أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - حكم الشعب ومحكمته














المزيد.....

حكم الشعب ومحكمته


أمينة بيجو

الحوار المتمدن-العدد: 8080 - 2024 / 8 / 25 - 14:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حكم الشعب ومحكمته.

/Şengê û pengê/82
شنكَى: أنا اعترض واندد وأشجب هذا التصرف.
بنكَى: خير شو صاير. كل أسبوع بتثيري موضوع وبتخلي اشباه الحزبين والقيادين تضرب وطنيات.
شنكَى: صباح الخير أولاً. ثانيا ً هي بذاتها، فالمواضيع موجودة منذ زمن ولا أحد يبالي. فقط المستفيد سعيدٌ جدا.
بنكَى: صباح النور وأتفق معك. فالموضوع زاد عن حده. يجب على الشعب أن يفتح محكمة وتحكم بمواضيع كثيرة.
شنكَى: شعب ويحكم!! ماهي المواضيع التي تخطر ببالك والتي يستطيع الشعب إن يحكم فيها من خلال الأدوات المتوفرة لديه.
بنكَى: هاهووو لاتعد ولاتحصى خوهى. سوف اعدد بعضاً منها اليوم.
_ موضوع PDKS وENKS وابتعادهم عن اخلاقيات النهج القومي، هموم ومشاكل الشعب. حيث آخرها اصدار منشور فيسبوكي لأعتقال احد أعضائه بعفرين بعد اكثر من أسبوعين لأعتقاله، يدعون الناس للعودة لديارهم، دون تحملٍ للمسؤولية ومحاسبة الأئتلاف وجماعاتهم المسلحة لتصرفاتهم اللاأنسانية (الذين هم عضو فيه وقياديين أيضاً). بس شاطرين ينشروا بيان بأقل من 24ساعة ليتهموا الذئاب الألكتروني بأثارة الفتن بعد أن قام الأخير بفتح صناديق سوداء كثيرة وكشف أمور رغبت القيادة بالتستر عليها.
_ الأدارة الذاتية وأهمالها لمتطلبات الشعب وترك فئة بعينها لا تخدم سوى مصلحتها تتحكم بالسوق ومابعد السوق من علاقات مع دول الجوار والأنظمة المسيطرة. لاتعترف بشيء ولاترد على أحد. تعمل على أعادة المنطقة إلى عشرينات القرن الماضي من التخلف وغسل الدماغ. لا ننسى بانها لاتخدم الكوردي حصراً دونا عن شعوب المنطقةوذلك عبر اعتراف أغلب قياداتها: أنها أدارة ليست بكوردية ولا تعترف بكوردستان. تعمل على الغائها من قلب وفكر الشعب.
_موضوع السرقة الفنية والتي يثيرها احد الاطراف بين الحين والأخر ، متهماً عائلة محبوب الشعب محمد شيخو بالسرقة والاستيلاء على تاريخهم. دون تقديم أي أدلة تثبت ذلك. علماً أن بافى فلك مات منذ أكثر من ثلاثين سنة ولم نجد لهم أعمال تُشكل ترند. كْرهَكم للفنان بسبب حب الشعب له أعمى بصيرتكم. دافعوا عن حقكم بمحكمة الشعب بأدلة وبراهين موثقةعبر الأعلام، وأبتعدوا عن لغة التخوين والمسبات. والحكم سيكون للشعب. تهربكم من المواجهة دليل عدم أمتلاككم للحقيقة التي تدعونها.
المشكلة هي : أين الشعب من كل هذا؟ أين الشعب الذي لم يكن يهاب الموت؟ أين الشعب الذي يتميز بانه مع الحق واظهار الحقيقة؟ الشعب يموت رويداً رويداً لأن هناك من جعله لايفكر سوى بلقمة العيش كالادارة الذاتية وتقسيم المجتمع الى طبقتين فقط غني وفقير جدا.
اما شعب المجلس ابتعد مرغماً لتبعيتهم وكثرة المرتزقة و المنافقين الذين لايهمهم سوى مصلحتهن. ساهموا بشل الحركة الكوردية في روجافايي كوردستان. أما الشعب الفيسبوكي فهناك المُتغير والمتذبذب حسب منشور أنثى صغيرة ام كبيرة. جميلة ام لا. يعبرون عن خارج الحدود أكثر مايعبرون عن بيتهم المهدوم. لهذا لن نجد مانحلم به في الفترة القادمة. نحن بحاجة الى قيادي قومي ودكتاتوري يقود ثورة في البيت قبل الخروج للشارع. الشعب قادم لا محال.



#أمينة_بيجو (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ظواهر مدهشة للحوار الكوردي
- ترقيعات حزبية
- تريند مجقجق والمخفي أعظم
- مُخطط لأنهاء بعض الأحزاب
- تقييم فشل المجلس وممثليته
- قرارات تَفرضُ ذاتها
- مفارقات ادبية
- أنجازات اشباه القيادات
- تجاهل واستمرار متقصد
- أنشطة ملونة
- البيشمركى خط أحمر
- تبادل الأدوار
- الخيانة ثلاثي الأبعاد
- لقاء قيادات المرحلة
- الاتهامات المعلبة وتأثيراتها
- طرائف من الواقع
- من أستباح كرامتي بوطني؟
- مقارنة حزبية وصحبة
- الشعراء والاستشعار
- كلام في الزوايا!!


المزيد.....




- شركة في دبي تأمل بإطلاق خدمة التاكسي الطائر في عام 2026
- ماذا قدّم أسبوع باريس للأزياء الراقية لعروس شتاء 2026؟
- أوروبا تمنح إيران مهلة: إما التفاوض بشأن برنامجها النووي أو ...
- صفقات بين واشنطن والمنامة بنحو 17 مليار دولار.. عشية لقاء تر ...
- النووي الإيراني ـ الترويكا الأوروبية تهدد طهران بإعادة فرض ا ...
- ميخائيل بوغدانوف مهندس السياسة الروسية في الشرق الأوسط
- لماذا خاطب بزشكيان الإيرانيين المغتربين؟ خبراء يجيبون
- %52 من الإسرائيليين يؤيدون حكما عسكريا في غزة
- هآرتس: تدمير غزة يُنفذ عبر مقاولين إسرائيليين يتقاضون 1500 د ...
- عاجل | وزير الدفاع الإسرائيلي: سنواصل مهاجمة قوات النظام الس ...


المزيد.....

- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي
- مغامرات منهاوزن / ترجمه عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - حكم الشعب ومحكمته