمر المهم هو أن تتحول الاعتراضات على الحياة إلى سلاح النقد، ويعتمد على أسس عملية ليقوم بتمزيق الدوغمائيات، ويحطم الخيالات المتعفنة، وكأنني وصلت إلى النظام الفكري واليوتوبيا والمشاعر الأقرب إلى الإنسانية، والأكثر ارتباطاً بالتاريخ والمستقبل في أجواء الغنى الملموس إلى أبعد الحدود.
و ـ إنني لا أعتبرُ نفسي بريئاً بالكامل من الدوغمائية، ومن المحزن جداً أنني بقيت طويلاً تحت تأثير الدوغمائيات وذلك أمر صحيح، وقد ارتكبت خطأ وضع الدوغمائيات فوق أو أمام الإنسان مهما كان ذلك صحيحاً أو ضرورياً، فمن المؤكد أن تلك قاعدة متوارثة، أو تقليد متوارث من نظام الكهنة السومريين لأجل الاعتماد على تسيير الإنسان، وعقد الآمال عليهم، فعندما يقال: "هذا قانون، القاعدة أونظام " يجب علينا أن نتذكر النظام الاستعبادي دائماً، إن القواعد لازمة وضرورية، ولكن يجب أن لا تصل إلى مستوى المجرد الذي تتحكم في الإنسان بشكل مطلق، وكان يجب عدم السماح بذلك إطلاقاً، فربما القواعد ترتقي بالإنسان وتفتح الطريق أمامه لتأسيس أعظم الدول والحضارات، ولكن الأمر الذي يتحقق في النهاية هو استعباد الإنسان والنسل الإنساني، ولا يمكن اعتبار أي حدث سبباً أو مبرراً للعبودية، ولا يمكن أن يكون لأي نظام أية قيمة أو مكان سوى بدرجة ما يحقق التسهيلات للإنسان وعالمه المليء بالصعوبات، ولا يمكننا أن نقبل بأي نظام بأسم النظام الإنساني إذا كان يسمح بتقديم الإنسان ضحية بأسم المستقبل، أو الرب أو الدولة أو الأمة أو أية عظمة أخرى، ففي هذه الأيام تصدر أصوات عن القوانين، وتدعي بأنها لأجل الدولة ولأجل الإنسان، وحتى الكلام الذي يقول "يجب أن تكون كذلك" هو الدليل المثبت على مدى الخيانة التي يتم القيام بها، وليس هناك أي معنى آخر لذلك الكلام.
إن سقوطي في هذا التقليد الملعون، رغم إنني طالبت بالأفضل دائماً بأسم الرفاقية على الأقل، وعدم قيامي بحساب قوة هذه التقاليد هو النقد الحقيقي لذاتي، ألم أكن أنا الذي فكرت دائماً: لقد أعطيتُ ما هو صحيح حتى النهاية، وقمت بالذات بالتدريب الأدنى اللازم لهم، أما ما تبقى فهو من مهامهم، حيث لا يمكن التفكير في عدم نجاحهم في ساحات العمل، وكنت بعيداً عن فهم الإنسان ضمن واقعه الملموس، فقد كنت واثقاً من قوة القواعد، فإذا كان ضمن قوانين الطرف المقابل عندها يستحق ما يجري بحقه حتى ولو كان من الملائكة، وهذا معتقد متوارث من الإرث الملعون للحكام، بل هو الدوغمائية بذاتها، فعندما كان يسير المئات من الرفاق ضمن مجموعات ومجموعات، كنت كالذي آمن بربه، فهم سينجحون في مهامهم بما يشبه المعجزة للقيام بمتطلبات الأوامر المقدسة تحت كل الظروف، وهذه هي الدوغمائية التي غرقت فيها حتى العنق.
إذا ادعينا أن العلم قد تخلص من الدوغمائية في عصرنا فإننا نعبر عن خداع كبير، بل على العكس من ذلك فإن الدوغمائية التي يحياها العلماء تحت أسم العلمية، تمثل خطراً أكبر من دوغمائية الكهنة الذين أنتجوا المثيولوجيا، فعلى الأقل لم يكن الكهنة يمتلكون القنابل النووية، بالإضافة إلى اهتمامهم البالغ بنتائج كل عمل كانوا ينجزونه، أما رجال العلم الذين هم بمثابة رهبان معاصرون، وكذلك أساتذة الجامعات، لا يبذلون أية جهود في هذا المنحى، وإذا عقدنا مقارنة بين تصرفاتهم واهتماماتهم التي لا تخرج عن نطاق معابد العلم المتمثلة في الجامعات والأكاديميات، سنرى أنهم بعيدون جداً عن الكهنة الذين وضعوا أسس المثيولوجيا، وعن الرسل الذين جاؤوا بالأديان، ويتصرفون بمنتهى اللا مسؤولية مقارنة بهم، ثمة حقيقة أخرى يجب رؤيتها في يومنا هذا وهي أن ممثلي الدوغمائية التي تسود في كل المؤسسات بشكل كثيف وعلى رأسها الدولة، وكل المؤسسات والجهات التي تتطلب بالغ المسؤولية، يتصرفون كأسرى لهذه الدوغمائيات، ويجب أن نراهم أسرى للدوغمائيات المتحكمة فيهم، وأخطر جانب في دوغمائية عصرنا أنها تخادع ذاتها بالعلمية، والنتيجة ستكون هيروشيمات وحلبجات جديدة، فالدوغمائية بشكل عام هي ثمرة للواقع الاجتماعي، وثمرة لظاهرة الفرز الطبقي بشكل خاص، وهي أقوى أسلحة التدريب، حيث لا يمكن التفكير في التخلص منها بسهولة، والسلاح المضاد والوحيد المؤثر يمر عبر التكاثف الأعظم للفكر والممارسة لدى الفرد، وإذا أردنا وضع صيغة لذلك. فهو: "أعمل بمقدر ما تفكر، وفكر بقدر ما تعمل" بمعنى الإبداع والخلاقية الذاتية وبشرط أن تقوم بحساب كل النتائج، حيث لا يمكن رؤية أي حل آخر في الآفاق في الوقت الراهن، سوى التصرف بمنتهى المسؤولية أمام هذا المرض المتفشي.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- تسعون بالمائة من المجتمع التركي حلفائنا الطبيعيين - حوار اوج ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...


المزيد.....




- الإمارات تدين اعتداءات مستوطنين إسرائيليين على قافلة مساعدات ...
- السفير ماجد عبد الفتاح: ننتظر انعقاد الجامعة العربية قبل الت ...
- ترحيب عربي وإسلامي بقرار للجمعية العامة يدعم عضوية فلسطين با ...
- سفير فلسطين بالقاهرة: تمزيق مندوب إسرائيل بالأمم المتحدة ميث ...
- هل تعاقب واشنطن الأمم المتحدة لاعتمادها قرار -عضوية فلسطين-؟ ...
- صورة السنوار وتمزيق الميثاق.. ماذا فعل مندوب إسرائيل خلال جل ...
- فيديو.. مندوب إسرائيل يمزق ميثاق الأمم المتحدة بعد الاعتراف ...
- فيديو.. السفير الإسرائيلي يمزق ميثاق الأمم المتحدة
- رئيس بعثة الجامعة العربية بالأمم المتحدة: قرار الجمعية العام ...
- خبير مصري يعلق على تصويت الأمم المتحدة لصالح فلسطين


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل التاسع هوية آبو : من القبيلة نحو التحول الى شعب 12 - 1