المالكي كبير سفلة البرلمان اللا عراقي

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8526 - 2025 / 11 / 14 - 17:55
المحور: كتابات ساخرة
    

كتب ملا عبود الكرخي ...
سنجعل من حزب الشعب للأصلاح منارةً للحالمين بالحرية والأمن سترتفع الراية التي يتحطم تحتها عرش الفساد
‏سيشارك فيه المقاطعون سنزيل يأسهم سنعيد لهم الحيوية سيستيقظ التنين الشعبي ليضيء النور في غياهب الظُلمات بنفحات النار التي سيصلاها المجرمين بجهنم القانون..!!
قلت ...
ان شاء الله يحصل ذلك بعدما تتطهر أرض الرافدين من جميع المليشيات الارهابية القاتلة ...

~~~~~~

كتب صلاح العرباوي ...
يلا انطينا رأيك بصراحة وباحترام
‏ياهو راح يشكل الحكومة
‏المالكي لو السوداني ؟
قلت ...
الاثنين لا يمكن لهم ان يفعلوا ذلك بدون املاء امريكي ايراني وهم يطبقون الاوامر التي تأتي لهم بكل رحابة صدر وعدم اعتراض !

~~~~~~

خبر ...
المالكي رئيس السن بالجلسة الافتتاحية للبرلمان ؟
قلت ...
كبير المزعطة عادي هواي مهتلفين يكعدون بصدر الديوان وهمه لا فهم ولا علم ولا دراية وعلى اساس البرلمان هذه الدورة فيه العلماء والعباقرة والحكماء هم چم مهتلف وچم هتلي وچم ساقط حالهم حال كبيرهم المالكي القاتل ...!

~~~~~~

كتب محسن المندلاوي ...
التقينا اليوم الخميس، رئيس ائتلاف دولة القانون السيد نوري المالكي، حيث تبادلنا التهاني بنجاح الانتخابات البرلمانية لعام 2025، واكدنا ان المشاركة الواسعة عكست ايمان شعبنا بتجربته الديمقراطية وتمسكه بحقه الدستوري في بناء الدولة العادلة المقتدرة .
قلت ...
محيسن عيني لا تفرح كثيراً فأرض العراق دائماً ما تصاب بالزلزال الشامل الكامل بين فترى وأخرى وأنت ونوريك هذا مشمولين به ولات حين مناص ...!

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل