أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( هون ووهن / صعاليك الانترنت )















المزيد.....

عن ( هون ووهن / صعاليك الانترنت )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 8411 - 2025 / 7 / 22 - 19:34
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤال الأول :
ما هو الفرق بين ( هون ) و ( وهن ) وهما من كلمات القرآن الكريم ؟
إجابة السؤال الأول :
أولا :
( الوهن ) ومشتقاته هو الضعف .
وقد يكون جسديا مثل قول ربنا جل وعلا :
1 ـ في دعاء زكريا عليه السلام : ( قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي (4) مريم )
2 ـ عن حالة المرأة الحبلى : ( وَوَصَّيْنَا الإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ ) (14) لقمان )
3 ـ عن الكافرين : ( ذَلِكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ مُوهِنُ كَيْدِ الْكَافِرِينَ (18) الانفال )
وقد يكون الوهن نفسيا .
نتدبر قول ربنا جل وعلا :
1 ـ ( وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (139) آل عمران ). يعنى لو كنتم مؤمنين حقا فلا وهن ولا حزن . شأن الربانيين المتقين مع الأنبياء السابقين , قال جل وعلا :
2 ـ ( وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُواْ لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُواْ وَمَا اسْتَكَانُواْ وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ (146) آل عمران )
3 ـ ( وَلاَ تَهِنُواْ فِي ابْتِغَاء الْقَوْمِ إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لاَ يَرْجُونَ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (104) النساء ).
4 ـ ( فَلا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَن يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ (35) محمد)
أخيرا :
ويبقى قول ربنا جل وعلا : ( مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاء كَمَثَلِ الْعَنكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتًا وَإِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنكَبُوتِ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ (41) العنكبوت ). ونلاحظ :
1 ـ الغرض من ضرب المثل هو توضيح حال من يقدس القبور ويتخذ أولياء من البشر يستجير بهم يطلب النفع ويدفع الضرر . وفى النهاية فلا يستفيد سوى الضرر والضلال . هذا لو كانوا يعلمون .!!
2 ـ هنا إعجاز علمى في ( تاء التأنيث ). في ( كَمَثَلِ الْعَنكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتًا ) فأُنثى العنكبوت هي التي تتخذ بيتا تجهزه للذكر فيأتى ويلقحها . وبعد أن يؤدى مهمته تقتله . هو نفس حال من يذهب الى القبور المقدسة مخدوعا فيها فيكون هلاكه .
3 ـ هنا أيضا إعجاز علمى خفى . فالله جل وعلا يصف بيت العنكبوت بالوهن والضعف . هو وصف للبيت وليس للخيط . وفعلا فإن عش العنكبوت واهن ضعيف يمكن تحطيمه ، فبيت العنكبوت ( ماديا )هو أضعف بيت على الإطلاق‏،‏ لأنه مكون من مجموعة خيوط حريرية غاية في الدقة ، وهى تتشابك‏،‏ مع بعضها البعض تاركة مسافات بينية كبيرة في أغلب الأحيان‏،‏ ولذلك فهي لا تقي حرارة شمس‏،‏ ولا زمهرير برد‏،‏ ولا تحدث ظلاً كافياً‏،‏ ولا تقي من مطر هاطل‏،‏ ولا من رياح عاصفة‏،‏ ولا من أخطار المهاجمين‏،‏ وذلك على .. الوهن في بيت العنكبوت وليس في الخيوط لأن ( خيط العنكبوت) . وننقل الآتى : ( إن خيوط بيت العنكبوت حريرية دقيقة جدا‏ً،‏ يبلغ سمك الواحدة منها في المتوسط واحداً من المليون من البوصة المربعة‏،‏أو جزءاً من أربعة آلاف جزء من سمك الشعرة العادية في رأس الإنسان‏،‏ وهي على الرغم من دقتها الشديدة فهي أقوى مادة بيولوجية عرفها الإنسان حتى الآن، ولذلك أطلق العلماء عليه اسم “الفولاذ الحيوي” أو “الفولاذ البيولوجي” أو “البيوصلب”، وهو أقوى من الفولاذ المعدني العادي بعشرين مرة، ومن الألمنيوم 29 مرة وتبلغ قوة احتماله 300.000 رطلا للبوصة المربعة، فإذا قدر جدلا وجود حبل سميك بحجم إصبع الإبهام من خيوط العنكبوت فيُمْكِنه حَمل طائرة “جامبو” بكل سهولة‏. لقد صنع العلماء خيطا من الحديد الصلب في مثل سمك خيط بيت العنكبوت، وجربوه في شئون الهندسة بما يسمى (قوة تحمل الشد) فوجدوا أنه ليس هناك مقارنة بين قوة خيط بيت العنكبوت وخيط الحديد الصلب (بنفس السماكة) بل علي العكس، وجدوا أن خيط بيت العنكبوت يتحمل قوة الشد أضعاف المرات ما يتحمله خيط الحديد الصلب بمعنى أن خيط الحديد الصلب انقطع في مراحل مبكرة قبل خيط العنكبوت في هذا الاختبار العلمي. وقد أثبت العلم الحديث أن بيت العنكبوت أقوى من بيت الحديد الصلب. فقد نجحت شركة كندية في استنساخ الطبيعة من خلال إنتاج خيوط العنكبوت الحريرية، وهي مادة تبلغ قوتها ومتانتها خمسة أضعاف متانة وقوة الفولاذ، إذا ما قورنت وزنا بوزن. ويقول رئيس شركة نكسيا للتكنولوجيا الحيوية الدكتور جفري تيرنر، في تصريح لـ بي بي سي أونلاين، إن المادة المنتجة لها ملمس الحرير الذي تنتجه دودة القز، ولها مرونة وقوة مذهلة. يشار إلى أن العناكب تنتج خيوطها الحريرية بشكل طبيعي من بروتين ممزوج بالماء تخرجها من فتحة صغيرة جدا من أبدانها لتشرع في نسجها كما هو حال الخيط العادي. وقد استنبت علماء الشركة الكندية مورثات العنكبوت في خلايا حيوان ثديي بهدف الحصول على نسختهم الخاصة بخيط العنكبوت، حتى أصبحت الشركة تمتلك ماعزا معدلا وراثيا ينتج البروتين نفسه في حليبها. ويعرف عن خيط العنكبوت أن له مواصفات ممتازة في تصنيع مواد مهمة مثل الدروع التي تحمي الأجسام، والخيوط الجراحية، وحتى خيوط شباك صيد السمك وخيط الصنّارة.) ..إنتهى النقل .
السؤال الثانى :
هناك من يقول إن هناك 150 سنة مفقودة من تاريخ المسلمين . وبصفتك باحث تاريخى متخصص ونشرت الكثير من الأبحاث التاريخية في موقع أهل القرآن وموقع الحوار المتمدن نريد رأيك في هذا ، لأننا تناقشنا في هذا الموضوع ولم نصل الى نتيجة ، فاتفقنا على أن نسالك. وشكرا .
إجابة السؤال الثانى :
أولا :
لا شك أن للانترنت فوائد عظمى ، فقد أتاح حرية التعبير لكل من يستطيع الكتابة ، بغض النظر عن المحتوى الذى يكتبه . وصار لبعض صانعى المحتوى شهرة ونجومية ، وكسبوا الأموال أيضا . هذا أدى الى تنافس غير محمود ، بعضهم يكتب بلا علم ، ويصنع عناوين تجذب ( الزبائن ) ويجد منهم الملايين ، فقط لأن العنوان غريب ، ويستهوى الباحثين على الجديد والغريب ، وتتكاثر ( شير ، لايك ، والاشتراك في القناة ) . هؤلاء أطلقت عليهم لقب ( صعاليك الانترنت )
منهم ذلك الذى يزعم ذلك الجهل القائل بأن هناك 150 سنة لم يتم تسجيلها . أنصحه ــ لو كان يريد المعرفة الحقيقية ـ أن يقرأ ما نشرناه ، وخصوصا في أبحاثنا التاريخية التي صدرت في كتب كانت مقررة على قسم التاريخ بجامعة الأزهر عام 1984 ، وهى :
1 ـ ( التاريخ والمؤرخون : دراسة في تاريخ علم التاريخ ) كيف بدأ علم التاريخ وانتشر .
2 ـ ، ( التاريخ والمؤرخون : دراسة في المادة التاريخية ) وهو عن المدارس التاريخية وعن مناهج المؤرخين ، وأنواع المادة التاريخية : التاريخ الحولى الذى يؤرخ بالسنوات مثل تاريخ الطبرى واستمر الى تاريخ ابن إياس وتاريخ الجبرتى ، والتاريخ الموضوعى الذى يؤرخ للدول والأسرات الحاكمة كالخلفاء والدول المستقلة كالطولونية والفاطمية ، وتاريخ الشخصيات ( كتب الطبقات ) وأشهرها وأولها ( الطبقات الكبرى لابن سعد )، و طبقات الفقهاء والصحابة الخ .
3 ـ ( البحث في مصادر التاريخ الدينى : دراسة عملية ) . يتناول كيفية البحث عمليا مع تقديم نماذج لاستخلاص المادة التاريخية من القرآن الكريم ، ومن الأحاديث المنسوبة للنبى قرونا بعد وفاته ، وهى تعبّر عن عصرها وعقلية واضعيها ، ثم البحث في ( المناقب ) للأشخاص ، وكتب الرحلات والأمثال الشعبية والمزارات ( المقابر المقدسة والموالد ..الخ .) والشعر .
4 ـ أُسُس البحث التاريخى : عن أن التاريخ ليس فيه حقائق مطلقة ، بل لو ثبت بالبحث أن رواية ما حقيقية فهى حقيقة نسبية . وفيه كيفية التعامل مع الروايات التاريخية المتشابهة والمتداخلة والمتعارضة ، مع أهمية فهم مصطلحات كل عصر . وأن مؤلفات السيرة بدءا من ( سيرة محمد بن إسحاق ) قامت بتسجيل ما قبل نزول القرآن الكريم ، أي أن هناك تغطية مستمرة للتأريخ ، ثم أتى التاريخ الحولى يسجل ما مضى نقلا عن السابقين ، حتى عصره ، ثم يؤرخ المؤرخ لعصره ، ويأتي مؤرخ لاحق ينقل عنه الى العصر الذى يعايشه فيسجله ، وهذا ما حدث من الطبرى ومن جاء بعده حتى إبن إياس الذى شهد سقوط الدولة المملوكية وتحول مصر الى ولاية عثمانية ، وسجل ذلك كله من واقع المعاصرة ، الى الجبرتى الذى شهد الحملة الفرنسية وحكم محمد على .
ثم هناك أبحاث متخصصة لاحقة عن الكتابات التاريخية المتنوعة للمقريزى ومقدمة ابن خلدون وابن حجر العسقلانى وإبن الصيرفى . الخ .
أخيرا :
1 ـ ليس هناك إى إنقطاع أو أي فجوات منسية في تاريخ المسلمين . هذا يوجد في تاريخ أوربا .
2 ـ بالنسبة لصعاليك الأنترنت : الجهل مريح ، ويحقق شهرة واموالا. فقاعات الصابون تزدهر ثم تندثر . أما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض . وما كتبناه عام 1984 لا يزال ينشر التنوير .
شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور )
https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ف 5: إبن الجوزى قصّاصا ( 3 من 3 )
- عن ( أحمد الشرع والخوارج وإسرائيل / الوفد الحزين / إحفظ لسان ...
- ف 5: إبن الجوزى قصّاصا ( 2 من 3 )
- عن : ( لأنهم بشر مثلهم )
- ف 5: إبن الجوزى قصّاصا ( 1 من 3 )
- عن ( الهرب المشروع / مجرم سفاح ولكن يستحق الشفقة )
- ف 4: قصص في الرد على الخليفة أبى جعفر المنصور
- عن ( النشوز والنشور / باحث عن الحق يقول وجهات نظر )
- ف 3: الخليفة أبو جعفر المنصور والقصص والقُصّاص
- عن ( وَلا تَمْنُن تَسْتَكْثِرُ / شيعة العراق )
- ف 2 : الأعمش رائد القصاصين في العصر العباسى
- ف 1 : لمحة تاريخية عن نشأة وظيفة القصص والقُصّاص
- عن ( الآية 36 من سورة النساء / الأشراف الأنجاس / أغانى القهر ...
- عن ( الزور / جاه النبى )
- كتاب الخوارج كاملا
- عن ( الصلاة والذكر )
- الخاتمة : من الخوارج الى داعش .. إحزن يا قلبى !!
- عن ( شخص / الشجرة الملعونة / مهطعين / فئران السفينة الغارقة ...
- ف 7 ب 2 : الخوارج من الأعراب . فما هو التأصيل القرآنى للأعرا ...
- عن :( سوّل / الضمير / النفس اللوامة والنفس الأمارة / الغرور ...


المزيد.....




- الرئيس الإسرائيلي يلتقي الشيخ موفق طريف الزعيم الروحي للطائف ...
- “حدثها الأن” تردد قناة طيور الجنة الجديد على القمر الصناعي ن ...
- فتوى شرعية بوجوب -كسر الحصار- عن غزة.. الاتحاد العالمي لعلما ...
- إسرائيل تسيطر على المسجد الإبراهيمي.. فماذا يُخطط بن غفير لل ...
- الأوقاف الإسلامية والمسيحية في القدس: درع الهوية المقدسية في ...
- فتوى للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين: كسر الحصار عن غزة واجب ...
- مقابل قبة الصخرة.. مستوطنون يؤدون طقوسا تلمودية بالمسجد الأق ...
- يائير جولان: اليهود يرتكبون مذابح بحق الفلسطينيين في الضفة
- لماذا لم يعد اليهود الأميركيون على قلب رجل واحد؟
- عودة -حسم-.. هل تتجدد تهديدات الإخوان للأمن المصري؟


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( هون ووهن / صعاليك الانترنت )