المجلسان الى الزوال قريباً.

أمينة بيجو

الحوار المتمدن-العدد: 8248 - 2025 / 2 / 9 - 14:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

/Şengê û pengê/107

شنگى: أنا جداً حزين، وينتابني شعور بالقلق ولهذا لا استطيع النوم.
بنگى: خيره ديسا. يافتاح ياعليم.
شنگى: الوضع موعاجبني وحاسة ان التغيرات القادمة ستكون جذرية وتزيح أسماء من الساحة.
بنگى: طبيعي واين تكمن المشكلة. اذا رؤساء تختفي. ترغبين بقاء اشباه القيادات. فالشعب مشتاق للحرية وسيزيح كل العقبات ولن يرحم.
شنكَى : خوهى انا قلق على وضع المجلسان وقياداتها المتعنتة وتصرفاتهم اللا مسؤولة.
بنگى: ( دة بلا بمرن هينا مرن ارزانه). المجلس الكوردي ينسحب من الأئتلاف بعد انتهاء الوقت الضائع. ولا يملك اي مشروع منظم داخليا ولا اقليميا أو دولياً، وهناك احزاب القطعة بعشرة مستعدة للانسحاب منها لوجود علاقات تحت الطاولة مع الطرف الاخر. أما المجلس الديمقراطي فمشروعه ضد الكورد لحد الأن ولازال يتحدث بعنجهية ويخطف الاطفال ويستخدم الشعب كدروع بشرية ولم يعتذر للشعب عن كل مابدر منه وأخرها قتلهُ لبافى طيار .
شنگى: هوارا خوده!!!, لم يعترفوا بالمجازر بدك يعترفوا بقتل بافى طيار.
بنگى: طبعا وهنا تكمن استمرارية مطالبتي بالكشف عن المعتقلين ورسالتي للسيد مظلوم عبدى لأنه يقود التفاوض على جهات عدة، أم انه لتنفيذ اجندات اخرى لاتخدم المنطقة.
حجم النداءات التي بُعثت للمجلسين بعدد الشعب الكوردي ولم يستجيبوا. قُلتها وسأعيدها الأن : لو أتفق مموليهم سيتفقون بال.....
اذا تم الاتفاق وتشكل قرار كوردي موحد فان المجلسان الى الزوال. عندها سيتم تشكيل لجان وهيئات وقياداتهم تعلم هذا جيداً، لهذا لايستجيبان، لأنهم يعلمان مدى التقصير والخراب الذين قاموا به، حيث ستنكشف امور كثيرة.
نعلم أن الثورة ستزيح كل من يقف بطريقها وهي أتية لا محال نتيجة تعنت اشباه القيادات وارتباطاتهم الخارجية واهمالهم لرأي الداخل.

#أمينة_بيجو (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل