أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مؤيد الحسيني العابد - مظلومية فِكْرٍ 2















المزيد.....

مظلومية فِكْرٍ 2


مؤيد الحسيني العابد
أكاديمي وكاتب وباحث

(Moayad Alabed)


الحوار المتمدن-العدد: 8569 - 2025 / 12 / 27 - 20:14
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


قلت حول كلام السيد الحيدري فيما يتعلق بالجزء الثالث في القول: (اما الجزء الثالث: (ولا تسالوا عن اشياء ان تبد لكم تسؤكم) هذا ما يتعلق بالجزء الثالث من الحديث. ماذا يعني: هذا كله يعني تبيان لمصاديق للايات وليس تفسيرا للايات المباركة!اي ان هذا ليس تفسيرا روائيا هذا رايك انت وليس هو تفسير الامام هذا رايك وفهمك على انه تفسير للاية! وهو ليس كذلك انما هو مصداق لاية ليس الا!) إنتهى السابق من الحديث. وأكمل فيما يتعلق بهذا: حتى ما يتطرق له بعض اهل الغرض المنحرف في ان القران فيه ما فيه من شبهات والتباسات! فهو في الحقيقة قراءة غير صحيحة اذا ما اخذنا قواعد اللغة العربية لوحدها كمعيار اساس للتعامل مع القول الحكيم (كما اشرنا سابقاً)، وهي مشكلة قد وقع فيها عبر التاريخ الكثير! بينما قواعد اللغة قد وضعت وكتبت بعد نزول القران المبارك بعشرات العقود من السنين،فكيف يوضع الكتاب الكريم وفق تلك القواعد؟! وقد اعطى السيد الحيدري مثالا أعِدّهُ انا مثالا انسانيا (من معنى انسانية الاسلام): حول اية (وزوجناهم بحور عين)، ويتساءل عن معنى كلمة حور، كي يشير الى عدم دقّة التعامل مع الكتاب الكريم حينما نتحدث عن قواعد اللغة المذكورة ويستند السيد الحيدري على انّ المنطق يقتضي انّ الاجتهاد كذلك في اللغة والتعامل معها، فسيبويه له رأي ولنا رأينا خاصّة اذا استندنا على قول الاجتهاد في اللغة وفي قواعدها للحفاظ وفق اسس علمية على دقّة قول القرآن الحكيم، وهذا لعمري في أوج الاخلاق العلمية في الحفاظ على ثابت قد اجمعت الامّة على ان (لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه)؟
ما الذي يقوله السيد الحيدري حول المثال المذكور آنفا أي (الحور العين)؟
(نموذج لفهم المنطق الذكوري والاناثي في القرآن، هذا المنطق الذي أسس له سيبويه، قال تعالى في سورة الدخان (كَذَلِكَ وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ)، (وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ) الأولى من سورة الدخان 54 والثانية من سورة الطور 20. ما هو الحور؟ هذه مفردٌ أو جمعٌ؟ وإذا كانت جمعاً فما هو مفرد هذا الجمع؟ اتفقت الكلمة أن هذه المفردة جمع وليس بمفرد، وأجمعت كلماتهم أن هذه المفردة التي هي جمع، هي جمعٌ لأحور للمذكر ولحوراء للمؤنث، ليس جمع حوراء؛ لأنه إذا كانت مفردة حور جمع حوراء، إذن زوجّناهم يعني ضمير زوجناهم على من يعود؟ على المذكر لماذا؟ لان الحور ما هم؟ مؤنثة، فإذن يعني جمع المؤنث، إذن هذا كلام من؟ هذا الامتياز لمن؟ للمذكر)، وهذا المنطق الذكوري تعرّض له الكثير من المفسرين على صحته وهو ليس كذلك كما اشار السيد الحيدري دفاعا عن المنطق القرآني وبالتالي هو دفاع عن المرأة كإنسان وبالتالي من حقها ان تعرف حقها في القرآن وفق قول الحكيم في الكثير من الايات على الجمع بين الذكر والانثى حقا وسلوكا في الكثير من المواضع والاّ كيف يكون العدل الالهي لعبدين قد خلقهما الله بما يسمى خلقا تكوينياً فما ذنب المرأة ان خلقت بهذه المواصفات المجحفة؟! فيقول السيد الحيدري:
(المسكينة عاشت هنا بالمظلومية 20-50 سنة هناك أيضاً (يقصد في الآخرة: اضافة مني!) يقولون لها إما زوجك وإما توكلي على الله لا يوجد غيره، وإما تعيشين عزباء)، ثم يقول السيد الحيدري مستمرا في القول: (بحسب المنطق القرآني، بعض الأعزة قال سيدنا لهم غلمان، هذا كلام الروايات، المرأة من حقها أن تقول كما أن الله سبحانه وتعالى انزل في كتابه هذا الامتياز للذكور، كان عليه ماذا؟ إذا قال أنا وهو على حد سواء أن ينزل آية أيضاً ماذا؟ ولو تلميحاً، الآن لا يريد تصريحاً، قد يقول بعضهم سيدنا هذا خلاف العفة خلاف الأخلاق خلاف الكذا، ولا خلاف العفة ولا خلاف الأخلاق، القرآن الكريم كم مرة مستعمل فروج، تستطيع أن تتكلم مع الآخرين بلغة الفروج؟ لكن القرآن تكلم، من قال أن القرآن هذه المسائل لا يطرحها أنت عندما تقول لماذا؟ يقول القرآن ولهذا الحديث لابد أن يوجد لفروجهم، فلما تغشاها يعني ماذا؟ يعني ماذا غشاها؟ واضح هذه الابتسامات خير دليل، القرآن يتكلم لماذا لم يذكر في حق المرأة)(1). من هنا نرى السيد الحيدري قد اشار في ادلته وتفسيره ووضعه اليد على الكثير من المعاني والمفاهيم القرآنية دفاعا عن هذا الكتاب العظيم وعن الرأي الحقّ والدفاع عن الانسانية في الاسلام وفي شخصياته العظيمة التي حافظت على الكتاب العظيم رغم النوازل التي حلّت بتأريخ الامّة واهل الحق! فقد إنطلق الدين الإسلاميّ من نقطتين كانتا مسميين وسلوكاً تميّز به نبي الإسلام محمد صلى الله عليه وآله وسلّم، هذان المسميان هما الصدق والأمانة. وهما مسميان لا يختلف عليهما إنسان عاقل على أنّهما دستور أخلاقيّ متقدّم وعظيم لتنظيم كيان الكون بأجمعه. ولا يختلف إثنان ما للصدق من تأثير في حياة البشر اليومية ومستقبل البناء لهذا العالم الإنسانيّ. وهذا رسول الانسانية كيف ينقل لنا عنه في هذا الموروث المشوّه؟ كيف تعامل مع النساء؟! مفاهيم لا يقبلها عاقل من المسلمين فكيف لغير المسلم؟!
لقد لقّب رسول الله برسول السلام والإنسانيّة بهذين اللقبين اللذين إلتصقا بشخصيّته الكريمة في كلّ مكان وزمان من عمره الشريف. بل حتى أعداءه شهدوا له بالخصلتين حتى بات لا يسمّى إلاّ بهما! ولا يوصف إلاّ بهما. وقد أثبت أعداءه وشهدوا له بأنّه كان صادقا الى الدرجة التي لا يتعامل بها كسلوك سياسيّ لأجل مناورة أو سلوك كما يطلق عليه اليوم بالسلوك التكتيكيّ! بل كان له سلوك في تعامله مع الجميع، العدو والصديق، القريب والبعيد، الصغير والكبير وهكذا.
ولا اطيل على ما ذكره السيد الحيدري الا ان اقول ان اسلوب المكاشفة والصراحة في النقد والتوضيح والتنقيب لا يختلف على صحتها عاقلان!
لقد توضّح لي الكثير من منهجية السيد الحيدري من خلال متابعة اسلوبه ومواضيعه لسنوات عديدة ولمواضيع ضمن منهاج الطرح الذي يتبّعه فمن ضمن ما توضّح لي عدّة نقاط منها:
وضوح الهدف،جدلية الاسلوب،رقي الطرح وفق النموذج الحديث في شفافية النقد الذاتي التأريخي، المصداقية في التعبير والاسلوب،ودقّة الحفاظ على نسقيّة الموضوع.
لقد تميّز السيد الحيدري في مكاشفته ما تميّز كأسلوب جمع بين البعد العلمي الاكاديمي الذي يستند على معيار ثابت (وهنا القرآن الكريم وما رشح من روايات لا تتعارض مع المنطق القرآني من جميع الوجوه)، وبين البعد العلمي الديني غير الجامد والمتطور والمطوّر للفهم الحديث للدين ولمعالجة الكثير مما حسب على الدين عموما وعلى مدرسة اهل البيت عليهم السلام. وهذا منهج لنا الفخر ان نسير به مع السيد في حرصه على الدين الواحد، وعلى المنطق الانساني في هذا الدين العظيم بلا خوف او وجل عارفين ومعرّفين الاخر انّ الحديث عن الدين كفكر شيء والحديث عن تأريخ الدين وحوادثه ونقل تلك الحوادث شيء آخر. لذلك أقول من الاجحاف التعامل مع هذا المفكّر الانسان وصاحب مدرسة، أقلّ ما يقال عنها انها مدرسة تجريدية تلك المدرسة التي غالبا ما تستخدم كعنوان في علوم الحاسوب بينما استخدمها انا هنا ليس تجاوزا على هذا العلم لكن اريد ان اقول انها المدرسة التي تشير الى التفسير المجرّد وتستخدم لتقريب سلوك البرنامج بشكل سليم للتحقق من خصائصه او اكتشاف اخطائه دون تنفيذه بالكامل. وهنا يستخدم السيد الحيدري في اسلوبه هذا التجريد لتقريب الفهم الى الحقيقة دون التفسير الذي يمتزج فيه الشعور الذاتي او البصمة الذاتية بل يكون ذلك بشكل تجريدي خالص ويضع يده على الاخطاء او الهفوات بشكل جريء دون المساس بالشخوص على انها على حق او باطل فهذا لا يعنينا بقدر ما يكون المنهج المطروح قريبا الى الحقيقة او طريقا للوصول الى الحقيقة. حيث يكون ابراز النصوص المكتوبة والمنقولة عبر الرسائل التاريخية او المرويات التي وصلتنا تحتاج بين الحين والاخر الى المراجعة، مع التقدم الحاصل في التقنيات والوسائل البحثية والعقلية المتطورة، وهذا يتطلب تحقيق النقد الشامل والمستمر والمواكب لهذا التغيير والتقدم في كل حين مع الحفاظ على الأسس للنص المقدس الذي وصلنا بطرق موثوقة. حيث ان تحليل النصوص المنقولة والممارسات التي باتت تتغير من حولنا بما يتناسب مع وجود حرية التعبير والمصادر البحثية المنتشرة ينبغي لنا ان نستند على هذا بتحليل النصوص والممارسات المتراكمة تحليلا معمقا بما نطلق عليه بالتحليل الشامل من منظور تاريخي وثقافي وفلسفي، مع الواقعية التي تتضمّن ما ذكرناه من ادوات البحث والتنقيب عن المكنونات باساليبها المتعددة والمتطورة والمواكبة لكل التغييرات الحاصلة. ويكون هناك الاحترام الكامل لجوهر المقدس لكن ناخذ بنظر الاعتبار اساليب الاقناع المتطورة للحفاظ على هذا المقدس. ولا ننسى ما اهمية التمييز بين التحليل النقدي والرفض الصريح لكل شائبة بهذا الموروث بجرأة الباحث الصادق. علاوة على ما يستخدمه السيد الحيدري بين الحين والاخر من اسلوب التركيز على النقد الذاتي بقوله انّه ربما يكون في المستقبل تغيير حتى فيما اقول ومنها ما يقصده من تغير ادوات البحث والطرق الجديدة في التعامل مع الموروثات، مع فهم القيم المقدسة على أنها غير قابلة للتفاوض، لكن يكون هناك الاستخدام للشروحات والنقد واضحا من خلال بعض الإيماءات الرمزية بدلاً من المصادمات المادية لحل التوترات بين اهل النصوص المنقولة. وقد استخدم ويستخدم هذا المفكّر والمرجع الديني المتقدم باسلوبه التحليلات السياقية التاريخية من خلال دراسة النصوص والطقوس والتقاليد المنقولة والمؤثرة في العديد من الممارسات الحالية، من خلال دراساته النقدية ضمن سياقاتها التاريخية والفكرية وحتى الفقهية مع ادراك الكيفية المناسبة لتغير المعاني دون تجاهل قوتها التأسيسية. وهذا لعمري من الطروحات الشمولية المهمة للغاية. وقد ميّز اسلوب السيد الحيدري بين النقد والهجوم غير المبرر على القيم المقدسة الاساسية من خلال حواره مع الملحدين (سلسلة مهمة جدا للباحثين في هذا المجال بعنوان: حوار مع الملحدين)، حيث اوضح بشكل جلي الضعف الكبير في فكر الالحاد وميّز هذا الفكر وبعده عن الابحاث العلمية والفكرية المتقدمة بالادلة التي استند فيها على فلاسفة من هذا الفكر، وليس بالاسلوب التقليدي من خلال الادوات القديمة التي كان يستخدمها البعض لدحظ الالحاد من خلال ادوات المؤمن التقليدية. بالاضافة الى هذا النقد الداخلي للمنظومة الموروثية والنظرة التقليدية لما هو منقول وخاصة فيما يتعلق بالقضية الحسّاسة على المستوى الانساني وهي قضية المرأة وحقوقها من خلال سلسلة مهمة اطلق عليها ب(فقه المرأة: وهي سلسلة توضح التفسيرات الجميلة للتعامل مع الانثى بكل التفاصيل الانسانية والاقتصادية والاجتماعية وغيرها بشكل يتوافق مع النصوص بل يدعم النصوص المقدسة في القرآن الكريم). ومن خلال طروحات السيد الحيدري نلاحظ بوضوح احترام القيم والنصوص المقدسة بل اكّد على اهمية استخدام الادوات المتقدمة لاستكشاف مضامين النصوص باعتبارها لكل زمان وان اختلفت الادوات البحثية. وقد قام السيد الحيدري بنقد المرويات من جميع الطرق الواردة الينا بتجرّد وعرضها على النص المقدس، ونقد الممارسات التي ادّعى البعض على انها من المقدسات وهي في الحقيقة تفسير ذاتي او محلي للنص من وجهات نظر متعددة. وقد قام باستخدام ادوات البحث العصرية من ضمن ادواته التي كانت ومازالت في يديه، وهي الادوات المستندة على علوم الاجتماع والفلسفة والعلوم الطبيعية لفهم الدين ووظيفة الدين ودوره في تقدم المجتمع لا تخلفه.
طُرَفٌ بحثيّة!
في علم الحاسوب تستخدم هياكل رياضية او شبكات لتبسيط الانظمة المعقّدة وعند السيد الحيدري استخدام واضح لهياكله الفكرية والفلسفية والمنطقية بل وحتى الاخلاقية لتسليط وتوضيح الحديث او المنظومة الكلامية كلها بعيدا وليس مهما تسليط الضوء على القائل، بل يأخذ عامل الزمن بنظر الاعتبار الى الدرجة التي يبين فيها ان ما دون القرآن خاضع للبحث والتنقيب في مناجم ما ضمر من مكنونات. ولا يهم ان تكون النتائج متفق عليها ام لا، رغم ان لديه وجهة نظره التي يثيرها بين الحين والاخر. والطريقة التجريدية هذه كما اسميها حول مقال السيد هي نظرية علمية مهمة على نطاق الحاسوب كما أشرت، حيث وضعها باتريك كوسو وراديا كوسو عام 1977. هذه النظرية الحاسوبية هي اساس للعديد من ادوات التحليل الثابت المستخدمة في المترجمات والتحقق من البرمجيات. واسقاطي هذه النظرية على ما يستخدمه السيد من اسلوب ليس بعيدا عن العلمية ابدا.
والحديث له صفحات وجولات لنا فيها عودة ان شاء الله
د.مؤيد الحسيني العابد

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجمل التي ذكرها السيد تكون من جمل حديثية كلامية وليست كتابية لانها محاضرات مستمرة وقد دونت المحاضرة وافرغت على الورق كما هي، وقد وجدت على موقع السيد الحيدري: https://alhaydari.com/ar/



#مؤيد_الحسيني_العابد (هاشتاغ)       Moayad_Alabed#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مظلومية فِكْرٍ 1
- الإسخاتولوجيا 8
- الإسخاتولوجيا 7 -لماذا نموت؟-
- عواصف ونيوترينوات تحت البحار
- مئة عام على ميكانيك الكم
- الإسخاتولوجيا 6 بين الفارابي والحيدري
- الإسخاتولوجيا 5
- الإسخاتولوجيا 4
- الإسخاتولوجيا 3
- الإسخاتولوجيا 2
- الإسخاتولوجيا
- (بوغواش) وتقليل المخاطر المرتبطة بالحروب النوويّة3
- (بوغواش) وتقليل المخاطر المرتبطة بالحروب النوويّة2
- (بوغواش) وتقليل المخاطر المرتبطة بالحروب النوويّة
- الجّندر والجّندريّون وأصحاب الجّندر 11
- الفراغ العقلي في التصورات الجديدة
- الجّندر والجّندريّون وأصحاب الجّندر 10
- الجّندر والجّندريّون وأصحاب الجّندر 9
- لماذا السباق إلى الفضاء في السويد، في الوقت الحالي؟
- الجّندر والجّندريّون وأصحاب الجّندر 8


المزيد.....




- -نواجه حربًا شاملة-.. بزشكيان يحذر -الأعداء-: قواتنا المسلحة ...
- لماذا يكرر البشر نفس أخطائهم؟
- قبل الفطور أم بعده.. ما هو التوقيت المثالي لتنظيف أسنانك؟
- الأداء الجنسي للرجل.. أسباب تراجعه وكيفية الحفاظ عليه
- هل تعيد إستراتيجية ترامب تجاه أفريقيا السلام للسودان؟
- الانتقالي الجنوبي: نثمن جهود التحالف ومنفتحون على أي ترتيبات ...
- السليمان: زيارة عبدي إلى دمشق ستعزز التفاوض
- اليمن.. الانتقالي -منفتح- على أي ترتيبات تضمن حماية الجنوب
- قبيل لقاء ترامب وزيلينسكي.. روسيا تشن موجة من الهجمات على كي ...
- لو فيغارو: اتفاقية سرية تمنح الجزائر نفوذًا داخل تونس وتضعف ...


المزيد.....

- معجم الأحاديث والآثار في الكتب والنقدية – ثلاثة أجزاء - .( د ... / صباح علي السليمان
- ترجمة كتاب Interpretation and social criticism/ Michael W ... / صباح علي السليمان
- السياق الافرادي في القران الكريم ( دار نور للنشر 2020) / صباح علي السليمان
- أريج القداح من أدب أبي وضاح ،تقديم وتنقيح ديوان أبي وضاح / ... / صباح علي السليمان
- الادباء واللغويون النقاد ( مطبوع في دار النور للنشر 2017) / صباح علي السليمان
- الإعراب التفصيلي في سورتي الإسراء والكهف (مطبوع في دار الغ ... / صباح علي السليمان
- جهود الامام ابن رجب الحنبلي اللغوية في شرح صحيح البخاري ( مط ... / صباح علي السليمان
- اللهجات العربية في كتب غريب الحديث حتى نهاية القرن الرابع ال ... / صباح علي السليمان
- محاضرات في علم الصرف ( كتاب مخطوط ) . رقم التصنيف 485/252 ف ... / صباح علي السليمان
- محاضرات في منهجية البحث والمكتبة وتحقيق المخطوطات ( كتاب مخط ... / صباح علي السليمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مؤيد الحسيني العابد - مظلومية فِكْرٍ 2