أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل التاسع هوية آبو : من القبيلة نحو التحول الى شعب8 - 1















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل التاسع هوية آبو : من القبيلة نحو التحول الى شعب8 - 1


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1830 - 2007 / 2 / 18 - 05:22
المحور: القضية الكردية
    


الثالث: هو النشاط الأسطوري في الشرق الأوسط والذي يتعلق بتحرير المرأة، وهذا الإنجاز كان من أصعب الإنجازات، حيث أعتقد أنه عمل أثمن وأكثر ضرورة وأولوية من تحرير الوطن والجهد, فالمرأة تمثل طبقة تعرضت للسحق الجذري قبل كل شيء من قبل النظام العبودي والرجعي من حيث الجنس والطبقة والأمة، فظاهرياً تبدو هذه الممارسات على شكل تمييز بين الجنسين واللا مساواة والقمع، ولكن إذا تم البحث التاريخي العميق، سنرى أن المرأة هي الضحية الأولى للهيمنة الاجتماعية والسياسية، بل وهي الضحية الأولى للعبودية واللا مساواة التي تم فرضهما على البشرية، وبعد استعباد المرأة تحوّل البيت إلى مطيع ومروض، بعدها جاء الدور إلى المجتمع الطبقي والدولة الطبقية، أي بعد أن قام الرجل الظالم الكاذب بإسقاط المرأة، واستمد من ذلك الجرأة ليقوم باستعباد الناس الآخرين من أبناء جنسه وأسرهم وسحقهم، ثم قام بتأسيس أكبر أنظمة فكرية للكذب والدجل الذي يسمى بالمثيولوجيا والأديان، وبالطبع هناك الأديان والمثيولوجيا التي تقوم بتقريب الشعوب من الحقيقة أيضاً، بينما نحن نتحدث عن المثيولوجيات والأديان التي تقوم بنشر الأكاديب والخشونة التي تخدم المستعمرين والمهيمنين، فلو نظرنا إلى تلك المثيولوجيات والأديان، نرى أنه يجري إنزال المرأة من عرش الآلهة تدريجياً بالحيلة والفظاظة، حتى تفقد أهميتها ويتم القضاء عليها تماماً في آخر المطاف، وبالنسبة لي يستحيل أن أرى هذا الوضع وأتغاضى عنه، كأبن تحرري لهذه الأرض التي خلقت الدين والربات الأولى، وشهدت أكبر وأول عشق الآلهة، كان لابد أن أرى وأبحث و أتعمق في عظمائنا والأولين، ومصدر طموحنا وتطلعاتنا لأجل فهمهم واستيعاب سبب وجودهم.
إن تحاملي على قضية المرأة يتجاوز كونها قضية كرامة شخصية بالنسبة لي، وفي الموقع المضاد للحاجات الجنسية البسيطة، فلقاء الجنسين يتجاوز الغرائز الجنسية الحيوانية مطلقاً، إلى صداقة عظيمة ليصل إلى مستوى الرفاقية، واعتبرتُ ذلك شهامة حقيقية، وأدركت أن التردد في الوصول إلى المرأة هو الخوف بذاته، فقد تم خلق رجل يهيمن عليه الخوف، وكان يلعب هذه اللعبة تحت أسم الناموس، فحتى لو قال "إنني أحب" كان يسعى إلى الطعن في المرة الثانية، وكان ظلمه رهيباً، حيث قام بسحق المرأة جنسياً وأبادها فيزيائياً، كما أباد ذكاءها ومشاعرها وفرض عليها الانحطاط بعمق لا يمكن تصديقه، وأكبر رجل يدعي الاشتراكية أو حتى المرأة لم يستطيعا إنقاذ أنفسهما من تمثيل هذا الواقع واللعبة بكل بساطة، وأنا تحاملت على هذه القضية بكل قوة استمدتها من تعطشي إلى الحرية، وأجريت تحليلات كثيرة وحوارات كثيرة وأحاديث عميقة ليس كمالك أو صاحب لهن بل كفنان تناول الجانب الجمالي الفيزيائي، وإمكانية أن يتحولن إلى ذكاء متقد، وتدخلت بكل شيء يخصهن لأجل إيصالهن إلى تذوق كل ما يمكن تذوقهن بلغة لسانهن ومشاعرهن، فنشأن نشوءاً عظيماً، ولكنهن لازلن حديثات العهد، والحياة الملعونة والأسياد الرجال لازالوا إلى جانبهن، بينما كن يفتقرن إلى الخبرة والمهارة لأجل خوض حرب جنسية مع الرجال وفي مواجهتهم، ولهذا الألم ألقين بأنفسهم إلى الهاوية، ومزقن أنفسهن بالقنابل، وفعلن كل ما يمكن ببطولة كبيرة، ولكنهن كن وحيدات، فالرجولة التي كانت في مواجهتهن لم تكن ترغب في التفكير في المساواة والصداقة العظيمة والرفاقية بدلاً من مواقفهم الخشنة، بينما كنّ يذهبن ويذبلن كالأزهار.
بينما أنا فقد شعرت بالاحترام والمحبة إلى درجة الإيمان بثقافة الإلهة، ومهما حاولوا الانتقاص من قيمة وأهمية حربي التي تهم المرأة، إلا أنني واثق من أنني أعطيتها حقها، فكيف بأحدهم يخون أكبر المهام المقدسة لأجل المرأة، ويقوم بإنكار ذلك في الوقت نفسه، ثم لا يقوم بمهامه نحو الرفاقية الأصيلة مع المرأة، وقد حاولت جاهداً أن اظهر لكل الأوساط وفي مقدمتها PKK بأن حرب المرأة أمر لا يمكن الاستهانة به، أو الإقلال من شأن جوانبه، ويجب الاعتراف بالأمور الصحيحة وبقوة العشق بمقدار ما كان يعترف به الرجل الإله الخشن والأكثر كذباً، ووجوب التعرف على عالم الربات، وإبداء الاحترام والتقدير والمحبة اللازمة نحو هذا العالم من الصميم، وحاولت الالتزام بمنتهى الجدية والمبدئية في هذا الموضوع، كما حاولت فرض ذلك على الآخرين.
على الرغم من ظهور الخونة والعملاء يستحيل نسيان أولئك الذين انضموا إلى هذه الجهود من أعماقهم، وخاصة أولئك الشهيدات اللواتي هن عزيزات مقدسات لهذه الأرض ولهذا الشعب، وسيبقين في الذاكرة دائماً، إنهن آلهات حقيقيات شهمات، أما الباقيات فقد احترمتُ وحدتهن وتحولهن الحزبي، وحاولت أن أكون عوناً لهن، وطالبت أن تكون المرأة ضمانة للحياة الحرة الجميلة دائماً، واستمررت في جهودي الكبيرة حتى النهاية إيماناً مني بأنه سيتم الوصول إلى القدرة على فرض الاستقامة على الرجل الرجعي الكذّاب الخشن يوماً ما، وأنهن سيصلن إلى مستوى المرأة القوية مطلقاً، فالإنسان لا يكبر فقط مع المرأة التي يملكها، ولا يصبح رجلاً، وأنا لم أرغب في أن أنشأ كذلك ولا أن أصبح رجلاً كذلك، بل وجدتُ في ذلك أمراً يقلل من شأن الكرامة، وأنا أعلم بأنني وضعت نفسي في موقع صعب، كما أعلم أنني جعلتهم كتلة من النيران، كما أعلم بالذين يعادونني كثيراً من بينهم، وأعلم الذين يمارسون ظلماً كبيراً، كما أعلم بأنني جعلتهم وحيدين، ولكن الحقيقة التي أرغب في أن يعلموها، هو وجوب وصولهن إلى القوة الكبيرة التي تستطيع تحديد مصير الحرب والسلام، وبدون ذلك فإن الحياة حرام عليهن، وبدون ذلك لن يكون هناك عشق، ولا يمكن تحقيق أي حلم، والوحدة والانفصال هما الدين والفاتورة التي يجب تسديدها على هذا الطريق لأجل كسب الهيمنة وتحقيق تلك العظمة.
أود الإعراب عن إيماني الكبير وأملي العظيم في أن تستعيد المرأة ذكاءها وجمالها من الجديد في أرض الربة الأم وموطن عشق الآلهة، بعد أن فقدتها على مدى آلاف السنين، انطلاقا من قوة المساواة والأنشطة والحرب التي تتخذ من المرأة مركزاً لها، وستكون قادرة على فرض معاهدة اجتماعية جديدة بعد أن تصل إلى قوتها الذاتية، فمثلما الاحترام والمحبة في الرفاقية مع المرأة يشكل طموحي الكبير، فإنني سأمضي في مسعاي وجهودي كعامل لأجل العشق حتى الرمق الأخير بكل تأكيد، وإنني سأبقى كادراً نسائياً طالما كانت هناك حاجة إليّ، وما تتطلب الرفاقية مع المرأة وسأبقى كذلك بدون أدنى شك.
لقد كانت لديّ أنشطة أخرى في الشرق الأوسط، وخاصة يجب العلم بمدى الجهود التي بذلتها على الصعيد الدبلوماسي لأجل إعلاء شأن شعبنا الذي وصل إلى مستوى الانحطاط الكبير نتيجة للدبلوماسية الكردية المتواطئة، فالقضية ليست ممارسة الدبلوماسية مع الشرائح التي تبدو كبيرة على الصعيد الرسمي، بل المطلوب هو أشعار كل المنطقة وكل القوى العالمية بأن شعبنا ليس وسيلة رخيصة للتجارة، ولا يتحول إلى آلة للمؤامرات والألاعيب السياسية، وأن وجود وحرية الشعب الكردي لن تكون موضوعاً للمساومات، وعلى الأعداء والأصدقاء أن يدركوا حقيقة هذا الواقع، فقد تم إلقاء خطوات على هذا المسار حتى ولو كانت هذه الخطوات محدودة لأول مرة في التاريخ، فالشعب الكردي بجهوده وتضحياته استطاع أن يتمتع بهويته الذاتية ويمتلك إرادته الحرة أكثر من أي وقت مضى، وأنه لن يصبح ضحية للإبادات والقمع والمؤامرات والألاعيب بسهولة كما أصبح واضحاً، فهو لم يعد يفتقر إلى من يدافع عنه وقد وصل مع الطليعة إلى القوة التي تمكنه من إفشال أية مؤامرة أو لعبة تُمارس بحقه، فربما لم نستطع إبرام معاهدات براقة بأسم شعبنا، ولكن ترسخ في ذهن وقلوب الأصدقاء والأعداء بأن الكرد مصممون على الحياة الحرة وأنهم لن يتخلوا عنها مطلقاً، وأنهم يتمتعون بالجرأة اللازمة ولديهم الاستعداد لتقديم التضحيات اللازمة لذلك إذا تطلب الأمر، وأصبح ذلك معاهدة معلومة في الأذهان وحتى لو لم تكن معاهدة مدونة.
إن كل ما حققته العمالة الكردية في الآونة الأخيرة، وحتى المكاسب الدبلوماسية في الشرق الأوسط كلها كانت من وراء وجودنا، فحتى المعاهدات التي تحققت في معاداتنا، والمصالح المادية التي تحققت لهم كانت على حساب دمائنا وجهودنا التي بذلناها، وسنقول ذلك لأسياد العمالة في يومنا هذا، وسيعرف شعبنا الذي حقق بطولة في بذل الجهود، وأرى من الأهمية الكبيرة أن يعلموا بأن PKK الذي يمثل الإرادة الحرة للكرد قد اعتمد على جهوده هذه ليكسب ما تحقق له من مواقع في الداخل والخارج، وللأمر علاقة وثيقة بهذه الجهود المبذولة، وأن يعملوا ليكونوا لائقين بهذا الوضع، وأملي الكبير هو أن يصلوا بقواهم الذاتية إلى تحقيق النجاح في كل مجال يخوضونه ويصلوا إلى ممارسة الدبلوماسية الحقيقية دون أن ينخدعوا.
فقد تم الوصول إلى مرحلة تأسيس الأكاديميات الوطنية المختلفة حتى ولو كان ذلك على نطاق محدود، وتم إبداء الاهتمام اللازم بذلك، فالدماء التي سالت عبر التاريخ والجهود المبذولة لم تكن كافية، وتم الوصول إلى الاعتقاد بوجوب إعطاء المعنى والمضمون اللازم من الأعماق لتبدأ مرحلة تأسيس المدارس المنتشرة لأجل الشعب وطليعته، حيث وجب عليّ تحويل كل منزل أقمتُ فيه وكل ساحة تواجدت فيها إلى مدرسة، بحيث أصبح ذلك جزء لا يتجزأ من نمط حياتي، وبشكل يماثل فلاسفة العصور الأولى جعلت من جوار كل حائط وظل كل شجرة مدرسة، انطلاقا من ادراك حاجة شعبنا إلى قوة العقل التي يفتقر إليها شعبنا، وتحاملت على هذه الأنشطة إلى درجة كبيرة، وانتشرت تجربة "أكاديمية معصوم قورقماز" في كل ساحة وكل مجموعة من إنساننا، بذلك توفرت الأرضية اللازمة لتأسيس نظام أكاديمي ليس لأجل الشؤون العسكرية والسياسية فقط، بل لأجل التاريخ واللغة والفنون وبذلك يتم ترسيخ الأسس الذهنية، لأن مرحلة نظام الأكاديميات تشكل مرحلة تاريخية على صعيد وجود الكرد الثقافي وحريتهم، وما يجب القيام به هو توحيد الإمكانيات المتوفرة في كل مكان لأجل تأسيس الأكاديمية الخاصة بذلك المكان، لتطوير كافة شؤون الحياة ابتداء من السياسة إلى اللغة ومن التاريخ إلى الفلسفة ومن الفنون إلى الاقتصاد لتصبح أكاديميات وطنية في كل المجالات، إن الإيمان بذلك وبذل الجهود المطلوبة في هذا الاتجاه وتقديم المساهمة يجلب السمو للأشخاص والحرية لشعبنا، والذين لا يحققون النجاح في هذه المهام يستحيل أن يأخذوا مكانهم ضمن الحضارة المعاصرة، فالهيمنة الفكرية والموهبة الغنية، تجلب النجاح في ممارسة الحياة العملية، كما تأتي بالجمال والإحسان.
وباختصار فإننا لم نكتفِ بخلق خيال الحرية التي خطت خطوات على أرض الواقع لأجل شعبنا وأصدقائنا في واقع الشرق الأوسط، بل عملنا على توفير الأسس التاريخية التي تعتمد عليها تلك اليوتوبيا، وقدمنا إمكانيات التحرر التي تحقق النجاح لذلك، فبينما قامت الشعوب بتأسيس يوتوبياتها على مدى عشرات القرون، قمنا نحن بخلق أسس وأرضيات النجاح لذلك خلال عشرين أو ثلاثين سنة إنطلاقاً من الآمال الضعيفة جداً على صعيد المستقبل، ومن الأشلاء الممزقة للماضي الذي لم يكن أحد يتنازل لها لأجل شعبنا، إن هذه اليوتوبيا كانت ضرورية مثل ضرورة الماء والخبز والهواء لشعبنا ولأصدقائنا، ويقوم الجميع من الشعب والرفاق الأصدقاء بتبنيها ويدافعوا عنها ليسيروا على الطريق اللانهائي للحياة الحرة.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- تسعون بالمائة من المجتمع التركي حلفائنا الطبيعيين - حوار اوج ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- يجب عقد مؤتمر شعبي يشترك فيه جميع الجهات الوطنية حوار اوجلان ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...


المزيد.....




- الحكومة اليمنية تطالب الأمم المتحدة بإعادة النظر في التعامل ...
- الأمم المتحدة تدعو إلى إجراء تحقيق دولي بشأن المقابر الجماعي ...
- مدير جمعية الإغاثة الطبية بغزة: نحاول إعادة تشغيل مستشفى الأ ...
- الأمم المتحدة: توزيع مساعدات على نحو 14 ألف نازح حديث في الي ...
- خطة ترحيل اللاجئين إلى رواندا: انتقادات حقوقية ولندن تصر
- حملة -تطهير اجتماعي-.. الشرطة الفرنسية تزيل مخيما لمهاجرين و ...
- الأمم المتحدة تطلب فتح تحقيق دولي في المقابر الجماعية في مست ...
- أرقام صادمة.. اليونيسيف تحذر من مخاطر -الأسلحة المتفجرة- على ...
- أهالي الأسرى الإسرائيليين يحتجون في تل أبيب لإطلاق أبنائهم
- بدء أعمال لجنة الميثاق العربي لحقوق الإنسان بمقر الجامعة الع ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل التاسع هوية آبو : من القبيلة نحو التحول الى شعب8 - 1