|
العلاقة بني الحاضر والماضي والمستقبل _ تكملة ....النص الكامل
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 8488 - 2025 / 10 / 7 - 10:02
المحور:
قضايا ثقافية
العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل بشكل دقيق ، وموضوعي ؟! ( صفحة جديدة في الثقافة العربية )
القسم الأول _ النظري
للتذكير لو كانت دراسة العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل سهلة ، وبسيطة ، ومباشرة ، لما بقيت مشكلة مزمنة ومشتركة ، في الثقافة العالمية منذ عشرات القرون . بالمقابل ، لو كانت العلاقة بين الثلاثة _ الحاضر والماضي والمستقبل _ مستحيلة الحل ، لكانت الثقافة العالمية قد أهملت السؤال واعتبرته بلا حل ، ثم هجرته بالفعل ، مثل أسئلة عديدة ومقلقة للإنسان : الموت ، والشيخوخة ، والمرض وغيرها . 1 السؤال الجديد : هل يمكن أن يحدث المستقبل قبل الحاضر ، وقبل الماضي أيضا ؟ الجواب الحاسم والنهائي : نعم . ولكن ، سوء الحظ ، لا نعرف بعد الجواب المناسب والبسيط والمباشر . ( مع أننا نستطيع أن نفهم بدلالة الفرد ، المراقب بحالاته الخمسة بالإضافة للذكاء الاصطناعي ، كيف يحدث المستقبل والماضي بالتزامن ، قبل الحاضر . بدلالة أصل الفرد ، قبل الولادة يكون موزعا بين الماضي والمستقبل ، ويبدأ الحاضر بلحظة الولادة . مثلا ، من لم يولدوا بعد : أين هم الآن ؟ في الماضي والمستقبل بالتزامن ، يمكن القول أيضا أنهم يوجدون حاليا في الحاضر المستمر : 1 _ مثال 1 من سيولدون بعد عشر سنوات ، سنة 2035 ، هم الآن في جسدي الأم _ الأب " وتوجد حالة خاصة ، من يوجدون في بنك الجينات ، ولكن تصح عليهم هذه المناقشة أيضا " . قبل ولادة الفرد تكون حياته في الماضي ، عبر جينات الأجداد _ وبالتزامن _ تكون بقية عمره أو زمنه في المستقبل . 2 _ مثال 2 من سيولدون بعد خمسين سنة ، سنة 2075 ، هم يوجدون في جسدي الأب والأم من جهة الحياة في الماضي _ وبالمقابل يوجدون في المستقبل من جهة الزمن ، بقية العمر تأتي من المستقبل . 3 _ مثال 3 بعد قرن هو الأوضح ، سنة 2125 : أي فرد سيولد سنة 2125 ، يوجد حاليا " بالقوة والأثر بالتزامن " في الماضي والمستقبل بالتزامن . حيث الماضي يوجد بالأثر ، والمستقبل يوجد بالقوة . وهذه الفكرة سأناقشها بشكل موسع غبر القسم الرابع والأخير ) . .... لنتذكر أولا الظواهر الثلاثة الأساسية ، أو الأفكار الثلاثة الأساسية في النظرية الجديدة للزمن : 1 _ الظاهرة الأولى ، أو العمر المزدوج بين الزمن والحياة . يولد الفرد بالعمر صفر وبقية العمر الكاملة ، ويموت بالعكس في العمر الكامل وبقية العمر التي تناقصت إلى الصفر . ( فهم هذه الظاهرة ، والتفكير فيها بعمق وهدوء ، ضروري لفهم العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل ، ولفهم العرقة بين الزمن والحياة خاصة . ناقشت الظاهرة الأولى في نصوص عديدة ، منشورة على الحوار المتمدن لمن يهمهم _ ن الموضوع ) 2 _ الظاهرة الثانية ، اليوم الحالي : حركته وطبيعته ... يوجد اليوم الحالي ، وكل يوم جديد ، في الحاضر والماضي والمستقبل بالتزامن . يوجد في الحاضر بالنسبة للأحياء ، وفي الماضي بالنسبة لمن لم يولدوا بعد ، وفي المستقبل بالنسبة للموتى . كما توجد احتمالات أخرى 4 و 5 ، بالنسبة لمن سيموتون ، أو يولدون خلال اليوم الحالي . كما يوجد سادس وجديد ، بالنسبة للذكاء الاصطناعي _ وقد يكون الأهم ؟! 3 _ الظاهرة الثالثة ، أصل الفرد . قبل ولادة الفرد بقرن ، أو أكثر ، يكون في وضع مدهش ؟! يكون في الماضي والمستقبل بالتزامن ، تكون حياته عبر مورثاته في الماضي وأجساد الأجداد _ بينما يكون زمنه ، أو بقية عمره في المستقبل . .... ناقشت الظواهر الثلاثة بشكل تفصيلي ، وموسع في نصوص عديدة ، ومتنوعة ، منشورة على الحوار المتمدن . وفي هذا النص ، أكتفي بالملخص السابق ، واركز على الظاهرة الثانية لأنها الأهم لفهم العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل كما هي عليه . 2 المجموعة الثانية ، الرمزية ، أو اللغوية والثقافية ( الحاضر والماضي والمستقبل ) تمثل الخارطة ، أو الخطة والبرنامج للجواب على السؤال : هل يمكن أن يحدث المستقبل قبل الحاضر ، وقبل الماضي أيضا ؟ الجواب ببساطة نعم ، لأن المجموعة الثانية ، فرضية لغوية وثقافية . الخطوة الأولى لحل المسألة ، ولفهم المشكلة أولا ، التراجع خطوة إلى الخلف ، إلى المجموعة الأولى ( المكان والزمن والحياة ) . هنا المشكلة _ المعضلة الأولى : ثنائية المكان والزمن خطأ ، أو ناقصة بشكل خطير وتحتاج للتكملة بالضرورة . المكان والزمن خطأ ، يلزم تصحيحه . ثلاثية المكان والزمن والحياة صح ، ومدخل للحل المناسب . الخطوة الثانية ، الانتقال إلى المجموعة الجديدة أو الثالثة ، أو المباشرة : الحاضر المستمر ، والماضي الجديد ، والمستقبل الجديد . هذه المجموعة ، تمثل محور النظرية الجديدة للزمن بالفعل . .... .... القسم الثاني _ أمثلة تطبيقية
مثال نموذجي ومكرر ، الظاهرة الثانية : اليوم الحالي يوجد في الحاضر بالنسبة للأحياء ، وفي المستقبل بالنسبة للموتى ، وفي الماضي بالنسبة لمن لم يولدوا بعد : الجواب المباشر ... اليوم الحالي فكرة ، وخبرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، مع قابلية المضاعفة إلى السنة والقرن ومضاعفاتها ( حتى الوصول إلى أكبر من أكبر شيء أو اللانهاية الموجبة ) ....والعكس صحيح أيضا ، قابلية التجزئة إلى الساعة والثانية وأجزائها ( حتى الوصول إلى أصغر من أصغر شيء أو اللانهاية السالبة ) . أين المشكلة إذن ؟ المفارقة أن أينشتاين يمثل المشكلة والحل ، ومن كحلها وعماها بالتزامن . أينشتاين أول من اعترض على فكرة التصنيف الثلاثي التقليدي : الماضي بداية ، والحاضر ثانيا ، والمستقبل أخيرا . واعتبر أن الترتيب يقبل العكس أيضا ، بدلالة سرعة الضوء والحركة . الفكرة الجديدة صحيحة ، لكن البرهان غير مناسب كما أعتقد . البرهان البسيط والواضح ، والمباشر أيضا ، يتمثل بالمراقب وأنواعه : 1 _ المراقب الحالي ، الحي . 2 _ المراقب السابق ، الميت . 3 _ المراقب اللاحق والمستقبلي ، من لم يولد بعد . 4 _ 5 ، المراقب المحير المزدوج ، من سيولد ، أو يموت ، اليوم الحالي . 6 _ المراقب الجديد ، الذكاء الاصطناعي . الذكاء الاصطناعي كمراقب هو الأهم ، وسيكتشف ذلك قريبا كما أعتقد . .... مناقشة موسعة ، وتفصيلية : اليوم الحالي يمثل مدة زمنية في الحاضر ، وما يصلح عليه يصلح على مضاعفاته وأجزائه بالطبع . ( لا أعتقد أن عاقلا ، يمكنه رفض هذا المبدأ على المستوى المنطقي ) .... أي مدة زمنية ، توجد في الحاضر وفي الماضي وفي المستقبل بالتزامن . بل أكثر من ذلك ، توجد في أنواع الماضي المختلفة ، وفي أنواع المستقبل المختلفة ، وفي أنواع الحاضر المختلفة أيضا وبالتزامن . ( لم أكن أتصور ، أنني سأحتاج إلى هذا الشرح المدرسي الممل ! وأعتذر من القارئ _ة الذكي بالفعل ) . .... بكلمات أخرى ، اليوم الحالي ، وأي مدة زمنية قادمة ، سيكون دوما في الماضي ( المزدوج ) وفي الحاضر ( التعددي ) وفي المستقبل ( التعددي ) بالتزامن . كيف يمكن ذلك ؟ بالنسبة للمراقب 1 ، الفرد الحي ، والذي لن يموت ، أو يولد ، خلال اليوم . بالنسبة لهذا الفرد اليوم الحالي ، يوجد في الحاضر المزدوج : _ يوجد في الحاضر الآني ، ثلاثي البعد والحركة والاتجاه . ( حاضر المكان ، هو نفسه في الماضي والمستقبل . بينما حاضر الزمن ، يأتي من المستقبل إلى الماضي . وبالعكس حاضر الحياة ، يأتي من الماضي إلى المستقبل ) . _ يوجد اليوم الحالي في الحاضر المستمر ، المزدوج بطبيعته بين الزمن والحياة ، أو بين حركتي الزمن والحياة . .... بالنسبة للمراقب 2 ، أو الفرد الميت ، يوجد اليوم الحالي في المستقبل الموضوعي . لكن مع بعض الإضافة أو الاستثناء ، الفرد الميت عدة أنواع أو فئات : 1 _ الميت قبل اليوم الحالي ، بالفعل . 2 _ الميت ، خلال اليوم الحالي . يكون اليوم الحالي عدة أجزاء ، بدلالة الماضي مثلا : الماضي القديم والموضوعي ، أو الماضي الجديد . ( يمكن للقارئ _ة المهتم ، تكملة المثال ) 3 _ بالنسبة للمراقب 3 ، أو من لم يولدوا بعد ... هنا المجال أوسع ، لكن بنفس طريقة المناقشة للحالتين السابقتين . 4 _ 5 بالنسبة للمراقب الذي سيولد ، أو يموت ، اليوم الحالي . هذا مجال أوسع من الثلاثة السابقة ، ويتضمنها بالفعل . مع بعض الإضافة البسيطة . 6 _ بالنسبة للمراقب الجديد ، الذكاء الاصطناعي ، الكرة في ملعبه حاليا ... وهو سيختم المناقشة . .... ....
القسم الثالث : العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل
يمكن تعميم الظاهرة الثانية ، أو الفكرة الثانية ، وبلا استثناء : تحديد اليوم الحالي ، بشكل دقيق وموضوعي ، بدلالة الفئة التي يمثلها المراقب ( أحد الفئات الست _ التي ناقشتها في القسم الأول ) مثال تطبيقي ومباشر : أي يوم _ لا على التعيين _ سواء كان في الماضي أم في المستقبل أم اليوم الحالي ، يوجد في الحاضر والماضي والمستقبل بالتزامن بدلالة الفئات الست أو الثلاثة الأولى ( الأحياء ، والموتى ، ومن لم يولدوا بعد ) ... على سبيل المثال ، الأيام الثلاثة المباشرة : اليوم الحالي 3 / 10 / 2025 ، وقبل قرن 1026 نفس اليوم ، و 2125 نفس اليوم المقابل . 1 _ اليوم الحالي ، نفس المناقشة السابقة بشكل حرفي . 2 _ قبل قرن ( يوم 3 / 10 / 1925 ) : _ ذلك اليوم ، كان يوجد في الحاضر بالنسبة للأحياء في تلك السنة . _ وكان يوجد في الماضي ، بالنسبة لمن لم يولدوا بعد بدلالة ذلك اليوم ( نحن مثلا الكاتب ، والقراء الحاليين خلال السنة 2025 ) . _ واليوم الحالي كان يوجد في المستقبل ، بالنسبة للموتى قبل اليوم المذكور ، بالإضافة إلى الاحتمالات 4 و 5 ، والاحتمال السادس بدلالة الذكاء الاصطناعي . .... أعتقد أن هذه المناقشة ، مع سابقتيها بالقسم 1 و 2 ، تمثل الدليل المتكامل أيضا على العلاقة بين الزمن والحياة ( الجدلية العكسية بينهما ) . خلاصة ما سبق : أي فترة من الزمن ، بلا استثناء ، توجد في الحاضر والماضي والمستقبل بالتزامن _ بدلالة الفئات الستة للمراقب . .... .... القسم الرابع محاولة أخيرة لتبسيط الفكرة ، بدلالة الظواهر الثلاثة الأساسية لنتذكر الظواهر الثلاثة 1 الظاهرة الأولى أو الفكرة الأولى يولد الفرد في العمر صفر ، وبقية العمر الكاملة ، ويموت بالعكس في العمر الكامل وبقية العمر التي تناقصت إلى الصفر . 2 الظاهر الثانية أو الفكرة الثانية يوجد اليوم الحالي في الحاضر والماضي والمستقبل بالتزامن . _ بدلالة الأحياء ، يوجد اليوم الحالي في الحاضر فقط . _ بدلالة من لم يولدوا بعد ، يوجد اليوم الحالي في الماضي فقط . _ بدلالة الموتى ، يوجد اليوم الحالي في المستقبل فقط . 3 أصل الفرد _ الظاهرة الثالثة أو الفكرة الثالثة قبل ولادة الفرد يكون موزعا بين الماضي والمستقبل ، حياته ومورثاته تكون في الماضي في أجساد الأجداد _ بالمقابل _ تكون بقية عمره في المستقبل . .... الظاهرة الأولى ، تكشف العلاقة بين الزمن والحياة بوضوح : يولد الفرد وبقية عمره كاملة : كيف ؟ ولماذا ؟ بقية العمر تمثل زمن الفرد الحي ، لكن بالعكس من العمر ( من المستقبل إلى الماضي ) . العمر واضح ، ومباشر ، يبدأ من العمر صفر بلحظة الولادة ، ويكتمل في العمر الكامل بلحظة الموت . هذه الظاهرة مشتركة بين غالبية اللغات الكبرى الحالية ، وهي المثال النموذجي لعلاقات الحاضر والماضي والمستقبل ، أو علاقات المكان والحياة والزمن . العلاقة بين العمر وبقية العمر ، هي نفس العلاقة بين الحياة والزمن . ( ربما تحتاج إلى برهان أسهل ، وأوضح ، من مناقشتي للفكرة ) ..... لحظة الولادة : يكون العمر صفر ، وبقية العمر كاملة . ولحظة الموت بالعكس تماما : يكون العمر كاملا ، أو يصر العمر كاملا ، وبقية العمر تتناقص للصفر . والسؤال الأهم : كيف ؟ ولماذا ؟ يحدث ذلك ... سأطرح السؤال على الذكاء الاصطناعي ، واقترح على القارئ _ة التفكير بهذه الأسئلة بالفعل ؟! ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حوار جديد مع الذكاء الاصطناعي ...تتمة...
-
صفحة جديدة في الثقافة العربية .....
-
مقدمة النظرية الجديدة للزمن _ 2025 ....
-
بعد المستقبل _ هل يمكن أن يحدث الحاضر والماضي أيضا بعد المست
...
-
مشكلة المنطق _ مناقشة جديدة 2025 ....
-
حوار جديد مع الذكاء الاصطناعي
-
اليوم الحالي : طبيعته وحركته ، حركاته _ مناقشة جديدة ....
-
هل يمكن فهم سهم الزمن حاليا 2025 ؟ ولماذا ؟
-
سهم الزمن _ الصيغة الجديدة 2025 ....
-
قلة العقل _ ملحق
-
قلة العقل _ خلاصة مكثفة جدا ...
-
متلازمة الفقر والعداء للفقراء ؟!
-
قلة العقل _ مثال العداء للديمقراطية وحقوق الانسان ...
-
قلة العقل 2
-
سوريا الجديدة ...إلى أين ؟!
-
النظرية الجديدة للزمن بصيغتها الأحدث 2025
-
التعميم والاستثناء مشكلة المنطق ....
-
الحاضر ثانيا بعد الماضي وبعد المستقبل أيضا _ فكرة جديدة للمن
...
-
قلة العقل مشلكتنا المشتركة في سوريا وجوارها ....
-
العلاقة بين الماضي والمستقبل أو العكس بين المستقبل ةالماضي .
...
المزيد.....
-
تقرير خاص - كيف غيّرت حرب غزة خريطة الصراع في الشرق الأوسط؟
...
-
-ألمانيا قد تفقد مصداقيتها كمدافعة عن نظام عالمي أكثر عدلا-
...
-
-دعم ألمانيا لإسرائيل ثابت لكنه يشمل السعي إلى حلول سياسية-
...
-
مباشر: في الذكرى الثانية لهجوم حماس على إسرائيل... مفاوضات م
...
-
كيف أفشلت المقاومة أهداف الاحتلال في غزة على مدار عامين؟
-
منذ 7 أكتوبر.. أميركا ساعدت إسرائيل عسكريا بـ 21 مليار دولار
...
-
روسيا.. تدمير 184 مسيرة أوكرانية ومقتل 100 مرتزق أجنبي
-
ليلة من الأحداث الدامية في حلب.. واتهامات متبادلة بين دمشق و
...
-
ألبانيا: مصرع قاض إثر حادثة إطلاق نار داخل المحكمة
-
اليمن: الحوثيون يعتقلون تسعة موظفين أمميين وغوتيريس يدعو إلى
...
المزيد.....
-
الحفر على أمواج العاصي
/ د. خالد زغريت
-
التجربة الجمالية
/ د. خالد زغريت
-
الكتابة بالياسمين الشامي دراسات في شعر غادة السمان
/ د. خالد زغريت
-
أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الساد
...
/ منذر خدام
-
أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الثال
...
/ منذر خدام
-
أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الأول
...
/ منذر خدام
-
ازمة البحث العلمي بين الثقافة و البيئة
/ مضر خليل عمر
-
العرب والعولمة( الفصل الرابع)
/ منذر خدام
-
العرب والعولمة( الفصل الثالث)
/ منذر خدام
-
العرب والعولمة( الفصل الأول)
/ منذر خدام
المزيد.....
|