أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسين علوان حسين - عبد الحسين سلمان عاتي والإبادة الجماعية لمصادر التاريخ (9)















المزيد.....

عبد الحسين سلمان عاتي والإبادة الجماعية لمصادر التاريخ (9)


حسين علوان حسين
أديب و أستاذ جامعي

(Hussain Alwan Hussain)


الحوار المتمدن-العدد: 8543 - 2025 / 12 / 1 - 19:27
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


سرقة حاخامات اليهود للتراث الثقافي السومري-الأكدي وتزويرهم لتاريخ مختلق لشعبهم
في الحلقتين السابقتين، وصفت، بايجاز شديد، سيرورة نشوء وتطور الدين السومري – الذي تعود بواكيره إلى 5000 سنة ق.م. – بين ربوع وادي الرافدين من تعددية الآلهة إلى واحديتها بشخص الإله القومي عبر ترحيل طبقة رجال الدين لجميع السمات الطبيعية والاجتماعية للآلهة العديدة إلى إله واحد كلي القدرة؛ والذي هو في التحليل النهائي الانعكاس للإنسان المجرد، ملك الأرض. وبيَّنت انتقال هذا الفكر الديني من السومريين إلى الأكديين ومن بعدهم لكل شعوب الشرق القديم بضمنهم الكنعانيين الذين سرق منهم اليهود هيكل ألهتهم وفشلوا في اختيار إلههم القومي الموحد لهم عندما أسسوا مملكة أسرائيل.
بعد السبي، تعرَّف حاخامات اليهود في بابل على الديانة والثقافة البابلية، فهالتهم عظمة الإله مردوخ بتمثاله المهيب المصاغ من الذهب الخالص الذي يصفه لنا هيرودوت بمعبدة الفخم بإيساكلا، وأدركوا الأهمية البالغة لدور الإله القومي، فعزموا على لطشها من عبادة مردوخ (لا تستخدم أي مجموعة بشرية اليوم اسم "مردوخ-مردخاي" لتسمية ابنائها، باستثناء اليهود) لإلههم الجديد "يهوه"، نظراً لأن أباه الكنعاني "إيل" وشقيقه "بعل" لم يحمهما ضد الغزو الاشوري- البابلي الذي أسقط مملكتي إسرائيل. كما اكتشفوا مدى غنى نصوص السرديات الدينية البابلية بصدد خلق الكون والآلهة والانسان في صراعه معها، واطلعوا على تاريخ الملوك السومريين-الاكديين، فبدأوا بسرقة هذا التراث الغني لأنفسهم عبر اختلاق تاريخ قديم جداً مزيف لهم على غرار تاريخ السومريين والأكديين؛ وذلك بالضبط هو ما يفعله خادم الفاتيكان أودون لا فونتين في كتابه المزيف لتاريخ الإسلام الذي ترجمه لنا المهندس الكيمياوي عبد الحسين سلمان عاتي.
بعد سقوط بابل في يد الملك الفارسي كورش عام ٥٣٨ ق.م.، بدأ اليهود المنفيون بالعودة من بابل إلى أرض فلسطين تدريجياً – الكثير منهم فضل البقاء ببابل - فبدأت ما تسمى بـ "الفترة الفارسية" لليهود ((550-330 ق.م.)). واليوم، في حقل الدراسات التاريخية الأوروبية للعهد القديم، يُجمع العلماء على أنه لم يُكتب أي كتاب توراتي قبل العصر الفارسي. وما زال الجدل قائمًا حول عدد المصادر المكتوبة قبل السبي البابلي التي استخدمها محررو العصر الفارسي، ومدى تأثيرهم وتأثير محرري العصر ما بعد الفارسي على العمل النهائي.
المصدر
https://www.lectio.unibe.ch/en/archive/ernst-axel-knauf-salome-alexandra-and-the-final-redaction-of-psalms.html
الدكتوراه هابيل: أرنست أكسل كناوف، أستاذ علم آثار العهد القديم والكتاب المقدس في كلية اللاهوت، جامعة برن - سويسرا (منذ عام 1997) وكبير علماء الآثار الميدانيين في بعثة مجيدو بفلسطين (منذ عام 1999).
سأستعرض في أدناه القليل القليل مما لطشه حاخامات اليهود من أدبيات الديانة السومرية-الأكدية عند تأليفهم لتوراتهم خلال الفترة الفارسية. وسيكون مصدري هنا عالماً أسرائيلياً منصفاً، من نصه:""كشف الكتاب المقدس. رؤى جديدة من علم الآثار" بقلم إسرائيل فينكلشتاين (مدير معهد الآثار بجامعة تل أبيب) ونيل آشر سيلبرمان (المدير التاريخي لمركز إيناس للآثار العامة وعرض التراث في بلجيكا). منشورات بايارد، مجموعات التاريخ، العدد 22، كانون الثاني - آذار 2004.
التكوين [2.6]: جنة الكتاب المقدس "مُستعارة" من القصيدة السومرية (التي كتبت حوالي - 2800 ق.م.) بعنوان "إنكي وننخورساج" حيث جنة عدن العبرية ودلمون السومرية لهما وصف واحد: نفس الأنهار، نفس المكان، نفس المعاناة، نفس الخطيئة الأصلية.
التكوين [2.7]: "خلق الله الأزلي الإنسان من تراب الأرض" مأخوذ من الأسطورة السومرية "حينما في العلا" ("التراب" هو "تيت" في العبرية و"تي.يت" تعني "الذي هو حي" في السومرية).
التكوين [2.21]: لغز ضلع آدم "مُستعار" أيضًا من القصيدة السومرية "إنكي وننخورساج" حيث يأتي "الضلع" من اللعب السومري على المشترك الدلالي للمفردة السومرية "تي" ("ضلع" أو "صنع الحياة")، وهو لعب على الكلمات التي لم يعد له أي معنى في العبرية..التكوين [٢:٢٢] خُلقت المرأة من ضلع الرجل.
المثير للعجب بهذا الصدد هو أن الحاخام الذي لطش النص أعلاه من التراث السومري عن خلق حواء من ضلع آدم لم يكن يعلم أن نفس سفر التكوين الذي ينقش إليه ينص على: "فخلق الله الإنسان على صورته، على صورة الله خلقه، ذكراً وأنثى خلقهم"! التكوين (27:1).
يقول أحدهم: هذا ما يحصل عندما ينقطع التواصل بين الطهاة العاملين في نفس المطبخ على إعداد وجبات طبيخ التاريخ، كل طاه يطبخ وجبته "التاريخية المقدسة" (كذا) وفق الأصول البابلية المختلفة المتوفرة بين يديه!
التكوين [٢:١٤]: نشأ البشر في الشرق الأدنى قرب نهر الفرات (في العراق، إمبراطورية سومر- أكد - بابل القديمة)، حيث عاش كُتّاب التوراة.
التكوين [3:2]: آدم وحواء والفاكهة المحرمة، حكايةٌ مُقتبسةٌ بشكلٍ مطابقٍ من أسطورةٍ سومريةٍ قديمةٍ تُرجع أصل الشر إلى أول امرأةٍ أغوتها أفعى على معصية الإله الخالق، فأقنعت رفيقها بأكل ثمرة الشجرة المحرمة. يُمكن للمتشككين أن يُعجبوا بأسطوانة الإغراء في المتحف البريطاني بلندن، حيث يُمكن للمرء أن يرى المرأة والرجل والثعبان وشجرة التفاح.
التكوين [6:14]: سفينة نوح: هذه الحكاية مأخوذة حرفياً من أسطورة سومرية (أوتنابشتم الذي هبط على جبل نيشير وأطلق حمامة ثم غرابًا).
الخروج [2:10]: موسى وجد في سلة عائمة: حكاية أخرى مأخوذة من قصة سرجون الأول، ملك بلاد ما بين النهرين، مؤسس مملكة أكد، الذي وُجد عند ولادته مهجورًا في سلة عائمة، فقام البستاني بتربيته. نعلم اليوم أن موسى وإسحاق وإبراهيم لم يكونوا موجودين. "سرجون الأكدي: تركته أمه داخل سلة من القصب الملبوخ بالقار (أين يوجد القار المتوفر طبيعياً في العراق على أرض فلسطين؟) ، وأودعته النهر، فأخذه بستاني وتبناه. فضلت الإلهة عشتار جعله ساقيًا في بلاط كيش أكثر منه أميرًا".
الخروج [7:17]: موضوع "الوباء الدموي" والظل الواقي مأخوذ مباشرة من الأسطورة السومرية "إنانا وشوكاليتوذا أو الخطيئة المميتة للبستاني".
الخروج [20]: تم نسخ الوصايا العشر من قانون الملك حمورابي البابلي. (حوالي – 1800 ق.م.) وبضمنها النسخ الحرفي لقانون: "العين بالعين والسن بالسن".
صموئيل [28]: مستوحى من القصيدة السومرية حيث نرى ظل إنكيدو يخرج من الكور ويلقي بنفسه في أحضان جلجامش.
إستير: إستير المذكورة في سفر إستير مشتقة من الإلهة البابلية عشتار. مردخاي هو الإله الآشوري مردوخ.
سفر أيوب: موضوع سفر أيوب مُستمدٌّ مباشرةً من ألواح نفر السومرية. ويستخدم مصطلحات "قصيدة الخلق" التي تصف قتال مردوخ ضد كينغو: يهوه يُحطّم جمجمة ليفياثان، ومردوخ يُحطّم جمجمة تيامات. تيامة الأكدية يستعير منها التساخ لفظة "ثوم" العمق.
نشيد الأنشاد: جزؤه الثاني مُقتبس من نشيد الزواج المقدس السومري: نفس الأسلوب، نفس المواضيع، نفس التفاصيل، نفس المفردات، نفس الشخصيات، نفس المونولوجات، نفس الحوارات، نفس اللغة المنمقة والمكررة. أنظر على سبيل المثال نشيد حب شو-سين في الإصحاح 21. وشو-سين يُشبه وصفه الملك سليمان إلى حد كبير، الذي من غير المؤكد وجوده؛ وإن وُجد، فلا علاقة لحكمه بما هو موصوف في التوراة.
مراثي إرميا: هذه المراثي مأخوذة من "مرثية تدمير نفر"، وهي قصة سومرية..
حزقيال: مستوحى من الإلهة البابلية عشتار. عبدها السومريون باسم إنانا، زوجة دموزي، تموز في الكتاب المقدس.
إشعياء [9: 11]: مستوحى من النص السومري الذي يصف نزول الملك أور نمو إلى الجحيم الذي وصل إلى كور.

تزوير مؤلفو التوراة لتاريخ أبراهيم العربي
وفق نص التوراة، رحل ابراهيم في القرن الثامن عشر قبل الميلاد من أور الكلدانيين على جمال مهجنة وتعامل مع الشعب الفلسطيني. أما الأدلة التاريخية، فهي تؤكد على نحو قاطع أنه لا الكلدانيين، ولا الإبل المدجنة ولا الفلسطينين كانوا موجودين بين ظهراني شعوب الهلال الخصيب قبل القرن العاشر والحادي عشر ق.م. كما أن حقيقة كون العديد من الأحداث التوراتية المرتبطة بإبراهيم لا يمكن أن تكون قد حصلت أبدًا خلال الفترة الزمنية التي من المفترض أنه عاش فيها إنما تقدم "الدليل القوي" على أنه لم يكن موجودًا أصلاً..
مهم جداً:
ويرى معظم العلماء التاريخ أن قصص "العصر الأبوي"، إلى جانب "قصة الخروج من مصر"، و"فترة القضاة" في التوراة كلها إنشاء أدبي متأخر لا يرتبط بأي حقبة تاريخية معينة. ويخلصون الى الاستنتاج القوي بأن التوراة - سلسلة الكتب التي تتضمن سفر التكوين - قد تم تأليفها الفعلي خلال الفترة الفارسية (550-330 ق.م.) وذلك نتيجة للمنازعات التي اندلعت بين ملاك الأراضي اليهود الذين بقوا في يهوذا أثناء الأسر البابلي وتتبعوا حقهم في الأرض من خلال "والدهم إبراهيم"، والمنفيين العائدين لأراضيهم الذين استندوا في مطالبهم المضادة على سردية موسى وتقاليد الخروج لدى بني إسرائيل.
كما تؤكد الألة التاريخية أن ظهور مملكة إسرائيل الأولى قد حصل في الواقع عكس ما هو وارد في الكتاب المقدس: إذ كان نتيجةً لانهيار هيمنة الدولة الكنعانية، وليس سببًا لها. ولم يأتِ معظم بني إسرائيل من خارج كنعان، بل من داخلها. ولم يكن هناك خروج جماعي لليهود من مصر، ولا كان هناك الغزو اليهودي العنيف لأرض كنعان مثلما تسرده التوراة. وكان معظم من شكلوا مملكة إسرائيل الأولى هم من نفس السكان المحليين، نفس السكان الذين تكشف لنا التنقيبات الإثارية عن مستوطناتهم في المرتفعات طوال العصرين البرونزي والحديدي.
ويؤكد المؤرخون إنه لا يوجد أي دليل على وجود موسى أو إبراهيم كشخصيتين تاريخيتين؛ بل أن هناك أدلة دامغة على عدم وجودهما. وقد خلص جميع المؤرخين تقريبًا إلى أن الأشخاص الموصوفين في الكتاب المقدس لم يكونوا موجودين، حتى لو كانت القصص مبنية بشكل فضفاض على أشخاص حقيقيين لم يفعلوا ما هو موصوف، ولم يكونوا ذوي أهمية في نسب الشعب العبري.
وهناك خرابيط تاريخية كبيرة في الرواية التوراتية عن إبراهيم تنفي بعضها البعض الآخر، بحيث أن العديد من الأحداث التوراتية المرتبطة بإبراهيم لا يمكن لها أن تحدث أبدًا خلال الفترة الزمنية التي من المفترض أنه عاش فيها، وبالتالي فهي تقدم دليلاً قويًا على أنه لم يكن موجودًا.
كما إن حقيقة عدم وجود دليل على الخروج من مصر المذكور في الكتاب المقدس، ووجود أدلة قوية على أن خروج اليهود من مصر لم يحدث كما هو مصور في الكتاب المقدس، تناقض بشدة وجود موسى المذكور في الكتاب المقدس.
ومن المثير للاهتمام أنه إذا لم يكن أحدهما موجودًا، فإن المنطق يقتضي عدم وجود الآخر، لأن قصة الخروج من مصر لا تصح إلا بوجودهما معًا. لذا، يمكننا استبعاد وجودهما منفصلين أو مجتمعين.
المصدر:
https://www.reddit.com/r/AcademicBiblical/comments/wpu677/do_historical_biblical_scholars_think_abraham/
ولكن ما هو الفرق بين تاريخ إبراهيم العربي الماثلة آثاره اليوم في الكعبة بمكة (التي يقاتل مزوروا التاريخ من مروجي نظرية "الديانة الإبراهيمية" بقيادة رجال الدين التابعين للفاتيكان والموساد على محوها من الخرائط بألعابهم البهلوانية تحكماً وعبثاً – سأعود لهذا الموضوع) وبين ابراهيم اليهودي الذي لا وجود تاريخياً له أصلاً على النحو الذي تسطره السردية اليهودية المزورة تواريخها في التوراة، حسبما يؤكدة علماء التاريخ المعتبرين ممن يرفضون تزوير التاريخ؟
هذا هو موضوع الحلقة القادمة.
يتبع، لطفاً.



#حسين_علوان_حسين (هاشتاغ)       Hussain_Alwan_Hussain#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عبد الحسين سلمان عاتي والإبادة الجماعية لمصادر التاريخ (8)
- عبد الحسين سلمان عاتي والإبادة الجماعية لمصادر التاريخ (7)
- عبد الحسين سلمان عاتي والإبادة الجماعية لمصادر التاريخ (6)
- عبد الحسين سلمان عاتي والإبادة الجماعية لمصادر التاريخ (5)
- عبد الحسين سلمان عاتي والإبادة الجماعية لمصادر التاريخ (4)
- عبد الحسين سلمان عاتي والإبادة الجماعية لمصادر التاريخ (3)
- عبد الحسين سلمان عاتي والإبادة الجماعية لمصادر التاريخ (2)
- عبد الحسين سلمان عاتي والإبادة الجماعية لمصادر التاريخ (1)
- الحلم بالجمال السامي لدى الشاعرة ديلان تمّي: تعليق وترجمة
- -ألصابئون في القرآن الكريم- للأستاذ المتمرس الدكتور عبد اللط ...
- عربة حكومة ولاية بَتّيخ
- ما قُربَ الهجوم القادم لجيش الكيان الصهيوني على غزة؟ (2-2)
- ما قرب الهجوم القادم لجيش الكيان الصهيوني على غزة؟ (1-2)
- إعلان وفاة
- الدرس الأول للعام الدراسي الجديد
- ملاحظات عن اشتراكية الصين (7-7)
- ملاحظات عن اشتراكية الصين (6)
- ملاحظات عن اشتراكية الصين (5)
- ملاحظات عن اشتراكية الصين (4)
- ملاحظات عن اشتراكية الصين (3)


المزيد.....




- إسرائيل تنشر أرقاما متضاربة عن عدد اليهود بدول عربية
- لبنان.. رئيس الفاتيكان ينتقد ضجيج الأسلحة ويطالب بالمحبة وال ...
- -تنظيم الدولة الإسلامية يشكل تهديداً عالمياً متزايداً- - الت ...
- بابا الفاتيكان يدعو إلى السلام في لبنان
- بابا الفاتيكان يواصل الدعوة للسلام في اليوم الثاني من زيارته ...
- بعد عامين من الانقطاع طلاب غزة يعودون لمقاعدهم بالجامعة الإس ...
- بعد عامين من الانقطاع طلاب غزة يعودون لمقاعدهم بالجامعة الإس ...
- -تراب وخبز وملح-.. ترحيب لبناني واسع بزيارة بابا الفاتيكان ا ...
- البابا في لبنان: ماذا نعرف عن المزارات الدينية الثلاث التي س ...
- تعالوا نَسخَر من القيم الغربية التي لا علاقة لها بالقيم الدي ...


المزيد.....

- رسالة السلوان لمواطن سعودي مجهول (من وحي رسالة الغفران لأبي ... / سامي الذيب
- الفقه الوعظى : الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- نشوء الظاهرة الإسلاموية / فارس إيغو
- كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان / تاج السر عثمان
- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسين علوان حسين - عبد الحسين سلمان عاتي والإبادة الجماعية لمصادر التاريخ (9)