أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - محمد رؤوف حامد - فى فلسفة الوجدان الدولى الجديد (3/3) (ضرورات فكرية جديدة)















المزيد.....

فى فلسفة الوجدان الدولى الجديد (3/3) (ضرورات فكرية جديدة)


محمد رؤوف حامد

الحوار المتمدن-العدد: 8481 - 2025 / 9 / 30 - 22:20
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


يمثل التناول الحالى الجزء الثالث والأخير من المقال الرابع فى مجموعة مقالات خاصة ب"الوجدان الدولى الجديد"، أو هو - عمليا - المقال السادس فيها.

كانت المقالة الأولى بعنوان " الوجدان الدولى الجديد – تضاريسه ومآلاته" ( صدرت فى 10 يوليو 2025). بعدها
صدرت المقالة الثانية بعنوان " حركيات الوجدان الدولى الجديد" (14 أغسطس 2025).
وعن المقالة الثالثة فقد كانت بعنوان "التحولات الوجدانية المجتمعية" (28 أغسطس 2025).
ثم جائت المقالة الرابعة بعنوان رئيسى "فى فلسفة الوجدان الدولى الجديد"، والتى تتضمن ثلاثة أجزاء، صدر منها جزئين (3/1) و(3/2)، فى 18 و 23 سبتمبر، على الترتيب.

الآن، فى هذا الجزء الثالث (والأخير - 3/3) من المقال الرابع، والذى يحمل عنوانا رئيسيا "فى فلسفة الوجدان الدولى الجديد"، تصل التناولات إلى البند الخامس.

البند خامسا: " ضرورات فكرية لم تطرأ على العالم من قبل "

تختص هذه المحطة الختامية، لما صدر من "أطروحة الوجدان الدولى الجديد"، بالإشارة إلى الحاجة القصوى لسعى المفكرين، من خبراء وكتاب وأكاديميين ..إلخ، لممارسة مسؤلياتهم تجاه تصحيح أوضاع الشأن العام فى عموم الفضاء الدولى، وفى بلدانهم، فى الشمال والجنوب على السواء.

لماذا الحاجة القصوى للفكر و للمفكرين؟

هذه الحاجة القصوى تتأسس على ثلاث اعتبارات:
1- وصول الشأن العام الدولى (ساحبا معه الشأن العام المحلى فى كافة المجتمعات تقريبا) إلى لحظة مفصلية فى العجز والتطرف والإرهاب، الأمر الذى قاد إلى تلاشى صدقية النظام الدولى وفقدانه لهيبته، وبالتالى صعوبة، بل واستحالة، استمراره على وضعه الحالى.

2- أن الوضعية الدولية الحالية تنضح بالحاجة إلى البحث عن تحولات منظومية إلى الأحسن.

3- أنه برغم مايتوفر لدى العقل البشرى من إمكانات استراتيجية كامنة فى عقول مفكريه، أكاديميين وخبراء وكتاب .. وغيرهم، إلا أن الشأن العام الدولى محروم من زادهم "الجماعى"، كمنصة (أو آلية) ممكنة، للتوصل إلى ماينبغى أن يكون من تحولات إلى الأحسن.
لذا، فاللحظة التاريخية الحالية تتطلب أن يترك المفكرون الأبراج الفردية (أو أل Solo)، التى شرنقوا (وكبّلوا) أنفسهم فيها، وأن يتحولوا إلى فاعليات جماعية تُعين فى تعظيم استفادة البشرية من زادهم "العقلى الجماعى".


فى هذا الإتجاه تأتى أهمية أمور، أو أهداف جزئية، مثل:

- اكتشاف وصياغة معايير وقيم "الوجدان الدولى الجديد".

- تفكيك سلبيات العولمة، وتحديد ماتكون هناك حاجة إليه فى التعامل مع هذه السلبيات، خاصة لتصحيح سلاسل وتبعات تداعياتها.

- التعرف على (والتوصل إلى) مايمكن من إدراكات، وأدوات، يكون من شأنها استيعاب "عزم" الوجدان الدولى الجديد، ودعم مخرجاته وطموحاته.

لا للإتهام بالعداء للسامية:
- عدم الإعتراف بما يُدعى "جريمة العداء للسامية"، وهو أمر كان قد جرى تناوله سابقا، وبتفصيل (من غزة إلى إعادة حوكمة العالم – الشروق 8 أكتوبر 2024).


فى حوكمة ممارسات السلطات:
- التوصل إلى توصيف منهجى / علمى لأوضاع وتوجهات وممارسات السلطات الحاكمة، خاصة فى بلدان الجنوب.

- إبتكار، وتصميم، وصياغة الأهداف (والمسارات) المطلوب من سلطات بلدان الجنوب الإلتزام بها (وإنجازها)، وحتى تعبر مجتمعات هذه البلدان حواجز، أو بوابات، التحول إلى نعمة إنجاز التقدم.
مثلا، كهدف جزئى، فى هذا الخصوص، يمكن الإشارة إلى مايتوجب رفضه مما قد يمثل تطرفا فى ممارسات أولى الأمر (بمعنى السلطات). من خلال ذلك يجرى التوصل إلى "قائمة ممنوعات" بشأن ممارسات السلطات مع شعوبها، بمعنى قائمة "حوكمة للسلطات".

- ضرورة تضمين كل بند من قائمة الممنوعات، المشار إليها أعلاه، ملحقا يختص بمستويات (أو درجات) كمية quantitative يقوم عليها التقييم. مثلا، "من صفر إلى 4"، أو "من سىء جدا إلى جيد جدا"، الأمر الذى يمكن أن يساعد فى تطبيق التقييم "الكمى المجتمعى" Quantitative societal evaluation لممارسات السلطة.
إنها، عندئذ "القائمة المنهجية للممنوعات"، والتى تساهم فى الحوكمة الفكرية للسلطة فى بلدان العالم ككل، وفى بلدان الجنوب على وجه الخصوص.
ربما كمثال، يتعلق بهكذا شأن تأتى الممارسة الفرنسية /الليبية الفاسدة، والتى اقتضت مؤخرا إدانة الرئيس الفرنسى الأسبق نيكولا ساركوزى وسجنه. فى هكذا حكم تتجسد إدانة صارخة لقمتين تبوءتا السلطة فى فرنسا وليبيا (أى قى بلد شمالى وآخر جنوبى)، فى زمن سابق.
وفى العموم، من شأن حوكمة ممارسات السلطات المساهمة فى دعم السلوك الموضوعى تجاه التصحيح والحوكمة للشأن العام العالمى.

- ربط عمليات (وفاعليات) التقدم المجتمعى ببعضها بعضا، على أن يجرى ذلك من خلال "برامج معرفية/علمية" لقياس وتطوير "معدلات" الربط والإنجاز، بحيث يتضمن العائد المستهدف المجتمع ككل، بجميع شر ائحه، وليس بالذات فئات معينة.
وعن نوعية عمليات (وفاعليات) التقدم المجتمعى فإنها يمكن أن تتضمن المساواة - التعليم – عدالة الفرص فى ممارسة الأعمال – البحث العلمى والتطوير التكنولوجى - مستويات الوعى والثقافة - الحقوق والواجبات بشأن الحاجات الأساسية (مثل السكن والصحة والغذاء ..إلخ).

المسكوت عنه بشأن الأمن:
- الإنتباه إلى قدر صحة الممارسات الديمقراطية، وقدر التزام أجهزة الأمن الشرعى (منظومتى الجيش والشرطة) بهيمنة النظام السياسى، المتجدد بالأساليب الديمقراطية المعروفة عالميا، وبالتطبيقات الدستورية على المستويات المحلية.

- ضرورة القضاء على (ومنع نشأة) قوى أمن غير شرعى، أى قوى أمن من خاج منظومتى الجيش والشرطة.

- تصنيف ورقمنة "الأمن البشرى" ومتطلباته، على مستوى المجتمع ككل، وعلى مستوى الأفراد، الأمر الذى يتطلب مقاييس للإلتزام بالكرامة، وبحقوق الإنسان، وبسيادية القانون.

ربمأ مايؤكد الحاجة القصوى للضرورات الفكرية السابق الإشارة إليها مايشهده العالم من ديكتاتوريات فى أنظمة الحكم، وخاصة فى عديد من بلدان الجنوب، فضلا عن ظهور عمليات هجوم على الحريات والأنشطة الأكاديمية فى بلدان الشمال والجنوب على السواء.

الحاجة إلى "الحس" و "التفكر":

فى نهاية هذا الطرح الأوّلى للوجدان الدولى الجديد ، تجدر الإشارة إلى مسائل تتعلق بالحاجة إلى "الحس والتفكر" من كل الأحرار، من مواطنين ومفكرين، فى كافة بلدان العالم، ويمكن الإشارة إليها فيمايلى:

أ) أن مسألة "الضرورات الفكرية" تبزغ من تضاريس تردى الواقع الحياتى الذى يعيشه العالم الآن، والذى يهيمن عليه "فكر القوة"، الأمر الذى يتطلب السعى فى بناء "قوة الفكر" (المستقبل بين فكر القوة وقوة الفكر- المكتبة الأكاديمية 2006). إنه مسار لايتحقق بغير التفاعل التواصلى الفكرى المجتمعى مع أهداف جزئية كتلك الواردة أعلاه.

ب) يمكن أن يطرأ على ذهن القارىء، وعلى ذهن أى مهتم بالشأن العام، أن مسألة الوجدان الدولى الجديد، والتى ذُكرت فى هذه السلسلة من المقالات (والتناولات) قد تكون مجرد طرحا مثاليا. هكذا رأى يمكن أن يكون واردا بنسبة عالية.
بداية، أتصور صحة هذا الرأى. وأيضا، أؤيد صحة ماقد يراه البعض من أن المطروح هنا لايخرج عن كونه فكرا نظريا.

السباحة .. مابين النظرى والعملى:
أما عن وجهة نظر الكاتب تجاه التصورين، "مثالى" و/أو "نظرى"، فيمكن إدراجها فى عدة نقاط:
1- بالفعل، ماجرى طرحه فى هذه المقالات يمكن أن يُرى باعتباره مثالى و/أو نظرى. لاشك فى ذلك، ولكن (.. 2).

2- هناك حقيقة من المفضل أستحضارها هنا، وتتمثل فى أن أى من (أو معظم) الممارسات التطبيقية الإيجابية، على مدى التاريخ البشرى، تتأسس (أو تبدأ) - فى الأصل- فى صورة مثالية و/أو نظرية (تضاريس المسافة بين النظرية والممارسة – دورية أدب ونقد – مجلة الثقافة الوطنية الديمقراطية - العدد 416 - ديسمبر 2022).

3- أن الواجبات الإنسانية بشأن المعضلات الكبرى تستدعى الإجتهاد (بل والإبحار) فى الإتجاه إلى إنجاز ماينبغى أن يكون What ought to be.

4- أن الأطروحة، سواء هى مثالية أو نظرية، تصل إلى أرض الواقع بالتطبيق عندما تكون هناك "حاجة" Need إليها ، وبحيث لاتكون مجرد رغبة Desire ، فشتان الفارق بين الحاجة والرغبة، وهو أمر قد تطرقت إليه هذه الأطروحة فى أجزائها الأولى (التحولات الوجدانية المجتمعية – خصائص ومحاذير- الحوار المتمدن 28 أغسطس 2025).

5- أن تحول الأطروحات التى تكون هناك حاجة إليها (سواء هى مثالية أو نظرية) إلى عتبة مسار (ات) الإنجاز لايمكن الوصول إليه إلا بالتناولات الفكرية/الممارساتية الجادة، ممن يرون فيها مايكون هناك حاجة إليه.
ذلك بمعنى أن الأطروحة عند التنفيذ تكاد تكون مشبعة برؤى وخبرات طرأت عليها من خارجها، ومن خارج من أصدرها فى البداية، حيث عندها تكون أكثر تكاملا واكتمالا، وتكون واردة عن (وملكية ل) من ساهموا فى إنضاجها، أو إلى الجماعية التى أدت إلى تطويرها.

ج) أيضا، من أخطر (وربما من أسوأ) المسائل التى تمس معظم المثقفين، وتتعلق بالفكر والتفكر، تأتى إشكالية المنهجية فى التعامل مع الأشياء والأوضاع.

فى المنهجيات (أو فى الطرق Methodologies):
فى هذا السياق، وكنماذج، يجدر جذب الإنتباه، وبإيجاز، إلى مايلى:
i- سوء (أو عدم حصافة) الإعتقاد (من جانب أى إنسان) بالتفرد فى الرؤى (والمواقف) الخاصة بالشأن العام.
ii- سوء استخدام الوسائط الإجتماعية فى التعامل مع الإشكاليات المتعلقة بالشأن العام. فى هذا الإطار (وكمجرد مثال) نشير إلى
سلبيات "الإستخدام التنفيسى للفيسبوك" (الشروق – علاقة الشان العام بحركية الزمن – 24 أغسطس 2023).
iii- سوء مجابهة التطرف، من أى نوع وأى شكل، برد فعل تطرفى مضاد. حيث المجابهة تكون أكثر قوة واستدامه بالتفكر الإبداعى بشأن الخطوة، أو الخطوات، مابعد التالية، وليس فقط خطوة رد الفعل.

ختاما،
كل التقدير لكل رؤية مخالفة و/أو إضافية، حيث بالفعل، العالم (بل الكرة الأرضية) فى خطر ناجم عن تطرفية وإرهابية "فكر القوة". ذلك بينما الإنقاذ يحتاج إلى جماعية (ومنهجية) "قوة الفكر"، و مأسستها، بقدر الإمكان.
بمعنى آخر، المستقبل المطلوب يرقد فى (أو ينبت من) تفكُر المفكرين، وحركيات الفاعليات الجماعية للفكر.



#محمد_رؤوف_حامد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فى فلسفة -الوجدان الدولى الجديد- .. ومستلزماته (3/2) [الملائ ...
- فى فلسفة -الوجدان الدولى الجديد- .. ومستلزماته (3/1)
- التحولات الوجدانية المجتمعية - خصائص ومحاذير
- مكانة المؤامراتية من المستقبليات [الجزءالسابع والأخير]: وفى ...
- مكانة المؤامراتية من المستقبليات [الجزءالسادس]
- مكانة المؤامراتية من المستقبليات [الجزءالخامس]
- مكانة المؤامراتية من المستقبليات [الجزءالرابع]
- مكانة المؤامراتية من المستقبليات [الجزءالثالث]
- مكانة المؤامراتية من المستقبليات [الجزء الثانى]
- مكانة المؤامراتية من المستقبليات [الجزء الأول]
- النظام العالمى واحترام الآخر .. حماية أَم إجهاض ؟
- تضاريس المسافة بين النظرية والممارسة: رابعا – -خلاصات- من مع ...
- تضاريس المسافة بين النظرية والممارسة: ثالثا – الإجتهادات الف ...
- تضاريس المسافة بين النظرية والممارسة: ثالثا – الإجتهادات الف ...
- تضاريس المسافة بين النظرية والممارسة: ثالثا – الإجتهادات الف ...
- تضاريس المسافة بين النظرية والممارسة: ثانيا – إعتبارات تاريخ ...
- تضاريس المسافة بين النظرية والممارسة أولا – هذا التناول .. ل ...
- هل ستستطيع البلدان العربية اللحاق بالمستقبل الجديد للثورات؟ ...
- هل ستستطيع البلدان العربية اللحاق بالمستقبل الجديد للثورات؟ ...
- هل ستستطيع البلدان العربية اللحاق بالمستقبل الجديد للثورات ؟ ...


المزيد.....




- ترامب بـ-اجتماع الجنرالات-: -من لا يعجبه كلامي ليغادر وسيفقد ...
- مصر تقترب من تصدير 3 آلاف ميغاوات كهرباء إلى أوروبا.. ومسؤول ...
- حالة التأهب القصوى في إيبيزا وفورمينتيرا حيث تتسبب الفيضانات ...
- -لا أعتقد أن هناك دولة فلسطينية-.. بولتون: اتفاق السلام الذي ...
- العثور على سفير جنوب أفريقيا في باريس ميتا عقب -رسالة مقلقة- ...
- صحف أميركية تكشف أسرار لقاء هيغسيث السري بجنرالات الحرب
- -غصن الزيتون-.. أغنية جديدة لعايدة الأيوبي عن صمود غزة
- إثيوبيا: سد النهضة خفف من حدة فيضانات السودان
- الدكتور محمد غالي: الذكاء الاصطناعي بريء من ضعف تمثيل العرب ...
- غارديان: حرب دارفور وحشية غذتها قوى خارجية


المزيد.....

- نبذ العدمية: هل نكون مخطئين حقًا: العدمية المستنيرة أم الطبي ... / زهير الخويلدي
- Express To Impress عبر لتؤثر / محمد عبد الكريم يوسف
- التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق / محمد عبد الكريم يوسف
- Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية / محمد عبد الكريم يوسف
- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - محمد رؤوف حامد - فى فلسفة الوجدان الدولى الجديد (3/3) (ضرورات فكرية جديدة)