أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صليبا جبرا طويل - مدرسة الحياة بعيون ثاقبة














المزيد.....

مدرسة الحياة بعيون ثاقبة


صليبا جبرا طويل

الحوار المتمدن-العدد: 8460 - 2025 / 9 / 9 - 18:15
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كل مثقف لا يخرج بافكار من مدرسة الحياة ثقافته بالية مهترئة صدئة

- كل من باع ضميره وقلمه وفكره ومواقفه وضيع حقير نذل منحط.
- تعلمنا أن: "لكل مقام مقال". ما رخص وأباح لنا أن نكذب وأن نكون متعددي الوجوه والمواقف والتوجهات، ما يدل أننا غي مستقرين فكرياَ وعاطفياَ ولا يهمنا سوى مصالحنا الشخصية... أتسأل كيف سيكون المستقبل امام هذه المهاترات.
- الكف أت ليلطم حاضر ومستقبل الأمم والشعوب في حقها بالحياة نتيجة مصادرة ومحاصرة الحريات والكفاءات.
- المستحيل الأكيد أن العلم والدين لا يندمجا، لكن بينهما تكامل لما هو خير للإنسان، لو تم ذلك لكانت الدول المتدينة أكثر تطوراَ والدول المتطورة أكثر تديناً.
- التربية التي يتلقاها الإنسان في بيئته المدرسية والعائلية تحدد درجة إنسانيته وسلوكه وتوجهاته في الحياة إما ليكون منفتحاَ على الآخرين أو منغلقاً عنهم.
- الكشف العلمي للأمراض الصحية والإجتماعية يبيب عيوبها ويسهل من علاجها ومحاربتها. المجاهرة بها لا إخفائها ضرورة حضارية لبناء إنسان ومجتمع سليمين.
- فشل وتخلف دول العالم الثالث سببه رضوخ شعوبها بإرادتهم للإستبداد وكراهيتهم للديمقراطية والحريات.
- علموا أبنائكم أن "الكذب مرفوض" مهما كانت المبررات. الكذب بات يغطي معظم مفاصل الحياة، لذلك يعيش كثير من البشر في جحيم العذاب ووهم نعيم الراحة.
- هل يعلم المؤمنون: "أن الإنسان يسامح لكن الله الذي يعبدون هو من يغفر السيئات. وان الله لا يحابي احداَ حتى لو كان كافراَ لأنه هو الحقيقة المطلقة التي تعلم ما في القلوب".
- عندما تغيب الكرامة والحريات ويقع الإنسان في فوضى المفاهيم والتعاريف والمصطلاحات ويصبح الجهلاء سادة الموقف تأكد أن الكوارث لم ولن تهمل أحداَ.
- لن تكون عروبتنا لعنة أو نقمة ما دام هناك رواد فكر ونهضة يرجحون العقل على الجهل بخطى ثورية مدروسة أمينة صادقة يسيرون نحو المستقبل.
- الإنزلاق نحو الحضيض ليس صدفة بل محصلة لإنكفاء أصحاب الكفاءت أمام أصحاب المحسوبيات.
- سماسرة الكلام دون خجل أو وجل برهان يدعون:" اننا متفوقون ومتقدمون وفي طليعة الشعوب". دون دليل أو برهان . تعلمنا:" أن الكذب ملح الرجال". بصراحة احترنا. هل نخجل؟ أم نستمر كأن شيء لم يكن؟ كفانا ضياع.
- اختي اخي كل الوعود والحلول التي يبلعها الإنسان قذرة ما دامت تخلوا من المحبة للقريب وللبعيد لذلك أنصحك أن: " لا تفرط بغقلك لأحد".
- في العالم الثالث كلما اجتمعت الأوهام والآمال والأمنيات والأحلام والوعودوتغلق جلستهم دون حلول ثم يصرخون بصمت وخجل نريد حلاَ.
- للعقول أجنحة بها يسموا البشر وينهضوا، الأفكار البالية المشوهة إنسانياَ ليس بإمكانها أن تحلق عالياَ نحو شمس المعرفة وتؤدي دورها في التغيير .
- المجتمع الذي يعرف "طيبة القلب بالهبل" اغسل ايديك منه لأنه لا يقدر المحبة ةالعطاء واللطف. قال له:" انت كتير طيب". أجاب:" أنا اهبل بس نيابي كبار".
- /تحلوا بحرية الفكر/ بوذا، /قبل البحث عن المعرفة تعلم كيف تفكر/ كونفوشيوس. ما بعد ثقافة الفكر عن المعرفة؟؟؟
- الإيمان لا يقاس بالعقيدة فقط، بل بالحب والإنسانية التي تزرعها -اختى اخي- في كل إنسان من حولك.
- ونستون تشرشل (1875- 1964) قال:" في السياسة لا يوجد أصدقاءدائمين ولا أعداء دائمين لكن يوجد مصالح دائمة"... توهنا الأصدقاءوالأعداء ... اين باتت مصالحنا؟.



#صليبا_جبرا_طويل (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العرب تواقون للتغير ؟ !
- لا تفرط بعقلك لأحد
- للسلام إجنحي يا شعوب الأرض
- شطحة في فن السياسة
- انطقوا الحقيقة
- المحبة تهدم الكراهية
- التغيير للأفضل
- تعلمت من الحياة
- تردد النخب دول هشة
- أزمة حضارية
- هل ألإيمان رسالة ثورية؟
- مسرح الأمل بالحرية
- أزمات سلوكية
- الزنى بالكلمات
- الهوية والمعرفة
- كلمات مبعثرة في زمن متهالك
- المحبة تناشدكم... إتبعوها
- حرروا عقولكم
- ثورة نهضوية
- العقل سلطان المعرفة


المزيد.....




- دعوى ضد مسؤولة أممية بعد اتهامها منظمات مسيحية بتمويل -الإبا ...
- قائد الثورة الاسلامية يمنح عفوًا ويصادق على تخفيف عقوبات للم ...
- خطوات تنزيل تردد قناة طيور الجنة toyour el-janh kides tv .. ...
- جائزة المصطفى (ص) لعام 2025 تُمنح لثلاثة علماء من نخبة العال ...
- مصطفى العقاد.. مخرج حمل رسالة الإسلام إلى هوليود
- قائد الثورة الاسلامية يجيز بصف جزء من اموال الخمس لأهلي غزة  ...
- -الإسلامية المسيحية- تدين قيام بلدية الاحتلال بتغيير التسمية ...
- عراقجي: الوحدة الإسلامية اليوم واجب ديني وضرورة حتمية
- الإسلاميون والمرأة.. لماذا كل هذا الهوس؟
- أهالي الأسرى: نتنياهو خائن وهو أسوأ عدو لليهود


المزيد.....

- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صليبا جبرا طويل - مدرسة الحياة بعيون ثاقبة