أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سيار الجميل - العراق وعبد الناصر - الحلقة 15















المزيد.....

العراق وعبد الناصر - الحلقة 15


سيار الجميل

الحوار المتمدن-العدد: 536 - 2003 / 7 / 7 - 03:25
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


كتب

-          العراق وعبد الناصر –

-         مناقشات نقدية في مذكرات امين هويدي من أجل الكشف عن حقائق تاريخية جديدة –

-         أ.د. سيار الجميل ( مؤرخ عراقي وخبير دولي ) –

-         الحلقة  15

- العراق ومصر: هل من فهم جديد بعد عقود من ملفات قديمة؟
- الاعلام المصري انحاز سريعاً الي عارف ولم يكن حياديا حيال حكم قاسم
- نوري السعيد من مشروع الاتحاد الكونفدرالي الي فكرة الجامعة العربية

-         عبد الكريم قاسم ومشروع الفيدرالية العربية

6 ــ يقول البكار: (وما كدت اصل الي بيروت، حتي سقطت الطائرة المروحية التي كان يستقلها عبد السلام عارف ومعه عبد الله مجيد ولفيف من المسؤولين وغيرهم، وبذلك قضي عبد السلام عارف نحبه في (حادثة) ستظل اسبابها غامضة وقدرية، الي ان يجيء اليوم الذي سيكشف فيه النقاب عن حقيقة الأسباب التي أدت الي سقوطها، بحيث (تمكنت القاهرة) بعد ذلك، وعلي الفور، من ارسال كل من عبد الحكيم عامر وعبد الحميد السراج (الذي كان قد حاول اسقاط عبد السلام عارف بالانقلاب الاول الشهير بانقلاب عارف عبد الرزاق!!!) اللذين قاما هما، وليس الجيش العراقي، ولا الشعب العراقي، بتنصيب عبد الرحمن عارف خليفة لعبد السلام (علما أن عبد الحميد السراج لم يكن ايضا بعيدا عن ترتيب شؤون وامور الانقلاب الثاني الذي فشل فيه عارف عبد الرزاق وهو يحاول اسقاط عبد الرحمن عارف.. وتلك قصة مثيرة اخري) (نفسه، ص 27 ــ 28).
معني ذلك، ان البكار بقي في بغداد حتي قبل ايام من مصرع عبد السلام عارف! ولنا ان نسأل: اذا كان قد ترك تقديمه برنامج (صرخة الثوار) منذ زمن طويل، فماذا كان يفعل ببغداد اذن حتي قبيل مصرع عارف بأيام، وهو ــ كما وجدناه ــ ينعت عبد السلام بأشنع الصفات وغدا ينسق مع الناصريين العراقيين ضد عبد السلام؟؟ ومتي سيأتي اليوم الذي يكشف فيه النقاب عن اسرار مقتل عبد السلام عارف؟ ويوضح البكار دور عبد الحميد السراج (الذي كان لاجئا في مصر) اي بمعني: دور مصر في عمليتي الانقلاب الناصريتين ضد الاخوين العارفيين! ويؤكد البكار دور مصر عبد الناصر في تنصيب عبد الرحمن عارف وليس دور لا الجيش العراقي ولا دور الشعب العراقي . وعليه، فكل شييء صريح وواضح الآن.. ولا يمكن لأي مخلوق ان ينفي العلاقة المصرية ودور جمال عبد الناصر في ازاحة كل من عبد السلام عارف اولا، وعبد الرحمن عارف ثانيا!
7 ــ يقول البكار: (كان الانقلاب علي عبد الرحمن عارف، بقيادة عارف عبد الرزاق، وبترتيب من عبد الحميد السراج، قد فشل ايضا . وكانت صلة القاهرة ببغداد بدأت بالتدهور من جديد.. وكنت بدوري قد اكتشفت ان (الزعامات الناصرية العربية) أغلبها انتهازي باحث عن منصب، عن سفارة، عن وزارة في ظل عبد الناصر.. وان الجماهير الناصرية الشعبية العربية.. مخدوعة بزعاماتها الناصرية القطرية، الامر الذي جعلني افكر بالانسلاخ عن (المشاركة السياسية) قرفا واستكبارا، لأن اقترابي من دائرة (صناع الاحداث العربية) سرعان ما كشف لي عن ان عالمنا العربي، ليس فيه يمين ولا يسار وليس فيه رجعيون ولا ثوريون، وانما فيه ظالمون ومظلومون ومخلصون وانانيون.. وان السياسة في عالمنا العربي ليست فنا ولا علما، وانما هي تشرذمات ومصادفات وصراعات بين كتل باحثة عن السلطة والمكاسب.. وفرض الهيمنة والاثراء، حتي ولو علي حساب المباديء الثورية الاشتراكية الوحدوية..) (نفسه، ص 24 ــ 25).
أخيرا، لا أريد ان اعلق علي هذه النقطة الاخيرة، وهذه النتيجة التي توّصل اليها عبد الهادي البكار! ولكن هل كتبها عن صدق واخلاص نتيجة تجربته الناصرية المريرة؟ ام انه كتبها مجرد نفثة صادرة من انسان كان يصرخ في الاذاعة ويتآمر اعلاميا ويشارك في حرب باردة عربية قميئة ولكن ناله الاحباط لأنه لم يحصل لا علي مركز ولا علي سلطة ولا علي مال!! وفي كلتا الحالتين فإن الرجل قدم لنا شهادة تاريخية مفيدة عن دور مصر الناصرية في العراق العارفي.. وهي تدعم وتصوب، او تعدل وتفصح عن ذاك الذي كتبه أمين هويدي في مذكراته.. وتبقي الحاجة التاريخية ملحة لمعرفة المزيد من المعلومات الاساسية والنادرة والسرية عن العهد العارفي في العراق، وخصوصا اسرار مصرع عبد السلام عارف! ومن هو صاحب المصلحة الحقيقية في ان يزيحه عن قيادة العراق.. هذا ما سيجعلنا نبحث عن المزيد من المعلومات ومقارنتها واجراء حفريات علمية للمزيد من الشهادات والوثائق الرسمية وغير الرسمية.. وستنجلي الحقيقة يوما!

استنتاجات تاريخية
احتراق كل الطبخات!
لا بد لنا ان نخرج باستنتاجات تاريخية من خلال جولتنا النقدية في تفكيك النصوص وتحليل المواقف والافاضة في التساؤلات.. ذلك ان العراق قد جني عليه في القرن العشرين جنايات تاريخية لا تغتفر أبدا.. وان الاجيال القادمة من ابناء العراقيين ستزيد من غيضها وتفيض بتساؤلاتها عن كل من ارتكب او ساهم بارتكاب جنايات فاضحة بحق العراق والعراقيين.. بحق حاضر العراق في القرن العشرين وبحق اجياله القادمة في القرن الواحد والعشرين! وأعيد واكرر بأن التدخلات العربية بالشؤون العراقية الصعبة قد زادت في الطين بلة برغم انها جاءت تحت مسميات ومانشيتات قومية ووحدوية متنوعة.. فاذا كان الرئيس جمال عبد الناصر واجهزته السياسية والاعلامية والدبلوماسية لا يفقهون صعوبات العراق واوضاعه وتراكيبه المعقدة وحدوده الخطرة.. فتلك مصيبة، وان كانوا يدركونها ادراكا سليما فالمصيبة اعظم! ومن يقرأ الادبيات الوثائقية التي جمعت عبد الناصر بعدد من القادة العراقيين ( والبعثيين خصوصا ) يتلمس قوة معرفة عبد الناصر بمشكلات العراق الخارجية والاقليمية والداخلية! وان المشكلة لا تنحصر في مصر وباخوتنا المصريين ابدا .. انها تنحصر بالرئيس جمال عبد الناصر وحده واجهزته القيادية والمخابراتية والاعلامية ليس ازاء العراق حسب، بل ازاء كل البلدان العربية، ولكن العراق كان من اخطرها وهو الوحيد الذي دفع ثمن تلك التدخلات السياسية والاعلامية والمخابراتية التآمرية.. وعندما اقول بأن مصر والمصريين لا علاقة لهم بموضوع مشكلات العراق وتعقيداته، فانني علي صواب، ذلك لأن العروبة الثقافية وعشق العراق شيئ وان القومية والتدخلات السياسية شييء آخر.. وحاجتنا اليوم تدعو العرب جميعهم الى تأسيس قطيعة تاريخية بين العروبة الاصيلة الثقافية والاجتماعية وبين القومية العربية السياسية الايديولوجية .. وان تغدو هذه الفكرة منهاج عمل واقعي لكل الاحزاب والاتجاهات والتيارات القومية العربية التي كانت مشروعاتها السياسية قد فشلت جميعها كونها عزلت نفسها عن فهم الواقع العربي فهما عميقا اولا ، وانها لم تدرك بأن ذلك الواقع هو وريث تاريخ له تنوعاته ومشكلاته العصية ثانيا .

الاهواء والامزجة الحاكمة!
ولا بد ان نتعلم بأن العلاقات العربية العربية لابد ان تحكمها المؤسسات والمبادئ والقيم والمصالح لا الأمزجة الشخصية والاهواء الخاصي لرؤساء الدول.. ان العلاقات بين عبد الناصر وبقية القادة العرب لابد لها من اكثر من دراسة معمقة لمعرفة تأثيراتها علي المحيط العربي والاقليمي والدولي وقت ذاك وكم كان تأثير عبد الناصر علي طبيعة العلاقة بين عبد الكريم قاسم وعبد السلام عارف الذي اتهم بعد ايام قليلة من ثورة تموز (يوليو) 1958 بتدبير مؤامرة ومحاولته اغتيال شريكه قاسم الذي قام بتقديمه الي المحاكمة وحكم علي عارف بالإعدام ولكن ابقاه في السجن من دون تنفيذ الاعدام حتي وقع الانفصال بين سوريا ومصر العام 1961، فقام قاسم بالاعفاء عنه واخرجه من السجن بنفسه ويقال بأنه اعاد له كل رواتبه التقاعدية وأرسله إلي الحج.. ولكن المعادلة ستكون معكوسة يوم 8 شباط / فبراير 1963 عندما غدا عبد السلام عارف رئيساً للجمهورية علي ايدي البعثيين، فحكم علي قاسم بالاعدام مع جماعته سريعا ومن اي محاكمة أصولية تذكر.. ولم يتدخل الرئيس جمال عبد الناصر لوقف او منع او تأجيل تلك القرارات العراقية السريعة في التصفيات المضادة، علما بأن قاسما طلب ان يحاكم محاكمة عادلة سواء قبل او بعد استسلامه لجلاديه وكان مشروع الانتقام العراقي شيئا مباحا من دون ان نسمع عنه اي ادانة عربية ومصر في مقدمة الصف بحكم سياساتها واعلامها الواسع. ولم تزل العواطف السياسية الساخنة متأججة حتى اليوم في النفوس ، اذ كثيرا ما يبيح رجالات الامس من العراقيين مشروعات القتل والثأر السياسي بين انفسهم .. ولكن من اخطر ما سمعته قبل ايام عندما سئل عبد المجيد فريد في قناة الجزيرة القطرية ( برنامج زيارة خاصة ) : هل يشعر بالاسى والاشمئزاز على الطريقة التي اعدم بها الزعيم عبد الكريم قاسم ، فاجاب بالنفي وانه كان ولم يزل مرتاحا تمام الارتياح لما جرى !!

خطورة الدور الاعلامي والسياسي
لقد كان الإعلام المصري منحازا الي جانب عارف مندداً بمحاكمته من قبل قاسم، ولكنه لم يكن حياديا ازاء قاسم يوم 8 شباط (فبراير) 1963 ولا حياديا ازاء فيصل الثاني واسرته يوم 14 تموز (يوليو) 1958.. كان استخدام التهجم علي القادة والزعماء العراقيين عبر خطابات الرئيس، وعبرإذاعة صوت العرب، واعتقد بأن الاخ امين هويدي لا يستطيع نكران انهماك السفارة المصرية في بغداد التي كان يرأسها هو نفسه في تدبير سلسلة المؤآمرات المتلاحقة لقلب انظمة الحكم، ولقد تم فضح بعض تلك المؤآمرات في مناسبات وامام اجهزة سياسية وقضائية واعلامية وبشهادة العديد من الشهود المشتركين بها، وما قبضوه من مبالغ نقدية من السفارة لتدبير تلك المؤآمرات، وبرغم كل ذلك لم نسمع ابدا بأن استطاع اي زعيم عراقي من ايام العهد الملكي ومرورا بنوري وقاسم وعبد السلام وعبد الرحمن ان تفّوه احدهم بكلمة واحدة تسئ إلي عبد الناصر، أو رد علي الشتائم المقذعة والاتهامات الخطيرة التي كانت تنهال عليهم صباح مساء والتي كشف التاريخ بأن ليس لها أي أساس من الصحة، فهل باستطاعة السفير هويدي ان ينكر ذلك؟ وهل يمكنه اليوم وقد اصبح مؤرخا للاحداث ان يكشف لنا وبشجاعة عن سر خلق تلك المشاحنات والصراعات الباردة التي انتجت تاريخا مؤلما مع الاسف؟ هل جري كل ذلك من أجل إلحاق العراق بحكم عبد الناصر بصورة غير دستورية؟ ام كان لأغراض اخري وعبد الناصر يدرك طبيعة العراق التاريخية المختلفة عن مصر!

العراق ومصر: هل من فهم جديد؟
علما بأن العراقيين كانوا يناشدون مصر باحسن الروابط واوثقها في كافة المجالات، وان تاريخا حافلا بين الركيزتين يرجع في قدمه الي اعماق التاريخ، وان الشعب العراقي كله كان يسعي الي ذلك كل ضمن اساليبه واطروحاته بين اهداف الوحدة بالنسبة لكل الفصائل القومية، ولم يبخل حتي الشيوعيين العراقيين في طرح اقامة اتحاد فيدرالي مع مصر وكان الزعيم عبد الكريم قاسم من مؤيديه.. وكان نوري السعيد في النظام الملكي القديم صاحب مشروع الاتحاد الكونفدرالي، وهو – ايضا -  صاحب مشروع جامعة الدول العربية. صحيح، ربما لم يكن هناك من الزعماء العراقيين والعراقيين سعي جاد الي الوحدة الفورية او الاندماج الكامل، فان لذلك اسبابه ودوافعه ومبرراته فالعراق كما علمتنا احداث القرن العشرين وخصوصا عند فاتحة القرن الواحد والعشرين عالما يبدو انه كان مجهولا علي الاخرين بحكم تنوعاته وتعددياته ومشكلاته وقضاياه الداخلية والاقليمية والدولية.. فليس من باب العقل ان يكون مندمجا مع مصر وهو علي رأس الخليج العربي مثلا، او انه قلب منطقة الشرق الاوسط في غربي آسيا بين القوتين الاقليميتين ايران وتركيا.. وهو كتلة حية من الهلال الخصيب.. الخ وهذا كله ما غاب فهمه في مباحثات الوحدة التي انشغل بها القوميون جميعا: الناصريون والبعثيون والحركيون وغيرهم. ومن الطبيعي ان يسأل المرء اليوم عن اسرار فشل محاولات الرئيس جمال عبد الناصر علي ارض الميدان وفشل الخطط التي اعدت بدعم منه سياسيا واعلاميا وعلي ايدي: عبد السلام عارف ورشيد عالي الكيلاني وعبد الوهاب الشواف وعارف عبد الرزاق.. وهذا الاخير جّرب ثلاث محاولات غير ناجحة وصولا الي عهد البعثيين بانقلاب 17 تموز (يوليو) 1968 كي تبدأ حرب باردة في الاذاعات استخدم الطرفان العراقي والمصري اقذع الشتائم واسوأ المرادفات وصولا الي رحيل عبد الناصر العام 1970. ان كلا من الشعبين العراقي والمصري لابد ان تتوثق علاقاتهما وروابطهما كما كانت علي امتداد التاريخ باعتبار بلديهما ركيزتين اساسيتين للمنطقة، ولكن لابد ان يفهم كل طرف مشروعات الطرف الاخر ومصالحه وخصوصياته.. وان تكون صفحات القرن العشرين دروسا بليغة الاثر في صناعة مستقبلنا المشترك.

 



#سيار_الجميل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق وعبد الناصر - الحلقة 14
- العراق وعبد الناصر - الحلقة 13
- العراق وعبد الناصر - الحلقة 12
- العراق وعبد الناصر - الحلقة 11
- العراق وعبد الناصر - الحلقة العاشرة
- مظفر النواب في دمشق علي غير ميعاد
- العراق وعبد الناصر - الحلقة التاسعة
- العراق وعبد الناصر - الحلقة الثامنة
- العراق وعبد الناصر - الحلقة السادسة
- كتب - العراق وعبد الناصر
- متوالية المطاليب العراقية بين الممكن والمؤجل والمستحيل
- مانفيستو العراق: ستة مبادئ عليا من أجل المستقبل –
- استئصال تراث البعثيين وتغيير ذهنية العراقيين ؟
- مزامنات - العراق: مشروع قادم - ضرورات مصالحنا تبيح محظورات ع ...
- قصور رئاسية .. قبور جماعية والريحة بعثية !!


المزيد.....




- -إسرائيل تنتهك قوانينا.. وإدارة بايدن لديها حسابات-.. مسؤولة ...
- الجيش الإسرائيلي يواصل عملياته في محيط مستشفى الشفاء بغزة لل ...
- موسكو تدمر عددا من الدبابات الأوكرانية وكييف تؤكد صدّ عشرات ...
- مفتي روسيا يمنح وسام الاستحقاق لفتى أنقذ 100 شخص أثناء هجوم ...
- مصر.. السفيرة الأمريكية تثير حفيظة مصريين في الصعيد
- بايدن يسمي دولا عربية -مستعدة للاعتراف بإسرائيل-
- مسؤول تركي يكشف موعد لقاء أردوغان وبايدن
- الجيش الاسرائيلي ينشر فيديو استهدافه -قائد وحدة الصواريخ- في ...
- مشاهد خراب ودمار بمسجد سعد بن أبي وقاص بمخيم جباليا جراء قصف ...
- قتيل بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان والمقاومة تقصف شبعا


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سيار الجميل - العراق وعبد الناصر - الحلقة 15