أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سيار الجميل - مناقشة لآراء منشورة لمحمد الدوري سفير العراق السابق في الأمم المتحدة – انهم يحاورونك ولا يحاكمونك..فلماذا تدمج الشخصي بالعام؟ -















المزيد.....

مناقشة لآراء منشورة لمحمد الدوري سفير العراق السابق في الأمم المتحدة – انهم يحاورونك ولا يحاكمونك..فلماذا تدمج الشخصي بالعام؟ -


سيار الجميل

الحوار المتمدن-العدد: 546 - 2003 / 7 / 28 - 03:24
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


 

- مناقشة لآراء منشورة لمحمد الدوري  سفير العراق السابق في الأمم المتحدة –  انهم يحاورونك ولا يحاكمونك..فلماذا تدمج الشخصي بالعام؟ -

 

أ?.       د. سيّار الجميل

 

لا أطيل في مسألة انتخابك في الامم المتحدة عضوا للجنة حقوق الانسان عام 1980 قبل ان تحدث الحروب الاخيرة في العراق. ولكنني أسألك سؤالا واحدا: هل انتخبت لتلك العضوية في الامم المتحدة، ام جري ترشيحك من قبل الحكومة العراقية لتلك اللجنة. ويعرف الجميع أنها لجنة شكلية لا شأن لها ولا يعيرها النظام السابق اي بال، واذا كنت قد انتخبت فعلا بمعزل عن ايدي السلطة البعثية في العراق، فهل انتخب ايضا من جاء بعدك في اللجنة ورئاستها؟


وجهة نظر عراقية مستقلة

سعدت كغيري من القراء بالحوار الرصين الذي أجرته جريدة خليجية في حلقتين (يومي السبت والاحد 7 ــ 8/6/ 2003) مع الدكتور محمد الدوري مندوب العراق السابق لدي الامم المتحدة، وسواء اختلفنا ام اتفقنا مع اجابات الرجل وآرائه وافكاره وشعاراته وتبريراته ومسوغاته، فثمة اسئلة عدة واجوبة متنوعة وملاحظات لا حد لها اثارها هذا الحوار الذي دار بمنتهي الوضوح.. وعملا بالمبادئ الديمقراطية وحرية الرأي، فانني اسجل في ادناه بعض ملاحظاتي النقدية السياسية راجيا استكمال صورة وتوضيح جوانب وتصويب أراء ونقد افكار وكشف مواقف ورسم معالم علي الطريق خصوصا وانني وجدت من خلال طبيعة الاسئلة التي وجهها السادة المحاورون وهم اناس مهنيون تهمهم مصلحة الامة ومصير العراق ومصيره خصوصا، انهم حاولوا الوقوف علي حقائق دامغة، ولم يكونوا من الذين يحاكمون الرجل حتي ينبري بأجوبته بعصبية وتشنج وكأنه يدافع عن نفسه ويدافع عن نظام مهزوم ونسي انه ازاء قضية سياسية دولية محتدمة وظاهرة تاريخية كبري تمر بنا جميعا، وسيكون لها تداعياتها علي سيرورة المنطقة قاطبة في القرن الواحد والعشرين.. متمنيا علي الاخ الدوري ان يتخذ خطّا واحدا لا عدة خطوط متشابكة من اجل ان يضيع الناس وبدل من معالجته للامور، فانه يزيدها تعقيدا ومتمنيا عليه أيضا ان يتغّير قليلا ويغّير من طبعه الذي اكتسبه من العهد السابق في عدم تقبل الرأي المضاد، اذ لابد عليه ان يجادل بالتي هي احسن ان كان ثمة شيء مما يخالف ما عرضه في ملاحظاتي هذه.. وسوف اتجاوز ما طرحه في القسم الاول من الحوار لا لأنه لا يعنيني، بل لأنه مجرد كلام انشائي ربما اتفق مع بعض مما قاله بصدد الاحتلال والاهداف الاستراتيجية للولايات المتحدة الامريكية التي برمجت كل شيء من اجل احتلال العراق وتنفيذ مصالحها الحيوية التي خططت لها منذ عقدين من الزمن كما كنت قد اشرت الي ذلك في كتابي (العولمة الجديدة والمجال الحيوي للشرق الاوسط: مفاهيم عصر قادم (الذي نشرت طبعته الاولي في العام 1997،)  ولكنني هنا في هذا المقال، سأقف مناقشا اياه في ما جاء في القسم الثاني الذي نشر في جريدة البيان الاماراتية يوم الاحد 8/6/2003، اذ لا يمكن ابدا ان تبّدل الحقائق ولم يمض علي رحيل النظام السابق الا شهرين فقط.. وسأحاول ان اكون مختصرا ما استطعت مستخدما لغة اكاديمية مشتركة بيني وبين الرجل فهو زميل مهنة جامعية في العراق قبل ان يكون مندوبا دبلوماسيا في الامم المتحدة، ويدرك جيدا بأن اللغة الاكاديمية لا تقبل المواربة والمطاطية، فكل ما يعنينا الجهر بالحقائق بعيدا عن التستر علي الفضائح التي قام بها كل من ساهم في تلك المسيرة الدموية من حياة العراق المعاصر:

حقوق الانسان:

لا أطيل في مسألة انتخابك في الامم المتحدة عضوا للجنة حقوق الانسان عام 1980 قبل ان تحدث الحروب الاخيرة في العراق. ولكنني أسألك سؤالا واحدا: هل انتخبت لتلك العضوية في الامم المتحدة، ام جري ترشيحك من قبل الحكومة العراقية لتلك اللجنة. ويعرف الجميع أنها لجنة شكلية لا شأن لها ولا يعيرها النظام السابق اي بال، واذا كنت قد انتخبت فعلا بمعزل عن ايدي السلطة البعثية في العراق، فهل انتخب ايضا من جاء بعدك في اللجنة ورئاستها؟ ام انهم كانوا اعضاء في حزب البعث وتطمئن اليهم الحكومة العراقية؟ وهل يمكن للنظام السابق ان يتقبل ضلوع اي عراقي في هكذا منظمة ان لم تتم تزكيته علي اعلي المستويات؟ ولقد وجدت ان من مشكلات الاخ الدوري التعميم وصفة توزيع الاحكام المطلقة.. وبرغم انه اعترف بأن لا حقوق انسان في العراق، الا انه يقول بأن (حقوق الانسان في العالم الثالث منتهكة اذا اردنا التحدث عن الافكار النبيلة لحقوق الانسان)! وهنا أسأل: هل يتساوي العراق في هذا الجانب مع اي دولة اخري من دول العالم الثالث وبعد كل الذي شاهده العالم مشاهدة حية؟ هل هناك ثمة نظام سياسي واحد في هذا العالم الثالث البائس قتل من ابناء شعبه عشر هذا العدد كما اعلمتنا به الانباء الحية علي مدي الشهرين المنصرمين؟؟ وأرجو منه ومن كل المهتمين الكرام زيارة موقع المركز الوطني لوثائق حقوق الانسان في العراق علي الانترنت، ليطلع علي بعض الوثائق الدامغة التي تدين نظام الحكم السابق علي ما ارتكبه من جرائم لا تغتفر ابدا بحق الانسانية.

عراقيو الخارج:

وأسألك اخي الدوري وانا اقرأ قولك انك (لست مع الرأي الذي يقول انه اذا كانت للحكومة سياسة تتقاطع مع مصلحة الوطن فعلي المثقفين ان يخرجوا خارج العراق وان يعيشوا في فنادق 5 نجوم ومساعدات امريكية وبريطانية وفرنسية ومنظمات غير حكومية... فالذي بقي في العراق بقي لأسباب وطنية او عائلية او فكرية او لقضية مبدأ) وتستطرد مكملا قولك: (أنا شخصيا لا استطيع ان اعيش خارج بلدي حتي لو ذهبت للسجن، وانا مثقف ومعروف ولدي ميزات كثيرة والابواب امامي مفتوحة جميعها، فلماذا لم اذهب ولم اكن مستفيدا من العراق، انها قضية مبدأ..). ان ما تقوله فيه مغالطة وجناية علي الاخرين، فأنت تتحدث عن نفسك ولا يحق لك هنا ان تتحدث باسمك عن ملايين العراقيين في الخارج، ولا اسمح لأي مسؤول عراقي بعد الان كان يمتهن السلطة حتي التاسع من ابريل الماضي ان يجردني بعد هذا التاريخ من حقائق دامغة يشترك بها ويتفق عليها اولئك الملايين الذين يؤلفون في الحقيقة شعبا كاملا مشتتا في هذا العالم.. هل خرجنا بارادتنا من وطننا ام اكرهنا علي الخروج؟ وهل بقينا معززين مكرمين ام مطاردين ملاحقين من الجواسيس وعناصر المخابرات الشرسة؟؟ اذا كنت جزءا من الحزب والنظام، فمن الطبيعي لا يمكنك الخروج، ولكن لكل من يريد معرفة الحقيقة عليه ان يسأل الدوري: هل خرج المثقفون العراقيون لوحدهم؟ ولماذا قام النظام السابق بتهجير الالاف المؤلفة من العراقيين بتهمة التبعية الي كل من ايران وسوريا؟ ومن قبلهم، لماذا هرب المئات من المع العراقيين في سبعينيات عهد الرئيس احمد حسن البكر، ويشهد العالم اليوم هؤلاء وقد مضي عليهم اليوم اكثر من ربع قرن وهم لا يعرفون تراب العراق وان ابناءهم واحفادهم لا يعرفون العربية؟ اليست هذه جناية لوحدها بحق مصير احفادهم في قابل السنين؟ لماذا عافت الالاف المؤلفة من اخواننا الاكراد ارض العراق نحو تركيا وغدوا من اللاجئين في بلدان العالم؟ لماذا كانت شوارع عّمان مليئة بالبائعات الفقيرات المتجولات العراقيات؟ لماذا مات العشرات والمئات من العراقيين المساكين غرقا في بحار اوروبا ومحيطات آسيا او ماتوا عطشا في الصحاري والقفار الافريقية هربا من وحشية نظام بعثي صدامي لا يرحم؟ هل اذاع النظام السابق في يوم من الايام اهتماماته بمصير ملايين العراقيين في الخارج ام نبذهم ولم يهتم ابدا بهم وبما كانوا يعانونه من قساوة كل هذا العالم المتوحش؟؟
وتأتيني تتحدث باسم التقاطعات مع الوطنية! هل يمكننا تخيّل كيف يعيش العراقيون في الخارج بأسوأ الاحوال والظروف التعيسة وغالبيتهم من المثقفين والمبدعين والشباب الخريجين وتأتي يا اخي لتقول انهم يعيشون في فنادق 5 نجوم؟ وهل كل من خرج من العراق اصبح معارضا للوطن؟ ذلك لأن البعثيين اعتبروا النظام هو الوطن وهذه جناية انسانية بحد ذاتها! ان النظام اعتبر كل من يخرج ولم يرجع معارضاً بالرغم من ذلك؟ هل اتاح النظام السابق لنا نحن العراقيين في الخارج ان نزور العراق بجوازاتنا العراقية ونخرج سالمين معافين من دون ان يحجر علينا ونخضع للمساءلات والتحقيقات لأن اسماءنا جميعا موجودة علي الكومبيوتر في اجهزة امن الدولة والجوازات والحدود والمطارات؟ وهل استطاع احد من العراقيين ان يزور العراق ان لم يكن صاحب جواز سفر اجنبي وكنا نسمع بمؤتمر المغتربين العراقيين الذين دارت حوله عدة علامات استفهام لا ادري الي حد اليوم فحواها؟ وحتي هؤلاء العراقيين بجوازات اجنبية كانوا يتعرضون للمسائلة بعد اسبوع واحد فقط من بقائهم ان لم يغادروا! ان الذين بقوا في العراق كان لاسباب عائلية اجتماعية او حزبية سياسية وليست وطنية بأي حال من الاحوال، فليس من حقك ان تحرمنا وطنيتنا وانت الذي تحدثت باسم الوطن ممثلا لسلطة عرفها العالم ولم تكن معبرة عن وطنيتنا؟ ليس من حقك يا اخي ان تتحدث باسم المبادئ لا عن نفسك ولا عن غيرك من العراقيين، فالمبادئ لا تحتكر والوطن للجميع سواء كانوا من ابناء الداخل ام الخارج. ان زرع اي فكرة من هذا النوع ما هو الا تخريب لوحدتنا الوطنية التي اثبتت ظروفنا التاريخية الصعبة انها متماسكة! اتمني عليك ان تكون حصيفا في اجوبتك وتراعي مصالح الجميع من دون تمييز ابدا وقد سمعتك بأنك ما زلت تعزف علي وتر الشعوبية التي تحارب بها ابناء وطنك العراقيون وهم عرب اقحاح، فكفي تمرر تسجيلات الشوفينيين السخيفة.. واقول: ان اي اثارة لمثل هذا (الموضوع) سيكرّس حالة من الانقسام والعداء! ان البقاء في الداخل ليس معناه ان العراقيين في الخارج بلا وطنية وبلا مبدأ اخي الدوري!

عراقيو الداخل

ودعني انتقل الي مسألة اخري لأحاججك فيها، فنحن نعرفك جيدا منذ سنوات ونعرف ايضا، ولا عيب في ذلك، قوة علاقتك بالحزب والسلطة والنظام السابق ودورك الذي لعبته في كل المواقع التي كنت فيها اسوة بغيرك من المسؤولين العراقيين البعثيين الذين نتمني ان يكونوا شجعانا ويعلنوا عن رأيهم الصريح والواضح من دون مواربة ولا مناورة ولا التفاف ولا أي ثنائيات، فمن الخطأ ان يتنصّل المرء من ادواره السابقة..
تقول: (انظروا الي مثقفي الداخل ما الذي استفادوه من الحكومة العراقية وتستطيع ان تنظر الي بيتي او تبحث في البنوك لتعرف قيمة حسابي فيها، او اذا كنت احظي بأكثر من حصة تموينية وانا موظف متقدم في الدولة العراقية وعميد لكلية القانون، وأسألوا عن الحزبيين لقد كانوا يعملون موظفين بالنهار ويذهبون ليجتمعوا في الحزب في الليل يشتغل احدهم سائق اجرة ليعيش مع عائلته وهؤلاء هم 99% من الحزبيين... لقد بقينا جياعا في بلدنا ايها الاخوة، مثقفون وقيادات، كنا جياعا ونعمل بأيدينا، وهذا هو الواقع..) (انتهي) وأسألك: لماذا حولتها الي قضية شخصية حتي تدافع عن نفسك ومن خلالك تدافع عن مسؤولي العهد السابق.. ومرة اخري، يتكلم الدوري بأسم الاخرين ولكنه ادمج الجميع في بودقة واحدة: المسؤولون والعاديون.. القياديون والمثقفون.. لا ابدا هذا تعميم لا يمكن قبوله بأي شكل من الاشكال امام اناس ينشدون الحقيقة وكأن لا طبقة حاكمة جبارة مسيطرة ولا فئويات طفيلية مستفيدة ولا عدد كبير من قياديين يبلعون الاخضر واليابس ليسوا وزراء فقط بل مدراء مؤسسات ورؤساء جامعات ومدراء عامين وعمداء كليات وضباط كبار ومسؤولين اجهزة وقيادات حزبية وقيادات نقابية واتحادية وعناصر مخابراتية.. طبقة عليا منتفعة علي حساب الاكثرية وخصوصا علي عهد الرئيس المخلوع، فهل ينكر الدوري كم كان يتسلم هؤلاء وأمثالهم من رواتب ومكافئات واكراميات في كل الاعياد وسيارات فارهة هدايا يسمونها (مكرمات) كل سنة او سنتين واعطيات من قبل الرئاسة تقدر بالالاف المؤلفة وكل العراقيين يعرفون جيدا كم كان صدام حسين يغدق علي المسؤولين في الحزب والدولة من اجل الابقاء علي ولائهم وارتباطاتهم واستخدامه لهم في كل حين.. وهنا أسأل الدوري: لماذا لم تكن تعلن وبصراحة امام الملأ انتقاداتك لصدام حسين عندما كان في السلطة؟ ولماذا تنتقده اليوم بعد رحيله؟ هل من المبدأ ان نخضع له ونسبح بحمده ايام ملكه العضوض، واليوم نعلن استيائنا منه! عندما انتقده انا اليوم، فقد كنت معروفا بمعارضتي لسياسته اسوة بالالاف المؤلفة من العراقيين الاحرار المستقلين الذين وضعوا دماءهم فوق راحتهم.. ولكن ان ينتقده البعثيون اليوم، فلا يمكن قبول ذلك اعترافا منهم بجميله الذي صنعه لهم! ان العراقيين يعرفون جيدا من الذي كان قد ركب الموجة من اجل مصالحه لا مبادئه ويدركون من كان من اصحاب المصالح او من اصحاب المبادئ!


 



#سيار_الجميل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحو نظام خليجي تكاملي رؤية جيواستراتيجية في المجال الحيوي
- أول الشهود علي مأساة العراق - الزهور الندية ذبلت علي أيدي ال ...
- الملك فيصل الأول- بعد سبعين سنة علي رحيله..رحلت دولة المؤس ...
- العراق وعبد الناصر - الحلقة الاخيرة
- العراق وعبد الناصر - الحلقة 15
- العراق وعبد الناصر - الحلقة 14
- العراق وعبد الناصر - الحلقة 13
- العراق وعبد الناصر - الحلقة 12
- العراق وعبد الناصر - الحلقة 11
- العراق وعبد الناصر - الحلقة العاشرة
- مظفر النواب في دمشق علي غير ميعاد
- العراق وعبد الناصر - الحلقة التاسعة
- العراق وعبد الناصر - الحلقة الثامنة
- العراق وعبد الناصر - الحلقة السادسة
- كتب - العراق وعبد الناصر
- متوالية المطاليب العراقية بين الممكن والمؤجل والمستحيل
- مانفيستو العراق: ستة مبادئ عليا من أجل المستقبل –
- استئصال تراث البعثيين وتغيير ذهنية العراقيين ؟
- مزامنات - العراق: مشروع قادم - ضرورات مصالحنا تبيح محظورات ع ...
- قصور رئاسية .. قبور جماعية والريحة بعثية !!


المزيد.....




- شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- مظاهرة شبابية من أجل المناخ في روما تدعو لوقف إطلاق النار في ...
- استهداف أصفهان - ما دلالة المكان وما الرسائل الموجهة لإيران؟ ...
- سياسي فرنسي: سرقة الأصول الروسية ستكلف الاتحاد الأوروبي غالي ...
- بعد تعليقاته على الهجوم على إيران.. انتقادات واسعة لبن غفير ...
- ليبرمان: نتنياهو مهتم بدولة فلسطينية وبرنامج نووي سعودي للته ...
- لماذا تجنبت إسرائيل تبني الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يقترب من تطويق لواء نخبة أوكراني ...
- لافروف: تسليح النازيين بكييف يهدد أمننا


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سيار الجميل - مناقشة لآراء منشورة لمحمد الدوري سفير العراق السابق في الأمم المتحدة – انهم يحاورونك ولا يحاكمونك..فلماذا تدمج الشخصي بالعام؟ -