أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سيار الجميل - العراق وعبد الناصر - الحلقة الثامنة





العراق وعبد الناصر - الحلقة الثامنة


سيار الجميل

الحوار المتمدن-العدد: 528 - 2003 / 6 / 29 - 09:59
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


-       العراق وعبد الناصر

-        مناقشات نقدية في مذكرات امين هويدي  من أجل الكشف عن حقائق تاريخية جديدة –

-        د.  سيار الجميل – مؤرخ عراقي وخبير دولي

-        الحلقة الثامنة


 


- كيف يعرف السفير المصري كل تفصيلات حركة عارف عبد الرزاق حتي مغادرته العراق؟
- هل كان عبد الناصر أول من أخبر عارف بتفصيلات ما حدث في بغداد ؟
- الرئيس العراقي الأسبق لم يعد الي القاهرة بل هبطت طائرته للتزود بالوقود

خطة انقلاب فاشل
يقول هويدي: (وكان من رأيي وقتئذ عدم قبول عارف عبد الرزاق رئاسة الوزراء مع بقائه في قيادة القوات الجوية، اذ انني كنت علي علم تام بحقيقة الموقف وبنيات عارف عبد الرزاق بالرغم من ان أحد لم يفاتحني في ذلك.. واستقر رأي الجميع علي موعد تنفيذ الانقلاب ليكون في اثناء وجود الرئيس عارف في مؤتمر القمة بالدار البيضاء..) (المصدر نفسه).
إنني أسأل فقط، كيف كان الاخ أمين هويدي علي علم تام بحقيقة الموقف وبنيات رجل الانقلاب، اذا لم يكن أحدا لم يفاتحه في ذلك؟ ما هذا التناقض المريب؟ لابد والحالة هذه ان يكون هو نفسه مهندس المحاولة الفاشلة! بدليل ما قاله توا: (وحان وقت التنفيذ تبعا للتخطيط الموضوع، وكانت خطة الانقلاب ــ كما علمت بعد ذلك ــ في منتهي البساطة..) (نفسه). طيب، من كان وراء التخطيط الموضوع؟ اذا لم يكن وراء الخطة، فمن ذاك الذي اعلم هويدي من العراقيين؟ ومن أين حصل الرجل علي خطة الانقلاب التي نشرها وهي خطة هزيلة وغبية؟! وكيف يعرف السفير المصري امين هويدي كل تفصيلات حركة عارف عبد الرزاق حتي مغادرته العراق. وهل كانت المغادرة هروبا أم ترتيبا؟ اما عن قول هويدي بأن سفارته لم تخطر باتجاه الطائرة الي القاهرة، وان الاخيرة لم تخطر بأن طائرة حربية تحمل الانقلابيين.. فهذا كلام لا يمكن تصديقه أبدا! اننا سنقف بعد قليل علي ما سجله هويدي من كلام يناقض كل ما سجله هنا، اذ سيدّعي انه هو الذي بلغ القاهرة بأنباء الانقلاب الذي قاده عارف عبد الرزاق ببغداد. لقد كنت اتمني مخلصا علي الاخ هويدي ان يراجع بدقة وعلي مهل شديد كل ما كتبه من معلومات، وسيكتشف حتما عمق التناقضات التي احتواها كلامه عن المواقف المضطربة من الانقلاب الفاشل.

عبد السلام عارف والانقلاب الفاشل
يقول الاخ امين هويدي: (كان ذلك يتم والرئيس عارف هناك في الدار البيضاء، وقد علم بتفصيلات ما حدث من الرئيس جمال عبد الناصر، اذ كنت قد ارسلت اليه بالتفصيلات قبل ان يتمكن احد في بغداد من اخطار الرئيس عارف بما حدث.. ولعل هذه المبادرة كانت سببا في الشكوك التي سيطرت علي الرئيس عارف بعد ذلك والتي لم يكن لها اساس من الصحة..) (نفسه).
أريد ان أشير قبل تحليل ملابسات المحاولة الانقلابية الناصرية الي ان الاخ هويدي أعاد وكرر بأن عبد الناصر هو اول من أخبر الرئيس عبد السلام عارف بتفصيلات ما حدث في بغداد.. اعادها وكررها خمس مرات، وبإلحاح شديد من اجل ان يؤكد بأن للناس تبرئة مصر من الاحداث وان لا علاقة لعبد الناصر بالموضوع كاملا. وهنا لابد ان اشير الي حكاية غير معروفة ابدا قّصها عليّ في عمّان بالاردن يوم 10/8/1999 صديقي القديم الدكتور احمد الحسو الذي كان يحتل منصب المستشار الصحفي للرئيس عبد السلام عارف، وكان الرجل يرافق الرئيس في رحلته الي الدار البيضاء وقد عاد معه علي متن الطائرة المصرية نفسها التي أقلّته من المغرب الي العراق مرورا بمصر.. حكي لي ما حدث بكل تفصيلاته وماذا كان رد فعل الرئيس عبد السلام عارف، قال: علمنا بما حدث في بغداد من محاولة انقلابية وبما كان يحدث في الساعات الاولي من فجر يوم 14 أيلول (سبتمبر) ومن قبل رجل نثق به كثيرا، علما بأن فارق التوقيت بين العراق والمغرب قرابة 3 ساعات. وقمت توا بإخبار مرافق الرئيس عبد الله مجيد، فدخل توا الي غرفة نوم الرئيس عبد السلام عارف الذي كان يغط في نوم عميق، فأيقظه من منامه وأخبره بما حدث في بغداد، فنهض عبد السلام عارف سريعا ليستفهم المزيد من الاخبار من دون ان يصاب بأي ذعر، وقد اخبرناه بأن المحاولة احبطت وان الوضع مستقر لصالحه، فبدأ يمهد للعودة مباشرة. وفعلا، عدنا علي طائرة مصرية، فطرنا الي العراق وهبطنا ليلا في احد مطارات مصر العسكرية وليس المدنية، وكان الجميع في حالة من القلق باستثناء الرئيس عارف الذي لم يعرف طعم النوم.. كنا جميعا في حالة من الاعياء والجهد النفسي خصوصا عندما بقيت طائرتنا جاثمة في ذلك المطار الموحش وعبد السلام قوي الارادة وثابت الجنان ولكنه كان متألما جدا لما اصابه من خيانة وغدر القريبين منه والبعيدين عنه.
يقول هويدي: (وقطع الرئيس عارف زيارته الي الدار البيضاء، وعاد الي القاهرة اولا ليعمل ترتيب سفره الي بغداد. وقد تم اعداد خطة لعودته في سرية كاملة، اذ ان الموقف لم يكن واضحا في بغداد بل كانت هناك طائرات في انتظاره في سمائها لاسقاطه بطائرته عند الوصول) (المصدر نفسه). كيف نرد علي ذلك؟

ذكريات صديق عزيز:
صدق شاهد عيان
وأريد ان اعتمد ايضا علي ما رواه لي الاخ الصديق الدكتور احمد الحسو الذي عرفنا بأنه كان من اقرب المقربين الي الرئيس عبد السلام عارف وكان بمعيته علي نفس الطائرة:
1 ــ لم يعد عبد السلام عارف الي القاهرة اولا ليعمل علي ترتيب سفره الي بغداد اذ نزلت الطائرة للتزود بالوقود في مطار مصري لا يعرف اين هو لأن المطار كان موحشا في الليل ولم يكن في القاهرة بأي حال من الاحوال.. ولم تبق الطائرة الا وقتا قصيرا بقي الجميع علي متنها، فلم ينزل احد منها الي ارض مصر.. وقد حدثني د. الحسو بأن هناك من كان يتوجس خيفة من التوقف في مصر. وكان عبد السلام ساكتا لم يتكلم ابدا!
2 ــ يقول الاخ د. احمد الحسو بأن الموقف في بغداد كان واضحا وان رجال عبد السلام هناك قد احكموا السيطرة علي الوضع كاملا.. ولا ندري من اين اتي الاخ هويدي بخبر ان هناك طائرات في انتظاره بسماء بغداد لاسقاط طائرته عند الوصول! ان هذا مجرد اختلاق لا اساس له من الصحة. فلقد قام سعيد صليبي الرجل العسكري القوي ببغداد والذي اعتمد عليه عبد السلام عارف، وكان صليبي برفقة اخو عبد السلام واسمه عبد الرحمن عارف رئيس اركان الجيش وكالة بالسيطرة التامة علي الموقف. ولم تكن تلك المحاولة الغبية الا مجرد مؤامرة لم يعرف منفذيها فن ادارتها السريع فسقطت منذ الساعات الاولي.. ويتهكم العديد من الكتاب والمحللين كيف ان رجلا مثل عارف عبد الرزاق بيده مقاليد البلاد وكالة ولم يستطع النجاح اثناء غياب رئيسه!
3 ــ يقول هويدي: (واستقل الرجل طائرة من أحد المطارات الحربية بالقاهرة بتنسيق كامل معي في بغداد وحددت وقت الوصول) (المصدر نفسه). وارد علي الاخ هويدي بأن هذا غير صحيح البتة ذلك لأن عبد السلام عارف والوفد المرافق لم يستقل أية طائرة، بل بقي علي متن الطائرة نفسها التي أقلته من المغرب. ولأن لم يكن هناك اي تنسيق رسمي او شخصي يذكر مع السفارة المصرية ببغداد، ولم يكن لأمين هويدي اي شأن او فضل في تحديد وقت وصول الطائرة!

ملابسات محاولة الانقلاب
يعلمنا الاخ هويدي انه قد انتوب السفر الي القاهرة للتشاور قبيل حدوث الانقلاب وحجز لمغادرة بغداد ظهر يوم 15 أيلول (سبتمبر) 1965، واتصل هاتفيا برئيس الوزراء عارف عبد الرزاق مساء يوم 12 أيلول (سبتمبر) 1965 ليعلمه بذلك وبرغبته في لقائه فرحب.. ولكن علي حد شهادة هويدي انه فوجيء بقوله: (في الصباح يفعل الله ما يشاء)، من دون ان يدرك هويدي ان المكالمات كانت تسجل!! ويقول هويدي: (لم اكن اعلم حينما اتصلت بأبي رافع ان عجلة الانقلاب دائرة، وانه كان في ذلك الوقت بالذات يقود عملية انقلاب خطيرة من مكتبه في رئاسة الوزراء، وقد استغل هذا الاتصال المسجل اسوأ استغلال في الايام التالية في الوقيعة بين الرئيس عبد السلام عارف والقاهرة دون تقدير للمصلحة القومية) (المصدر نفسه). وأنا اقول لو لم تكن التسجيلات خطيرة والمحادثة بين الاثنين خطيرة لما كان هناك اي اتهام يوجه من قبل المسؤولين العراقيين الي السفير المصري! فاذا كنا نحاكم ذلك يا اخي هويدي من وجهة النظر الرسمية، فهل يحق لك وانت سفير ان تخاطب رئيس وزراء دولة من دون اية ضوابط مهنية او بروتوكولات دوبلوماسية؟ وحتي ان هاتفته لأمر ما، فلابد ان يكون لأمر سياسي خطير! ولماذا لم تأت مكالمتك اثناء الدوام الرسمي وقد أتت مساء، او بالاحري والصحيح قد اتت بعد العاشرة والنصف ليلا! اما اذا اردنا ان نحاكم النص يا اخي هويدي من وجهة النظر السياسية، فانني لا اعتقد ابدا ان حدثا سياسيا مهما يتعلق بمصير العراق سيقوم في قلب العاصمة بغداد ومن قبل ابو رافع الذي يبدو ان الكلفة مرفوعة بين الاثنين من دون علم السفير المصري حتي وان لم تكن هناك اية تسجيلات او مكالمات هاتفية بين قائد المحاولة الانقلابية وبين السفير المصري عشية الانقلاب! فمن ذا الذي هو بالفعل يقدر المصلحة القومية؟
ونتابع معا.. دعونا نتابع ما كتبه الاخ امين هويدي، يقول: (وكان اول موعد علمت فيه بالانقلاب الساعة العاشرة من صباح يوم 15 أيلول (سبتمبر) عن طريق أحد الاصدقاء خاطر وحضر الي مكتبي في ذلك الوقت وأدلي لي بما يعرفه من معلومات. وألغيت سفري الي القاهرة لمواجهة المتغيرات الجديدة، ثم ارسلت المعلومات الخطيرة الي القاهرة لتتولي ارسالها الي الرئيس عبد الناصر في الدار البيضاء علي وجه السرعة حيث كان يعقد مؤتمر القمة. وهذا يفسر كيف ان الرئيس عبد الناصر أول من أخطر الرئيس عارف بحدوث الانقلاب) (المصدر نفسه).

محاولة الانقلاب
1 ــ مفارقات التوقيت
وإنني أسأل: هل عرف الاخ هويدي بالانقلاب الساعة العاشرة صباحا يوم 15 أيلول (سبتمبر)؟ ومن هو ذلك (الاحد) من الاصدقاء الذي خاطر بحياته وحضر الي مكتب السفير المصري ليخبره بما حدث؟ ماذا لو كشف الاخ السفير عن اسم صديقه (المغامر) بعد مرور قرابة اربعين سنة علي الاحداث من اجل ان نسأله نحن اهل العراق ونتثبت من صحة ما يقوله هويدي؟ واذا كان الاخ هويدي يقول بأنه قد عرف بأمر الانقلاب ضحي يوم 15 أيلول (سبتمبر)، فان عبد السلام نفسه كانوا قد ايقظوه من نومه فجر يوم 15 أيلول (سبتمبر)، وبرغم فارق الوقت فان عملية الاتصال علي حسب ما ادعاه هويدي سيستغرق وقتا طويلا! وهنا اشكك جدا بما سجله هويدي من معلومات غير صحيحة ويكتنفها الغموض.
يقول الأخ هويدي ايضا: (اتصلت بعبد الرحمن عارف رئيس اركان الجيش الذي لم يكن يدري حقيقة ما حدث، اذ كان ما وصل الي علمه انها مجرد محاولة شيوعية أمكنت السيطرة عليها، وابلغت ابا قيس بأن القاهرة وافقت علي وضع قواتنا العربية في معسكر التاجي تحت تصرفه في اي من الاوقات) (المصدر نفسه). وهنا اريد ان اعلق علي هذا (الموضوع)، اذ يبدو واضحا هنا احد امرين لا ثالث لهما، اما ان يكون الاخ هويدي يعرف ان ما يكتبه لنا مخالف للحقيقة التاريخية، وهو بمثابة ذاك الذي يتضاحك علي قرائه.. فالكل يعلم دور عبد الرحمن عارف اخو الرئيس عبد السلام في حسم الوضع لصالح حكم اخيه، اذ كان له دوره الي جانب سعيد صليبي في وأد تحركات عارف عبد الرزاق وتطويقه مع جماعته، وتسفيرهم الي القاهرة. ولم يزل الرئيس السابق عبد الرحمن عارف حيا يرزق ببغداد ويمكن الاستفسار منه وسؤاله: هل حسمت المحاولة الانقلابية التي قام بها عارف عبد الرزاق ضد اخيك من دون علمك؟ واللبيب بالاشارة يفهم، انه ما دام كل من سعيد صليبي وعبد الرحمن عارف قد ذكرا للسفير هويدي انها مجرد محاولة شيوعية، يفيدنا بأن الاثنين كانا علي اتفاق في ان يستهزءا بسعادة السفير اولا، وانها رسالة لابد ان يفهم منها ما يريدان ايصاله من رسائل اليه!
2 ــ لزوم ما يلزم فهمه
يقول امين هويدي: (واتصلت بعارف عبد الرزاق في منزله وكان يوالي عقد اجتماعاته مع انصاره لاتخاذ قرار. وحوالي الساعة الثانية بعد الظهر استقل عارف عبد الرزاق طائرة حربية ومعه عائلته وبعض ضباطه واتجه الي القاهرة. ولم تكن القاهرة قد علمت بما تم، اذ لم تكن برقيتي قد حلت شفرتها بعد، لذا فانه استقبل في المطار الاستقبال اللائق برئيس وزراء واستضيف في قصر الطاهرة، ولكن حينما صرح لهم عارف بما حدث رجوه ان يقدر الموقف اذا ما اضطروا الي استضافته في فندق شبرد..) (المصدر نفسه).

 

جريدة (الزمان)

 

 



#سيار_الجميل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق وعبد الناصر - الحلقة السادسة
- كتب - العراق وعبد الناصر
- متوالية المطاليب العراقية بين الممكن والمؤجل والمستحيل
- مانفيستو العراق: ستة مبادئ عليا من أجل المستقبل –
- استئصال تراث البعثيين وتغيير ذهنية العراقيين ؟
- مزامنات - العراق: مشروع قادم - ضرورات مصالحنا تبيح محظورات ع ...
- قصور رئاسية .. قبور جماعية والريحة بعثية !!


المزيد.....




- السعودية.. تداول فيديو -إعصار قمعي- يضرب مدينة أبها ومسؤول ي ...
- أبرز تصريحات وزير الخارجية الأمريكي حول غزة وهجمات إيران وال ...
- مصرع 42 شخصا بانهيار سد في كينيا (فيديو)
- رئيس الوزراء الإسباني يقرر البقاء في منصبه -رغم التشهير بزوج ...
- -القاهرة الإخبارية-: مباحثات موسعة لـ-حماس- مع وفد أمني مصري ...
- مستشار سابق في البنتاغون: بوتين يحظى بنفوذ أكبر بكثير في الش ...
- الآلاف يحتجون في جورجيا ضد -القانون الروسي- المثير للجدل
- كاميرون يستأجر طائرة بأكثر من 50 مليون دولار للقيام بجولة في ...
- الشجرة التي لم يستطع الإنسان -تدجينها-!
- ساندرز يعبر عن دعمه للاحتجاجات المؤيدة لفلسطين ويدين جميع أش ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سيار الجميل - العراق وعبد الناصر - الحلقة الثامنة