|
|
عن : ( شعب الجبارين / يأتمر ويتآمر )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 8421 - 2025 / 8 / 1 - 20:12
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
السؤال الأول من د. مرزوق نافع : ( إشتهر أبو عمار ياسر عرفات بقوله عن الشعب الفلسطيني : إحنا شعب الجبارين ، وأخذ هذا من القرآن الكريم ( وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ اذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ أَنبِيَاء وَجَعَلَكُم مُّلُوكًا وَآتَاكُم مَّا لَمْ يُؤْتِ أَحَدًا مِّن الْعَالَمِينَ (20) يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الأَرْضَ المُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَلاَ تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ فَتَنقَلِبُوا خَاسِرِينَ (21) قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّ فِيهَا قَوْمًا جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا حَتَّىَ يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِن يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِنَّا دَاخِلُونَ (22) المائدة ) فهل هذا إستشهاد صحيح بالقرآن الكريم ؟) إجابة السؤال الأول : أولا : مصطلح ( جبارين ) جاء في سياق قصة موسى مع قومه في تلك الآيات الكريمة ، حيث رفض بنو إسرائيل دخول الأرض المقدسة بزعم أن سكانها قوم جبارون . هذا لا يعنى إن سكان فلسطين وقتها كانوا فعلا قوما جبارين ، ولكنه يفصح عن عقلية بنى إسرائيل وقتها ، إذا عاشوا قرونا تحت إضطهاد الرعامسة ، ثم جاء التدخل الالهى بإغراق فرعون وجنده ، ورجع بنو إسرائيل لمصر فورثوا كنوز فرعون وقومه ، وصاروا ملوكا فيها ، وآتاهم الله جل وعلا ما لم يؤت أحدا من العالمين . قال جل وعلا : 1 ـ ( فَانتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَكَانُواْ عَنْهَا غَافِلِينَ (136) وَأَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ كَانُواْ يُسْتَضْعَفُونَ مَشَارِقَ الأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ بِمَا صَبَرُواْ وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُواْ يَعْرِشُونَ (137) الأعراف ) 2 ـ ( فَأَخْرَجْنَاهُم مِّن جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (57) وَكُنُوزٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ (58) كَذَلِكَ وَأَوْرَثْنَاهَا بَنِي إِسْرَائِيلَ (59)الشعراء ) . 3 ـ ( وَاتْرُكْ الْبَحْرَ رَهْوًا إِنَّهُمْ جُندٌ مُّغْرَقُونَ (24) كَمْ تَرَكُوا مِن جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (25) وَزُرُوعٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ (26) وَنَعْمَةٍ كَانُوا فِيهَا فَاكِهِينَ (27) كَذَلِكَ وَأَوْرَثْنَاهَا قَوْمًا آخَرِينَ (28) الدخان ) . ثم جاءهم الأمر بالخروج من مصر الى الأرض التي كتبها الله جل وعلا لهم ، وفى الطريق كانت تظلهم الغمام وينزل عليهم المنّ والسلوى ، أي تنعم هائل . ثم كان إختبارهم في أن يدخلوا الأرض المقدسة التي كتبها الله جل وعلا لهم . بسبب الكسل والجُبن فالمُنتظر منهم أن يقوم غيرهم بفعل هذا نيابة عنهم ، أو أن يتنازل لهم أصحاب الأرض طواعية لهم . كان العقاب لهم أن تكون فلسطين محرمة عليهم ، وأن يتيهوا في الأرض أربعين عاما حتى يفنى هذا الجيل المتخاذل الجبان . وفعلا وبعد موت موسى في فترة التيه عاد الأبناء الى القرب من فلسطين ، فحاربهم سكانها الكنعانيون ، بزعامة جالوت ، وأخرجوهم من ديارهم وشردوا أولادهم فسألوا نبيا كان معهم أن يختار منهم ملكا يقودهم فإختار لهم طالوت ملكا . والقصة في الآيات الكريمة التالية ( أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُواْ لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِن كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلاَّ تُقَاتِلُواْ قَالُواْ وَمَا لَنَا أَلاَّ نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا وَأَبْنَائِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْا إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ (246) وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا قَالُواْ أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (247) وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَن يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِّمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلائِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (248) فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلاَّ مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُواْ مِنْهُ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ قَالُواْ لاَ طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاقُوا اللَّهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ (249) وَلَمَّا بَرَزُواْ لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُواْ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (250) فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُدُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاء وَلَوْلاَ دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ (251) تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (252) البقرة ) ثانيا : 1 ـ ياسر عرفات شخصية عجيبة . هو مصري قاهرى مولود في حارة اليهود عام 1929 ، وكان له رفاق من اليهود المصريين ، بعضهم هاجر لإسرائيل . نشأ وعاش مصريا ، وحافظ على لهجته القاهرية الى أن مات عام 2004 . العجيب أن أرئيل شارون مولود في فلسطين عام 1828 في قرية كفار ملال ، وقت أن كانت فلسطين تحت الانتداب البريطاني .! 2 ـ رأى ياسر عرفات أن مصلحته أن يتذكر أصله الفلسطيني ، وأن يدخل غمار التربح ، فانخرط في هذا المجال وتدرج حتى صار رئيس منظمة التحرير الفلسطينية ، والمحتكر لأموالها . لم يكن من الجبارين بل في قبضة إسرائيل . يكفى أنه كان الحارس الشخصى له عميلا لإسرائيل . وجدت فيه إسرائيل الزعيم الفلسطيني المناسب لها . ثم قررت قتله ببطء عن طريق عملائها حوله فمات . وترك الأموال مع زوجته سُها الطويل ، ودارت مفاوضات حتى إسترجعوا منها بعض ما معها . 3 ـ بإختصار : المال هو إلاههم المعبود ، لا فارق بين أبى مازن وخالد مشعل ورفاقه .!!.
السؤال الثانى : هل الفعل ( يأتمر ) هل يعنى التآمر ؟ إجابة السؤال الثانى : حسب السياق يأتي بمعنى التآمر مكرا وشرا ، أي بمعنى قوله جل وعلا : ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُواْ فِيهَا وَمَا يَمْكُرُونَ إِلاَّ بِأَنفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ(123)الأنعام ). وهذا يتفق مع ما جاء في قصة موسى عليه السلام : ( وَجَاءَ رَجُلٌ مِّنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَا مُوسَى إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ(20)القصص ) 2 ـ ويأتي بمعنى التشاور في الخير ، وجاء هذا في سياق تشريع الطلاق في قوله جل وعلا : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ وَلا يَخْرُجْنَ إِلاَّ أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا (1) فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِّنكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَن كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا (3) وَالَّلائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِن نِّسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلاثَةُ أَشْهُرٍ وَالَّلائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُوْلاتُ الأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَن يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا (4) ذَلِكَ أَمْرُ اللَّهِ أَنزَلَهُ إِلَيْكُمْ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا(5) أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنتُم مِّن وُجْدِكُمْ وَلا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ وَإِن كُنَّ أُولاتِ حَمْلٍ فَأَنفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُم بِمَعْرُوفٍ وَإِن تَعَاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرَى(6)الطلاق ). لاحظ قوله جل وعلا : وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُم بِمَعْرُوفٍ ). وهذا يتفق مع قوله جل وعلا في التشاور والتراضى في رضاعة المولود: ( وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَن يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لاَ تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلاَّ وُسْعَهَا لاَ تُضَارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلاَ مَوْلُودٌ لَّهُ بِوَلَدِهِ وَعَلَى الْوَارِثِ مِثْلُ ذَلِكَ فَإِنْ أَرَادَا فِصَالاً عَن تَرَاضٍ مِّنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا وَإِنْ أَرَدتُّمْ أَن تَسْتَرْضِعُواْ أَوْلادَكُمْ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِذَا سَلَّمْتُم مَّا آتَيْتُم بِالْمَعْرُوفِ وَاتَّقُواْ اللَّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (233)البقرة ).
شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور ) https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
( الفصل الثانى ) : لمحة عن ( الفقه الوعظي ) : كتاب ( الفقه ا
...
-
عن ( حماس شر الناس / الشيخ ابن عثيمين / قارون والنصيحة )
-
الفصل الأول : لمحة عن ( عن الفقه النظري / الفقه الصورى / وال
...
-
عن ( اسطورة المستبد العادل )
-
( القصّاصون منبع الدين السُنّى ): الكتاب كاملا
-
عن ( بيت الطاعة الزوجية / قارون والنصيحة )
-
خاتمة كتاب ( القصّاصون منبع الدين السُنّى )
-
عن ( الحيوان والحياة / إهلاك المسيح / الإلحاد في الأسماء الح
...
-
ف 6 : عرض لكتاب إين الجوزى ( أخبار الحمقى والمغفلين )
-
عن ( هون ووهن / صعاليك الانترنت )
-
ف 5: إبن الجوزى قصّاصا ( 3 من 3 )
-
عن ( أحمد الشرع والخوارج وإسرائيل / الوفد الحزين / إحفظ لسان
...
-
ف 5: إبن الجوزى قصّاصا ( 2 من 3 )
-
عن : ( لأنهم بشر مثلهم )
-
ف 5: إبن الجوزى قصّاصا ( 1 من 3 )
-
عن ( الهرب المشروع / مجرم سفاح ولكن يستحق الشفقة )
-
ف 4: قصص في الرد على الخليفة أبى جعفر المنصور
-
عن ( النشوز والنشور / باحث عن الحق يقول وجهات نظر )
-
ف 3: الخليفة أبو جعفر المنصور والقصص والقُصّاص
-
عن ( وَلا تَمْنُن تَسْتَكْثِرُ / شيعة العراق )
المزيد.....
-
هل يوجد حد الرجم في الإسلام حقا؟
-
121 مستوطنا يقتحمون المسجد الأقصى ويؤدون طقوسا تلمودية
-
استشهاد شاب فلسطيني برصاص الاحتلال شمال سلفيت
-
بعد اتفاق تبادل الأسرى.. عمان تثمن الروح الإيجابية التي سادت
...
-
شجرة الميلاد لم تشتعل في غزة.. المسيحيون يصارعون أنقاض كنائس
...
-
شيخ الأزهر: القضية الفلسطينية بلغت حدا من الظلم لا يقبل الحي
...
-
مصر.. حكم بالمؤبد والمشدد لـ5 رجال أعمال في تنظيم -الإخوان-
...
-
شيخ الأزهر: حل الدولتين مجرد مناورات ولا يعكس مشروعا حقيقيا
...
-
شيخ الأزهر: القضية الفلسطينية بلغت حدا خطيرا من الظلم لا يقب
...
-
رئيس الهيئة الإسلامية العليا بالقدس يحذر من سعي جماعات يهودي
...
المزيد.....
-
رسالة السلوان لمواطن سعودي مجهول (من وحي رسالة الغفران لأبي
...
/ سامي الذيب
-
الفقه الوعظى : الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
نشوء الظاهرة الإسلاموية
/ فارس إيغو
-
كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان
/ تاج السر عثمان
-
القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق
...
/ مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
-
علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب
/ حسين العراقي
-
المثقف العربي بين النظام و بنية النظام
/ أحمد التاوتي
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
المزيد.....
|