أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جاسم الفارس - تجليات العشق والجمال















المزيد.....

تجليات العشق والجمال


جاسم الفارس

الحوار المتمدن-العدد: 8445 - 2025 / 8 / 25 - 02:26
المحور: الادب والفن
    


كتب الاديب والفنان طارق الشبلي دراسة تحليلية لكتابي حكمة العشق .. واعتزازا بما كتب .. اضع مقالته على صفحتي ..


تجليات العشق والجمال
في كتاب (حكمة العشق)
دراسة تحليلية - طارق الشبلي

في (حكمة العشق) للدكتور جاسم الفارس تسامى في الهيام متجلياً حيث سلك دروب السالكين إذ لا يضيء الطريق سوى نور قلبه وفيض روحه. يقول الفارس مفتتحاً الكتاب: إن ( المرأة إشارة الحق) و ( ثابت حبك ثبات الارض في عواصف الكون ) وهذه إشارة للمرأة على أنها اليقين والحق وثبات الكون حين تهب العواصف , هكذا يشبه حبها كمقاربة ( لتخثر لبن العشق هياماً في شرايينه)، يقف الدكتور جاسم على أعتاب الطريق( للحق) و(العشق) ولا يريد من الدنيا زهداً أكثر مما يطلب ولا يبغي من الآخرة إلاّ نظرته في التصوف، ذلك أن العشق ليس ميلاً بشرياً، بل يمكن أن نشبهه بنار إلاهية تشتعل في قلبه (هو) من أختير للشكر بنور الحق وكما يقول الفارس: (شعرية الملكوت ) الذي يحيل كل شعرة في جسده لأذن تصغى لوقع عشقه، ترى أي رهبة في هذا التحول !
وكيف لا (هم) الذين تطوف أرواحهم وأجسادهم في ملكوت العشق. ويقول السالكون: ( العشق أول الطرق والتجلي منتهاه ).
والفارس إن دق على باب المعنى يسمع همس المعشوق يا للوله، وحين يفتح باب القرب لا يعود يرى إلا وجه محبوبه في كل شيء، وحتى الشمس عنده من تجليات العشق والنجوم تبسمه، وحتماً الريح من انفاسه وعند تجلي الحبيب لا يقدر الفارس على وصف الحال لأنه ربما يتلاشى ، يفنى ، يُمحى، ولا (هو) بل الفارس كله يصبح الــ (هو).
والعشق الصوفي ليس بحثاً عن لذة بل عن فناء، الفناء في المعشوق أنظره يقول: ( العشق مرآة الروح) فيصبح العاشق مرآة يتجلى فيها جمال الله فيراه الخلق ولا يعلمون أن ما يرونه ليس العاشق، بل أثر التجلي الالهي ،قال ابن الفارض :
زدني بفرط الحب فيك تحيَرا
وارحم حشىً بلظى هواك تسعراً
ويكتفي الدكتور جاسم (لم احمل سوى عشقك فهو صنو الحق) وفي التجلي , يكشف الله الحجاب عن الأشياء حتى يرى العاشق أنه ما كان يبحث عن شيء خارجا عنه بل كان حبيبه (الحبيب) مقيماً فيه منذ الازل لكن الغفلة سترته فلما صحا أشرقت الانوار.
والمقاربة فيما يقوله الدكتور جاسم (أعيش في بحر عشقك رغم أني من تراب) وكيف هذا وهل للتراب روح لتحس وتنبض وترى !!
في الفتوحات المكية يخبرنا أبن عربي (أن العشق عين الحياة)
والعشق ليس اختيارا، بل هو نفس صادر عن الحق.. وهنا يعيد العشق تشكيل العاشق، لم يعد الانسان يبحث عن الله بل اصبح مرآة يتجلى فيها الله، ومع كل تجلي يمحو الله شيئاً من هوية العاشق حتى لا يبقى الا الـــ (هو) فالعشق كما يقول الدكتور جاسم ( روضة من رياض الجنة) ولما ( كان العشق شمس المعرفة) فإن حالة الفناء كاملة وتجل دائم. أما الحلاج فقد أحرق بنار العشق وكتب بدمه مالم تجرؤ حروف الزمان أن تنطقه، وفي ديوانه تذوب (الأنا) في ( الهو) فيصرخ (( أنا من أهوى ومن أهوى أنا نحن روحان حللنا بدنا) وهنا لا نرى شاعراً بل قلبا ينطق باسم الله من شدة التوحيد، ويقول الفارس: ( العشق مسك الروح، لا مسك الجسد) حتى يبلغ منتهاه في ( نهار العشق سر الانبياء) ويقول دكتور جاسم: ( في العشق يتناوب القلب والقمر على إضاءة الوجود) و ( لا جهات في العشق) و( العشق مدار القلب) هو يناقش شوق وتوق العبد للحق وتيهه في دروب البحث عنه ليصبح العشق الإلهي هو الطريق والغاية، ويظهر من الطلب نفسه ليس إلا نتيجة تجلي الحق. القلب كما يقول الحلاج عن منازل العارفين بالله وكيف أن القدم على طريق العشق تحتاج الى الفناء في ذات المحبوب، ويعالج الحلاج مسألة العلاقة بين العبد والرب والاتصال بين المحدود ( العبد) واللامحدود ( الحق) وكيف أن الاتصال يحدث ويتحقق عبر الفناء والذوبان الكامل.
يتكلم الفارس عن غربة العارف في الدنيا ليقول: (المعنى: حرية العشق وضوؤه) فالمحب الإلهي يعيش في وحدة واغتراب عن العالم بسبب اختلاف مشربه، ويذكر الدكتور جاسم ( جلال عشقك شمس الوجود وخلوده ) وهنا يقدم لنا رموزاً عن طلاسم روحية تعبرّ عن اسرار التوحيد والعشق الإلهي بلغة مشفرة ثم يعرض علينا فكرة الوجود الازلي وكيف أن كل الأشياء في اصلها اشارات للواحد الأحد وبذلك يثبت الدكتور جاسم ( لا يفني في العشق اثنان, الله والانسان) هو الحق ولا شيء معه وكان وهو الآن على ما عليه كان، لا يدركه بعد الهمم ولا يبلغه غوص الفطرة (ليس كمثله شيء، وهو السميع البصير) ( هو) أزلي لا أول له، أبدي لا آخر له، قيوم لا فناء له، دائم لا انقضاء له.
وكيف يصوغها الدكتور جاسم (في العشق تحترق العبارة)
و( في العشق نرحل من الازل الى الأبد) حيث أن ليس له كيف ولا اين ولا جهة ولاحد، ولا ند ولا ضد، وكان العشق هو الحق والحق هو العشق حتى يجعلنا نلمس تجربة الفناء في التوحيد وهي أسمى علامات الارتقاء حيث يغيب العارف عن وجوده في شهود العشق والحق وهذا التصوف ليس إنكاراً للخلق بل ادراك أن الحق لا استقلال له بالوجود، ومن هنا تتأكد وتتجلى فكرة (التنزيه المطلق) التي يستخدمها الصوفية لتجاوز الصور الذهنية ومفهوم الازل لدى الحلاج في طاسين الازل هنا لا يعني فقط ما لا بداية له زمنياً بل يشير الى الوجود السرمدي الذي لا يخضع للزمان والمكان وهذا مفهوم فلسفي عميق مرتبط بفكرة ( العقل الاول)، والازل عنده حضور شعوري شهودي أكثر من كونه تصور منطقي ..
ويرى جلال الدين الرومي أن كل ما في الوجود هو تجلّ للحق (الله) وأن الحب هو القوة المحركة للكون وهو الطريق للوصول الى الله، فالعشق نار تحرق كل ما ليس منها فلا يبقى الاّ المحبوب. وأما عند الدكتور جاسم ( لا جهات في العشق) حيث تختلط الابعاد والجهات, وكلها ترنو الى الذات الإلهية ويقول: (مطر العشق يروي أرض الجسد) التي تنادي لرحلة العارف من الغربة الى الوصال متجاوزاً الروح لتذوب الأنا وكيف أن فناء الذات في الله والتخلي عن الانا والانانية، ويؤكد الدكتور جاسم على أن ( نرى في جلال العشق ما لا يرى ونسمع ما لا يُسمعْ) حيث أن ( حضرت مولانا) استخدم الرموز والمجازات مثل الناي , رقصة العشق لنقل المعاني الصوفية العميقة وكيف أن ( في العشق نظام العالم) تعميم يراد به البوح بالمحبة الالهية وتعميم حب الانوار، وانظر الفارس فيما يقول: ( العشق مثل الذهب يبتسم للنار ) وهذه مقاربة في كيفية ابتسام الذهب عند تسليط النار عليه، ونلاحظ علاقة عشق ودلالة الحب القصوى عبر هذا الكلام حتى قال (ينهض في العشق الاموات) وهذه قدرة العشق على إعادة الحياة للموتى وحتى عن طريق السماع للوصول لحالة التجلي والانخطاف الروحي من خلال التجربة الروحية لا الجدل العقلي فكر ينبض بالرحمة والجمال والاتحاد مع المطلق ..والتبريزي يقول ( عندما تزهو الروح لا يهمها تعاقب الفصول) وعلينا أن نثبت أن ذبولها محض خرافة. والدكتور جاسم يقول :( في العشق نرحل من الأزل الى الأبد) و ( يتفجر الماء في العشق من صخرة الوجود)
ويقول الفارس أيضاً ( في العشق يكون القلب ميزان الله)
والعشق عند جلال الدين الرومي ليس مجرد شعور بشري أو علاقة غرامية بين شخصين، هو قوة كونية وروحية تتجاوز حدود الجسد والعقل وتمثل صميم الوجود، ومن منظور صوفي بحت يقول الرومي: ( العشق لا يفسر بالكلام بل يعاش) الفارس يقول ( نرى العالم وردة حين نسلك معراج العشق) ( تفتح الكواكب دفاتر عشقها لتُري العشاق اسرار السماء) ( في العشق تصير الروح جسداً والجسد روحاً) ، و( التسبيح ترانيم العشق) .
وعنده العشق هو الطاقة الاولى التي اوجدت الكون والعالم، والرومي يقول: (الله خلق الكون بدافع العشق، لأن الروح تنجذب الى أصلها) وهذا هو الحب الذي يحرك النجوم ويسكن أعماق الانسان وبما (أن العشق وسيلة للفناء في المحبوب) كما يقول الرومي يقول الفارس: ( إن الحقيقة المطلقة هي الله وهو المعشوق الأزلي والمطلق) بذلك يكون العشق رحلة صوفية تبدأ بالشوق وتنتهي بالاتحاد كما يقول الرومي. أما ابن الفارض فيقول (ولولاك لم تخلق شمس ولا قمر) ومن هنا يؤكد الفارس على الوحدة والتفاني يقابله ( محي الدين بن عربي) الملقب ( بالشيخ الكبير) الذي يؤكد على أن أهم فكرة هي ( وحدة الوجود) باعتبارها الحجر الاساس لفكره الصوفي والفلسفي ( وحدة الوجود الحقّ) وبان العالم ليس مستقلاً عن الله بَل هو تجلّ له، والكائنات كلها ( مظاهر لأسماء الله وصفاته مثل الرحمة والجمال والكبرياء، فالعاشق يرى الله في كل شيء، في الانسان، في الطبيعة، في الوجود.
و (حكمة العشق) للفارس يحتوي على مقطعات تحوي كل منها مفردة العشق بحيث يرجع له كل مفهوم وكل فكرة، فالعشق عنده وكما يعتقد كل المتصوفة، هو أصل الخلق وهو من أخرج الوجود من العدم وهو الرابط بين العابد والمعبود بين الخلق والخالق لأنه كما يعلن الفارس في روايته (صوفية الوردة) العشق وسيلة للفناء والاتحاد، كذلك زوال الذات و الأنا , والتفاني بالاتحاد يعني شعور السالك أن كل ما حوله هو الله لا بمعنى الحلول بل بمعنى تجلي الوجود. يقول الحلاج: ( أنا من أهوى ومن أهوى أنا ... نحن روحان حللنا بدنا)
يقول الفارس (يصير البصر في العشق حديداً) و (لا حد للعشق ولا قياس)
و (حكمة العشق فيض من نور الحق)
وبما أن العشق لدى الفارس يعني الفناء في الله لا في أية صورة أخرى أو في مظاهره وكيف أن العشق يصيّر البَصر حديداً! وأنه ليس من قياس أو حساب للعشق، على أن العشق فيض من نور الحق الذي هو الله, وكذلك العشق عند الجنيد ( فناء في الله لا انحلال) والوقوف المستمر في حضرته ذلك أنه سلوك روحي منضبط وهو ثمرة المعرفة فهو ليس عاطفة بل ( معرفة مقرونة بالهيبة والمحبة ويقول (سيد الطائفة الصوفية) :جنيد البغدادي ( العاشق الحقيقي لا يرى سوى الله) أي أن ( العاشق عبدٌ لا يملك من أمره شيئاً ولا يرى غير معشوقه) ويفرق الجنيد بين المحبة والعشق يقول: المحبة انقياد قلبي لله فيها تعظيم وهيبة) بينما العشق مرتبة أعلى فيها احتراق بالذات الإلهية وهيام لا ينتهي )
ويقول الفارس (إجلِ بالعشق صداً الخطايا) و (بالعشق مزج الله التراب والمعرفة ليخلق الانسان).
وكيف أن (في فضاء العشق يولد الربيع) الربيع الذي تكتسي الارض برياحينه ووروده وتصير الارض عبارة عن نور أخضر .
(العشق أصل الحواس الخمسة)
(بالعشق تتفجر لذة الروح)
( الفناء في العشق بقاء أزلي)
هذا ما كتبه الفارس لان العشق ليس من هذا العالم، بل من نور الله وهو جوهر الوجود وكما قال ابن الرومي (انت لست قطرة في بحر، بل البحر كله في قطرة ) وهذه دعوة الى تجاوز الأنا والاتحاد بالحقيقة الإلهية.
الدكتور الفارس أخيراً يعلن أن (العشق بحر بلا زبد)
و (أنا عشق الحق قائم بذاتي)
بينما يقول ابن الرومي ( لماذا تبقى في السجن وأنت تملك المفتاح بيدك)
ويوضح أن الطريق الى الله يمر عبر العشق الإلهي والزهد في الدنيا وتزكية النفس. وكذلك يوضح غربة الروح في هذا العالم ولن تهدا حتى تعود لموطنها إذن..
وأخيرا فان الدكتور الفارس قد اختزل كل الأقوال والافعال في فكرة محورية هي التسليم لله من خلال القضاء والقدر وأن الحرية في الرضا بالقضاء هي من أعمق درجات الايمان، والحكمة من ذلك أنك إن سلمت نفسك وقلبك لله أراحك من هموم كثيرة كنت تعاني منها وأن الحب صنو الايمان وهو الجسر بينك وبين الله حيث تزول الأنا ويذوب العاشق ويتحرر من كل قيوده وذلك بتجليات الروح بعد التحرر من قيود الجسد ويفضي ذلك أخيراً أن النهاية هي عودة للبدء والبداية أقصد للنور الأول الذي منه جئنا ...
وهذا هو د. جاسم الفارس الذي يغنيك عن المفردة، ويغني المفردة للاتصال بصاحباتها ...



#جاسم_الفارس (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في كتاب (شرخ في اللغة)
- تجليات الجمال في كتاب طارق الشبلي ( أوشام)
- فلسفة الحداثة عند الإمام أبي حامد الغزالي (مشروع حضاري)
- شعرية الظبية وغزالات الحب في نصوص نجمان ياسين الشعرية
- أحفاد معطف غوغول بين اللون والفلسفة قراءة في رواية (احفاد مع ...
- رائحة الشاي الساخنة.. قراءة في نصوص رحمة يوسف
- يسرى الحسيني ..سيرة شعرية
- قراءة اولية في فكر علي محمد اليوسف الفلسفي
- الحرية والامل في نصوص فلونا عبد الوهاب ( عمى مؤقت)
- الامل والحرية في (عمى مؤقت) للأديبة فلونا عبد الوهاب.
- تحولات ( فالح الخضير) في ازمنة الحرب. قراءة في رواية (السير ...
- قراءة في ادب محمد سامي عبد الكريم -رؤية في الخصائص العامة
- التكامل بين الثقافة والاقتصاد ضرورة حضارية
- الإنسان والتاريخ في (حارس المنارة). رواية الأديب فخري أمين
- عن التنوير والتنويرين
- وقفةعلى عتبات الظما للشاعر ماجد الحسيني
- نشوة التحول الحضاري - قراءة في فلسفة داريوش شايغان
- العراق الذي نستحقه
- النهضة والثقافة والتاريخ -قراءة في مشروع مالك بن نبي الحضاري
- قراءة في كتاب (جدلية نهج التنمية البشرية المستدامة ..منابع ا ...


المزيد.....




- مصر.. وفاة الفنان بهاء الخطيب خلال مباراة والعثور على -تيك ت ...
- فيلم -درويش-.. سينما مصرية تغازل الماضي بصريا وتتعثّر دراميا ...
- شهدت سينما السيارات شعبية كبيرة خلال جائحة كورونا ولكن هل يز ...
- ثقافة الحوار واختلاف وجهات النظر
- جمعية البستان سلوان تنفذ مسابقة س/ج الثقافية الشبابية
- مهرجان الجونة 2025 يكشف عن قائمة أفلامه العالمية في برنامجه ...
- بيت المدى يحتفي بمئوية نزار سليم .. الرسام والقاص وأبرز روا ...
- الرواية الملوَّثة التي تسيطر على الغرب
- تركيا تعتمد برنامجا شاملا لتعليم اللغة التركية للطلاب الأجان ...
- مسرحية -طعم الجدران مالح-.. الألم السوري بين توثيق الحكايات ...


المزيد.....

- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جاسم الفارس - تجليات العشق والجمال