أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فتحي سالم أبوزخار - فتحي الوحيشي وورفلة والبربر!















المزيد.....

فتحي الوحيشي وورفلة والبربر!


فتحي سالم أبوزخار

الحوار المتمدن-العدد: 8479 - 2025 / 9 / 28 - 16:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كلام أخونا السيد فتحي الوحيشي المصور والمسجل على صفحات التواصل الاجتماعي، إضافة إلى حديث السيد حمزة التهامي، مهم جداً وقد أتفق مع بعض المقتطفات من كلام السيد الوحيشي والتي ذكرها في محاولة لأبداء رأيه بالخصوص إلا أنها من وجهة الكاتب ناقصة بعض الشيء، فربما خانه التعبير، وتحتاج إلى بعض الإضافات للتوضيح. الكاتب يتفق مع الأستاذ/ الوحيشي برفض اللقاء لو صحيح أنه مسخر لخدمة أعداء الوطن ليبيا، ومن أجل خدمة الصهيونية حسب رأي السيد الوحيشي! ومن هنا سيحاول الكاتب في هذه المقالة، مع تردده في إثارة هكذا مواضيع التي تشتت الانتباه عن معاناة أهلنا في غزة، ستتم مناقشة بعض العبارات الصادرة عن الأستاذ/ الوحيشي بهدوء ونسأل من الله سبحانه السداد والتوفيق. وقبل الاسترسال الكاتب يؤكد على الآية الكريمة: "يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير" الحجرات آية (13) فيا سيد فتحي الله سبحانه خالقنا هو أدرى بالشعوب والقبائل وهو أعلم بأنسابنا ويؤكد على اختلافنا " ومن آياته خلق السموات والأرض واختلاف ألسنتكم وألوانكم إن في ذلك لآيات للعالمين" سورة الروم آية (22) كذلك سنقف عند نقطتين مهمتين:

استفسار.. هل الأمازيغ بربر؟
وحديث .. دعوها فإنها منتنة!
بعض الأمازيغ يسمون أنفسهم بربر، وقد أطلق عليهم الأخر ممن قدموا إلى ليبيا وشمال أفريقيا، إلا أن هذا لا يلغي أنهم سموا أنفسهم بأمازيغ وليس كما تتوقع حضرتكم يا سيد فتحي.. التنادي باسم القبيلة للانتصار باسم القبيلة فهذا منهي عليه بحديث سيدنا المصطفى صلى الله عليه وسلم: "دعوها فإنها منتنة" .. كذلك ستكون العبارات المنقولة عن السيد فتحي الوحيشي مغمقة.

الهوية الليبية .. كلام ملغوم! بالعكس الهوية الليبية التي تقبل الاختلاف اللغوي والعرقي والثقافي والمذهبي كآيات أرادها الله هي جامعة وامتثالاً لقوله تعالي: "ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين" سورة هود آية (118).

"البربر عندهم مشروع مصنوع في دوائر الاستخبارات الأجنبية.. كلمة البربر صانعها واحد صهيوني ..دارلهم علم ورسملهم التيفيناغ" لعلمكم يا سيد فتحي الدوائر الاستخبارية في العالم لهم ملفات لجميع الدول وخاصة أفريقيا التي قرر اجتماع برلين عام 1984-85 تقسيم أفريقيا بين الدول الأوروبية وهنا يتفق الكاتب بأنه قد يكون هناك مشروع، وهذا متوقع، مفصل على الأمازيغ أو البربر على حد تعبيركم لكن كلمة بربر تاريخياً قبل الصهيونية وقد نقبل، مع الشك، في أنه صناع العلم صهيوني ولكن المعنى منطقي ومقبول حيث يعكس جغرافيا موطن الأمازيغ وتنوع جغرافيا سُكناهم أما بالنسبة لحرف الزين "الفرشيطه" فمرسومة قبل آلاف السنين على وجه ليبيا وشمال أفريقيا بل لو دقق السيد فتحي في وجهوه عجائز وفله لوجده مرسوم على وجوههم!

مشروع مسح للأخر: من يتكلم عن الحقوق وقبول الاختلاف لا يستطيع أن يناقض نفسه ويعمل على مسح الأخر!

العودة للنعرات والأقليات!
اجتهاد الإنسان في أن يعرف تاريخ أجداده فهذا ليس بنعرة أنما النظر إلى الأخر باستهزاء وبدونية فهذا الأمر ما ينهانا عنده ديننا الحنيف ويخاطبنا رب العزة ويقول سبحانه" يا أيها الذين أمنوا لا يسخر قوم من قوم" سورة الحجرات آية (11) .. فالتاريخ يقول، والكاتب ينقل عن د. شوقي معمر باحث في التاريخ، بأن: " منطقة دوى الخيل جنوب مزدة حيث عثر على حروف التيفيناغ تعود لتلك الفترة الزمنية مما يؤكد بأن هذا الحرف وليس وليد الصدفة بل هو نتاج فترة تاريخية من عمر الحضارة الإنسانية القديمة. وعثر ايضا في الصحراء الغربية بمصر سنة 1994 على حروف التيفيناغ في قوارير فخارية تعود للألف الثالثة قبل الميلاد سميت بقوارير كلايتون نسبة للعالم الإنجليزي الذي اكتشف هذا المكان." كذلك ينقل الباحث د. محمد عيسى عن جميل حمداوي ويقول: "يعتقد بعض الباحثين أن الأبجدية الليبية القديمة (الأمازيغية)، التي استخدمت من قبل الليبيين القدماء (الأمازيغ) بمنطقة شمال أفريقيا تعود على الأرجح لفترة منتصف الألف الثانية قبل الميلاد" فكلام السيد فتحي بأن فرنسي اخترع أحرف للأمازيغ يصطدم مع المراجع التاريخية.

ثوابت لا تخضع لوجهة نظر!
لا يدري الكاتب ما يقصده السيد فتحي الوحيشي بالثابت الذي لا يخضع لوجهة النظر؟ ولكن نسأله هل الوشم الذي تتزين، وتتبرك به، جداتنا في ورفلة وليبيا عموماً من الثوابت؟ أم تخضع لوجهة النظر التي تقول بأن التيفيناغ صنعت في مطابخ الاستخبارات الفرنسية! هل حروف التيفيناغ التي هي للزينة وللتبرك هي أيضاً لتمييز الحيوانات وخاصة الأبل التي ترعى في الصحراء؟ وبعض العائلات في ورفلة تستخدمها لتاريخ اليوم وربما من مآت السنين أو آلاف السنين! هل هذا سيخضع لوجهة النظر؟ هل ما ينسج على البسط الليبية وخاصة في ورفلة وتحمل حروف التيفيناغ هي من الثوابت المتجذرة في ورفلة أم صنيعة استخبارات صهيونية؟!

فوقية البربر وتبعية ورفلة!
تعقيب السيد فتحي وطلبه ونقده للأخوين: الأخ/ طاهر سليم والشيخ مصطفى وقول الشيخ : "الي يبي أيجي أيجي" لا يرى الكاتب فيه غضاضه لأحد لكن الكلام باسم ورفلة ربما ستجد هنا وجهة نظر صائبة. لكن الادعاء بأن هناك فوقية للبربر على أحد فهذا غير صحيح! فكيف يكون التعالي للقادم إلى ورفلة حتى لو أراد ذلك؟ التعالي ربما يكون عندما تطلب من أحد أن يحضر إليك!

"لا شك في أننا عرب لا بربر" القطعية بأن جميع أهل ورفة عرب صعب قبوله، إنما قد يكون البعض منهم أصولهم عربية أو هم من المستعربين فهذا مقبول. أما كلامكم "أعملوا حزب سياسي أو تكتل مدني " فالعمل الحزبي لا يمكن أن يؤسس على أساس عرقي أو ديني فهذا يتناقض مع مفهوم المواطنة وتعاليم الإسلام التي لا تفرق بيننا فأصولنا واحدة: (من أبونا آدم وأمنا حواء) وأكرمنا عند الخالق سبحانه التقي منا وليس بالعرق أو اللغة التي نتعلمها.

لا أحد يتكلم باسم ورفلة! نتفق مع هذه الجملة ولكن كيف يا سيد فتحي تعطي لنفسك حق الكلام باسم ورفلة وتجزم بأنها عربية والبعض يرفض كلامك ويقول بأن أصول بعض سكانها أمازيغ ويستدل بعديد الشواهد.

"الكيان البربري .. كيان منظم بدقة وممول بسخاء"!
لا يوجد في ليبيا يا سيد فتحي أي كيان منظم ولو وجد في ليبيا كيان منظم واحد لما عاشت ليبيا حالة الفوضى التي غارق فيها. أما بالنسبة للتمويل الذي يصل إلى مليشياتنا بليبيا لن يضاهيه أي تمويل وحضرتكم تعرف تكاليف الحرب!

ليبيا هويتها عربية إسلامية .. الموضوع يتعلق بعقيدتنا وهويتنا! بالتأكيد للهوية الليبية عديد الروافد التي تبنيها الجغرافيا ويخربشها التاريخ الضارب أطنابه في عمق الزمن الغابر.. وبالتأكيد بثورة الاتصالات والمعلومات والتكنولوجيا بات المجتمع الإنساني اليوم أكثر تلاقحاً، وبذلك تداخلت الهويات الإنسانية، والهوية الليبية ليست باستثناء، وتزاوجت وبدرجات مختلفة في المآكل والملبس والترفيه وكذلك التعلم مع الوافد. ومما كان شكل الهوية الليبية فالدين الإسلامي الحنيف حاضراً بعد أن قبل به وأعتنقه الكثير من أهل شمال أفريقيا مع عدم استغراب رفضه من البعض. كذلك فمن مقومات الهوية الليبية العربية كلغة، وثقافة، والمقبول ما جاء منها عن طيب خاطر وليس كما يدعي أعداء أفريقيا (المسيح الغربي) فرضت على الأمازيغ بالسيف. لا ينكر الكاتب بأن المسيحية ومعها اليهودية قد فتحت لها روافد في بنية الهوية الليبية. فكل من كان له مرور على أرض ليبيا، شمال جنوب أو شرق غرب، فقد رسم بعض البصمات الهواتية في الهوية الليبية.

كيف تبيع مصراته؟ الكاتب ينأى عن نفسه بالخوض والحديث بهذا المنطق الضيق.


القاده متعينهم والمتنفدين حتى الإسلام ما يبوشي! الواضح أنه من أصعب الأمور قيادة الشعب الليبي عموماً وخاصة الأمازيغ!، وهذا من وجهة نظر الكاتب، فلا توجد قيادة واضحة للأمازيغ.. الانضباط عندهم قد يكون عندما تلتقي مصالحهم مع السلطة وروح التمرد حاضرة تنتظر الفرصة المناسبة للانفلات. وجود دعاوى بأن بعض الأمازيغ يرفض الإسلام فهذا موجود ولا ينكره احد البوم كما هو الحال من بعض شباب أهل مكة المشرفة والمدينة المنورة الذين جرفهم تيار الإلحاد الذي تروج له وسائط التواصل الاجتماعي والمسخرة لخدمة الشيطان. الكاتب لا ينكر أن المسيحية الصهيونية تنشر فكرة ضياع اللغة الأمازيغية بسبب فرض الإسلام اللغة العربية على الأمازيغ، ورأينا كيف تحرك الدروز في سوريا وتدعي حمايتهم من ظلم الإسلام، وفي هذا السياق نقول العيب ليس في الإسلام بل في الأمازيغ فالمسلمين في الهند وباكستان وإيران وإندونيسيا وماليزيا وتركيا مستمر وبدون التفريط في لغاتهم الأم. لا يدري الكاتب هل الجغرافيا القريبة من أوروبا كان لها الأثر في هذا التظليل؟!

ما نعطيهم شرف التقميز معانا! هذا هو منطق التعالي الذي يرفضه الكاتب وخاصة عندما يكون مع مه مهم ضمن الإطار الجغرافي الذي نعيش فيه! فلا يوجد شريف ووضيع وعندما يجمعنا القدر في رقعة واحدة علينا أن نقبل ببعضنا ونستمع لبعضنا ونعطي الوقت الكافي لنفهم بعضنا وليعلو صوت العقل على أي صوت أخر مُفرق نشاز.

دسترة اللغة الأمازيغية: عندما تحرر الأمازيغ من جور السلطة وطغيان الفكر العروبي العنصري كان شعارهم في 26 سبتمبر 2011 "دسترة اللغة الأمازيغية دعماً للوحدة الوطنية" ودسترة أكثر من لغة ليس بجديد فسويسرا عندها 4 لغات مدسترة ومنها لغة السكان الأصلين الرومانش والذين لم تصل أعدادهم حتى 1% وعندما يقول السيد فتحي نسبة الأمازيغ 6% فهذا الرقم مناسب جداً للدسترة. دسترة أكثر من لغة موجود بالمملكة المغربية ودولة العراق بل تصل في دولة جنوب أفريقيا إلى 11 لغة مدسترة وفي الهند يعترف دستورها بـ 22 لغة.
اللهم وفقنا إلى ما فيه خير البلاد والعباد... عاشت ليبيا حرة .. تدر ليبيا تادرفت



#فتحي_سالم_أبوزخار (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خارج الحدث .. الألم أكبر
- بالمصالحة والسلام يكون الاستقرار والوصول إلى انتخابات
- إنهاء المرحلة الانتقالية والانتقال إلى تأسيس الدولة الليبية
- علاقات مصر وتركيا بدول القرن الأفريقي وارتباطهما بليبيا مع ح ...
- الدبيبة مابين الضغوط الداخلية والخارجية
- سبتمبرالأسود .. والوهم لشبابنا يتجدد
- سبتمبر الأسود .. والوهم لشبابنا يتجدد
- ما علاقة 9 أغسطس بتحرك جيش حفتر اليوم؟
- أليس الاعتراض عن الغش طاعة لبعض أولياء الأمر؟
- هل ستنتصر الفتنة على الحكمة؟
- أمريكا وروسيا ووضع ليبيا وارتدادات حقوق غزة ضمن سياسة ازدواج ...
- لا نعمل وفي عيد العمال نمدد العُطل
- غيبوك أخي سراج ولتحلق أفكارك، فصبرٌ جميل والله المستعان
- دعوة للاستيقاظ والتوازن سيد أردوغان
- الأمازيغ في الشأن الحكومي الليبي
- تذكروا آرون بوشنل هو ليس لوحده
- إنتفاضة فبراير تُراجع مسيرتها ولا تتراجع
- استقلال ليبيا لن ينفصل عن استقلال أفريقيا؟
- هل من امتداد لليد الصهيونية إلى ليبيا؟
- طوفان التحرير .. ووجه الشبه بين طوفان درنه وطوفان الأقصى


المزيد.....




- 50 مليون دولار تعويضًا عن اعتقاله العنيف.. مسن يرفع دعوى قضا ...
- مسلسلات تركية.. ظهور -بوران- يخلط الأوراق في الحلقة الـ3 من ...
- فيديو متداول لـ-13 غارة إسرائيلية على صنعاء-.. ما حقيقته؟
- روسيا تشن هجوما ضخما على أوكرانيا وبولندا تغلق مجالها الجوي ...
- بعد عام من اغتيال حسن نصر الله.. حزب الله يسعى لترميم قدراته ...
- إعلام إسرائيلي: ترامب قد يجبر نتنياهو على التقدم بخطة لإنهاء ...
- الأرجنتين الداعمة لإسرائيل تلغي زيارة لنتنياهو
- المنح الدراسية جسور الهيمنة الخارجية على أفريقيا
- بوتسوانا تطلق برنامج -المواطنة عبر الاستثمار- لمواجهة تراجع ...
- قصف إسرائيلي على منطقة السرايا وسط غزة يسفر عن شهداء ومصابين ...


المزيد.....

- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فتحي سالم أبوزخار - فتحي الوحيشي وورفلة والبربر!