أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - مُشتركات احزابنا الشمولية














المزيد.....

مُشتركات احزابنا الشمولية


أمينة بيجو

الحوار المتمدن-العدد: 8129 - 2024 / 10 / 13 - 13:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/Şengê û pengê/89

شنكَى: بخاطرك اختي انا طالعة.
بنكَى: خير شوصاير لحتى طالعة بهل الوقت.
شنكَى: عندي موعد مع احد القياديين وراح يشرحلي خطته الخماسية القادمة بادارة الحزب والمنطقة. للوصول إلى المبتغى والهدف.
بنكَى: وأنت صدقتِ!!. من هو ومادوره ولأي جهة تابع.. رونى ياده رونى.
شنكَى: باتل باتل خوهى، بالبداية يجب معرفة خطته وعلاقاته الدبلوماسية وسيظهر لنا كل الأمور تباعاً. مثلاً، لانهلل من قبل ماتبدأ, خلينا نشوف برامجها، توجهاتها، مهنيتها وسياستها. علماً اننا تفاجئنا بمقدمة هزيلة من سياسي من الطيراز الأول، حيث التخبط, التعصب, زرع الكراهية وضياع سلسلة الأفكار، ناهيك عن لغته الركيكة واستخدامه لكلمات منافية للحديث. وانها الاولى بالوطنية!!!!
بنكَى: كأنكِ تخلطين الحابل بالنابل. ماعلاقة القيادة السياسية وخطته بما تقولينه؟.
شنكَى: بالاساس هم مشتركون وكثيرا جداً. فاغلب احزابنا شمولية ولا تعترف بخساراتها وتقصيرها. ومنذ اكثر من عشرات السنين، حيث تجد نفس الوجوه والتوجه. نفس النظام والفكرة. نفس الأعضاء والقيادة. نفس الاسباب ونفس النتائج. تعلمين أكثر مني خوهى وبامكانكِ أن تشيري الى مُشترِكات الاحزاب الكوردية.
بنكَى: هاهو أختي يَدعونْ الديمقراطية ويفرضون قوتهم بالقوة.
يَدعونْ الوطنية وهم تابعين لجهاتٍ خارج الحدود. يَدعونْ الاستقلالية ولا يستطيعون كتابة مقالٍ او تصريح بعيد عن توجهات مموليها. يَدعونٍ تحرر المرأة وهم أكثر من أستغلها، تحت شعار الحرية فقدت الكثير من حقوقها وواجباتها.
احزابنا شمولية وبأمتياز. لازالت تعمل على ابعاد الكفائات وتعتمد على المصفقين والتابعين وأغلبهم ذو اقنعة متعددة. تناضل بطرق بدائية، علماً الحروب أصبحت تكنولوجية واشباه قياداتنا لاتتقن التعامل مع هواتفها الذكية. فتصور يرعاك الله.
علماً البوادر لاتبشر مع هذه التعينات الأجبارية بأغلب المجالات.الحالة التي تتطلب أجوبة ملحة: ماعلاقة الكورد بالأحزاب الشمولية وهم بلا وطن، وماتاثيراتها وأبعادها الانية والمستقبلية.
حيث كلنا نشاهد ما ألت اليه وضع الاحزاب الشبيهة بدول الجوار. مع كل هذا نفتقد الى ثوار يقود الشعب ضد الأحزاب الشمولية واشباه القيادات وتعمل على تحرر الأنسان وكوردستان بأليات، كفاءات، عقليات جديدة ومتوافقة مع الزمن الحاضر.



#أمينة_بيجو (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين الديمقراطية والأعلام
- التَستر والتَخفي لأشباه القيادات
- ردود عكسية لا تحررية
- مواقف وتهديدات من الشبيحة
- اتهامات بطعم السياسة والثقافة
- تَصرف قيادي أفلامنكَو
- حكم الشعب ومحكمته
- ظواهر مدهشة للحوار الكوردي
- ترقيعات حزبية
- تريند مجقجق والمخفي أعظم
- مُخطط لأنهاء بعض الأحزاب
- تقييم فشل المجلس وممثليته
- قرارات تَفرضُ ذاتها
- مفارقات ادبية
- أنجازات اشباه القيادات
- تجاهل واستمرار متقصد
- أنشطة ملونة
- البيشمركى خط أحمر
- تبادل الأدوار
- الخيانة ثلاثي الأبعاد


المزيد.....




- مصر.. حكم قضائي بإيداع نجل محمد رمضان في دار رعاية
- ترامب لديه -مشكلة صغيرة- مع رئيس آبل تيم كوك بشأن خطط تصنيع ...
- دردشة حول أصول التورتيلا المدريدية بين إيفا لونغوريا ومراسل ...
- بالصور.. من رافق ترامب بزيارة بيت العائلة الإبراهيمية في أبو ...
- اللقطات الأولى من داخل المفاوضات الروسية الأوكرانية في إسطنب ...
- قاعدة العديد في قطر: أكبر قاعدة جوية أمريكية في الخارج
- هدايا واستثمارات وصفقات بتريليونات الدولارات: هكذا عاد ترامب ...
- 70 مهنة محظورة على اللاجئ الفلسطيني في لبنان.. تعرّف عليها
- لقاء روسي أمريكي قبيل المفاوضات المباشرة مع أوكرانيا في إسطن ...
- وفاة متسلقين هندي وفلبيني على جبل إيفرست


المزيد.....

- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - مُشتركات احزابنا الشمولية