أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - رسالتي الختامية














المزيد.....

رسالتي الختامية


أمينة بيجو

الحوار المتمدن-العدد: 8332 - 2025 / 5 / 4 - 16:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


منذ اكثر من سنتان، بداتُ بكتابة سلسلة نقدية حوارية. تناولت أغلب المواضيع السياسية، الاجتماعية، الادبية، الفنية، المرأة والمنظمات. على الساحة الكوردية بكوردستان روجافا.
بدات ماقبل المؤتمر الأخير ل pdks وانتهاءا بكونفرانس توحيد القرار الكوردي بقامشلو. حيث مررتُ بردود افعال يندى لها الجبين من تصرفات اشخاص يطالبون بالحرية والكرامة أولاً. لكن لايستطيع التخلي عن تبعيته لأشخاص سيرحلون ولن يبقى لهم أثر، لانهم لا يخدمون سوى انفسهم والمقربين لهم. تناولت بكل اسبوع اكثر من موضوع متداول.
عندما كان التفاعل قليلاً مع المنشور كنت اكثر يقينا بأنني وضعت يدي عالجرح. وكنتُ أُبرر ذلك بحجة ان الشعب يحتاج الى الكثير من بناء الذات والتخلص من التبعية وعبدة الأشخاص والأحزاب.
شكلتُ رأياً محايدا ضد أصحاب المصالح الشخصية من اشباه القيادات واشباه الكُتاب ومن على شاكلتهم. افتخر بانه لم يكتب احدا عن شنگى وبنگى وذلك لغاية بنقس يعقوب. ولم يتناوله أحدا على الاعلام وهذه وسام أضعه على صدري بتميزي لكتابة اسلوب نقدي وبلغة اعلامية بسيطة ومن نوع السهل الممتنع. علما كانت تنسخ بالعشرات وتقرأ بالالاف، لترسل للمعنيين وتصلني ردودهم وكلامهم المباشر أيضا. لازلت احتفظ بمعلومات كثيرة عن الواجهة السياسية والادبية وباغلب المجالات حتى المنظمات النسوية والانسانية وستظهر للعلن بالوقت المناسب.
هناك من اتهمني بالخيانة والعمالة وضد توحيد القرار الكوردي. سؤال ويستوجب الرد عليه من المُتهمين (شو هل القرار الهش الذي سينهار مباشرة بعد ابداء ملاحظاتي عليه) وهذا دليل عدم الثقة بالقائمين على ذاك الكونفرانس واتباعهم. لست مُجبرة أن أثبت وطنيتي وأتوقف عند كل نقطة لأحلله، وأعطيه المبرر المناسب، فما (جادلني جاهل ألا وغلبني).
شكرا لكل من شاركَ شنگى وبنگى.
شكرا لكل من وجد حديثهم صوتهُ.
شكرا لكل من أوصل المعلومة.
لقد طالبت شنگى وبنگى بعطلة مفتوحة.حيث اعلم بأن الخبر سيكون مفرحاً للبعض. لكن سأتوقف هنا قليلاً. كل شيء مكرر يصبح مملاً مثل وجود نفس الأشخاص بالواجهة ويطالبون بنتائج مغايرة وايجابية.. كوردستان قادمة ولكن من دون هذه الواجهة من الأحزاب الشمولية. عن روجافايي كوردستان أتحدث ونلتقي على الأمل والحب.



#أمينة_بيجو (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العزاء للوطنيين الكوردستانيين
- صراع العواصم
- الاستحقاق النهائي
- الشهرة أم التشهير
- قادة المجتمع الرقمي
- ماخُفيَ أعظم
- نوروزنا غير!!!
- أحذر التكرار أيها المتظاهر الكوردي
- كواليس الأجتماعات الأخيرة
- النأي بالنفس
- مُقاربات واقعية
- افكار متحولة أو متحورة
- المجلسان الى الزوال قريباً.
- ملاحظات وتفائل.
- ازدواجية الرأي.
- حتى أنتِ ياشنكَى!!
- التصريحات المغلفة بالخوف
- سَقَطَ ولم يسقط التابعون
- التأثير المباشر
- الوضع الداخلي


المزيد.....




- حادثة هزت حيًا بأمريكا.. إليكم تفاصيل إطلاق نار مميت داخل كا ...
- اختفت دون أثر.. قصة المعلمة غادة رباح التي يُخشى مقتلها تحت ...
- صور متداولة لـ-فيضانات بالسودان بعد فتح بوابات سد النهضة-.. ...
- إدارة ترامب أمام أكبر موجة استقالات في البلاد: 100 ألف شخص ي ...
- اتهامات بالتلاعب بنتائج انتخابات مولدافيا
- فرنسا.. تهديدات بالقتل تطال رئيسة المحكمة التي دانت ساركوزي ...
- قبيل لقاء ترامب ونتانياهو...البيت الأبيض يقول إن إسرائيل وحم ...
- مصر: ما أسباب الحملة الأمنية على صناع المحتوى؟
- المغرب: سعاد البراهمة تؤكد أن -عنفا كبيرا مورس على المحتجين ...
- حرب المسيرات مشتعلة بين روسيا وأوكرانيا.. تصعيد من جديد


المزيد.....

- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - رسالتي الختامية