أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - سعيد مضيه - بناء القوة لفلسطين ولنظام عالمي جديد















المزيد.....

بناء القوة لفلسطين ولنظام عالمي جديد


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 8424 - 2025 / 8 / 4 - 17:18
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


"فإن المجتمعات الاستعمارية الاستيطانية تحتاج إلى عنف مستمر ضد السكان الأصليين للحفاظ على حياة المستوطنين،
يقول راي أتشيسون مدير برنامج "بلوغ الإرادة الحاسمة"، برنامج يدعو لنزع السلاح يتبع الرابطةالنسائية الدولية للسلام والحرية (WILPF).


جرى لقاء بين ائتلاف من الدول الإقليمية في بوغوتا، كولومبيا، في منتصف يوليو/تموز لمناقشة التدابير الرامية إلى وقف الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين. وتُعدّ الالتزامات اللاحقة من قِبَل بعض هذه الحكومات بإنهاء جميع أشكال الدعم المادي لإسرائيل واحترام القانون الدولي تطورًا هامًا ليس فقط لإنهاء الإبادة الجماعية، بل لمواجهة العسكرة والاستغلال المتواصلين للدول الغربية. وتُعدّ قوة الشعب هي القوة الكامنة وراء هذه الالتزامات، وهي ما سيؤدي إلى تنفيذها.


العمل على إنهاء التواطؤ


في الفترة من 15 إلى 16 يوليو/تموز 2025، اجتمع ممثلو ثلاثين دولة في بوغوتا، كولومبيا، في مؤتمر طارئ بشأن فلسطين، عُقد بالاشتراك بين كولومبيا وجنوب إفريقيا بصفتهما الرئيستين المشاركتين لمجموعة لاهاي. وقد تشكلت مجموعة لاهاي، التي بدأت أعمالها في يناير/كانون الثاني 2025، كتكتل من الدول لتنسيق التدابير القانونية والدبلوماسية تضامنًا مع الشعب الفلسطيني. وتضم مجموعة لاهاي بوليفيا وكولومبيا وكوبا وهندوراس وماليزيا وناميبيا وجنوب إفريقيا.


جمع مؤتمر بوغوتا في يوليو/تموز دولًا إضافية من أفريقيا وآسيا وأوروبا والأمريكتين. وردًا على الإبادة الجماعية الإسرائيلية المتواصلة والمكثفة للفلسطينيين، اتفق المشاركون في المؤتمر بالإجماع على "وجوب انتهاء عصر الإفلات من العقاب، وضرورة إنفاذ القانون الدولي دون خوف أو محاباة من خلال سياسات وتشريعات محلية فورية".
التزمت اثنتا عشرة دولة مشاركة - بوليفيا، كولومبيا، كوبا، إندونيسيا، العراق، ليبيا، ماليزيا، ناميبيا، نيكاراغوا، عُمان، سانت فنسنت وجزر غرينادين، وجنوب أفريقيا - بتنفيذ ستة تدابير لإنهاء تواطؤها في الإبادة الجماعية الإسرائيلية للفلسطينيين. هذه التدابير تتضمن:
*منع توريد الأسلحة والمعدات العسكرية والمواد ذات الاستخدام المزدوج إلى إسرائيل، بما في ذلك إنهاء عبور أي من هذه المواد عبر أراضيها أو نقلها على أي سفن تحمل أعلامها؛
*منع المؤسسات والأموال العامة من دعم احتلال إسرائيل غير الشرعي لفلسطين؛
*ضمان المساءلة عن الجرائم بموجب القانون الدولي، من خلال تحقيقات وملاحقات قضائية مستقلة على المستويين الوطني والدولي؛
*دعم ولايات الولاية القضائية العالمية لضمان العدالة لضحايا الجرائم الدولية المرتكبة في الأرض الفلسطينية المحتلة.
تشجع الدول الاثنتا عشرة الدول الأخرى على الانضمام إليها في التزامات مماثلة، وتحثها على القيام بذلك بحلول 20 سبتمبر/أيلول 2025، موعد بدء الدورة القادمة للجمعية العامة للأمم المتحدة. كما دعت جميع الدول إلى اتخاذ إجراءات فعالة لمحاسبة إسرائيل على انتهاكاتها للقانون الدولي، بما في ذلك فرض عقوبات عليها.


روح باندونغ
يُعدّ مؤتمر بوغوتا مثالاً واضحاً على التعددية في العمل، حيث تدعم الدول بعضها البعض في الوفاء بالتزاماتها بموجب القانون الدولي. ومع انخراط أكثر الحكومات تسليحاً في العالم في أعمال عنف جماعي، من الضروري أن تُشكّل الدول الأخرى تحالفات قوى جديدة لمواجهتها ومحاسبتها.

قبل سبعين عاماً، في أبريل/نيسان 1955، اجتمعت تسع وعشرون دولة آسيوية وأفريقية في باندونغ، إندونيسيا، لمعارضة "الاستعمار بجميع تجلياته". واعتمدوا إعلاناً من عشر نقاط حول تعزيز السلام والتعاون العالميين، يتضمن مبادئ ميثاق الأمم المتحدة، وحقوق الإنسان، والمساواة العرقية، والسيادة الإقليمية، وعدم التدخل.
استناداً إلى المبادئ التي أُرسيت في مؤتمر باندونغ، تأسست حركة عدم الانحياز (NAM) في عام 1961 من قِبل قادة يوغوسلافيا وغانا والهند وإندونيسيا والجمهورية العربية المتحدة آنذاك. كان القصد من حركة عدم الانحياز أن تكون بمثابة ثقل موازن للكتلتين الأمريكية والسوفييتية في الحرب الباردة. رفضت الاستعمار والإمبريالية وجميع أشكال العدوان والهيمنة الأجنبية. ولا تزال حركة عدم الانحياز قائمة حتى اليوم. لكن الديناميات السياسية والاقتصادية والعسكرية المتغيرة على مدى العقود التالية قد أضعفت من قداتها كبديل للألاعيب العسكرية للغرب وروسيا. فبدلاً من الوقوف بوجه الاستعمار، يدعم بعض أعضائها المؤسسين، مثل الهند، الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل للفلسطينيين. ويمتلك اثنان من أعضائها، الهند وباكستان، أسلحة نووية. وقد شكلت بعض دول حركة عدم الانحياز تحالفات جديدة مع روسيا أو الغرب. ويتعرض العديد منها للخطر اقتصاديًا من قبل الغرب أو الصين من خلال برامج التكيف الهيكلي أو حزم "مساعدات التنمية".

عطلت هذه العلاقات العديد من دول حركة عدم الانحياز من اتخاذ إجراءات جادة في مواجهة الإبادة الجماعية. ورغم إدانة الكثيرين لأفعال إسرائيل بلاغياً، إلا أن تواطؤهم لا يزال قائماً تحت ضغط اقتصادي أو سياسي.

هكذا، فإن الحاجة إلى بديل جاد لما يُسمى بتنافسات "القوى العظمى" وسياساتها الإمبريالية المتفشية واستغلالها للحروب لا تزال ملحة أكثر من أي وقت مضى. تُقدم مجموعة لاهاي تشكيلاً محتملاً واحداً يُمكنه بناء القوة؛ كما أن هناك تشكيلات أخرى ممكنة وضرورية. يكمن المفتاح في معرفة كيف يُمكن لهذه الدول حماية بعضها البعض من القوة الاقتصادية والسياسية والعسكرية للغرب وروسيا والصين، التي ترى في تشكيلات كهذه تهديدات لهيمنتها.

أسلحة الاستعمار الاستيطاني

سبق أن اتهمت الحكومة الأمريكية مجموعة لاهاي بمحاولة "تسليح القانون الدولي كأداة لتعزيز أجندات متطرفة معادية للغرب". هذا التعليق مُفيد، إذ يُصوّر الامتثال للقانون الدولي لمنع الإبادة الجماعية على أنه معادٍ للغرب.هذا منطقيٌّ عندما نفهم إبادة إسرائيل للفلسطينيين كأحدث حلقة في تاريخ طويل من الإبادة الاستعمارية الغربية والمشاريع الإمبريالية المعاصرة. وكما كتب نيك إستس، وميلاني ك. يازي، وجنيفر نيز دينيتديل، وديفيد كوريا في كتاب "صعود الأمة الحمراء: من عنف المدن الحدودية إلى تحرير السكان الأصليين"، فإن المجتمعات الاستعمارية الاستيطانية تحتاج إلى عنف مستمر ضد السكان الأصليين للحفاظ على حياة المستوطنين. لا يمكن لدولة الاستيطان أن توجد دون الهيمنة على عالم السكان الأصليين الذي كان موجودًا قبلها؛ من ثم،يجري تشكيل "نظرة المستوطن القاتلة للعالم" "عبر معايير ثقافية وقانونية وسياسية للإبادة الجماعية".



معظم الدول المستفيدة من الإبادة الجماعية الإسرائيلية هي دول مستعمرة - من الدول الأوروبية التي اجتاحت قارات أخرى بحثًا عن الموارد والعمالة، وسرقت الثروات ودمرت حياة السكان الأصليين، إلى الدول الاستعمارية الاستيطانية المزعومة مثل أستراليا وكندا والولايات المتحدة، التي نفذت إبادة جماعية خاصة بها للقضاء على السكان الأصليين وسجنهم والهيمنة عليهم. إن الادعاء بأن محاولة دعم اتفاقية الإبادة الجماعية هي أجندة معادية للغرب لا يمكن قراءته إلا في ضوء التاريخ الوحشي والممارسة الاستعمارية المستمرة من قبل الغرب.

الإبادة الجماعية ضرورية للاستعمار الاستيطاني؛ والاستعمار الاستيطاني الإسرائيلي ضروري للربح الغربي من الحرب ومحاولات السيطرة على موارد الطاقة في المنطقة. تستخدم الولايات المتحدة إسرائيل كقاعدة عسكرية لممارسة نفوذها في الشرق الأوسط لصالح قلة من الأثرياء، وخاصة المقاولين العسكريين ومديري شركات النفط. كما أنها ترسل مليارات الدولارات من الأسلحة وغيرها من الدعم المادي إلى إسرائيل، كما تفعل المملكة المتحدة وكندا وأستراليا وألمانيا وغيرها.
إن "تحويل القانون الدولي سلاحا" مصدره ليس محاولة الدول التمسك به، بل من أولئك الذين يدّعون دعم ما يُسمى "النظام الدولي القائم على القانون "، بينما ينتهكونه بعنف خدمةً لمصالحهم الاقتصادية والسياسية. من اتفاقيات الإبادة الجماعية إلى معاهدة تجارة الأسلحة، إلى قواعد القانون الإنساني الدولي، والقانون الدولي لحقوق الإنسان، وغيرها، تنتهك إسرائيل كل قاعدة ومعيار ومبدأ وُضع منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.

ولضمان "عدم تكرار ذلك أبدًا" بعد محرقة الهولوكوست ومجازر الحرب العالمية الثانية، وافقت حكومات العالم على مدونات سلوك مزقتها إسرائيل، بدعم كامل من داعميها الغربيين، مع جثث مئات الآلاف من الفلسطينيين. إنهم من حوّلوا القانون الدولي إلى سلاح، جاعلين فلسطين فعليًا "حالة استثنائية" لا يحميها القانون، بل يُجرّد الفلسطينيون من إنسانيتهم، ويُقصفون، ويُطلق عليهم النار، ويُعذبون، ويُغتصبون، ويُجوّعون.

قوة الشعب من أجل فلسطين

إن تضافر جهود الدول لتشكيل تحالفات جديدة لتحدي هذه "الحالة الاستثنائية"، ومحاسبة إسرائيل وحماةالغرب لها، وإنهاء الإبادة الجماعية، قد يُسهم في بناء نظام عالمي جديد. وإذا انضمت إليها دول أخرى، مُشكّلةً مجموعة كبيرة من دول عدم الانحياز، على غرار باندونغ، لمواجهة القوة العسكرية والاقتصادية الغربية (وكذلك الروسية والصينية)، فلربمايحتفظ بالقانون الدولي من الاندثار تحت أنقاض غزة.


مؤتمر بوغوتا "يُمثل نقطة تحول - ليس فقط لفلسطين،‘نما لمستقبل النظام الدولي"، قالت فارشا غانديكوتا-نيلوتلا، السكرتير التنفيذي لمجموعة لاهاي، وأضافت: "لعقود، تحملت الدول، خاصة دول الجنوب العالمي أعباء ثقيلة نظام دولي محطم. في بوغوتا، اجتمعت هذه الدول لاستعادة هذا النظام - ليس بالأقوال، بل بالأفعال". على المزيد من الدول أن تتحلى بالشجاعة للانضمام إلى التزامات بوغوتا، وأن تبدأ ببناء شبكات التضامن والدعم اللازمة للتغلب على ضغوط دعاة الحروب في الغرب.
مهمايكن، من المهم أيضًا الإقرار بأن الدول، بالصورة المكبرة، لم تدافع عن الشعوب. وفي أغلب الأحيان عملت لحماية مصالحها – سلطتها ، امتيازاتها ومكاسبها- حتى على حساب شعوبها. إذ يعترف بالأهمية الجوهرية بالالتزمات المنبثقة عن مؤتمر بوغوتا، فإنها لن تأخذ طريقها للتنفيذ إلا والتجسد في سياسات إلا عبر قوة الشعوب.

إن حصار الموانئ، والاحتجاجات في مواقع تصنيع الأسلحة، وحركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات، ورفض الشعوب عالميًا المشاركة في الإبادة الجماعية ومحاسبة حكوماتها، كل ذلك أمور حيوية للغاية، ليس فقط لإنهاء معاناة الفلسطينيين المروعة الآن، بل لبناء نظام دولي جديد قائم على التضامن والعدالة لنا جميعًا.

إن بناء شبكات للمعونات المتبادلةعابرة للحدود، مع حملات تعاونية، والتثقيف السياسي ، من شأنها ان تشكل جانبا أساسيا من بناء نظام عالمي جديد يعمل لصالحنا جميعًا. نحن نواجه أهوال الاستبداد العالمي، وتعاظم قوةاليمين المتطرف، والعنف المدمر بجميع أشكاله. لكن أكثريتنا تكابد من "النظام العالمي" الحالي أكثر مما يستفيدون منه. وبدون العمل المشترك لن يتحقق العثور على مخرج من النظام الدولي الراهن وبناء نظام جديد.
الرابطة النسائية الدولية تقدم تحليلاتٍ و دفاعات مناصرةٍ في الأمم المتحدةوغيرها من المنابر الدولية بشأن قضايا وقف التسلح ونزع الأسلحة. عمل راي مع الفريق الموجه للحملة الدولية لإلغاء الأسلحة النووية (ICAN)، الحائزة على جائزة نوبل للسلام عام ٢٠١٧ لنشاطها المثابر من أجل التخلص من الأسلحة النووية.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تتمزق الأقنعة التنكرية-2
- لتمزيق الأقنعة التنكرية عن الكيان الصهيو امبريالي
- ترامب يعاقب ألبانيز!!
- تقرير ألبانيز يتهم شركات عالمية بالمشاركة في الإبادة الجماعي ...
- مؤامرة العصر لاختطاف فلسطين
- تسليك الدروب نحو دولة إسرائيل الكبرى-4
- تسليك الدروب نحو دولة إسرائيل الكبرى-3
- تسليك المعابر الى إسرائيل الكبرى – حلقة 2
- السيد المحترم طارق حجي صادم في أحكامه وتقييماته
- تسليك الدروب نحو دولة إسرائيل الكبرى (1من5)
- كيف نعرف إن كان رئيسنا غير متماسك عقليًا؟
- العدوان على إيران جولة لم تحسم الصراع
- الامبراطورية الامبريالية.. دولتها العميقة ونزوية ترامب- حلقة ...
- لاإمبراطورية الأميركية.. دولتها العميقة ونزوية ترامب(1من 2)
- التقدميون بالولايات المتحدة: العدوان على إيران مواصلة للإباد ...
- تنتهي الإبادة الجماعية ليبدأ القصاص
- جدل السياسة والثقافة في التباسات المأساة الفلسطينية
- السياسة والثقافة في التباسات المأساة الفلسطينية
- ألتربية النقدية تقاوم الفاشية من خلال إحياء التاريخ
- مخطط لإنقاذ غزة .. أوقفوا الهمجية الصهيو امبريالية


المزيد.....




- افتتاحية: من أجل النهوض بالحركة النضالية الشعبية في بلادنا
- كوبنهاغن تكافئ السياح على حماية البيئة
- محمد نبيل بنعبد الله يعزي الرفيقة فريدة خنيتي عضوة اللجنة ال ...
- شرطة الإحتلال في تل أبيب تقمع متظاهرين طالبوا بصفقة تبادل
- ويتكوف في غزة: حين تتحوّل المجاعة إلى مسرحية أميركية دمويّة ...
- الشرطة الإسرائيلية تقمع متظاهرين يطالبون بعودة الأسرى من غزة ...
- غضب عارم في صفوف المتظاهرين في تل أبيب عقب نشر حماس فيديوهات ...
- الفصائل الفلسطينية: اقتحامات الأقصى تمثّل تدنيسًا خطيرًا وتص ...
- حملة التضامن النقابي الأممي مع عمال التوصيل لدى شركة “گلوفو” ...
- من أكثر بلدان العالم عزلة..هذه الدولة السوفييتية السابقة تست ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - سعيد مضيه - بناء القوة لفلسطين ولنظام عالمي جديد