أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الرديني - اربع حكايات اسيوية















المزيد.....

اربع حكايات اسيوية


محمد الرديني

الحوار المتمدن-العدد: 1899 - 2007 / 4 / 28 - 10:52
المحور: الادب والفن
    


الصين

عندليب الإمبراطور


قبل سنوات طويلة, طويلة جداً,

كان في حديقة قصر الإمبراطور (وو) التي يأتي لرؤيتها الناس

من كل أنحاء الصين

عندليب حلو الشكل لايكف عن الغناء الجميل,

حتى أن الناس الذين يسمعون هذا الغناء يعرفون أنه لذلك

العندليب الذي يعيش في حديقة قصر الإمبراطور العظيم.

في يوم من الأيام استقبل الإمبراطور العظيم (وو) ملك اليابان,

ولم يكن يتصور هذا الملك أنه حين يسمع غناء العندليب

فسوف يشعر بسعادة بالغة.

ظل الملك مفتوناً بغناء العندليب حتى بعد أن عاد إلى بلده اليابان.

كان يجلس وحيداً في حديقته الكبيرة, يسترجع أنغام العندليب الرائعة.

ذات يوم لم يطق ملك اليابان صبراً, فكتب إلى إمبراطور الصين العظيم

رسالة يقول فيها: "لقد شعرت بالسعادة في ضيافتكم الكريمة,

ولكني كنت أكثر سعادة بسماع صوت العندليب الرائع في حديقتكم الجميلة".

تعجب إمبراطور الصين العظيم من هذه الرسالة, فهو لم يسمع أنغام العندليب

في حديقته الرائعة, ولكنه كان سعيداً لسماع ذلك.

ولم تمضِ شهور حتى بعث ملك اليابان بهدية جميلة إلى ملك الصين العظيم.

الهدية كانت لعبة جميلة تشبه العندليب وتستطيع أن تغني كما يغني العندليب.

شعر إمبراطور الصين بسعادة بالغة حين رأى هذه اللعبة الجميلة خصوصاً

وأنه نسي أمر العندليب الحقيقي.

لم يستطع العندليب الجميل أن يبقى بالقصر طويلاً بعد أن أحس أنه غير مرغوب فيه

بعد وصول لعبة العندليب من ملك اليابان,

فقرر الرحيل إلى الغابات ليعيش هناك.

مضت أكثر من سنة والعندليب يتجول بين أشجار الغابات بعيداً عن عيون الناس,

ولم يستطع أحد بعد ذلك اليوم أن يسمع صوت العندليب الجميل.

وحدث في يوم ما أن العندليب اللعبة سكت عن الغناء والرقص.

أصدر إمبراطور الصين أوامره باستدعاء جميع صانعي الألعاب

في بلاد الصين لإعادة الأنغام والرقص إلى هذه اللعبة,

وحاول جميع صانعي اللعب في الصين أن يجعلوا هذه اللعبة تغني مرة أخرى

ولكن دون جدوى.

فالعندليب اللعبة ظل ساكتاً لا يتحرك.

لم ينفع غضب إمبراطور الصين في جعل العندليب اللعبة يرقص ويغني.

وحين أحس إمبراطور الصين باليأس أصدر أوامره بالبحث عن العندليب

الهارب وإعادته إلى الحديقة.

لكن العندليب كان في ذلك الوقت في يأس شديد, فلم تعد له شهية للأكل,

ولم يعد قادراً على النوم. ظل لفترة طويلة مسترخٍ على الأرض بانتظار الموت,

ولكن في يوم من الأيام التالية استيقظ إمبراطور الصين العظيم من النوم

على صوت العندليب وهو يرقص على جذع شجرة من أشجار الحديقة الرائعة.

نهض الإمبراطور العظيم من فراشه مبتهجاً واقترب من النافذة ورأى العندليب الجميل.

قال الإمبراطور العظيم للعندليب الجميل: "أرجوك أيها العندليب لا تتركني بعد الآن

وأنا أعدك بأني لن أهملك أبداً".

ومنذ ذلك اليوم والعندليب الجميل يملأ حديقة إمبراطور الصين العظيم بموسيقاه

الراقصة ورقصاته البديعة, وتنفس الناس ارتياحاً, فقد عاد إليهم العندليب بعد طول غياب.


فيتنام

البحار القبيح

منذ زمن بعيد وفي قرية من قرى فيتنام يعيش رجالها على الصيد,

عاش بحار طيب القلب يدعى ترونج شي.

كان (شي) معروفاً بطيبة قلبه وعطفه على كبار السن

ومساعدة أبناء قريته.

واشتهر بين الناس بعزفه الجميل على الناي.

وكان هؤلاء الناس يعرفون أن هذا البحار الطيب يقضي وقته بين الصيد

والعزف على الناي.

كان أبناء قريته يحبونه لأنه طيب القلب.

ولكن (شي) لم يكن وسيماً, ولم تكن بنت سيد الماندارين تعلم ذلك.

كانت هذه الأميرة تنتظر قدوم البحار من الصيد لتسمع عزفه على الناي وهو يمر ليلاً من جانب شرفتها.

علم أبوها سيد الماندارين الكبير بذلك, فأمر بأن تغلق جميع شرفات ونوافذ القصر

حتى لا تسمع ابنته عزف ذلك البحار القبيح.

ومنذ ذلك اليوم لم تعد البنت الجميلة تسمع عزف الناي القادم من جهة البحر حين يعود (شي) من الصيد كل ليلة.

وأحست البنت الجميلة بحزن شديد أقعدها في الفراش, ولم ينفع أمهر الأطباء في

إنقاذها مما هي فيه. وخاف سيد الماندارين الكبير على ابنته,

خاف عليها من الموت

وشعر بأنه سيحزن كثيراً إذا فقدها.

وفي يوم ما سمع سيد الماندارين الكبير صوت ابنته وهي تقول:

"أبي أرجو أن تعدني بتحقيق ما أريد قبل أن أموت".

قال الأب:

"سأحقق لك ما تريدين يا ابنتي العزيزة".

قالت البنت الجميلة:

"أرجوك يا أبي دع الصياد يعزف لي قبل أن أموت".

أمر سيد الماندارين الكبير بإحضار البحار ونايه إلى القصر ليعزف بالقرب من

فراش البنت الجميلة.

راع (شي) ما رآه من نحول وحزن على وجه البنت الجميلة.

ولكن ما إن سمعت البنت الجميلة عزف الصياد حتى غطت الابتسامة وجهها الناحل

وعادت السعادة تغمرها من جديد.

كانت تسمع عزف الصياد وهي مغمضة العينين, ولكن حين فتحت عينيها رأت

أمامها صياداً قبيح الوجه يمسك ناياً يعزف عليه.

صاحت البنت الجميلة "يا إلهي كم أشعر بالحزن وأنا أرى وجه هذا الصياد المسكين

كم أنا تعيسة حين ظننت أنه جميل الوجه كما هو جميل العزف".

سمع الصياد (شي) صوت البنت الجميلة وهي تبكي, وكان يعرف سبب هذا

الحزن, ولكنه لم يستطع أن يفعل شيئاً.

لقد فعل كل ما بوسعه ولم يعد يستطع أن يقدم المزيد.

عاد الصياد (شي) إلى قاربه حزيناً شاعراً بالوحدة وقسوة الحياة.

كان يعرف أنه من المستحيل أن يرى ابنة لسيد الكبير مرة ثانية.

لقد أحس بتلك المرارة التي يحسها الإنسان حين يفقد شيئاً عزيزاً لديه.

لم يعد يرغب بالعيش, ولم يعد الناس يسمعون ذلك العزف الجميل.

كان يحس أن أيامه باتت معدودة بعد أن أحس بالوهن والضعف.

وقبل أن يموت تمنى أن يتحول قلبه إلى كأس ذهبية تقدم إلى البنت الجميلة.

مات الصياد وتحول قلبه إلى كأس ذهبية.

تلقت البنت الجميلة هدية رائعة هي عبارة عن كأس ذهبية.

فرحت البنت الجميلة بها كما لم تفرح طيلة حياتها.

وأمرت وصيفتها أن تصب لها الشاي بهذه الكأس الذهبية.

وما كادت البنت الجميلة تأخذ رشفة من الشاي حتى أحست

بقلبها يتوقف من الخوف والرهبة.

لقد رأت ظل (شي) في الكأس الذهبية.

كانت متأكدة أن ذلك الظل يعود إلى (شي) وهو يمسك نايه المعروف.

لقد رأت (شي) يعزف داخل الكأس الذهبية.

لم تسمع تلك المعزوفة من قبل.

كانت تحسها معزوفة رجل يبكي بعد أن فقد حبيبته.

رمت البنت الكأس الذهبية على الأرض حيث تناثرت إلى قطع صغيرة

وسكت الناي عن العزف.

ولم تكن البنت الجميلة تعرف أن الكأس الذهبية المكسورة ستطلق

قلب الصياد مع نايه نحو الحرية.

ولكن قلب البنت الجميلة ظل يبحث عن شيء مجهول,

شيء تعلق بهذا الصياد الذي لا يملك أحدٌ خبرته في العزف على الناي,

لم تستطع تلك البنت الجميلة أن تتزوج.

كان قلبها يدق عنيفاً كلما هب النسيم البارد وهو ينقل عزف الناي من

ذلك الفضاء البعيد.

ماليزيا

جسر الذهب


منذ زمن بعيد كانت إحدى الأميرات الجميلات تعيش في ماليزيا,

وكانت تستطيع أن تغير شكلها إلى ثلاثين شكلاً مختلفاً.

العديد من الرجال أحبوها ورغبوا في الزواج منها, ولكنها رفضتهم جميعاً

وكان من ضمن هؤلاء الرجال السلطان محمد شاه

رأها مرة وأحبها من كل قلبه. أرسل أعز أصدقائه (هانج نديم)

ليطلب يدها وتكون له زوجة.

حمل (هانج نديم) هدايا ثمينة إلى الأميرة الحسناء

وكان عليه أن يصعد إلى قمة جبل (اوفير) الكبيرحيث تقيم الأميرة الساحرة.

كانت رحلة شاقة اخترق بها (هانج نديم) الغابات والصحارى واستغرقت أياماً وشهوراً.

وصل (نديم) مع خدمه بعد مشقة وتعب إلى أسفل جبل (اوفير) وتهيأوا للصعود

إلى قمة الجبل حيث تقيم الأميرة الساحرة.

شعر(هانج نديم) بالتعب, وفكر بالعدول عن هذه الرحلة ويعود إلى مدينته

لولا أن ظهرت له الأميرة الساحرة متنكرة بلباس أسود لامرأة عجوز.

مدت الساحرة يدها نحو الغابة فانشق منها نور وطريق.

قالت له: "جئت لمساعدتك وهذا هو الطريق نحو قصر الأميرة

فجأة رأى (نديم) نفسه أمام الأميرة وهي تجلس على سرير من الذهب الخالص

وتلبس وشاحاً من الفضة اللامعة.

أخبرها (نديم) عن عزم السلطان محمد شاه من الزواج منها, وقدم إليها الهدايا التي

حملها معه.

قالت الأميرة: "قل للسلطان محمد شاه أنني لا أحتاج إلى هذه الهدايا, وإذا أراد أن يثبت لي حبه,

عليه أن يبني لي جسراً من الذهب الخالص يربط بين مملكتي ومدينته

حتى أستطيع أن ازور شعبي كلما رغبت".

رجع (نديم) إلى المدينة وأخبر السلطان محمد شاه برغبة الأميرة الحسناء.

فكر السلطان طويلاً, ولأنه يحب الأميرة فقد وافق على طلبها.

في اليوم التالي أمر السلطان محمد شاه جنوده بجمع الذهب من كل فرد في المدينة,

فيما انهمك آلاف الناس سبعة أيام وسبع ليالٍ في تنفيذ رغبة السلطان لبناء جسر الذهب.

بعد سبعة أيام وسبع ليالٍ انتهى آلاف الناس من بناء الجسر.

قالت الأميرة حين رأت جسر الذهب:

"إنه عمل يبهر الأنفاس, خصوصاً حين تسطع عليه الشمس, ولكني أريدك أن تخبر السلطان

أن لي طلب آخر".

وحين سألها (نديم) عن ذلك, قالت له:

"أريده أن يبرهن لي عن إخلاصه وحبه مرة أخرى، ليحضر لي كوباً يحوي دماً من ذراع ابنه الأيمن".

نقل (نديم) رغبة الأميرة الساحرة إلى السلطان محمد شاه.

حين سمع السلطان محمد شاه بذلك شعر بالحزن الشديد, ولكنه كان يحب الأميرة ويريد الزواج منها.

وفي الليلة الثانية كان اثنان من الحرس يقفون خلف باب الأمير الابن بانتظار أن ينام.

بعد أن نام الابن دخل الحارسان وأمسكا رسغ السلطان الابن وشقا جرحاً عميقاً فيه وأفرغا الدم في الكوب.

ولم يعرف احد بعد ذلك لماذا مات السلطان الابن.

ما إن مد السلطان محمد شاه يده لأخذ الكأس حتى شق الغرفة الكبيرة نور ساطع انشطر إلى نصفين.

وبينهما ظهرت الأميرة الحسناء.

قال لها السلطان: "خذي هذا الكوب الذي طلبتيه".

أجابت الأميرة:

"لا يمكنني أن آخذ هذا الكوب, كما لا يمكنني أن أتزوجك, فالرجل الذي يقتل ابنه لا يمكن أن مخلصاً لأحد".

عم الغرفة الكبيرة ظلام دامس واختفت الأميرة للأبد.

وما زال الناس في ماليزيا يتذكرون كيف بلعت الغابة السحرية جسر الذهب وأخفته عن الأنظار.

ولكن لا أحد يدري هل تزوجت الساحرة أم لا؟ إذ لا أحد تجرأ بالصعود إلى قمة الجبل حيث تعيش.




اليابان

تارو وجدته العجوز


في قرية من قرى اليابان المتناثرة بين الوديان عاش الفلاح تارو مع

جدته العجوز التي كانت تحبه حباً عظيماً.

كانوا يزرعون الأرز وأنواعاً عديدة من الخضار.

كانوا يأكلون ما يزرعون وكان الخير عميم.

وفي سنة من السنين عم القحط وأبى المطر أن ينزل وكاد الناس يموتون جوعاً.

وكان على سيد القرية الذي يعيش وحيداً, ولا يذكر الناس هناك أنهم رأوا أفراد عائلته

أن يتصرف سريعاً, فخزين الأكل بدأ ينفذ.

فكر السيد طويلاً, وبعد أيام اهتدى إلى الحل.

إن كبار السن لا يمكن أن يحرثوا الأرض ولا يستطيعوا أن يزرعوها

كما يفعل الشباب.

أمر السيد رجاله بترحيل جميع كبار السن من القرية, ولا يهم المكان الذي يذهبون إليه.

حين سمع تارو بهذا الأمر عز عليه أن يترك جدته العجوز تعيش وحدها في الصحارى والغابات,

فقرر أن يخبئها في مكان أمين بدون أن يعرف سيد القرية.

وكان يوم رحيل المسنين من القرية يوم حزين, لا أحد شعر بمثل ثقله في يوم آخر

إلا في ذلك اليوم الذي استمع فيه الناس إلى بيان السيد.

قال البيان:

"اسمعوا أيها الناس! إن سيد القرية المجاورة يريد نصف أرضنا إذا لم نستطع أن نحل

الألغاز الثلاثة التي يحملها أمين سره الموقر إلينا".

وقال البيان أيضاً أن سيد القرية المجاورة قد وعد بتأمين الطعام إلى كل أفراد القرية

إذا استطاعوا أن يحلوا الألغاز الثلاثة.

أسرع الفلاح تارو إلى جدته العجوز ليخبرها بالأمر

وقال لها:

"اسمعي يا جدتي إن سيد القرية يريد أن نحل له الألغاز الثلاثة".

قالت الجدة:

"وما هي هذه الألغاز يا بني؟

قال تارو:

"اللغز الأول يقول إذا وجدنا جذع شجرة, فكيف يمكت أن نعرف رأسه من جذوره"؟

أجابت العجوز:

"اغطس الجذع في الماء وسترى أن رأس الجذع يطفو إلى الأعلى, بينما يغطس الجذر إلى الأسفل".

فرح تارو بهذا الجواب وقال لها:

"اللغز الثاني يقول: كيف يمكن أن تصنعي حبلاً من الدخان"؟

ارتسمت البهجة على محيا العجوز وقالت:

"أحضر حبلاً متيناً ورش عليه كمية من الملح ثم أشعله من أحد طرفيه وسترى حبل الدخان".

كان تارو متوتراً وسعيداً في آن. لم يكن يعرف مدى ذكاء جدته العجوز.

قال لها:

"اللغز الثالث يقول كيف يمكن إدخال سلك رفيع في أنبوبٍ ملتوٍ ومتعرج"؟

صاحت العجوز:

"إنه أمر سهل يا بني. اربط سيقان عدد من النمل بطرف السلك ورش قليلاً من العسل

في طرف السلك الثاني, وأدخل النمل مع طرف السلك في الأنبوب، بعد قليل سترى النمل

يسحب السلك معه إلى حيث العسل في الطرف الثاني, حينها سيدخل السلك في الأنبوب".

نقل تارو حل الألغاز إلى سيد القرية الذي كان سعيداً بما سمعه وظن أن تارو هو الذي

اهتدى الحل, ولكن تارو قال الحقيقة.

قال أن جدته العجوز هي التي حلت الألغاز الثلاثة.

شعر سيد القرية بالخجل وأدرك أنه اقترف عملاً سيئاً حين ظن أنه يمكن أن يستغني عن

حكمة المسنين.



#محمد_الرديني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ميوشة تقص شعرها وتنثره بين النسوان
- اروع مخابرات في العالم
- خطبة ابوبريص
- الحجاب الحاجز
- شبعاد
- بمناسبة مرور 5 سنوات على انشاء الحوار المتمدن
- بغداد ... في عيون مي
- يوميات صحافي ... سائق تاكسي/ الحلقة الرابعة
- يوميات صحافي .. سائق تاكسي / الحلقة الثالثة
- يوميات صحفي ... سائق تاكسي- الحلقة الثانية
- يوميات صحفي ... سائق تاكسي
- اتمنى ان اصير امرأة
- حتى الكلاب
- ينتحرون حتى في الجنة
- انا مهدي المنتظر وهذا صك البراءة
- هكذا تحدث عبد الباقي بن يرفوع
- هكذا تكلم عبد الباقي بن يرفوع
- ميوشة تنذر للملا مطشر
- مازالوا يضحكون حتى اعداد هذا الخبر
- ميوشة تزور قبر الملا مطشر


المزيد.....




- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الرديني - اربع حكايات اسيوية