أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - الشرق الأوسط وحرية الراي














المزيد.....

الشرق الأوسط وحرية الراي


أمينة بيجو

الحوار المتمدن-العدد: 8483 - 2025 / 10 / 2 - 21:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اغلب شعوب الشرق عانت ولازالت تعاني من كم الافواه وعدم التحدث في السياسة وذلك منذ عقود عديدة.
بمعنى لك الحق باغلب الأشياء ولكن لاتقترب من الحكومة وتوابعها، ان فكرت يوماً ما ان تقترب من فكرة خارجة عن المألوف، او حزب معارض حتى وان كان بالمجال الخدمي، فالفروع الأمنية تقوم بعملها من ملاحقة واعتقال ، ان لم يكن الاختفاء والقتل نهاية للتعذيب الجسدي والنفسي.
حيث نلوم وننتقد كل من لايعجبنا كلامه ومواقفه بالوقت الحالي، والمنشور بمواقع التواصل الاجتماعي.
الأن وعبر تلك المواقع استطاع الاغلبية في التعبير عن رايه بحرية شبه تامة، سواء باسمه الحقيقي او مختفيا تحت صور واسماء وهمية. الا المنافق والتابع لأجندات شخصية او فىة سياسية، ادبية، فنية، أجتماعية، منظماتية.
لهذا نجد هذه الفوضى بالاراء والتعبير عن الرأي بالاحداث السياسية والاجتماعية. ولانستطيع تشكيل راي عام يخدم اغلبية شعوب الشرق الاوسط.
الأسباب المؤدية لتلك الفوضى كثيرة منها قلة الوعي والعلم، الخوف والعاطفة.... سيطرة الدين وممارسة التطرف الفكري من جوانب كثيرة.
طبعاً عن الشعوب بتلك المنطقة أتحدث لا عن الطبقة السياسية، الادبية، المثقفة، تجار الحروب، والمليئة بالامراض النرجسية والأنا الأعلى، والتي ساهمت بشكل من الاشكال البقاء على هذه الرؤية وهذا الواقع. نحتاج لعقود كي تنقشع شمس حرية الرأي وتشكيل مجتمعات واعية ومدركة لواجباتها قبل حقوقها. وكي تبنى تلك المجتمعات نحتاج لقوانين حضارية وعصرية تناسب الوقت الحالي من التطور التكنولوجي.



#أمينة_بيجو (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأزدواجية السياسة
- أسئلة محقة ومنطقية
- توقعات للشهر التاسع
- مخلفات ايران الى الزوال
- نداء الى شهريبانا كوردي
- مفارقات تحليلية
- حدث واقعي
- عملية تمثيل لجنة الحوار الكوردي
- ألتزام لروح جوان حسن
- رسالتي الختامية
- العزاء للوطنيين الكوردستانيين
- صراع العواصم
- الاستحقاق النهائي
- الشهرة أم التشهير
- قادة المجتمع الرقمي
- ماخُفيَ أعظم
- نوروزنا غير!!!
- أحذر التكرار أيها المتظاهر الكوردي
- كواليس الأجتماعات الأخيرة
- النأي بالنفس


المزيد.....




- ماذا قال بوتين عن نجل مسؤول بـCIA مات في أوكرانيا خلال القتا ...
- أول تعليق لأمريكا بعد اعتراض إسرائيل لـ-أسطول الصمود-
- إسرائيل تواجه إدانات دولية عقب اعتراضها -أسطول الصمود العالم ...
- بعد الاشتباه بارتباطه بـ-أسطول الظل- الروسي.. قبطان ناقلة ال ...
- ما خيارات إيران المتاحة للرد على العقوبات الأممية؟
- الاحتلال يقتل أبا وأبناءه الأربعة ويواصل استهداف المجوّعين ب ...
- فرنسا تعتقل 100 مناصر لغزة وألمانيا تحاكم أشخاصا بتهمة العما ...
- قيادي بحماس: ردنا على خطة ترامب لن يتأخر ولا نقبل التهديدات ...
- الحرب على غزة مباشر.. غارات عنيفة على القطاع وحماس تعد برد ق ...
- بعد العنف: -جيل زد- يشدد على السلمية وأخنوش يفتح باب الحوار ...


المزيد.....

- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - الشرق الأوسط وحرية الراي