الجيش لن يركع للفاسدين

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8523 - 2025 / 11 / 11 - 12:18
المحور: قضايا ثقافية
    

كتب عقيل ال ماضي ...
هذا يعني ان بوادر نجاح المقاطعة قد بانت…شكرا لأبناء قواتنا الأمنية.
قلت ...
شكرا للقوات الامنية ... فعلاً الجيش لن يركع للفاسدين !

••••• ¥¥¥ •••••

كتب حسين الكربلائي ...
بعيداً عن اعلام أحزاب الإطار الفاسدة فان ما يسطره أخوتنا من قواتنا الأمنية البطلة حقيقية محل فخر وأعتزاز
‏قواتنا الأمنية مقاطعون للأحزاب الفاسدة
قلت ...
الجيش لن يركع للفاسدين ..

••••• ¥¥¥ •••••

كتب الاستاذ صفاء العبدلي ...
تصفن وي نفسك وانت لازم التلفون وتقرأ نشر اليوم تمر عليك اسماء وصور مرات تگول بلكي فلان يفوز، وراها تتذكر قسم من گرايبه ومؤيدينه ترجع تگول لا بلكي ما يفوز.وترفع ايدك لله
ومرات تكول بلكي فلان ما يفوز وره شوية تكول لا خطية.
بالأخير تتأكد انه الأمر بيد رب العالمين فتگول ربي يفوز الي يخدم البلد والناس وما يبوگهم (هواي) وما يتكبر عليهم (حيل) وما ينساهم (قدر الإمكان).
قلت ...
صدگ ما يبوگ هواي عمي بوگوا بس شوية رحمة للكائنات ... يعني هسه ال صباح وال سعود وال برزاني اللي يخدمون بلدهم ومقدمين الهم خدمات بيها حظ شنو ما يبوكون لا يبوكون وارصدتهم شاهده على ذلك بس شنو اللي يفضلهم على جماعتنه هم يبوكون شوية ...
عاشت أيدك استاذ والله يحفظك ويحرسك .

••••• ¥¥¥ •••••

كتب عدنان الطائي ...
ماذا فعلت ؟
‏قتلت ؟
‏سرقت ؟
‏معقول يا قضاة العراق
‏معقول !!!!
قلت ...
عمي سفلة ومالهم رداد ... سيبندية يدعون حرية الرأي وأحترام الأخر وهم أبعد ما يكون عن ذلك ... وليس هذا فحسب بل يدعون الانتساب الى أهل البيت وهم أبعد ما يكون عنهم صلوات الله عليهم ...

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل