|
نماذج من -طفاسة- رؤساء ووزراء حكم الطائفية السياسية في العراق
علاء اللامي
الحوار المتمدن-العدد: 8428 - 2025 / 8 / 8 - 12:02
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
ج1/ وزير خارجية سابق ألقى على السفراء العرب ببغداد محاضرة حول "زواج المتعة" بحضور سفيرة عربية هربت خجلا! سأنقل هذه النماذج من برنامج "هذه الأيام" للإعلامي العراقي حميد عبد الله الذي يبثه على قناته الشخصية. وعبد الله يقدم هذه النماذج نقلا عن كتاب "خلف ستائر القرار" د. عبد الله العلياوي المستشار لدى رئيس الجمهورية الأسبق فؤاد معصوم أرَّخ فيه لفترة رئاسة رئيس الوزراء حيدر العبادي تحديدا. وأسجل إنني أورد هذه النماذج مع رابط الفيديو / الرابط 1، وكلِّي خجل واشمئزاز من كون هذه النماذج تنتمي "رسميا" إلى العراق وحدثت من، ولمسؤولين عراقيين، وما يهوِّن عليَّ هذا الشعور وجود مسؤولين آخرين نادرين يمثلون الجانب المضيء من السلوك الحضاري والآدمي في العراق وكون العراق أكبر من هؤلاء جميعا بإرثه الحضاري المشع على الإنسانية وأنه ليس الدولة الوحيدة التي تشهد فسادا حكوميا شاملا وتنخره الاستقطابات الطائفية والعرقية والعشائرية المخطط لها من الأجنبي وحلفائه الحكام المحليين الطائفيين ولكن لا أعتقد أن بلدا بلغ ما بلغه العراق في ظل حكم الطائفية السياسية والتحالف السياسي الشيعي الكردي السني. كما أسجل أن الإعلامي حميد عبد الله ورغم إنه يقوم بعمل أرشيفي عظيم الفائدة للماضي القريب والبعيد وللحاضر ولكنه للأسف ينجر أحيانا وراء نزعته الذاتية المزاجية وربما الأيديولوجية ويقرأ الأمور بشكل سطحي لا نقدي، فمن خلال اختياره للنماذج المحددة، كان مركِّزا استهدافه الذي لا يخلو من التحامل على رئيس الوزراء الأسبق حيدر العبادي أكثر من غيره، مع أن العبادي من طينة سائر المسؤولين لعهد ما بعد الاحتلال وهو زميلهم في حكم الطائفية السياسية التابع للأجنبي ولا يختلف عنهم من حيث الجوهر بل يختلف عنهم "في الدرجة لا في النوع" وهو يبقى في نظري أفضل من غيره كثيرا. فلقد شرفته الظروف والمقادير بكونه قاد عملية القضاء على التمرد الداعشي الأسود ببراعة وكفاءة قيادية متميزة وهو الوحيد الذي لم تسجل عليه أو توجه له حتى الآن اتهامات بالفساد الشخصي ولكنه مع كل ذلك خرج خاسرا من الانتخابات النيابية "أم العشرين بالمية" التي خاضها بالتحالف مع أشهر الفاسدين أي مع حزب عمار الحكيم. والغريب أن مقدم البرنامج المذكور سخر حتى من تصدي العبادي لوقاحة الرئيس التركي أردوغان وتجاوزه على العبادي في مؤتمر قمة المجلس الإسلامي الدولي في إسطنبول وكيف رد عليه العبادي بقوة! أما إذا كان حميد عبد الله يستمد معلوماته من كتاب مستشار الرئيس معصوم ويتبناها كموقف فمعلومات الطرف الكردي ومواقفه ضد العبادي مفهومة الدوافع لأنه هو الذي طرد المليشيات الكردية من كركوك واستعادها إلى السيادة العراقية هي وحقول نفطها التي سيطرت عليها خلال التمرد التكفيري الداعشي وهذا ليس من الموضوعية والوطنية في شيء ... اخترت لكم هذه النماذج وسأتركها بلا تعليق للعلم بها من باب أولى واترك التعليق لكم ولكنَّ! *الرز المتعفن: خلال مناقشة فضيحة الرز المتعفن سنة 2017 قال وزير النقل الأسبق كاظم فنجان الحمامي: "العيب فينا، فإن الحشرات لم تكن موجودة في الرز بل نحن مَن جاء بالحشرات من الصحراء ووضعناها في السفن"! يعقب الإعلامي عبد الله على قول الوزير بالقول: أنا لم أفهم ما قال، كيف حدث ذلك؟ ومن قام بذلك؟ لماذا لم يسأله أحد ما؟ *مرض عشق الوزارة: وزير شيوعي اسمه فارس ججو كان وزيرا للعلوم والتكنولوجيا. (لم يذكر حميد عبد الله أن هذا الوزير انتخب نائبا ثم عين وزيرا على كوتا الأقليات العراقية -المسيحيين السريان الكاثوليك وقائمتهم "الوركاء") ويقول عنه المؤلف العلياوي مستشار معصوم إنه كان مثلا للنزاهة ونظافة اليد والوطنية والكفاءة. ولكنه حين قررت الحكومة الاتحادية إلغاء وزارته ودمجها بوزارة التعليم احتج على ذلك واستمر يداوم في مبنى الوزارة يوميا رافضا القرار الحكومي حتى اضطر العبادي إلى منعه بالقوة الأمنية من دخول الوزارة وصادر السيارات الحكومية في حوزته تاركاً له سيارة واحدة للاستعمال الشخصي"! *التعليم الأهلي دمر التعليم العام في العراق: يقول وزير التعليم الأسبق محمد إقبال إنه قدم تقريرا لزيادة مخصصات الوزارة لبناء مدارس جديدة وترميم القديمة لأن الاكتظاظ في صفوف المدارس بلغ تسعين تلميذا في الصف الواحد. وحين انتهى الوزير من كلامه لم يعلق رئيس الوزراء على تقريره بكلمة بل انتقل الى فقرة أخرى. السبب هو أن المتنفذين في الحكم وبعضهم وزراء لديهم جامعات ومعاهد أهلية لا يردون للتعليم الحكومي أن ينافسها. يعقب حميد عبد الله بالقول: سألت وزير آخر هو عبد الرزاق العيسى - وزير المالية - في لقاء سابق معه هل تأخذون نسبة مالية مقررة من هذه الجامعات والمعاهد والمدارس الأهلية كجامعة رئيس الوقف الشيعي السابق محمد بركة الشامي ... وغيره، فقال: لا نأخذ منهم أي رسوم، وبعض مالكي الجامعات لا نستطيع أن نفتح معهم موضوع الرسوم الحكومية المقررة! *وزير الخارجية يلقى على السفراء العرب محاضرة عن زواج المتعة بحضور سفيرة عربية: روت السفيرة الصومالية في بغداد خديجة المخزومي أنها حضرت اجتماعا بدعوة من وزير الخارجية. لم يذكر المقدم اسمه وأرجح أن يكون إبراهيم الجعفري المعروف بهذا النوع من المواقف الرثة والطفاسة. وفي اللقاء مع السفراء العرب ألقى وزير خارجية حكومة المحاصصة الطائفية محاضرة بعنوان "زواج المتعة وفضله على الإسلام". وحين دخل الوزير في عمق الموضوع وأنا المرأة الوحيدة الجالسة معهم اضطررت إلى الخروج ومغادرة القاعة! ج2/ استدراك ونماذج أخرى للرثاثة و"الطفاسة" في حكم المحاصصة الطائفية: وزير يستأذن من موظف في مجلس الوزراء أن يذهب الى المرافق ليبول، ووزير آخر يسأل السائق المصري عن اسم النهر الذي يمر بالقاهرة! كنت قد رجحت في منشوري السابق أن الإعلامي حميد عبد الله كان يتحامل على رئيس مجلس الوزراء الأسبق حيدر العبادي لأنه كان مركِّزا استهدافه الذي لا يخلو من التحامل عليه أكثر من غيره، ورجحت احتمالا آخر وقلت "أما إذا كان حميد عبد الله يستمد معلوماته من كتاب عبد الله العلياوي مستشار الرئيس معصوم ويتبناها كموقف فمعلومات الطرف الكردي ومواقفه ضد العبادي لا يعتد بها لأنها مفهومة الدوافع لأن العبادي هو الذي طرد المليشيات الكردية من كركوك واستعادها إلى السيادة العراقية". وقد أتيح لي اليوم أن أطلع على تسجيلي فيديو للقاء حميد عبد الله مع مؤلف كتاب |خلف ستائر القرار" مستشار الرئيس معصوم نفسه عبد الله العلياوي / رابط 2، تحدثا فيه عن كتابه فوجدت من الإنصاف القول إن السيد عبد الله العلياوي - وكنت أظن أنه عربي بدلالة لقبه "العلياوي" ولكن لكنته الكردية باللغة العربية واضحة - أقول أن العلياوي كان منصفا جدا مع العبادي ودافع عنه في عدة مناسبات وقال عنه بالحرف الواحد جملة قد لا تخلو من المبالغة ولكنها تدل على الإنصاف وقد فاجأني صدورها من المستشار قال: "لولا السيد العبادي لذهب العراق في مهب الريح"! ودافع العلياوي عن تأخر العبادي عن حضور جلسات مجلس الوزراء لأنه كان منشغلا بإدارة المعارك ضد التمرد الداعشي ويزور القوات المقاتلة باستمرار. وحين قال العلياوي أن العبادي رجل ذكي جدا بالرياضيات ومتخصص بالرياضات سخر منه حميد عبد الله قائلا "أدري شنو نحن عايشين على جدول الضرب"! ما يدل على جهل وسذاجة لا يُتوقع صدورهما من إعلامي جيد ومحترف، وقد رد عليه العلياوي: "لا، لا، الرياضيات هي أم العلوم ولذلك العبادي كان يحسب لكل قضية حسابها الدقيق رياضيا ويتحكم بكثير من الأشياء". ولا أظن أن حميد عبد الله فهم مغزى كلام عبد الله العلياوي. وحين اتهم المذيع العبادي بأنه أخذ من الموظفين راتب شهر رد عليه العلياوي بالقول هذا غير صحيح لأن قرار تأخير الرواتب لم ينفذ. *وردا على سؤال: هل كان العبادي يميز بين الوزراء؟ رد العلياوي بالقول: لا لم ألاحظ ذلك. وبالعكس لاحظت أن أقرب المقربين إليه هم الوزراء من العرب السنة وخصوصا الوزيرين صلاح زيدان وسلمان الجميلي. *وعند وفاة وزير الخارجية في النظام السابق طارق عزيز في سجنه في الناصرية قال العلياوي أن العبادي قال في اجتماع مجلس الوزراء أن صالح المطلك أخبره بأن عائلة عزيز ستأتي الى العراق لعدة أيام لتستقبل جثة عزيز ثم تنقله للدفن في الأردن والرجاء عدم عرقلة ذلك. وقال العبادي أنه وافق على ذلك لأن الميت ميت وتعاليم الدين الإسلامي لا تسمح بعرقلة جنازة ونقل الميت، ولكن يطلب من السفارة العراقية في الأردن أن تتواصل مع السلطات الأردنية والجهات ذات العلاقة بالمتوفى طارق عزيز أن لا تتحول مراسيم الدفن إلى تظاهرة ضد الدولة العراقية. ونقلت الجنازة بتأخير يوم واحد ولم تحضر عائلة عزيز إلى العراق في النهاية. *أتوقف أخيرا عند ما قاله السيد عبد الله العلياوي حول استيلاء قوات بيشمركة البارزاني على بعض حقول نفط كركوك كان للحماية بعد أن طلب العبادي ذلك شفهيا من وزير كردي هو فؤاد حسين وهذا كلام غير دقيق لم يورده أي مصدر آخر ولم يرد عليه الإعلامي حميد عبد الله. والدليل على أنه كلام غير دقيق ومتهافت هو أن قوات البيشمركة البارزانية حتى على افتراض أن حكومة بغداد طلبت منها حراسة الحقول بسبب التمرد الداعشي لم تغادر مواقعها حين طلبت بغداد منها ذلك وانتفاء الحاجة لوجودها، وحتى حين تحركت القوات العراقية بأمر العبادي لتطهير الحقول من تلك القوات وقد اشتبكت معها بضراوة وسقط قتلى وجرحى أما بيشمركة الطالبانيين فقد انسحبت بهدوء واتهمها البارزانيون عندها بالخيانة والخذلان والعمالة لبغداد! هذه الحقائق يجب أن تقال لوجه التاريخ والحقيقة من قبل من يزعمون الحرص على الحقيقة والتأريخ الدقيق من إعلاميين وكتاب ومؤرخين! أدرج ادناه بعض النماذج الإضافية على رثاثة وطفاسة المسؤولين العراقيين في عهد المحاصصة الطائفية: *وزير يسأل عن اسم النهر الذي يمر بالقاهرة: وزير عراقي في وفد حكومي إلى مصر يسأل السائق الرسمي الذي ينقلهم في القاهرة عن اسم النهر الذي يمر بها. أي إنه لا يعرف اسم نهر النيل! وحين وصلوا الى منطقة الدلتا سأل الوزير نفسه عن اسم النهر فقيل له : إنه نهر النيل! وخلال مرور السيارة بأحد شوارع القاهرة، يسأل الوزير السائق عن اسم الشارع الذي يمرون به فقال له السائق: ده شارع محمد عبد الوهاب يا باشا! فرد الوزير: وصل هذا الشخص إلى هنا؟ ظاناً أن المقصود هو رجل الدين السعودي المتشدد محمد عبد الوهاب! فرد عليه وزير الثقافة فرياد راوندوزي وكان يجلس معه في السيارة: حضرة الوزير اسألني أنا إذا كان عندك سؤال... معقولة لا تعرف نهر النيل، ألم تسمع موسيقى وأغاني في حياتك لمحمد عبد الوهاب؟ *سفير الكويت يطلب من المؤلف طلبا عجيبا: قال السيد عبد الله العلياوي مستشار الرئيس معصوم: أرسلت نسخة من كتابي "خلف ستائر القرار" إلى السفير الكويتي وكتبت له فيه إهداء ذكرت فيه أن في الكتاب صفحات ربما تهم المسؤولين الأشقاء الكويتيين الاطلاع عليها". ولكن للأسف أرسل لي السفير الكويتي ممثلا له قال لي إن السفير يطلب منك أن تحدد له أرقام صفحات الكتاب التي ذكرت فيها الكويت ليطلع عليها ... فقلت له: أنا لستُ موظفا عندكم لأقوم بذلك، بل أهديت لكم كتابا ولديكم موظفون كثيرون فاطلبوا منهم ذلك! *تأخر العبادي عن حضور جلسة مجلس الوزراء الاحتفالية بمناسبة القضاء على التمرد الداعشي التكفيري أكثر من عشرين دقيقة والوزراء ينتظرون وحين قال أحدهم ان الوزير في الطريق وسيصل بعد قليل قام أحد الوزراء وطلب من مقرر مجلس الوزراء – منذ حكومة إياد علاوي – حيدر الصدر وحتى الآن قائل: سيد، سيد، أقدر أروح للمرافق أبول؟ فنظر حيدر الصدر الى ساعته وقال له : نعم اذهب ولكن ارجع بسرعة! *إشارة لغوية: كلمة "طفاسة" عربية فصيحة وهي مستعملة في عصرنا في اللهجة المصرية فقط على حد علمي. والكلمة مصدر الفعل طَفِسَ" تعني في المعاجم القديمة القذارة المادية والمعنوية والشراهة في الأكل، ولكنها مستعملة في اللهجة المصرية بمعنى آخر بصيغة المبالغة "طِفْس" على زنة "فِعْل"، ولكنه قريب جدا من معنى الرثاثة وقلة الذوق الممتزجة بالبلاهة والخراقة. روابط وهوامش: *تعقيب للصديق الكاتب كريم كطافة: تحياتي أستاذ علاء.. البارحة تحدثت مع الوزير السابق للعلوم والتكنولوجيا - فارس ججو - وسألته عن المعلومات الواردة سواء في الكتاب أو في حديث مقدم البرنامج وأرسل لي التالي: "عزيزي أبو أمل.. كيف الحال؟ عساك بخير قبل حوالي سنة أرسل لي أكثر من رفيق وصديق هذا الفيديو ... وحصلت على رقم تلفون د. حميد عبد الله واتصلت به وقلت له أنا فلان الذي ذكرته في حلقتك هذه.. من اين جئت بالمعلومات التي تقول ان العبادي أرسل قوة عسكرية لسحب الحماية، شنو فلم هوليودي؟ وهي غير صحيحة بالمطلق؟ وأعطاني المصدر ... وهو كتاب نشره ممثل ر. الجمهورية الذي كان يحضر اجتماعات مجلس الوزراء… وبحثت عن كاتب الكتاب وهو الدكتور عبد الله العلياوي من أهالي السليمانية وارسلت له ما يثبت خطأ ما كتبه باجتماعات وصور موثقة حول كيفية تسليم الوزارة بعد صدور قرار دمجها… شكرني على المعلومات الصحيحة واعتذر عن الخطأ ووعدني بتصحيح الموضوع في الطبعة الثانية للكتاب، وأعد بعمل لقاء مع دكتور حميد لتصحيح المعلومة… علما ان د. حميد بكل أريحية قال لي ... بإمكانكم الرد في نفس البرنامج الذي يقدمه ... ولم أشأ الاستعجال إلا بمعرفة المصدر ... وهكذا قد يكون هناك لي رسالة صوتية او لقاء معه... شكرا للإرسال هاورى أبو أمل" 1-رابط الفيديو1: رابط يحيل إلى الفيديو: برنامج "هذه الأيام" لحميد عبد الله يقدم هذه النماذج نقلا عن كتاب د. عبد الله العلياوي مستشار رئيس الجمهورية فؤاد معصوم: https://www.youtube.com/watch?v=oQm1NNGg3yM&ab_channel=%D9%87%D8%B0%D9%87%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%8A%D8%A7%D9%85%D9%85%D8%B9%D8%AF.%D8%AD%D9%85%D9%8A%D8%AF%D8%B9%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87 2-رابطالفيديو 2/ عبد الله العلياوي مستشار الرئيس الأسبق فؤاد معصوم: لولا السيد العبادي لذهب العراق في مهب الريح https://www.youtube.com/watch?v=zujjjyWuZiw&ab_channel=%D8%AF.%D8%AD%D9%85%D9%8A%D8%AF%D8%B9%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87 3-رابط الفيدو 3: وزير يسأل عن اسم النهر الذي يمر بالقاهرة! https://www.facebook.com/DIJLAHtv/videos/1152225449934068 *كاتب عراقي
#علاء_اللامي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
البعث العراقي: الشبح الحاضر في موسم الانتخابات
-
الطائفيون في العراق والتباكي على ضحايا مجازر الطائفيين في سو
...
-
انقلاب قضائي أم فوضى عارمة ضيَّعت خور عبدالله؟
-
أكذوبة بهاء الأعرجي دفاعا الكويت عبر تشويه المحكمة الاتحادية
...
-
تهديد كردي للسوداني بزلزال سياسي والأخير يرد بغضب
-
من أجواء الشحن الطائفي: هل يجوز لعن بني أمية بإطلاق القول؟
-
أئمة الخيانة بمساجد أوروبية يزورون مجرمي الحرب في الكيان
-
أزمة القضاء العراقي الراهنة انعكاس لأزمة نظام حكم دولة المكو
...
-
قرار الرئاسات أعاد كرة لهب خور عبد الله إلى مجلس النواب
-
مَن هم القضاة التسعة الذين استقالوا تمهيدا للتفريط بخور عبد
...
-
توثيق جديد بأسماء العراقيين في مجموعة كروكر الاستراتيجية الأ
...
-
-هآرتس- حين يكون اليسار الإعلامي نقديا ويساريا قولا وفعلا!
-
دعوة المرجعية السيستانية لحصر السلاح بيد الدولة لماذا الآن؟
-
أسرار مفاعل ديمونا كما كشف عنها خبير نووي من والوكالة الدولي
...
-
بين آرش الفارسي والمنصور العباسي: رموز التراث بين التمجيد وا
...
-
تشكيك غربي وأميركي وإسرائيلي في «إنجازات» حرب نتنياهو وترامب
-
ج4 و5 والأخير/ ملحق: الجواهري العراقي شاعر العرب والعربية هو
...
-
رصد وتحليل الموقف لعدة أيام: قبل وبعد العدوان الأميركي على إ
...
-
نواب في الكونغرس: السعودية والإمارات والبحرين كلهم مع إسرائي
...
-
الليبراليين واليساريين المزيفين ومعاداة إيران
المزيد.....
-
السعودية.. تركي آل الشيخ يرد على حملة ضده بعد تدوينة -الاعتم
...
-
مدى قدرة جيش إسرائيل على بسط سيطرة كاملة في غزة؟.. محلل إسرا
...
-
إعلام رسمي إيراني: المعدوم بتهمة التخابر مع إسرائيل كان عالم
...
-
إشادة فرنسية أمريكية.. حكومة لبنان تتجه لنزع سلاح حزب الله
-
المجلس الأمني الإسرائيلي يقر خطة نتانياهو -للسيطرة على مدينة
...
-
دبي .. روبوت في اجتماع رسمي
-
حراك شعبي في هولندا دعما لغزة وتنديدا بالمجازر الإسرائيلية
-
تحقيق يكشف فظاعات وجرائم ارتكبت بمخيم زمزم للنازحين في دارفو
...
-
خمسة مبادئ وانقسام حاد.. تفاصيل قرار -الكابينت- لاحتلال غزة
...
-
مصر.. صورة مبنى -ملهوش لازمة- تشعل سجالا واستشهادا بهدم كنيس
...
المزيد.....
-
المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد
/ علي عبد الواحد محمد
-
شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية
/ علي الخطيب
-
من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل
...
/ حامد فضل الله
-
حيث ال تطير العقبان
/ عبدالاله السباهي
-
حكايات
/ ترجمه عبدالاله السباهي
-
أوالد المهرجان
/ عبدالاله السباهي
-
اللطالطة
/ عبدالاله السباهي
-
ليلة في عش النسر
/ عبدالاله السباهي
-
كشف الاسرار عن سحر الاحجار
/ عبدالاله السباهي
-
زمن العزلة
/ عبدالاله السباهي
المزيد.....
|