أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - حتى أنتِ ياشنكَى!!














المزيد.....

حتى أنتِ ياشنكَى!!


أمينة بيجو

الحوار المتمدن-العدد: 8227 - 2025 / 1 / 19 - 13:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/Şengê û pengê/104

شنكَى: بأعتبار التغيرات مستمرة واصبحت بشكل يومي يستوجب أن أدرس وأتمعن لمعرفة ماستؤول أليها المنطقة ومن سيقود هذه التغيرات المستقبلية، حتى استطيع ان أحدد لنفسي مؤطىء قدم وألا سأختفي بين الرجلين. طاب يومكم ياسادة.
بنكَى. يومكِ أسعد خوهى. حتى أنتِ ياشنكَى. ستكوعين وستنضمين للقافلة.
شنكَى: ليش معصبة اختي فمحرر سوريا كوع ومن ثم تلاه رؤساء دول وهكذا نزولاً عند القادات الكوردية ومن بعدهم سياتي سكرتيرية الأحزاب ولاننسى طبقة الكُتاب والمثقفين وتوابعهم من اعلاميين وفنانيين.الخ.
بنكَى: صدقتي ولكل منهم مصالح خاصة واجندات يجب ان يتم تنفيذها. ولربما تكويعهم الاخير ستار لتحقيق اجندات مخفية . اذا البرزانيين والابوجيبن بداؤا يلتقون ويمدحون ببعضهم.
شنكَى: أختي لاتكوني مصدر فتنة. اعلم بانهم اخطؤوا وأهانوا واستخدموا روجافايي كوردستان لتحقيق اجنداتهم. ولربما كانت خطة مدروسة منذ البداية للوصول الى هذه الحالة أختي.
بنكَى: ياللعار شنكَى تنصحني هوارا خوده. انظري خوهى؟ انا لا اجزم باللقاءات والاتفاقيات الكاملة، خاصة معروف عن طرف تهربه من كل المسؤوليات التي لاتخدم سوى أجندات حزبه، حيث اذا كان صادقاً لحارب من أجل المناطق الكورديةالمحتلة من قبل جماعات تابعة لتركيا وليس على سد تشرين ويستخدم المدنيين كدروع بشرية. والأخر يريد ان يُفعل جسم ميت ويعيده للساحة بعد ان افقدوه جماهيره وموقعه عن طريق اشباه القيادات. سأضرب تعظيم سلام وكوع عالأخر عندما يرفرف العلم الكوردي في دمشق بعد أن تكون مدونة بالدستور كثاني قومية وشعب يعيش على ارضه التاريخية ضمن سوريا مدنية تعددية ومعترفة بفدرالية روجافايي كوردستان.



#أمينة_بيجو (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التصريحات المغلفة بالخوف
- سَقَطَ ولم يسقط التابعون
- التأثير المباشر
- الوضع الداخلي
- مُصطلحات مبهمة
- تشتت وضع الشعب
- صباح الحرية والتناقضات
- تحليلات سياسية مؤقتة
- خفايا أروقة لشكرى روج
- قرارات لا تُنفذ
- انشطة وظواهر مكشوفة
- سياسي الوطن أم تجارها
- مؤتمران خانا القضية
- سيناريوهات وتحليلات سياسية
- الماورائيات والدولما
- مُشتركات احزابنا الشمولية
- بين الديمقراطية والأعلام
- التَستر والتَخفي لأشباه القيادات
- ردود عكسية لا تحررية
- مواقف وتهديدات من الشبيحة


المزيد.....




- تجربة مرعبة.. مصري يروي تجربته مع قبيلة تحتفظ بجثث موتاها لس ...
- الرئيس اللبناني: تعبنا من حروب الآخرين على أراضينا وعلينا وق ...
- اتهام غير مسبوق من داخل إسرائيل: حكومتنا ترتكب إبادة جماعية ...
- السويد تصدر حكماً بالسجن مدى الحياة لمواطن بتهمة حرق الطيار ...
- العلاقة السورية الروسية، بين التعاون الحذر و-المصالح البرغما ...
- بين خطاب رئيس الجمهورية وتمسّك حزب الله بالسلاح.. هل دخل ل ...
- المغرب: بوابة إسرائيل إلى أفريقيا
- وزير الخارجية السوري في موسكو وبحث في مصير القاعدتين العسكري ...
- هل تحيي زيارة ويتكوف إلى إسرائيل محادثات وقف إطلاق النار في ...
- الدفاع المدني في غزة: مقتل 40 فلسطينيا على الأقل في عمليات إ ...


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - حتى أنتِ ياشنكَى!!