أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - سيار الجميل - نحو نظام خليجي تكاملي رؤية جيواستراتيجية في المجال الحيوي















المزيد.....

نحو نظام خليجي تكاملي رؤية جيواستراتيجية في المجال الحيوي


سيار الجميل

الحوار المتمدن-العدد: 545 - 2003 / 7 / 27 - 04:23
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


- مصالح العراق المستقبلية العليا:

نحو نظام خليجي تكاملي رؤية جيواستراتيجية في المجال الحيوي

-د. سيار الجميل

مؤرخ ومفكر عراقي / تورنتو - كندا


بفرح غامر تلقيت دعوة موقع (كتابات) الزاهر للمساهمة في ابداء وجهة نظري المتواضعة عن اتجاهات مصير العراق في المرحلة القادمة، وهل ستبقي مصالحه العليا ضائعة كما كانت عليه الحال في القرن العشرين ضمن سياسات عاطفية وشعارات مضحكة ومؤدلجات غير واقعية.. ام ان مصالحه تكمن في التعاطي مع اطراف حيوية يستطيع من خلالها ان يطّور فيها امكاناته الاستراتيجية ويحقق منجزات كبري في كل من دواخله المحلية واطرافه الاقليمية، خصوصا ان العصر سيسمح له ان يوظف كل امكاناته الاستراتيجية والاقتصادية والبشرية في بناء نفسه علي مدي ثلاثين سنة من مغادرته تأسيس اوضاعه خلال العقد الاول من القرن الواحد والعشرين، اي ان مرحلة انتقالية سيمر بها هي للنقاهة والاستقرار وبناء المؤسسات في قرابة خمس سنوات 2003 ــ 2009 وان برنامجا استراتيجيا لابد ان ينتظره ليطوّره علي امتداد الثلاثين سنة القادمة 2009 ــ 2039. وكنت قد كشفت بتواضع عن هذه الرؤية منذ سنوات ودعوني اليوم احلل بعض الرؤي لموضوع مختزل ضمنته في كتابي الموسوم: (المجال الحيوي للخليج العربي: دراسة جيوستراتيجية (الذي سيصدر قريبا جدا عن واحد من المراكز الدراسات والبحوث الاستراتيجية.


الكتلة الجيوتاريخية العراقية النهرية الرأسية
العراق كتلة جغرافية قارية متنوعة التضاريس واقفة منذ الازل عند فوهة الخليج، بل تعد مكوناتها جيولوجيا من ترسبات طامية للخليج نفسه منذ ملايين السنين، وقد غدت عند المنطقة الرأسية للخليج: عمقا استراتيجيا يوصل منطقة الخليج نفسها بقارة أوروبا عبر كل من تركيا باتجاه البحر الأسود وبلاد الشام باتجاه البحر المتوسط. وهي كتلة جيوتاريخية نهرية قديمة جدا وانها بحد ذاتها أصغر حجما من الكتلتين المجاورتين لها: الايرانية شرقا والجزيرة العربية جنوبا، وبرغم امتلاكها منفذا حيويا وحيدا علي الخليج العربي، فهي كما تبين ادبيات كل العصور، انما تربط الشرق بالغرب برا ونهرا وبحرا.. وترتبط أقاليمها الكبري الثلاثة: البصرة جنوبا وبغداد في الوسط والموصل شمالا بتلك الفوهة الضيقة من خلال امتداد عمودي للنهرين الشريانيين القديمين: دجلة والفرات، فضلا عن المسالك البرية العمودية. لقد كان العراق أيضا عمقا تاريخيا لمنطقة الخليج العربي نظرا لوفرة موارده وزراعاته ومياهه وخصوصا من الناحية الاقتصادية. وعليه، فان ارتباطات هذه الكتلة بالمنطقة المركزية الخليجية كانت عضوية سياسيا واجتماعيا وثقافيا، خصوصا بين العراقيين الجنوبيين وبين كل من الكويتيين والبحارنة واهل الشارقة ورأس الخيمة وتجار دبي. وعليه، فان العلاقات الاقتصادية بين العراق ومنطقة الخليج كانت علي امتداد التاريخ علاقات عضوية وقوية، ومن دونها فان كلا من الطرفين سيتأثر بالضد في مصالحه الحيوية. وتكشف لنا وثائق الوجود الاوروبي في المنطقة منذ القرن السادس عشر حتي اليوم بأن كلا من الطرفين عمق استراتيجي للاخر.. فالبرتغاليون سعوا في القرن السادس عشر الي بناء محطة رأسية لهم في البصرة اثناء عملياتهم التاريخية في الخليج. وغدت البصرة فينيسيا الشرق في القرن السابع عشر ابان المرحلة الماركنتالية العالمية اذ غدت تستحوذ علي انشطة العالم الاقتصادية والمالية وخصوصا انها غدت حلقة وصل بين الشرق البعيد وبين دول المدن الايطالية عبر الخليج.. وفي القرنين السابع عشر والثامن عشر، سعي كل من الانكليز والفرنسيين في الاستحواذ علي المنطقة، وفاز الانكليز باكبر ادوارهم الفعالية والحيوية في الخليج، وبدت قناصلهم في العراق تعمل اقتصاديا ليل نهار وخصوصا في البصرة وبغداد والموصل.

الكيان العراقي الحديث   
تأسس هذا الكيان في عام 1921 بعد قرابة سنتين ونصف السنة علي اكتمال الاحتلال البريطاني للعراق، فلقد استغرق ذلك الاحتلال أربع سنوات كاملة تغطي زمن الحرب العالمية الأولي اذ انطلقت القوات البريطانية من الخليج واحتلت الفاو والبصرة عام 1914، واحتلت العمارة عام 1915واحتلت الكوت عام 1916بعد أن حوصر الإنكليز فيها قرابة ستة اشهر من قبل الجيش العثماني، ثم فك الحصار بجيوش قدمت من الهند، واحتلت بغداد عام 1917 من قبل الجنرال مود، ثم احتلت الموصل عام 1918 اثر هدنة. وقف علي رأس الدولة العراقية مؤسسها الملك فيصل الأول، واستمر النظام الملكي في الحكم 37 سنة، أي للفترة 1921ـ 1958، وأعقبه النظام الجمهوري الذي تأسس فجر يوم 14 تموز (يوليو) 1958 اثر حركة انقلابية عسكرية وثورية شعبية، مع تبدل عهود النظام الجمهوري عدة مرات حتي اليوم. ولقد ارتبط العراق علي امتداد القرن العشرين بعلاقات قوية جدا مع منطقة الخليج العربي، ولكنها انقطعت بعد احتلال العراق للكويت وإنهاء وجودها عام 1990. واعتقد أن العلاقات العراقية ــ الخليجية سترجع إلي قوتها عندما تزول أسباب الصراع خصوصا ان كل طرف بحاجة إلي الطرف الآخر، ولكن شريطة بناء الثقة من جديد بين القيادات السياسية العراقية الجديدة وبين القيادة الكويتية في السنوات الاولي بعد سقوط نظام صدام حسين عام 2003.
كثيراً ما يقرن عدد كبير من الكتاب والمحللين والمراقبين مؤخراً، وحتي بعض المؤرخين والمفكرين اليوم، وضع العراق وتوجهاته إزاء الخليج العربي كوضع إيران وأطماعها إزائه مشددين علي تشابه التوجهات والسياسات بين الطرفين! انه علي الرغم من وقوع كل من إيران والعراق في الحزمة المحيطية الأولي لمركزية الخليج العربي، وأن أجزاء مهمة جداً من البلدين تقع ضمن الدائرة الخليجية النفطية، إلا أن ثمة اختلافا كبيرا في النظرة والرؤية لتاريخ كل من الطرفين الإقليميين ومقوماته إزاء مركزية الخليج العربي.
انه علي الرغم من مطالبات سابقة لكل من إيران بالبحرين، ومطالبة العراق بالكويت، فإنني أستطيع الجزم بأن مثل هذه (المطالبات) كانت رسمية سلطوية زعاماتية وسياسية أيديولوجية، ولم تكن شعبية جماهيرية أو اجتماعية وطنية تعبر عن معان جوهرية. أي بمعني: أنها عبرت عن أسباب خاصة وتوجهات مرحلية وليست تاريخية، كما أنها لم تعبر عن وعي عام ودراية تامة وإدراك متبادل لكل من الإيرانيين والعراقيين، أو عن إدراك وطني أو إيماني مطلق يدفعهم لكي يعلنوا عن ملكية وطنية شرعية لمثل هذه الأجزاء الخليجية من مركزية الخليج العربي التي اقصد بها دول الخليج، وبالذات: الكويت والبحرين وقطر والامارات؟ ذلك ان كلا من السعودية لها اطلالة خليجية وعمان لها خليجها المسمي باسمها!

الأسباب والدوافع
إن الأسباب واضحة تمام الوضوح، فثمة تلاق اجتماعي حضري وانصهار تلاقحي قبلي وتلاحم سكاني عربي بين الناس الخليجيين والعراقيين والنجديين وبشكل لافت للنظر، بعيداً جداً عن الأساليب السياسية وأدوات أنظمة الحكم السائدة في العراق منذ العهود العثمانية إزاء الخليج العربي عموماً والكويت خصوصاً، إذ يعلمنا التاريخ الاجتماعي لكل من الطرفين (وخصوصاً بين قبائل الكويت ونجد والبصرة والحويزة والمنتفك) أن روابط اجتماعية أسرية واقتصادية معيشية قوية وشيجة تجمع الناس هنا وهناك بعيداً عن المصادمات أو التقاطعات بين حكومتي بغداد العثمانية والكويت المحلية منذ بدايات العهد العثماني حتي سنة 1990.
ان مركزية الخليج العربي من جانب آخر، هي العمق الاستراتيجي لبلاد ما بين النهرين جغرافياً قومياً وليس سياسياً قطرياً، إذ بقي الخليج العربي نفسه يسمي علي العهود العثمانية بطولها باسم (خليج البصرة = بصرة كورفزي)، ولم يزل هذا المصطلح الأخير يستخدم عند الأتراك المعاصرين في جمهورية تركيا الحديثة حتي يومنا هذا، فهم لا يعتبرون الخليج فارسياً ولا عربياً، بل بقوا يستخدمون التسمية العثمانية المحلية القديمة له. المهم، ان العراق اليوم لا يبحث له عن تسميات جديدة للخليج، بقدر ما يطمح الي ان يساهم سلميا في بناء مصالح الخليج العليا وخصوصا من الناحية الاقتصادية والاجتماعية بعيدا عن السياسات العقيمة التي غيّبت ادواره الكبري ردحا طويلا من السنين.


الحصيلة والاستنتاجات
ماذا انتج ذلك التكوين التاريخي الحديث والمعاصر؟
لقد انتج ميراثاً مشتركاً سياسياً وتاريخياً لدي الزعماء العراقيين المعاصرين بمعزل عن تفكير العراقيين الاجتماعي الحقيقي، أولئك الزعماء والساسة الذين قادوا التوجهات السياسية العراقية علي امتداد سبعين سنة إزاء الخليج العربي وللفترة 1921 ــ 1991، أي منذ تأسيس الدولة العراقية عام 1921 حتي الحرب التحالفية الدولية ضد العراق 1991 التي أخرجته من الكويت بعد غزوه لها واجتياحه لمكوناتها في 2 آب (أغسطس)1990 وضمه لها بعد 4 ــ5 أيام لمدة تقرب من ستة أشهر، ورؤيتهم التي تعبر عن شعورهم بالمكبوت في حاجة العراق من جواره إلي ان يكونوا منافذ بحرية له كجزء من متطلباته العديدة، وإن فوهة العراق الخليجية النهرية والبحرية كانت ولم تزل وستبقي معضلة في المعطي الجغرافي التي تثير المزيد من الأحداث التاريخية الساخنة علي امتداد الأجيال القادمة لكل من الطرفين، والتي لابد أن تحل ببساطة من خلال التآلف وحسن الجوار الإقليمي وتلبية كل طرف احتياجات الآخر وبوسائل سلمية وحضارية واخلاقية لا بأساليب الاعتداء والحاق الأذي والضرر بالآخرين.. وبعيدا عن التدخل العسكري ومنطق الغزو والاحتلال والضم. لقد اثبتت جامعة الدول العربية كمؤسسة ودول وسياسات ان لا تأثير يذكر لها في حسم المعضلات العربية، واثبتت الاحداث التاريخية عند نهايات القرن العشرين أن النظام العربي برمته كان ضعيفا جدا منذ خروقات العديد من الانظمة السياسية العربية لميثاق الجامعة ومعاهداتها ومقرراتها كاملة! وتؤكد نظرية البعد الحيوي ــ التي يتبنّاها هذا البحث ــ علي الثوابت الجيوستراتيجية الإقليمية من أجل إبعاد المنطقة عن شبح كوارث جديدة، ومن أجل مصلحة الإقليم، ومنها معالجة كارثة الشعب العراقي، وحل المسألة العراقية التي غدت دولية صرفة، وتأهيل العراق لنفسه من خلال انفتاحه علي العالم وبناء حياته الجديدة علي أسس قويمة للبدء بتاريخ جديد.. وعليه، فلابد من ضرورة التجمع الاقتصادي بإيجاد كتلة إقليمية تتطلب تحقيق الانسجام الإقليمي في المنطقة، فضلاً عن تحقيق الثقة من اجل الأمن والاستقرار. وإن هذا الشرط الأخير، سينقلنا إلي مبحث آخر من المعالجة وتحليل العناصر الجيوستراتيجية التي تتوفر أساساً في منطقة الخليج العربي التي تعد من أخصب المجالات الحيوية في العالم. واخيرا، يمر العراق اليوم عند مفتتح القرن الواحد والعشرين بمرحلة مصيرية حاسمة في تاريخه الحديث، اذ غدت مسألته دولية بعد ان كانت اقليمية صرفة، وهو امام مفترق طرق صعب، فاما تستقر حياته التاريخية ويغدو عضوا رئيسيا فاعلا في المنظومة الخليجية بكل ثقله البترولي عند رأس المجال الحيوي ويغدو بوابة برية وبحرية لقارة آسيا، او سيدخل في مأزق تاريخي انقسامي ومحاصر بعد عام 2003 لا سمح الله.

 



#سيار_الجميل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أول الشهود علي مأساة العراق - الزهور الندية ذبلت علي أيدي ال ...
- الملك فيصل الأول- بعد سبعين سنة علي رحيله..رحلت دولة المؤس ...
- العراق وعبد الناصر - الحلقة الاخيرة
- العراق وعبد الناصر - الحلقة 15
- العراق وعبد الناصر - الحلقة 14
- العراق وعبد الناصر - الحلقة 13
- العراق وعبد الناصر - الحلقة 12
- العراق وعبد الناصر - الحلقة 11
- العراق وعبد الناصر - الحلقة العاشرة
- مظفر النواب في دمشق علي غير ميعاد
- العراق وعبد الناصر - الحلقة التاسعة
- العراق وعبد الناصر - الحلقة الثامنة
- العراق وعبد الناصر - الحلقة السادسة
- كتب - العراق وعبد الناصر
- متوالية المطاليب العراقية بين الممكن والمؤجل والمستحيل
- مانفيستو العراق: ستة مبادئ عليا من أجل المستقبل –
- استئصال تراث البعثيين وتغيير ذهنية العراقيين ؟
- مزامنات - العراق: مشروع قادم - ضرورات مصالحنا تبيح محظورات ع ...
- قصور رئاسية .. قبور جماعية والريحة بعثية !!


المزيد.....




- أوروبا ومخاطر المواجهة المباشرة مع روسيا
- ماذا نعرف عن المحور الذي يسعى -لتدمير إسرائيل-؟
- من الساحل الشرقي وحتى الغربي موجة الاحتجاجات في الجامعات الأ ...
- إصلاح البنية التحتية في ألمانيا .. من يتحمل التكلفة؟
- -السنوار في شوارع غزة-.. عائلات الرهائن الإسرائيليين تهاجم ح ...
- شولتس يوضح الخط الأحمر الذي لا يريد -الناتو- تجاوزه في الصرا ...
- إسرائيليون يعثرون على حطام صاروخ إيراني في النقب (صورة)
- جوارب إلكترونية -تنهي- عذاب تقرحات القدم لدى مرضى السكري
- جنرال بولندي يقدر نقص العسكريين في القوات الأوكرانية بـ 200 ...
- رئيسة المفوضية الأوروبية: انتصار روسيا سيكتب تاريخا جديدا لل ...


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - سيار الجميل - نحو نظام خليجي تكاملي رؤية جيواستراتيجية في المجال الحيوي