افكار متحولة أو متحورة

أمينة بيجو

الحوار المتمدن-العدد: 8255 - 2025 / 2 / 16 - 16:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

/Şengê û pengê/108

شنگى: صباح الخير خوهى، باركيلي لقد شاركت بالتكتوك بأسم مستعار وصاير عندي متابعين بالألاف.
بنگى: سرخيربه ياده، انا باسمي وماعندي غير مئة متابع.
شنگى: ويييي، ماعندك خبرة أختي والمحتوى فاشل.
بنگى: دة ايجا يابو، شنگى تَمدح بالتكتوك واغلب الناس تنتقدها. اختي انت صايرة مثل المكوعين والمكولكين.
شنگى: والله انا حابة ارتاح من الخلافات السياسية وتوابعها، مع ان الوضع مايطمن.
بنگى: جما نا خوهى، فهذا حَقكِ الطبيعي ولكن انسحاب المجلس من الائتلاف بضغط من قسد وثاني يوم يكون أصدقائها بالقصر الجمهوري لهو دليل مخطط تركي. حيث فرضت قسد شروطها عليهم بحجة التقارب في الحوار الكوردي.
لكن سؤالي. اين شروط المجلس الكوردي والتي صدعوا راسنا بها اولها الافراج عن المعتقليين وأخراج كوادر pkk والفيفتي.
ياخوفي يَكون هناك اتفاق سري بين قيادة pdks و pyd، ويخرج الأخرون بلوشي.
شنگى: ببوك، لا مابتوقع ابدا. لان زمن التكتلات المخفية ولت، الأطراف الأخرى ماراح تقبل بالتأكيد.
بنگى: ههههه، راح يقبلوا مثل ما قبلوا امور كثيرة ولكن يجب العمل على افراج المعتقلين وليقم احدهم بأسكات ألدار خليل فصوته يُخيف المختطفات القاصرات، ولأنه اساس البلاء بروجافايي كوردستان. ثم دعوة جميع الاحزاب والمنظمات والهيئات لمؤتمر قومي كوردي وتشكيل مرجعية كوردية لتتألف من الاكاديمين والجيل الجديد وباغلب الأختصاصات، وابعاد هذه الواجهة الحالية لانها أثبتت فشلها على مر هذه السنوات. من ثم دعوة كل الاطياف السورية الى مؤتمر وطني بقامشلو، ليكون جامعا لكل السوريين، خاصة ان القابعين بدمشق يتعاملون مع السوريين بنفس اسلوب الحكومات الأقصائية وفرض الرأي والرؤية.

#أمينة_بيجو (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات