أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد رؤوف حامد - هل ستستطيع البلدان العربية اللحاق بالمستقبل الجديد للثورات؟ 6/5 مسارات الخروج من المتاهة















المزيد.....

هل ستستطيع البلدان العربية اللحاق بالمستقبل الجديد للثورات؟ 6/5 مسارات الخروج من المتاهة


محمد رؤوف حامد

الحوار المتمدن-العدد: 6853 - 2021 / 3 / 29 - 09:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


فى تراثنا "لايغير الله مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" ( قرآن كريم - سورة الرعد). وفى الفكر التغييرى الحديث نجد "نوع جديد من التفكير هو أمر ضرورى إذا كان من المطلوب للإنسانية أن تستمر فى أن تتحرك الى مستويات أرقى" (البرت أينشتاين – صاحب نظرية النسبية).

من يصنع التغيير؟

بالإعتبار الى هكذا إدراكات، وفى ظل الكبوة الدولية للكيانات العربية الغارقة فى دوامة المتاهة، فإن إشكالية خروجنا، كبلدان وشعوب عربية، من الوضع الراهن تعتمد على قدر مايمكن أن نحدثه من تغيير ذاتى. بمعنى تغيير نصنعه بأنفسنا، ونتحول به الى مدارجديد من الرؤى والممارسات.

هذا التغيير الذاتى، لايمكن أن نستورده من الخارج (أو أن نأتى بآخرين ليصنعوه لنا). لابد لهذا التغيير أن يمس الخلفيات والأساسيات فى جذورنا وعاداتنا وأعرافنا بالتمحيص والإستكشاف والنقد. وفى نفس الوقت، يكون معيار جودتة قدركفاءته فى التفاعل، منهجيا وعمليا، مع إشكاليات ومتطلبات الحاضر.

حداثتنا .. "حداثة مابعد الحداثة":

إنه، أى هذا التغيير الذاتى، يستهدف العبور بنا الى فهم للزمن الحالى، والى التفكر فى مستقبلياتنا، بقدر مناسب من الإستيعاب لما مرت به الإنسانية فيما عُرف ب "الحداثة" ثم ماتلى بمسمى "مابعد الحداثة". كل ذلك من خلال أكثر مايمكن من عمق فى الوعى بالتناولات النظرية فيما يختص بالتقدم الإنسانى ، وبالتوافق مع أكثر مايمكن من قدرات إدارية وفنية فى تحسين الممارسات الخاصة بحياتنا.

هنا، يكون من شأن التكاملية بين الوعى (بالفكرالنظرى) من جانب، والإرتقاء (بالممارسات الحياتية) من جانب آخر، رفع القدرات الذاتية على المضى فى صناعة حداثتنا نحن، والتى هى بالنسبة لنا "حداثة مابعد الحداثة" (1).


من هذا المنظور، يحتاج خروجنا من المتاهة التى غرقنا فيها، والتى لانزال نخضع داخلها لمزيد من الإغراق، أن يقوم على ثلاث مقاربات يكون من شأن تضافرياتها، دعم إنجاز التمكن من إبداع صنع إمكانات جديدة تؤهل لهذا الخروج، وتحافظ على صحته ومأمونيته.

المقاربة الأولى – ثورة المفكرين كمسار تحوُلى:

تعتبر الحاجة الى "ثورة المفكرين" حاجة عملية / أساسية، حيث يستحيل الخروج من المتاهة بنفس الأساليب الجارية بواسطة الحكام والمحكومين، على السواء.

هنا تظهر ضرورة الإنتباه الى أن زمن كاريزما الزعامة، والفردانية فى توجيه الشعوب، قد انتهى، الأمر الذى نجم عن تطورات الخبرات الإنسانية فى عمومها، وخاصة فيما يتعلق بالمعلوماتية ووسائل الإتصال.

وبينما توجد تفاصيل بخصوص ثورة المفكرين كمسار تحوُلى Transformationa (2)، يكون من المهم الإشارة الى أن المقصود ب "المفكر" ليس بالضرورة الكاتب أو الأكاديمى أو الأديب أو الفنان أو الصحفى ...الخ، وإنما هو كل إنسان ينتمى الى تخصصه أو مهنته (أو حرفته أو هوايته) بقدر (أو بعمق) يدفعه الى الإجتهاد فى التوصل - مع الآخرين- الى رؤى وممارسات تسهم فى تطوير الشأن العام المؤسسى، والمجتمعى، والإنسانى.

فقط نشير هنا، وبإيجاز، الى أن ثورة المفكرين تقوم على المعرفة، والإبداع، والجماعية، وحماية المستقبل، بعيدا عن الجهل، والعنف، والإنغلاق.

المقاربة الثانية – تنشيط "حركية المعرفة" بين الحكام، والمفكرين، والسياسيين:

ربما يتمثل حجر الزاوية فى هذه المقاربة فى حاجة الجميع، حكام ومحكومين، للتعلم من الدروس والعظات الممكن اكتسابها من الخبرات المتعلقة بحكام عرب كبار كانوا يُتصفون بالتقدمية فى الفكر والعمل، بمعنى أنهم كانوا حريصين (من منظوراتهم) على صناعة التحولات التى يمكن أن تقود شعوبهم وبلادهم الى الأحسن.

مآسى التقدمية العربية "الكلاسيكية":

يأتى ضمن قمة هؤلاء الحكام كل من "جمال عبد الناصر"، و "صدام حسين"، و"معمر القذافى"، فبرغم تقدميتهم، وما قد تمكنوا من إنجازه من معالم تنموية لشعوبهم، إلا أن بلدانهم قد عانت بأشكال مختلفة فى بعض فترات حكمهم، بشكل قاد فى النهاية الى كوارث أجهضت عمليات ومسارات التنمية.

ربما الأكثر إثارة أن غالبية الحكام العرب التاليين لم يتعلموا من الدروس والعظات التى كان يمكن اكتسابها من سلبيات أسلافهم.

فى هذا السياق نترك العنان للتساؤل التخيلى التالى:
هل إذا عاد هؤلاء الحكام التاريخيين (أمثال ناصر وصدام والقذافى) الى كراسى الحكم سيتبعون نفس ما كانوا عليه من نهج فى إختيار مساعديهم، وفى فرض رؤاهم الذاتية فوق أى رؤى أخرى؟؟؟

ما نظنه، والله أعلم، أن نفس هؤلاء الحكام كانوا قد تغيروا فى رؤاهم فى لحظة ما قبل رحيلهم الى الدار الآخرة. فمثلا، توصل ناصر بعد نكسة 1967 (وخاصة بعد الإنتفاضة الطلابية فى 24 فبراير 1968 ) الى ضرورة مغادرة كرسى الرئاسة بعد إزالة آثار العدوان، مع إعتزام النزول الى الشارع السياسى، بتكوين حزب، مؤكدا أن مصر لن تتقدم إلا من خلال تعدد الأحزاب السياسية.

وأيضا نظن أن كل من صدام والقذافى قد أدرك أخطائه فى مسارات الحكم، ولكن بعد خروجه من السلطة. ذلك حيث نرى أن صدام حسين قد مارس فى رئاسته فكر القوة، وأنه قد أدرك فى الوقت الضائع خطأ ذلك، بل وبدأ يتجه صوب قوة الفكر، الأمر الذى ربما قد اتضح فى سلوكه أثناء جلسات محاكمته، وأثناء عملية تنفيذ شنقه (1).

وكذلك بالنسبة لمعمر القذافى نظن أن الفترة مابين هروبه (أو اختفائه) وحتى العثور عليه كانت فترة مراجعة، ولكن بعد فوات الأوان، تماما كحالة الرئيس صدام.

وعموما، نعتقد، أن المحاكمة العادلة والشفافة، مع كليهما، صدام والقذافى، كان من الممكن أن تكشف للذات (أو للذوات) الوطنية العديد من معالم ما كان ينبغى أن يكون فى الأنظمة السياسية العربية.

وأما عن "عبدالناصر"، فقد أتاح له القدر أن يقود مخططات حرب الإستنزاف وإزالة آثار العدوان. هذا، وبالتأكيد لاينسى التاريخ "ناصر" باعتباره المعضد الأكبر لحركات التحرر فى كيانات الجنوب. فضلا عن إنجازات تنموية تاريخية جرت فى عهده. غير أن كل ذلك لايعوض عن تحليل نقدى لمسيرة حكمه بهدف كلى يختص بالإستفادة فى صناعة مستقبليات أحسن.

معالم أساسية فى سلوكيات "تقدمية" الحكام:
وعن ماينبغى أن يكون، نشير هنا باختصار الى حاجة الحكام للتفاعل الإيجابى مع من يختلفون معهم فى الرأى، بالإنصات والحوار، وكذلك الخضوع لمصالح شعوبهم وليس الرضوخ للتوجهات الأجنبية.

بمعنى آخر، ينطلق المستقبل الإيجابى من تخلى الحكام عن جوقة الإتباعيين، ومن الإقدام على التعامل مع الأوضاع والتحديات والمستقبليات من منظور المعرفة وبالإنفتاح على كافة الإمكانات والرؤى الوطنية، بمختلف تنوعاتها.

المقاربة الثالثة – الدفع الى تمكن مجتمعى من الأدوات والمفاهيم الصانعة للتقدم:

يأتى هذا الدفع فى صلب مهام ثورة المفكرين، وكذلك فى صلب مسؤلية الحكام (الحكماء) الذين يعملون لصالح مجتمعاتهم، ويتعظون من سلبيات أسلافهم.

ولأن الأدوات والمفاهيم التى تجرى الإشارة (التشبيكية) لها هنا، باعتبارها صانعة للتقدم، كان قد جرى طرحها بتفصيل فى إصدارات وكتابات سابقة، فإن العرض الحالى يقتصر على تنويهات موجزة عن هذه الأدوات والمفاهيم.

1) لزومية كل من "المنظومية" و "الحرية"، وتلازمية تضافرهما معا، باعتبار كل منهما مرشدا (وحاميا) للآخر(3).

2) التقدم الأُسى، والذى يعنى التقدم بعجلة متسارعة. يرتكز التقدم الأسى على "المنظومية"، وعلى أحسن تطبيق ممكن لمعاييرها ولحركياتها. إنه يُعين على اجتياز الفجوة بين التخلف والتقدم، برغم ماقد يكون من تدنى فى الإمكانات (والإمكانيات)، ومن تزامن (أو تراكم) فى المشكلات والتعقيدات (4).

3) الإدارة كأيديولوجية. تنمو الإدارة وتتشكل كأيديولوجية من قلب مذاهب ومفاهيم وعلوم قامت على التجريب، والتى يأتى من أهمها السيبرناطيقا Cypernetics، وبحوث العمليات Operations research ، والتواصل الإرتقائى المجتمعى Sociogenesis ، وكذلك التآذر المنظومى Synergetics.
وفى تقديرنا، العناية بالإدارة كأيديولوجية تُعد مسألة مصيرية بالنسبة لبلدان الجنوب، ومن بينها البلدان العربية.

فى نفس الوقت، يجدر الإنتباه الى أن الأيديولوجيات التقليدية ستظل، الى مدى زمنى طويل نسبيا، تمثل إطارا عاما ذهنيا، أو مثاليا، يكون من شأنه ترشيد غير مباشر للإدارة، تماما كما علاقة الفنون والآداب بالعلوم الطبيعية والهندسية (5).

4) الإبداع المجتمعى، والذى يعنى حدوث تواصل إبداعى بين كيانات فردية أو مؤسسية ...الخ، بحيث يتيح هذا التواصل تمكين هذه الكيانات، مع بعضها، من التوصل الى مخرجات لم يكن من الممكن إيجادها فى الحيز الإبداعى المحتمل لأى من هذه الكيانات وحده، بمفرده (6).

5) تجنب غلق المستقبل. فى هذا الصدد يمكن القول بأن غلق المستقبل يكاد يكون سمة رئيسية لتحكميات تعانى منها الكيانات والشعوب العربية. أن تأتى هذه التحكميات من مصادر أجنبية، كما جرت الإشارة أعلاه بشأن "سر عداء الغرب الإستعمارى"، مسألة يمكن فهمها، الأمر الذى لايعنى التقاعس عن التصدى لها. أما أن يأتى غلق المستقبل من خلال تحكميات محلية (أو وطنية) فهو وضع متناقض، يستوجب الإنتباه والتصحيح.

وإذا كانت المفاهيم والآليات الأربعة السابق الإشارة اليها تدعم فتح المستقبل لأحسن مايمكن أن يكون عليه الحال مؤسسيا أو قوميا، فإن لغلق المستقبل آليات تقليدية ينبغى التصدى لها، مثل: إتباع المعرفة الزائفة، وتجنب المعرفة العلمية، والتدنى بدرجات الحرية، والبدء من الصفر ...الخ(7).

ختاما – ملحوظة .. والسؤال الإشكالية:

فى ختام هذا الطرح بخصوص المسارات الممكنة للخروج من المتاهة يبقى أمرين.

الأمر الأول هو أن المقصد الأساس فيما بذل هنا من إجتهاد هو التطلع الى مساهمات الآخرين، أفرادا وكيانات، بشأن تضاريس التعامل الفكرى المستقبلى (والجماعى) من أجل إكتشاف (وتصميم) مايمكن الإتجاه اليه من مسارات.

وأما الأمر الثانى فيتمثل فى أنه حتى مع التوافق الجماعى الممكن، بشأن مسارات الخروج من المتاهة العربية، فكيف سيمكن الولوج اليها فى ظل صعوبات أوضاع وتضاريس هذه المتاهة؟ .. إنها إشكالية خاصة جدا.

وهنكذا، تظهر الحاجة الى النظر فى إشكالية كيفية "فتح البوابة" المؤدية الى مسارات الخروج الى مسارات التقدم. إنه بإذن الله الإجتهاد الذى تُختتم به هذه السلسلة القصيرة من الأطروحات.

مراجع وهوامش:
1) المستقبل بين فكر القوة وقوة الفكر – المكتبة الأكاديمية – 2006 - ص 26.
2) المستقبل الجديد للثورات: ثورة المفكرين – الحوار المتمدن – 2/2/2013 – 3991. أيضا نفس الدراسة قد تم تضمينها فى إصدار بنفس العنوان، والذى يتضمن أيضا فصلين آخرين، "إطلالات أولية على الطريق الى ثورة المفكرين"، و"الجماعية كآلية ذهبية للتقدم" - المكتبة الأكايمية – 2019.
3) حركية المعرفة فى الشارع السياسى العربى (ملاحظات أولية) – الحوار المتمدن – 5/6/2019 - 6251 ، و "شكل الزمن فى حالة التحول الى التقدم" – الشروق – 28/3/2020.
4) التقدم الأسى: إدارة العبور من التخلف الى التقدم – المكتبة الأكاديمية – 1997.
5) الإدارة .. أيديولوجية القرن ال 21- فى " إدارة المعرفة: رؤية مستقبية" – سلسلة إقرأ – دار المعارف – 1998- ص 107.
6) إدارة المعرفة والإبداع المجتمعى – الهيئة المصرية العامة للكتاب – 2006 – 161.
7) حركية المعرفة فى الشارع السياسى العربى (المستقبليات) – الحوار المتمدن –1/8/2019 – 6307.



#محمد_رؤوف_حامد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل ستستطيع البلدان العربية اللحاق بالمستقبل الجديد للثورات ؟ ...
- هل ستستطيع البلدان العربية اللحاق بالمستقبل الجديد للثورات ؟ ...
- هل ستستطيع البلدان العربية اللحاق بالمستقبل الجديد للثورات ؟ ...
- هل ستستطيع البلدان العربية اللحاق بالمستقبل الجديد للثورات ؟ ...
- ثقافة التغيير – تكنولوجياتها ومستقبلياتها عند العلماء والمفك ...
- ثقافة التغيير – تكنولوجياتها ومستقبلياتها عند العلماء والمفك ...
- ثقافة التغيير – تكنولوجياتها ومستقبلياتها عند العلماء والم ...
- ثقافة التغيير – تكنولوجياتها ومستقبلياتها عند العلماء والمفك ...
- ثقافة التغيير – تكنولوجياتها ومستقبلياتها عند العلماء والمفك ...
- مابعد الشعبوية .. الأمريكيون يقتربون أكثر من المسار الجديد ل ...
- جماعية المفكرين – لقاح للإنسانية وليس فقط للكورونا
- حركية المعرفة فى الشارع السياسى العربى: 5/5 المستقبليات
- حركية المعرفة فى الشارع السياسى العربى: 5/4 التضاريس
- حركية المعرفة فى الشارع السياسى العربى:5/3 الإشكاليات
- حركية المعرفة فى الشارع السياسى العربى: 5/2 – الخصائص
- حركية المعرفة فى الشارع السياسى العربى: 5/1 – ملاحظات أولية
- خبرات شخصية بشأن ديمقراطية العملية التعليمية فى الجامعة
- نحو فهم أعمق لخلفيات العداء الأجنبى للمنطقة العربية
- الأمريكيون يقتربون من المسار المستقبلى للثورات
- فى ثورة 25 يناير: لو عاد عبد الناصر .. لرفض أن يكون -عبدالنا ...


المزيد.....




- الشرطة الأسترالية تعتقل صبيا طعن أسقفا وكاهنا بسكين داخل كني ...
- السفارة الروسية: نأخذ في الاعتبار خطر ضربة إسرائيلية جوابية ...
- رئيس الوزراء الأوكراني الأسبق: زيلينسكي ضمن طرق إجلائه من أو ...
- شاهد.. فيديو لمصري في الكويت يثير جدلا واسعا والأمن يتخذ قرا ...
- الشرطة الأسترالية تعتبر جريمة طعن الأسقف في كنيسة سيدني -عمل ...
- الشرطة الأسترالية تعلن طعن الأسقف الآشوري -عملا إرهابيا-
- رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يقول إنّ بلاده سترد على الهجوم ا ...
- زيلينسكي لحلفائه الغربيين: لماذا لا تدافعون عن أوكرانيا كما ...
- اشتباكات بريف حلب بين فصائل مسلحة وإحدى العشائر (فيديوهات)
- قافلة من 75 شاحنة.. الأردن يرسل مساعدات إنسانية جديدة إلى غز ...


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد رؤوف حامد - هل ستستطيع البلدان العربية اللحاق بالمستقبل الجديد للثورات؟ 6/5 مسارات الخروج من المتاهة