أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سيار الجميل - العراق وعبد الناصر - الحلقة 13















المزيد.....

العراق وعبد الناصر - الحلقة 13


سيار الجميل

الحوار المتمدن-العدد: 534 - 2003 / 7 / 5 - 04:04
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


كتب

- العراق وعبد الناصر

- مناقشات نقدية في مذكرات امين هويدي من أجل الكشف عن حقائق تاريخية جديدة –

أ. د. سيار الجميل ( مؤرخ عراقي وخبير دولي )

- الحلقة 13

- تشكيل مجلس لقيادة الثورة من 30 شخصاً بعد مقتل عبد السلام عارف
- الداود نسب لنفسه دور تنصيب عبد الرحمن عارف وصناعة تاريخ تلك الفترة
- الأغلبية كانت تميل الي عبدالرحمن البزاز والعقيلي لم يفز الا بصوته


 ويتابع الداود قائلا : عندما تأكد مقتل عبدالسلام كان شقيقه عبدالرحمن في موسكو في زيارة بصفته رئيساً للأركان ( واعلق بدوري بأنه رئيس للاركان وكالة ، كونه لم يحمل رتبة اركان حرب في الجيش العراقي التي لم يتجرأ اخوه عبد السلام بمنحه اياها ابدا احتراما للتقاليد ، وليس كالذي حصل على عهد البعثيين في ما بعد سواء على يد احمد حسن البكر او يد صدام حسين ) .ويستطرد الداود قائلا : أعددت بياناً يقول إن عبدالرحمن هو الرئيس الجديد. اتصلت بسعيد صليبي قائد موقع بغداد فقال: (لا يا أبو أركان، فلنعالج الأمور بطريقة أخري. قادة الفرق مجتمعون في مكتبي وأرجو أن تشارك). ذهبت وأنا في وضع من يده علي الزناد. اتصلت بعبدالرزاق النايف واصطحبت حراسة وذهبنا إلي مقر الاجتماع. قال الصليبي: (هنا قادة الفرق وكبار ضباط الجيش. أتمني عليك أن لا تتسرع. هناك سياسيون في البلد فلنذهب لزيارتهم ومعرفة رأيهم). وقال لرئيس الاستخبارات شفيق الدراجي: (إبراهيم هنا اطلبا غداء ونحن سنعود). (انتهي النص).

العسكريون العراقيون و(السيطرة بالغدّارة) علي الموقف
بعد ساعتين أو أكثر عادوا بعدما زاروا طاهر يحيي وأحمد حسن البكر وعارف عبدالرزاق وناجي طالب وغيرهم. قالوا توصلنا إلي القرار التالي: (تشكيل مجلس قيادة ثورة من 30 شخصاً). ضم المجلس رئيس أركان الجيش وقادة الفرق وشخصيات مهمة وكان اسمي بين الأسماء. سألوني رأيي فقلت: (والله لو عرضنا أنفسنا علي الشعب لما انتخبنا. نحن مسيطرون بالغدارة (بالرشاش) نحن هنا بالقوة). أنا في الحقيقة لم اختر عبدالرحمن عارف من أجل كفاءته، بل لأنه أسلم من أحمد حسن البكر وطاهر يحيي وناجي وطالب وغيرهم لأن مجيء الحزبيين كارثة. طرحوا أيضاً تشكيل مجلس رئاسي من عبدالرحمن عارف وأحمد حسن البكر وناجي طالب. قلت لهم: في هذا المجلس سيعمل كل واحد لربعه وتكون النتيجة صفراً للشعب. علي رأس السلطة في بريطانيا امرأة لكن من الحاجب الي الوزير الكل يعمل للدولة والمصلحة العامة. فلنأت بعبد الرحمن عارف فهو رجل طيب وتكريما لأخيه الراحل، وليأت أحمد حسن البكر وطاهر يحيي كنائبين لرئيس الوزراء وأنا أكون جندياً وأحرسهم. كانوا ضباطاً أرفع مني لكنني انفعلت. قلت لهم: (يا اخوان عبدالرحمن عارف هو رئيس الجمهورية ومن لديه حل آخر فلينزل الي الشارع). خرجت حتي من دون تأدية التحية وعدت الي مقري وتبعني عبدالرزاق النايف. (تابع النص الذي ادلي بروايته التاريخية ابراهيم الداود وقارن معلوماته اللاحقة مع النص الذي كتبه امين هويدي، ولابد من التساؤل عن صحة الخبر والتأكد من قبل السيد عبد الرحمن عارف نفسه الذي اتمني من سيادته ان يدلي بروايته الصحيحة ما دام علي قيد الحياة اطال الله في عمره خدمة للتاريخ من بعده وانصافا للحقيقة المشوّهة..).

اعتلاء عبد الرحمن عارف سدة الحكم
يتابع ابراهيم الداود مستطردا: (طلبت منه الاتصال بعبدالرحمن عارف كي يجيء حتي ولو استلزم الأمر استئجار طائرة خاصة. وعد عارف النايف بالعودة سريعاً وهذا ما حصل. نشرت قوة في المطار ولدي وصول عارف وقفت جانباً مع النايف وإذ بقادة الفرق يقتربون مني ويشيدون بخياري. قلت للنايف ان يصعد مع عارف والبزاز في سيارة واحدة وان لا يسمح لأي شخص بالصعود معهم. عانق قادة الفرق عارف وعزوه بمقتل شقيقه. عرف عارف بما فعلت واتصل بي بعد يومين فذهبت اليه. قال: (أريد أن أاقبلك. أنت تعادل قيس (ابنه) عندي وأنت احسن منه فقيس ماذا يفعل لي، أنا أشكرك). فأجبته: (لا تشكرني، أنا بصراحة لم أفعل ذلك من أجلك أو من أجل شخص محدد. فعلته لأنني رأيت في ذلك مصلحة للبلد. جربنا البعثيين والحزبيين ووجدنا انك الأسلم. ثم علينا واجب الوفاء لعبدالسلام قائد الثورة وأنت القادر علي السير في هذا الخط). شكرني. علي مدي أيام اجتمع قادة الفرق والوزراء في اطار مجلس الدفاع الأعلي لانتخاب رئيس للجمهورية. وكلما اجروا انتخابات كانت الأكثرية تميل لمصلحة عبدالرحمن البزاز. وزير الدفاع العقيلي رشح نفسه ولم يفز الا بصوته. طالت القضية وعارف يطالبني بالصبر مفضلاً المسار الديموقراطي. عندها قررت حسم الوضع. جئت الي مقر الاجتماع وعندما وصل قادة الفرق قلت لهم هاتوا مسدساتكم لأن الوزراء المدنيين يعتبرون وجودها معكم بمثابة ضغط. اخذت المسدسات ووضعتها لدي الحرس. اعترضوا وقالوا نحن قادة فرق. فقلت لهم: (أنا ضابط ركن واخوكم الصغير، لا يعقل أن يقول الوزراء انكم هددتموهم بالمسدسات). الحقيقة ان الضباط كانوا مع عارف في حين ايد الوزراء البزاز. حين وصل البزاز قلت له: (انت استاذي واحبك واحترمك. أنا اتطلع الي المسألة بمنظار خاص. لدي الجيش حساسية ضدك. انت لك علاقة مع المرحوم عبدالسلام وتعرف أن عبدالرحمن شخص طيب. لذلك اقترح ان تتنازل عن الرئاسة علي أن تكون رئيساً للوزراء مع عبدالرحمن). ورافقته الي ان دخل القاعة. اجريت دورة انتخابية ففاز عبدالرحمن البزاز. عندها وقف البزاز وقال انا أتنازل لعبدالرحمن عارف وهو خير خلف لخير سلف. وهكذا بات عبدالرحمن عارف رئيساً للجمهورية والبزاز رئيساً للحكومة. ويري الداود في عبد الرحمن عارف ان شخصيته بسيطة، وهو رجل ضعيف جداً، فالمسافة بينه وبين شقيقه عبدالسلام كبيرة.وشتان ما بين الاثنين).

ما مدي صحة الروايتين
لكل من هويدي والداود؟
ثمة اسئلة مهمة لابد ان نوجهها للفريق الركن ابراهيم الداوود لأنني اعتقد انه قد غالي كثيرا في رواياته وحاله هنا حال امين هويدي في مغالاته وبدا كل منهما لنا علي طرفي نقيض، اذ اعتقد ان كليهما قد شوّه الحقيقة، ذلك ان امين هويدي يريد اقناعنا بأن مصر وراء تنصيب عبد الرحمن بالطريقة التي شرحها لنا، في حين ان الداود ينسب لنفسه الفضل كل الفضل ليس في تنصيب عبد الرحمن عارف فقط، بل في صناعة تاريخ العهد العارفي برمته!! لقد وجدنا ان الداود اختلف اختلافا جذريا في روايته عن رواية هويدي.. صحيح، ان الداود كان قائدا للحرس الجمهوري، والحرس الجمهوري في عهد عارف لم يكن قوة ضاربة كالتي غدا عليها في ما بعد.. اذن، هل كان موقع الداود يسمح له ان ينّصب رئيسا للجمهورية العراقية؟؟ وهل كان العراق بيده حتي يفرض عبد الرحمن عارف لأنه اسلم واطيب من غيره؟؟ نعم، قد تكون له كلمة في (الموضوع) باعتباره واحدا من كتلة الضباط المحسوبين علي عبد السلام عارف والذين كانت مصلحتهم جميعا في يرث عبد الرحمن سدة الحكم من اخيه عبد السلام! وكيف يا ابراهيم الداود تتحدي الجميع بأن ينزلوا الي الشارع؟ معني ذلك انك كنت تسيطر علي العراق! ولماذا تحاشيت ذكر وصول المشير عبد الحكيم عامر والوفد المرافق له الي بغداد، وبيدهم اوامر صارمة فرضها عامر عليكم ايها الضباط العراقيون بتنصيب عبد الرحمن عارف رئيسا من اجل اقصاء كل من العدوين اللدودين لعبد الناصر: الاستاذ المدني (العاني الاصل) عبد الرحمن البزاز والوزير العسكري (الموصلي الاصل) عبد العزيز العقيلي! وقيل بأن عارف عبد الرزاق قد وصل فعلا بغداد ، وبدأ يشارك الضباط اجتماعاتهم !  وأسأل ايضا: ما الذي اوجد عارف عبد الرزاق بين المجتمعين من العسكريين العراقيين؟ هكذا بكل بساطة، يعود من مصر علي وجه السرعة من اجل سلطة يعتقد انها تنتظره في بغداد؟ ولكن كيف سمح له العسكريون العراقيون ان يجالسهم؟ ونسأل الاخ هويدي: هل عاد عارف عبد الرزاق الي بغداد علي نفس طائرتكم وبرفقتكم وبمعيتكم؟ هذا ما نريد الكشف عنه من اجل ان تتوضح المزيد من الحقائق. ونسأل كل من له اطلاع ومعلومات حقيقية عن الموقف : هل حضر عارف عبد الرزاق من مصر في تلك اللحظة التاريخية ام انه لم يحضر ، بل كان ينتظر من يوصله الى القصر الجمهوري !

من استقبل عارف في المطار؟
وتجدون رواية مختلفة في استقبال عبد الرحمن عارف (رئيس اركان الجيش العراقي بالوكالة) الذي نصّبوه رئيسا والقادم من موسكو! فأين وجه الصواب بين رواية امين هويدي الذي كتب انه استقبل عبد الرحمن عارف وكان هويدي بمعية عبد المجيد فريد وكيف يصف هويدي عبد الرحمن الذي جعله عبد المجيد فريد اضحوكة وهو يستهزيء به وكيف اركبوه السيارة وجلسوا معه.. وبين رواية ابراهيم الداود الذي أمن الاستقبال من قادة الفرق وفرض علي عبد الرزاق النايف مرافقة كل من البزاز وعبد الرحمن فقط في سيارة اتت به من المطار؟؟ وكيف استقبل قادة العراق العسكريين عبد الرحمن عارف وعانقوه بعد ان قدموا له التعازي بوفاة شقيقه! ان الذي يهمنا هنا مدي صحة رواية واحدة من الروايتين.. ولقد تأكدت من اكثر من مصدر ان عبد الرحمن عارف استقبل من قبل ضباط عراقيون رافقهم عبد الرحمن البزاز وبعض الوزراء.. ولكن ان يجعل الداود نفسه من وراء تنصيب عبد الرحمن عارف حتي يقول للتاريخ بأن الذي اطاح بعبد الرحمن عن سدة الحكم هو نفس الرجل الذي نصّبه في تلك السّدة! والحقيقة ليست كذلك ابدا، اذ كانت هناك طبخة ناصرية اعدت ليس علي عجل، بل اعدت بكل هدوء في القضاء علي عبد السلام عارف والاتيان بعارف عبد الرزاق والناصريين من حوله، ولكن اللعبة لم تنجح، فكان مجييء عبد الرحمن بقرار من عبد الناصر.. ولكن الاخير لم يصمت، فثمة طبخة مؤامرة من نوع آخر ضد عبد الرحمن عارف، كما سنري في أدناه.

محاولات الانقضاض الناصري
علي عهد عبدالرحمن عارف
يكمل الداوود حديثه بالقول: (الناصريون الذين طردناهم الي القاهرة بدأوا في التآمر من القاهرة. عبر عارف عبدالرزاق الي سورية، وثمة من قال عن طريق اسرائيل، ولا أدري إن كان بعلم حكومتها، وأقام هناك ورتب مؤامرة تنطلق من القاعدة الجوية في الموصل. تسلل الناصريون الي بغداد وانحاء أخري من العراق. كانوا اصدقائي وزملائي في الكلية العسكرية وقد تآمرنا معاً علي عبدالكريم قاسم. كان رشيد محسن العقل المدبر لهم وهو كان مديراً للأمن العام قبل أن نطردهم. كان ذلك في 30 حزيران (يونيو) 1966. آخر الشهر توزع الرواتب. في الحرس الجمهوري يأتي الضباط لتسلم رواتبهم ومن كان لديه دوام يأخذ الراتب الي عائلته ويعود. اختار عارف عبدالرزاق، وهو زميلي، يوم الثلاثين من حزيران وفترة الظهر تحديداً. تسللوا الي معسكر أبو غريب واحتلوا كتيبة الدبابات وسيطروا علي اذاعة هناك وبدأوا بث البيانات. ذهبت الي المنزل وتناولت الغداء ونمت قليلاً. وأنا نائم رأيت لصوصاً يشقون سياج المنزل كأنه قماش. طبعاً أنا لا آخذ بما يجري في المنام لكن هذا ما حدث. بعد قليل رن الهاتف السري وإذ بضابط استخبارات يبلغني بما يجري وأن الحرس الجمهوري يتعرض للقصف من الجو وأن سيارات احترقت. طلبت ان يرسل اليّ سيارة بلا علم واقترحت سائقاً محدداً لأنه يقود كالمجنون ويفيد في مثل هذه الظروف. بيتي في دور الضباط في اليرموك أي غير بعيد. جاء السائق فطلبت منه أن لا يسلك الطريق العام خوفاً من أن يكون تحت سيطرة الانقلابيين أو الحرس القومي. توجهت إلي أقرب فوج وما أن هممت بدخول المقر حتي استهدفتني قنبلة لكنني نجوت. دخلت وإذ بمعظم الجنود في اجازة بعدما تسلموا رواتبهم. جمعت الموجودين وسألتهم عن رأيهم فقالوا انهم علي استعداد للموت. وزعنا الأسلحة وطلبت الاتصال بالضباط وأن يحضروا في ثياب مدنية تفادياً لاعتقالهم. بعد وقت جاءني مدير شرطة النجدة وقد ارسله الرئيس عارف الذي كان لا يزال في منزله. طلبت منه أن يتوجه الرئيس فوراً الي القصر فتجاوب عارف. أعددت خطة لمواجهة الدبابات التي يمكن أن تتقدم الي بغداد. يضاف الي ذلك ان قيادة الحرس الجمهوري تعرف مسائل أمنية لا يعرفها الآخرون. مثلا نعرف تغذية الكهرباء لاذاعة أبو غريب من أين فإن قطعت تتوقف الاذاعة. وهناك مولد للكهرباء لتشغيل الاذاعة في حال انقطاع الكهرباء. أنا ومن باب الاحتياط أخذت فحمة المولد ووضعتها في القصر في تاريخ سابق أي ان المولد يعمل لكن الكهرباء لا تصل والاذاعة لا تعمل. ذهبت مع مرافق لي الي مصدر الطاقة الكهربائية وقلت له: يا حسين انبطح علي أرضك واطلق النار علي الأسلاك، فانقطعت وسكتت الاذاعة. استقدموا ضابطاً لتشغيل المولد فلم تعمل الاذاعة فعرفوا انني وراء تعطيلها.

 



#سيار_الجميل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق وعبد الناصر - الحلقة 12
- العراق وعبد الناصر - الحلقة 11
- العراق وعبد الناصر - الحلقة العاشرة
- مظفر النواب في دمشق علي غير ميعاد
- العراق وعبد الناصر - الحلقة التاسعة
- العراق وعبد الناصر - الحلقة الثامنة
- العراق وعبد الناصر - الحلقة السادسة
- كتب - العراق وعبد الناصر
- متوالية المطاليب العراقية بين الممكن والمؤجل والمستحيل
- مانفيستو العراق: ستة مبادئ عليا من أجل المستقبل –
- استئصال تراث البعثيين وتغيير ذهنية العراقيين ؟
- مزامنات - العراق: مشروع قادم - ضرورات مصالحنا تبيح محظورات ع ...
- قصور رئاسية .. قبور جماعية والريحة بعثية !!


المزيد.....




- مدير CIA يعلق على رفض -حماس- لمقترح اتفاق وقف إطلاق النار
- تراجع إيرادات قناة السويس بنسبة 60 %
- بايدن يتابع مسلسل زلات لسانه.. -لأن هذه هي أمريكا-!
- السفير الروسي ورئيس مجلس النواب الليبي يبحثان آخر المستجدات ...
- سي إن إن: تشاد تهدد واشنطن بفسخ الاتفاقية العسكرية معها
- سوريا تتحسب لرد إسرائيلي على أراضيها
- صحيفة: ضغط أمريكي على نتنياهو لقبول إقامة دولة فلسطينية مقاب ...
- استخباراتي أمريكي سابق: ستولتنبرغ ينافق بزعمه أن روسيا تشكل ...
- تصوير جوي يظهر اجتياح الفيضانات مقاطعة كورغان الروسية
- بعد الاتحاد الأوروبي.. عقوبات أمريكية بريطانية على إيران بسب ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سيار الجميل - العراق وعبد الناصر - الحلقة 13