أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جاسم الفارس - قراءة في كتاب (شرخ في اللغة)















المزيد.....

قراءة في كتاب (شرخ في اللغة)


جاسم الفارس

الحوار المتمدن-العدد: 8371 - 2025 / 6 / 12 - 02:54
المحور: الادب والفن
    


قام الاديب العراقي عبدالعزيز ججو بترجمة لكتاب (شرخ في اللغة)، تأليف سفين اريك ليتمان و بير ماغنوس يوهانسون.
والكتاب اعادة قراءة ماركس و فرويد قراءة نقدية جديدة في ضوء الواقع القائم اليوم، إذ لم يكن فرويد مهتما بالغريزة الجنسية، كما يروج البعض إنما كان يهتم باللاوعي. وكان ماركس في ذهن المؤلف، ليس أكثر من مؤسس الأيديولوجية الاشتراكية الديمقراطية السوفيتية. فرأى (ماركس)آخر، ماركس الذي أثار إزعاج الحكام في الإمبراطورية السوفيتية، فكانت قراءته ضرورة .
قرأ بيير ماجنوس يوهانسون نظرية ماركس في الاغتراب، فبدأت الأسئلة تتفجر. هل يمكن للإنسان أن يفكر بأفكار جديدة ويعبر عن نفسه بطريقة جديدة؟ هل هناك طرق جديدة لسرد قضية ماركس؟ ماذا يوجد خلف الواجهة؟ كيف نجمع بين ماركس وفرويد؟ رؤية نقدية فلسفية عميقة تعيد تصحيح الوعي بمعطيات ماركس وفرويد؟
إن القراءة التصحيحية لماركس وفرويد تقود إلى كشف حضورهما المعرفي التاريخي الفعال، إذ تجمعهما صفات أسهمت في ألقهما الفكري
افتتان ماركس بالابتكارات التكنولوجية طوال الحياة، وكذلك فرويد، ظل مهتما بالتقدم العلمي ومنجزاته، وأكثر إنجازات هذا التقدم الذي أثارته هي التقدم في الطب، فكان اكتشاف البكتيريا المسببة للأمراض تعطي آمالا كبيرة للمستقبل، وكذلك اللقاحات ضدها. إن وعي القيمة الطبية لهذا الاكتشاف مع التحليل النفسي قاد إلى دراسة النفس الإنسانية بشكل أكثر دقة وفاعلية.
أعطى ماركس قيمة كبيرة للنظرية الاجتماعية من أجل بناء مجتمع جديد. عبر وعي الطبقة العاملة بهذه القضية. أما اختلافهما فهو: كان فرويد كثير الكتابة، حتى وهو في ظل الموت، في حين كتب ماركس القليل. ليتولى رفيقه انجلز إنجاز بقية الأفكار المهمة في (رأس المال) و(مخطوطات باريس)/ المخطوطات الأساسية. في حياة فرويد، نشرت أعماله الكاملة بين عامي 1924 و1934. وبعد وفاته صدرت طبعة ثانيه في السويد، كان فرويد حاضرا، في حين لم يكن ماركس كذلك كما هو في بقية لغات العالم.
اختلاف شخصية ماركس وفرويد انعكس في الاختلاف في أسلوبهما في الكتابة. كان ماركس متحمساً وهو يفكر ويكتب، ينتابه شعور بتحقيق اختراق كبير نهائي. غير أن وعيه النقدي الصارم أوقفه عند حافة الشك. مفكراً بعيد النظر بإنتاجه الفكري. ويعدل أعماله و ينقحها، حتى أنه كتب. ستة نسخ من الجزء الثاني من (رأس المال). ولم يكن راضيا عنها، وترك الجزء الثالث مخطوطة، وكذلك فعل فرويد، ويبدو أن هذه الرؤية النقدية سمة أساسية من سمات العباقرة، غير أن رؤية فرويد النقدية مكنته من إنجاز كتابات مميزة ومكتملة، في حين أن اهتمامات ماركس السياسية ووضعه الاقتصادي البائس أثر كثيرا في عطائه المعرفي. كلاهما عاشا حبا. اختلفت معطياته في حياتهما، كانت جيني حبيبة ماركس تكتب له ما سيقدمه للطباعة، وكانت تقول عن هذا العمل: (إنه أسعد لحظات حياتها). بينما لم تشارك زوجة فرويد همومه العلمية. ومع هذا كلاهما عاش تجربة حب خارج البيت. إن اختلاف هذين المفكرين لم يحل دون اشتراكهما في رؤية واحدة. كلاهما يرى أن التقدم العلمي والتقني سيجعل الإنسانية أكثر عقلانية، غير أن تصورهما أن الدين سيختفي في حياة الإنسانية، لم يكن صحيحاً، إذا أصبح الدين في مركز الاهتمام المعرفي المعاصر. ولكن ما الذي جعل فكر هذين المفكرين يستمر حاضرا؟ ومهماً إلى اليوم؟
يرى. مؤلفا (شرخ في اللغة). إن السبب هو تميز أعمالهما براديكالية فكرية وعقلية صارمة لا تتسامح، كلاهما وضع الأسس لأساليب بحث جديدة، فشكلت مدرسة فكرية واجهت قبولا ورفضا. ظلا متجاورين دائما، ولكن دون أن يتمكن الرافضون من إزاحتهما من ساحة الفكر، حتى ممارسات ستالين القمعية لم تتمكن من إزاحة ماركس من ساحة الفكر، وكذلك واجه فرويد أرثوذوكسية، لكنها أقل دموية في البلدان التي تأسس فيها التحليل النفسي، فنشأت اختلافات كبيرة بين من يعتبرون أنفسهم محللين نفسيين، وبين الاتجاهات الأخرى الذين يتبنون مفهوم العلاج النفسي؟
لقد وضعت معايير للتفرقة بين التحليل النفسي والعلاج النفسي، وفصلوا بين التحليل كأداة لتحرير الإنسان والعلاج الذي يتكيف مع الطب النفسي، وفي ظل الأرثدوكسية طرد بعض المحللين النفسيين من الجمعيات التحليلية، مثل كارين هورني في نيويورك، وبيار هنريك تورنجين في ستوكهولم، وجان لاكان في باريس وفقدوا لقب المحلل النفسي.
إن التعصب الفكري يفقد العلم رونقه وجماله، غير أن رعاة الحرية والإنسان أبوا إلا أن يوحدوا بين عمق رؤية المفكرين الكبار ماركس وفرويد، بغية الاسهام في صياغة حياة إنسانية أجمل وأغنى.
لقد تطور العلم والفلسفة في القرون الأخيرة، على سبيل المثال. فإن نظام هيجل. مليء بتفاصيل الواقع، هناك نوع من التحديد الغريب فيه، كان أيضا مفتوحاً لتفسيرات عديدة، لدرجة أن خلفاءه سرعان ما اختلفوا . كانت السياسة، خاصة، نقطة ساخنة. أعتقد تلاميذ هيجل المحافظون أن المجتمع كما هو كان عاقلا في جوهره، وبالتالي يجب الحفاظ عليه، بينما اعتقد الراديكاليون، على العكس، إنه يجب تغييره تغييراً جذريا. التاريخ لن يتوقف أبدا.
أصبح شوبنهاور على تفكير هيجل. عاد إلى مفهوم الشيء في ذاته لدى كانت، وعرف هذا الشيء على أنه إرادة عمياء للحياة. لا تتردد في استخدام أي وسيلة، والتي يمكن رؤية آثارها في الطبيعة والتاريخ. ولكن الإنسان يمتلك عقله كذلك، وهذا العقل هو الوحيد الذي يمكنه أن ينير له حقيقة واقع الحياة القاسي. وهكذا، نشأ الصراع بين العقل واللاعقل، وبرزت تيارات العقل واللامعقول، التي أصبحت قوية في القرن الحادي والعشرين، ومن خلال وعي المؤلفَين بحقائق العصر وتياراته، يقدمان فهما لأفكار ماركس وفرويد، وكذلك لأتباعهما. لقد احترم ماركس وفرويد العلم، كلاهما مقتنعين بأن العقل العلمي سيبدأ في التغلغل في العالم، والحياة بشكل متزايد. فاهتما بالعمل على تحديد العقبات التي تعيق عمل العقل. يرى ماركس. ذلك في المجتمع الطبقي، بوصفه العقبة الأكبر أمام انتصار العقل، ويرى فرويد أن المشاعر والاهتمامات قوية، غير أن العقل في النهاية، هو المنتصر. كلاهما كان يؤيد. مثالية المعرفة الواقعية. إذا التفكير العلمي يسعى لتحقيق التوافق مع الواقع، وقد أكد فرويد هذه الحقيقة بقوله العلم يستند إلى الملاحظات التجريبية المثبتة، غير أنه وقع في تناقض مع نفسه حين أكد على أن اللاوعي يمكن. اعتباره شيئا في ذاته. يمكن الوصول إليه فقط كظاهرة عرضية، هذا التصريح يتناقض جوهريا مع تفاؤله بأن العالم يمكن تغييره بالكامل بالعقل. يحترم العلم القضايا الأساسية المتناقضة في إطار الحوار العلمي البناء، يبدو ذلك واضحا في عدة قضايا يثيرها كتاب شرخ في اللغة، منها على سبيل المثال الموقف من الدين. يرى فرويد أن الدين وهم، وتأثيره متناقص و إن السبب في ذلك هو أن التفكير العلمي قد هيمن على الطبقات العليا في المجتمع، وأن الأوهام الدينية تبدو أقل مصداقية بالنسبة لهم، وأن البحث النقدي، قد أضعف النصوص الدينية، كما أظهرت الدراسات الاجتماعية الأنثروبولوجية، تشابها بين عالم الأوهام الدينية وعوالم الشعوب البدائية. وعلى هذا الأساس فإنه كلما تزايد عدد الذين يفكرون في ضوء العلم، سوف تتناقص مكانة الدين. يرد على هذه النظرة أوسكار فيستر. الكاهن الذي يتبادل مع فرويد مراسلات عديدة تحمل وجهات نظر مغايرة، إن التحليل النفسي بالنسبة له أكثر أجزاء علم النفس خصوبة، لكنه ليس كل شيء في العلوم النفسية، ولا هو بالضرورة نظاما للحياة. أو نظرة للعالم، وإنما موقفك من الدين يتميز بقسوة غير إنسانية وباردة، ويتمنى أن تكون الأمانة العلمية. معززة لصداقتنا، يوافق فرويد على هذه الرؤية، ويقر بصدق وصحة ما قاله فيستر. بأن التحليل النفسي لا يؤدي إلى أي نظام جديد لنظرة العالم. إنه لا يحتاج إلى ذلك، لأن التحليل النفسي يعتمد على منظور علمي يتعارض مع الدين.
وماركس لم يكن غير مبال ٍ بالدين، و العبارة التي يرددها الأعداء (الدين أفيون الشعوب) هي في الحقيقة تعبر عن أثر الدين في علاج الروح وتخفيف آلام الإنسان. كذلك أظهر ماركس فهما للتصورات التي يعدها البعض ظرفية، مبيناً أساسها داخل العالم لمادي، فالرأسمالية تنتج شكلها الخاص من الإيمان غير المبرر، عبادة السلع. إذ تبدو السلع في النظام الرأسمالي كأنها كائنات حية، وإن الناس الذين أنتجوها ملحقات غير حية. وتتعمق هذه الرؤية أكثر في كتابه المهم رأس المال لتظهر في مفهوم الاغتراب، إذ يبدو الإنسان غريبا في الحياة عن كل ما له به علاقة، وتبدو السلعة سيدة الموقف من خلال السوق الذي يعتبره الرأسماليون إلها حقيقيا، كما هو واضح اليوم في عالم المال الذي يجسده بدقة ترامب، ولهاثه المرعب خلف المال الذي هيأ له كل أدوات الاستلاب، إن الناس يصنعون تاريخهم في إطار حركة واقعهم ومعطياته، لقد تصور ماركس وفرويد في إطار وعي واقعهم أن مجتمعاً أفضل كان في متناول اليد، إذا قامت الطبقة العاملة بهجوم منسق ضد النظام الرأسمالي، لم يكن في وعيهم أن ظرفا جديداً سيولد، نفتقر فيه إلى قوى الثورة، أو تشتتها، وأن الحضور الديني سيتجدد في زماننا هذا، إذن في حركة التاريخ، فإن القيود هي الأكثر تأثيرا في المسيرة من الحتمية، وبهذه الرؤية انتصر لينين في ثورته التي غيرت مسيرة التاريخ، لم ينتظر الحتمية، إنما حطم القيود.
تشكل الرؤية النقدية قيمة معرفية كبيرة، ولهذا يستعرض الكتاب المواقف النقدية التي تعرض لها كل من ماركس وفرويد، ذلك أن النقد، هو الضوء الذي ينير الدرب للعاملين في حقل الفكر أساتذة وطلابا ، ويكفي في هذا المجال الإشارة إلى واحدة من نقاد الفكر الماركسي، وهي الملتزمة بقواعده ومنهجه، إنها (روزا لوكسمبرغ)التي تعد نفسها تلميذة لماركس، وناقدة له كذلك. ويتركز عملها النقدي. كما يشير المؤلفان في نقد نظرية ماركس في تراكم رأس المال. لقد واجه ماركس مشكلة كيفية تجنب الإفراط في الإنتاج. وتجد روزا الحل في الإمبريالية. فقد حصلت الدول الرأسمالية الرائدة على أسواق جديدة من خلال سيطرتها على أراضي شاسعة في جميع أنحاء العالم، لا سيما في أفريقيا، فقد امتد السوق العالمي ليزيح كل أشكال الإنتاج القديمة، ويصبح العالم كله تحت سيطرة الرأسمالية. عندها سيصبح المزيد من التراكم مستحيلا. عندها تكون الرأسمالية قد وصلت إلى طريق مسدود، ويكون العالم ناضجا للاشتراكية،. أما سياسيا فقد ناضلت مع الحركة السلمية ضد الحرب. كان منهجها النقدي يتبلور في مقولتها المشهورة. الحرية هي دائما حرية أولئك الذين يفكرون بشكل مختلف.
إن إعادة قراءة ماركس وفرويد ضرورة تاريخية وضرورة علمية، ذلك أنهما يظلان حاضرين في الأوقات كلها، يثيران الجدل، وجدالهما يولد آفاق جديدة في عالم الفكر. الثورة والبناء.
وقد استعرض المؤلفان بتفصيل جميل ما اثارته الحوارات مع الفكر الماركسي ونظريات فرويد في مجال السياسة والاقتصاد والتكنولوجيا والعلم والطب والفلسفة والادب واللسانيات ، ليقدم صوره جميلة للفكر العلمي في حقوله المتعددة، هي بحاجة الى مقال اخر يكشف القيمة العلمية لقراءة جديدة لهذين المفكرين الكبار ، ذلك أن فكر ماركس خاصة، هو دليل الابداع في فهم العالم وأداة الغضب في تفسيره وتغييره.



#جاسم_الفارس (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تجليات الجمال في كتاب طارق الشبلي ( أوشام)
- فلسفة الحداثة عند الإمام أبي حامد الغزالي (مشروع حضاري)
- شعرية الظبية وغزالات الحب في نصوص نجمان ياسين الشعرية
- أحفاد معطف غوغول بين اللون والفلسفة قراءة في رواية (احفاد مع ...
- رائحة الشاي الساخنة.. قراءة في نصوص رحمة يوسف
- يسرى الحسيني ..سيرة شعرية
- قراءة اولية في فكر علي محمد اليوسف الفلسفي
- الحرية والامل في نصوص فلونا عبد الوهاب ( عمى مؤقت)
- الامل والحرية في (عمى مؤقت) للأديبة فلونا عبد الوهاب.
- تحولات ( فالح الخضير) في ازمنة الحرب. قراءة في رواية (السير ...
- قراءة في ادب محمد سامي عبد الكريم -رؤية في الخصائص العامة
- التكامل بين الثقافة والاقتصاد ضرورة حضارية
- الإنسان والتاريخ في (حارس المنارة). رواية الأديب فخري أمين
- عن التنوير والتنويرين
- وقفةعلى عتبات الظما للشاعر ماجد الحسيني
- نشوة التحول الحضاري - قراءة في فلسفة داريوش شايغان
- العراق الذي نستحقه
- النهضة والثقافة والتاريخ -قراءة في مشروع مالك بن نبي الحضاري
- قراءة في كتاب (جدلية نهج التنمية البشرية المستدامة ..منابع ا ...


المزيد.....




- السينما لا تموت.. توم كروز يُنقذ الشاشة الكبيرة في ثامن أجزا ...
- الرِّوائي الجزائري -واسيني الأعرج-: لا أفكر في جائزة نوبل لأ ...
- أحمد السقا يتحدث عن طلاقه وموقفه -الغريب- عند دفن سليمان عيد ...
- احتفال في الأوبرا المصرية بالعيد الوطني لروسيا بحضور حكومي ك ...
- -اللقاء القاتل-.. وثيقة تاريخية تكشف التوتّر بين حافظ الأسد ...
- هنا رابط الاستعلام عن نتيجة مسابقة تعيين 20 ألف معلم مساعد ا ...
- فيلم -مجموعة العشرين-.. أول رئيسة أميركية تواجه تحديات صعبة ...
- راشد عيسى: الشعر رسالة جمالية تنتصر للفكر الإبداعي وتتساءل ع ...
- بوتين: روسيا تفتخر بتنظيم مسابقة -إنترفيجن 2025-
- ترامب يواجه -البؤساء- على المسرح و-الاستهجان- خارجه! (صور)


المزيد.....

- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جاسم الفارس - قراءة في كتاب (شرخ في اللغة)